"بضعنة" العالم ... غول الليبرالية الجديدة و مد المقاومة

نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب الزميل فتحي البحيري فى رحمه الله
وداعاً فتحي البحيري
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-28-2024, 05:27 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-11-2007, 10:13 PM

حاتم الياس
<aحاتم الياس
تاريخ التسجيل: 08-25-2004
مجموع المشاركات: 1981

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: "بضعنة" العالم ... غول الليبرالية الجديدة و مد المقاومة (Re: حاتم الياس)

    الليبراليون الجدد.. في ناحية اليسار

    رياض صوما

    2004/11/13





    شهد عقد الثمانينات من القرن الماضي، صعود التيار اليميني المتطرف الذي قاده الثنائي تاتشر ريغان. انتقلت قيادة هذا التيار لاحقا الى الليكوديين والمحافظين الجدد. ترافق ذلك الصعود بتحولات موازية، طالت العديد من المساحات السياسية على النطاق العالمي، شرقا وغربا وجنوبا. كانت أشبه بعدوى تغزو أجسادا مصابة بمرض نقص المناعة المكتسبة. افتتحت مرحلة جديدة نوعية على الصعيد العالمي، ما تزال مستمرة حتى الآن. أشارت تلك التحولات الى استنفاد التيارات الاجتماعية الفكرية السياسية التقدمية الثلاثة التي قادت المواجهة ضد الرأسمالية الغربية طوال القرن العشرين، اي: الحركة الشيوعية والحركة الاشتراكية وحركة التحرر الوطني، لزخمها التاريخي، وسبقت تداعيها الوشيك. بعض تلك التحولات تم بصورة تلقائية، وإلى حد ما طبيعية، ولأسباب مستقلة عن نهج الثنائي المذكور. ولكن بعضها الآخر جرى ويجري بصورة واعية ومنظمة، استهدفت ترسيخ الوقائع والتوازنات الجديدة، وإدامة النكسة التي اصيبت بها الحركات التقدمية المذكورة، الى أطول فترة ممكنة. لم تدع الاتجاهات اليمينية والمحافظة في الغرب وبقية العالم، تلك الفرصة التاريخية تفلت من يدها، فبادرت للاستفادة القصوى منها، على كل الاصعدة: الاجتماعية والفكرية والسياسية. فانطلق سيل من الافكار الجديدة، التي نالت اهتماما استثنائيا من قبل المنابر الفكرية والسياسية، ومن قبل وسائل الاعلام، وسلطت عليها الاضواء، من اجل نشرها وتعميمها وتحويلها الى ثقافة سائدة. ومنها مقولات النهايات: <<نهاية الايديولوجيات>> و<<نهاية الفن>> و<<نهاية الثورات>> و<<نهاية التاريخ>> و<<نهاية المثقفين>>... وكذلك النظريات المستوحاة من الداروينية الاجتماعية.كما عم الاستخدام المغرض والمراوغ لخطاب الديموقراطية وحقوق الانسان، وحصلت الاستفاقة المفاجئة للافكار والدعوات الظلامية والعنصرية والقومية المتطرفة والإثنية، والدينية، الخ... وكأن روحا حرك كل القوى الرجعية في العالم، ودفعها للانتقام من كل من وما هدد مواقعها وأساطيرها وقيمها خلال مرحلة الصعود الثوري السابق. وهي لم تتوقف حتى اللحظة.
    وسارت اكثرية القوى القومية والتحررية في دول العالم الثالث، في منحى مشابه. سقط منها من سقط تحت ضغط الهجوم الاميركي، واستسلم من استسلم، وبقيت انظمة قليلة تقاوم بما لديها من قوى ذاتية، مفتقدة لأي دعم دولي حقيقي.
    لم تنجُ التيارات الأكثر جذرية، اليسارية والشيوعية، بدورها، من هذا الميل نحو اليمين.
    الانتقال نحو اليمين
    فشهدت دول الاتحاد السوفياتي واوروبا الشرقية، ودول العالم الثالث، وما تزال، انتقالا فرديا او جماعيا، من تلك التيارات اليسارية الحاكمة منها او المعارضة، من موقع المواجهة مع القوى الرجعية، او الحليفة للاميركيين، الى موقع الاستكانة والمهادنة او التعاون. ولعل أقربها الينا جغرافيا، ما جرى بالنسبة للحزب الشيوعي العراقي، ومنظمة مجاهدي خلق الايرانية، ويجري حاليا داخل حزب العمال الكردستاني والحزب الشيوعي السوداني، واليسار اللبناني. لم تفتقد حالات الاستسلام هذه، سواء الصريحة منها او المقنعة، الى المبررات والشعارات المناسبة. فقد جرت وتجري، تارة، تحت عناوين التخلص من رواسب الماضي و<<الإصلاح>>، وطورا، تحت <<فهم>> الوقائع الجديدة، و<<التكيف>> مع المتغيرات، ومجاراة روح العصر، الخ... وسلسلة <<التائبين>> تطول يوما بعد يوم، مع استمرار هجوم المحافظين الجدد على النطاق العالمي. أدت هذه التطورات الى ولادة ما يمكن تسميته: <<جبهة يمينية معولمة>>. يتولى قيادتها راهنا، جناحها الاكثر يمينية وتطرفا المتمثل بالمحافظين الجدد، ويصطف الى جانبه القسم الاكبر من القوى اليمينية التقليدية، ويواكبهما او يتقاطع معهما، الجناح الأيسر المشار اليه، والذي تناسب اعضاءه تسمية: <<الليبيراليين الجدد>>. اولا، لأنهم انتقلوا بسرعة مذهلة، من الممارسات البيروقراطية والاستبدادية الى التبشير الحماسي بالمفاهيم والقيم الغربية، وثانيا، لأنهم باتوا يشكلون عمليا الجناح الموازي للمحافظين الجدد. لم يلقَ هذا الجناح بعد، ولم تلقَ ظاهرته، ما تستحق من تحليل ودراسة: اسبابها الاجتماعية والفكرية والسياسية، ملابساتها التاريخية، موقعها الراهن في الطيف السياسي، دورها الراهن والقادم، في الصراع السياسي العام، وضمن المخطط الرأسمالي العالمي والغربي الخ...؟
    الحرص على الديموقراطية
    يبالغ الليبيراليون الجدد في تكرار حرصهم الشديد على الديموقراطية. والمقصود طبعا، الديموقراطية البرجوازية الغربية. وهم متفقون حولها مع القوى اليمينية التقليدية، التي لا تقبل بصيغة اخرى. كما يبالغون في دورها التاريخي الى حد جعلها اهم سبب في تقدم الغرب، والى اعتبار غيابها سببا لتخلف باقي دول العالم. علما بأن ذلك يخالف الحقائق التاريخية، حيث ان النهضة الاوروبية جرت بظل انظمة استبدادية، ورافقتها اعنف الحروب الاهلية والدولية، وأن دولا اخرى في العالم شهدت تطورا لافتا دون اعتماد الصيغة الديموقراطية الغربية. واللافت ان اكثرية الليبيراليين الجدد، تحرص على ربط العداء للديموقراطية حصرا، بقيادات اشتراكية او وطنية، من ستالين، الى ماو، الى كاسترو، الى جمال عبد الناصر، الخ... وكأن تاريخ الرأسمالية والغرب وحلفائه، لم يعرف ديكتاتورا واحدا يجدر الاستشهاد به. انه الاختزال المتسرع والمغرض لكل تعقيدات المسار التاريخي. بالطبع، ليس هدفنا من هذا القول، التقليل من أهمية النضال من اجل الديموقراطية، ولكن اعتراضنا ينصب على التبسيط والتحيز في طرح هذه القضية، سواء من قبل اليمينيين التقليديين او من قبل الليبيراليين الجدد. اضافة لاعتراضنا على غياب ربطها بالأبعاد الاجتماعية والتاريخية والايديولوجية والاستراتيجية، وتقديمها كحل سحري لمأزق التبعية والتخلف. وأخيرا لأنها تستخدم راهنا بشكل صريح او ضمني، لتبرير جرائم الاميركيين والصهاينة وحلفائهم. لا شك بأن هذا الاستلاب المفرط لليبيراليين الجدد، حيال التجربة الديموقراطية الغربية التي لا تتعدى في التحليل الاخير، نمطا من انماط ادارة منافسات اجنحة البرجوازية المهيمنة تحت سقف البرنامج ذاته، اضافة لميلهم، الى عدم التمييز بين شروط وأولويات النضال الديموقراطي في الغرب، وشروطه واولوياته في الدول المتخلفة والنامية، يجعلهم عاجزين عن دفع العملية الديموقراطية في بلدانهم بغض النظر عن النوايا. يحرص افراد التيار الليبرالي الجديد، تأكيدا لموضوعيتهم ومرونتهم وانفتاحهم الفكري، على تكرار نسبية الحقيقة والقوانين والمعرفة. المقصود ضمنا، الحقيقة الماركسية والقوانين الاجتماعية. ولكن المشكلة الحقيقية ليست هنا، بل في سعيهم، استنادا الى هذه المقدمة، لتمييع الحدود الفاصلة بين الفكر السائد ونقيضه. حيث يذهب بعضهم، الى حد التساؤل: حول معنى اليسار واليمين، في عالمنا المعاصر؟ وحول جدوى الصراع الاجتماعي، ووجوده اصلا؟ وحول ضرورات الصراع ضد السيطرة الاستعمارية، الخ...؟ وحول الفائدة من خوض الصراع الايديولوجي ضد الرأسمالية المعاصرة؟ وكل ذلك ليس طرحا ساذجا بالطبع، خاصة عندما يطرحه ماركسيون سابقون. فهو الطريق الأنسب لتسهيل انتقالهم، من ضفة الى اخرى، وذلك عبر تقصير المسافة بينهما.
    يذهب بعضهم، وخاصة في منطقتنا، ليس الى حد غض النظر عن مشاريع الأطلسي الاحتلالية، من البلقان الى افغانستان. بل الى حد اعتبارها، شرطا من شروط تقدمها، انطلاقا من ضرورات تكامل العوامل الخارجية والداخلية، لادخالها <<العصر الديموقراطي>>. واكثر من ذلك، لا يتردد هذا البعض بتشبيه دور الحلف الاطلسي بالدور الثوري السابق للاتحاد السوفياتي. فيدعو الى الانخراط <<بالعمليات السياسية>> التي يديرها في العراق، وأفغانستان، وفلسطين، والسودان، ولبنان، وغيرها، ولا يتردد بوصف جميع المقاومين للوجود الاطلسي العسكري، بالارهابيين.
    من جهة اخرى، لا يخفي أعضاء التيار المذكور نظرتهم السلبية المكتومة او المعلنة لعادات المنطقة وثقافتها وطموحاتها وأحلامها، وبصورة تفوق سلبيتها احيانا ما تحمله نظرة الغربيين. بموازاة ذلك، يكشفون شعورهم بالدونية تجاه هؤلاء، فتراهم متحمسين، لتبني أفكارهم ومشاريعهم، حتى لو كانت تستهدف حقوقنا ومصالحنا مباشرة. أما الاكثر <<تسييسا>> منهم، فيعبرون عن ذلك بأشكال <<مؤدلجة>>، تكرر الحديث عن فشل الافكار القومية والمشاريع الوحدوية في المنطقة، للاستنتاج باستحالة نجاح مجتمعاتنا في بناء وحدة اقليمية مستقلة عن الهيمنة الغربية. دامجين بذلك، بصورة تعسفية، بين جوهر المشاريع اليها، وبين بعض الذين وصلوا الى السلطة باسمها. في ذات السياق، شاع شعار الانغلاق والتقوقع، تحت ضغط الاملاءات الاميركية والاسرائيلية: العراق اولا، مصر اولا، الاردن اولا، لبنان اولا، الخ... (هل يمكن وضع حماسة بعض السياديين خارج هذا السياق؟).
    وأخيرا وليس آخرا، يلاحظ فتور الليبراليين الجدد، حيال اي مسعى لتجاوز الخلافات بين القوى الرافضة للهيمنة الاميركية، او حيال اي جهد لتطوير التنسيق بين القوى الاستقلالية والوحدوية في المنطقة، في الوقت الذي تراهم فيه، شديدي الحماس للتعاون مع القوى الانفصالية، او الحاملة لمشاريع عصبوية ضيقة، وجلها من المراهنين علنا او سرا على المشاريع الاطلسية. ويبرر الليبراليون موقفهم ذلك، بلا ديموقراطية القوى الوحدوية، وبضرورة الدفاع عن حقوق الاقليات المضطهدة. علما بأن قيادات تلك الاقليات، ليست أقل استبدادية، وليست بريئة غالبا من تهمة التآمر مع القوى الغربية، او غيرها، ضد مواطنيها الآخرين او جيرانها. ونكتفي بالتذكير ببعض الوقائع ذات الدلالة: لقد تواطأت القيادة الكردية الحالية مع القيادة التركية ضد حزب العمال الثوري، عندما كانت تركيا اكثر اطلسية، وكان الحزب المذكور فصيلا من فصائل الحركة الثورية في المنطقة، ولكنها باتت اكثر سلبية من تركيا، في مرحلة ابتعادها النسبي عن الولايات المتحدة. كما كانت وما زالت شديدة العداء تجاه العراقيين العرب، علما ان مدى الاستقلال الذاتي الذي حصلت عليه في اطار الدولة العراقية، لم تحصل على جزء منه في الدول الاخرى المجاورة. وهذا يكشف ان توجهاتها المعادية تلك هي فعل لا رد فعل، خاصة عندما تراهن على القوى الاستعمارية لفرض ارادتها.
    واذا انتقلنا الى الساحة اللبنانية، نجد ان القيادات المسيحية المتطرفة، باشرت تحالفها المعلن مع اسرائيل خلال الحرب الاهلية، غداة الدعم السوري الذي أعطي لها، وليس قبله، وهذا يكشف انه لم يكن خيارا اضطراريا، بل دفعا لاستراتيجية معتمدة مسبقا. ونستطيع ان نلحظ مسارا مشابها في السودان، حيث صعدت الحركات الانفصالية في دارفور من عدائيتها للسلطة المركزية، تحديدا، بعد الحل الذي جرى مع متمردي الجنوب. وهذا يثبت انه ليس ردا على تصلب تلك السلطة. وليس سرا ان الهدف الحقيقي من ذلك، هو تفشيل مبادرات الحل العربية والافريقية، حتى لا يبقى سوى الحل الاميركي الصرف او بالاشتراك مع الاوروبيين. ومن يشك بذلك ليس عليه سوى مراجعة مراحل حروب تفكيك يوغوسلافيا. وهذا الدور ليس غريبا عن تلك الحركات المرتبطة بالاوساط الغربية، وخاصة النفطية منها. ونستطيع إيراد المزيد من الأمثلة المشابهة، حول الاستعمال المغرض، لشعار حقوق الاقليات، ولبعض المطالب التي قد تكون محقة، ولكنها تستخدم مطية للاغراض الاستعمارية. في نهاية القول، يمكننا الجزم بأن خيارات التيار الليبرالي العربي المعاصر تحاول الايحاء بأن الانحناء امام العاصفة الغربية وتنفيذ املاءاتها، وهو ما تسير به، على كل حال، اكثرية الانظمة العربية، يؤدي الى انحسارها، بل الى تقدم المنطقة. ولكن، هذا لا يعكس في الحقيقة، سوى الأوهام التي يحملها التيار المذكور، تجاه الاهداف الغربية الصهيونية الاستراتيجية الفعلية. وقد أثبتت مجريات الاحداث في العالم وفي المنطقة خلال العقود الماضية، عبثية تلك الرهانات.
    وقائع عنيدة
    وتبقى في النهاية، الوقائع العنيدة. ففي ظل التوجه الشديد العدوانية والرجعية لمحور بوش، بلير، شارون، وبفعل ضعف القوى الاجتماعية والسياسية ذات المصلحة باسناد مشروع ليبيرالي قابل لتطور ديموقراطي لاحق، في المنطقة، وبفعل غياب الرؤية القومية والاقليمية لاطروحات الليبيراليين الجدد في العالم العربي، ليس مستبعدا تحول هؤلاء، الى مجرد ديكور للوجود الغربي في المنطقة، ولحلفائه الحقيقيين. ومع ذلك، من الخطأ التعامل معهم كأعداء، في سياق الصراع الطويل الذي ستخوضه القوى الاستقلالية، ضد الغزوة الاميركية الصهيونية. ان مصالح القاعدة الاجتماعية والسياسية التي يستند اليها تيارهم، غير متعارضة مع المشروع الاستقلالي، المناهض للوجود الاميركي الصهيوني الاستعماري في المنطقة. لذا من الممكن تجاوز التباينات الحاصلة راهنا وتلك التي قد تحصل لاحقا مع هذا التيار، فهي ليست ذات طبيعة ثابتة او استراتيجية. ومن الممكن كذلك، في حال عودة ميزان القوى للميل لصالح خط الصمود والمقاومة في المنطقة، وفي حال تطور نمط العلاقات القائمة بين اطرافه، جذب أقسام منه مجددا الى هذا الخط. لذا من الضروري متابعة الحوار مع اوساط الليبيراليين الجدد، والتعاون الجزئي معهم حيث أمكن ذلك، رغم الصعوبات التي قد نواجهها في سبيل ذلك. مع الحرص ان يجري الحوار والتعاون، دون مساومات فكرية او سياسية جوهرية، ودون انزلاق الى الأوهام التي تداعب خيالهم.




    ( عضو المجلس الوطني للحزب الشيوعي اللبناني




    .....

                  

العنوان الكاتب Date
"بضعنة" العالم ... غول الليبرالية الجديدة و مد المقاومة esam gabralla11-21-07, 02:39 PM
  Re: "بضعنة" العالم ... غول الليبرالية الجديدة و مد المقاومة esam gabralla11-21-07, 02:42 PM
    Re: "بضعنة" العالم ... غول الليبرالية الجديدة و مد المقاومة amin siddig11-21-07, 05:49 PM
      Re: "بضعنة" العالم ... غول الليبرالية الجديدة و مد المقاومة HAYDER GASIM11-21-07, 10:08 PM
  Re: "بضعنة" العالم ... غول الليبرالية الجديدة و مد المقاومة suliman ibrahim11-21-07, 11:04 PM
  Re: "بضعنة" العالم ... غول الليبرالية الجديدة و مد المقاومة esam gabralla11-22-07, 03:13 PM
  Re: "بضعنة" العالم ... غول الليبرالية الجديدة و مد المقاومة esam gabralla11-22-07, 03:14 PM
  Re: "بضعنة" العالم ... غول الليبرالية الجديدة و مد المقاومة Ameer Farouq11-22-07, 05:19 PM
  Re: "بضعنة" العالم ... غول الليبرالية الجديدة و مد المقاومة على عمر على11-22-07, 05:30 PM
    Re: "بضعنة" العالم ... غول الليبرالية الجديدة و مد المقاومة HAYDER GASIM11-23-07, 05:19 AM
      Re: "بضعنة" العالم ... غول الليبرالية الجديدة و مد المقاومة amin siddig11-24-07, 04:19 PM
        Re: "بضعنة" العالم ... غول الليبرالية الجديدة و مد المقاومة esam gabralla11-26-07, 11:12 PM
      Re: "بضعنة" العالم ... غول الليبرالية الجديدة و مد المقاومة esam gabralla11-26-07, 11:06 PM
      بضعنة" العالم ... غول الليبرالية الجديدة و مد المقاومة Salah Al Imam12-08-07, 04:23 AM
  Re: "بضعنة" العالم ... غول الليبرالية الجديدة و مد المقاومة esam gabralla12-07-07, 11:09 PM
  Re: "بضعنة" العالم ... غول الليبرالية الجديدة و مد المقاومة esam gabralla12-07-07, 11:13 PM
    Re: "بضعنة" العالم ... غول الليبرالية الجديدة و مد المقاومة حاتم الياس12-08-07, 00:01 AM
      Re: "بضعنة" العالم ... غول الليبرالية الجديدة و مد المقاومة HAYDER GASIM12-08-07, 05:55 AM
  Re: "بضعنة" العالم ... غول الليبرالية الجديدة و مد المقاومة esam gabralla12-10-07, 11:19 PM
  Re: "بضعنة" العالم ... غول الليبرالية الجديدة و مد المقاومة esam gabralla12-10-07, 11:24 PM
    Re: "بضعنة" العالم ... غول الليبرالية الجديدة و مد المقاومة حاتم الياس12-11-07, 09:59 PM
      Re: "بضعنة" العالم ... غول الليبرالية الجديدة و مد المقاومة حاتم الياس12-11-07, 10:13 PM
        Re: "بضعنة" العالم ... غول الليبرالية الجديدة و مد المقاومة حاتم الياس12-13-07, 02:27 PM
  Re: "بضعنة" العالم ... غول الليبرالية الجديدة و مد المقاومة esam gabralla12-28-07, 09:10 PM
  آلان بيهر...رأس المال ... البشري esam gabralla01-08-08, 03:53 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de