الكتاب الذي منع في السودان وسجن على أثره مصريان "أم المؤمنين تأكل أولادها"

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-10-2024, 03:38 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-18-2007, 04:38 PM

HOPEFUL
<aHOPEFUL
تاريخ التسجيل: 09-07-2003
مجموع المشاركات: 3542

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الكتاب الذي منع في السودان وسجن على أثره مصريان "أم المؤمنين تأكل أولادها" (Re: HOPEFUL)

    الفهرس



    صفحة لا بد منها ............................................................. 7

    كلمة البداية ................................................................... 9

    القسم الأول: عائشة في البيت النبوي .................................... 17

    I - الزوجة... الطفلة .................................................. 19

    II - أخلاق عائشة... والنبي .......................................... 27

    III - أخلاق عائشة... ونساء النبي .................................. 35

    IV - وفاة النبي... وعائشة ............................................ 81

    القسم الثاني: عائشة... والخلفاء .......................................... 83

    I - عائشة زمن أبي بكر وعمر ..................................... 85

    II - عثمان بن عفان... وعائشة ..................................... 91

    III - علي بن أبي طالب... وعائشة:

    حرب أمير المؤمنين... وأمهم ................................. 117

    IV - معاوية بن أبي سفيان... وعائشة ............................. 139

    ملحق: عائشة... وحب المال ........................................ 145

    القسم الثالث: عائشة، والجنس، والمصحف ........................... 149

    I - الجنس في البيت النبوي... وعائشة ............................ 151

    II - عائشة... والإفك .................................................. 165

    III - الحجاب، ورضاع الكبير، ومصحف عائشة .............. 177

    IV - مصحف عائشة .................................................. 191

    كلمة النهاية ................................................................... 193

    الفهرس ........................................................................ 199



    --------------------------------------------------------------------------------

    ² دون أن يطلب أحد منه ذلك، تنطّح شاب يبدو أنه سنّي متشيع، للرد على كتاب البوطي السيء الذكر ذاك. وكانت النتيجة عملاً مفعماً بالخرافة والحاخامية والطائفية البغيضة. وباستثناء تقديمه لمعجم شتائم البوطي، فالعمل لا يستحق أن يُقرأ. وننصح هذا الشاب، إذا ما أراد أن يكون باحثاً محترماً، برفع سويته الثقافية، معرفته باللغة العربية، وعقلانيته؛ وتخفيض سوية مذهبيته العمياء. إنّ أخذ نصوص من هنا وهناك، وتقديمها في عمل مطنب بعد عمليات « مونتاج » لا تخطئها عين الباحث الفعلي، لا يصنع باحثاً. بالمناسبة، إنّ مصيبة السنّي حين يتشيع هي أنّه لا يختار تياراً عقلانياً داخل التشيع، كالإسماعيلية مثلاً، بل يختار أكثر التيارات لا عقلانية داخل الإثني عشرية: باختصار، ينتقل من سنّي متطرّف إلى شيعي متطرّف.

    بالمناسبة أيضاً، فقد ذكرنا هذا الشاب المتشيّع، أكثر من مرة، في عمله الطائفي الآنف الذكر؛ وقدّمنا تحت اسم « الصحفي »، الذي سبق وأشار إليه البوطي، بباطنيته الغبية، على سبيل الانتقاص: باعتبار أنّ الاثنين(كذا) باحثان، ونحن «صحفيون»، لا يمكن أن نرقى إلى سوية الباحثين... لا تعليق.

    ¯ يقول تفسيرنا النفسي المبسّط، في تعليل هذا التشدّد الشيعي، ذي النكهة الوهابية، في تطبيق ما يعتقد بأنه شريعة، إنّ تاريخ اضطهاد الشيعة وتكفيرهم وإخراجهم من حظيرة الدين هو السبب الأول والأخير لهذا التشدّد. فهؤلاء، الذين يسكن في لاوعيهم الجمعي لا إسلاميتهم في نظر المسلم الآخر، يحاولون أن يثبتوا، بشتى السبل، هذه الإسلامية - أولاً: لذواتهم؛ وثانياً: لغيرهم.

    ¯ نجهل أي شيء، باستثناء بعض التفاصيل الثانوية، حول محمد بين العشرين والأربعين: سن التكوّن الفكري عند المرء.

    (1) يقول الطبري في حوادث السنة الهجرية الأولى: «فيها بنى رسول الله (ص) بعائشة، بعد مقدمه المدينة... وكان تزوجها بمكة قبل الهجرة بثلاث سنين، بعد وفاة خديجة، وهي ابنة ست سنين؛ وقد قيل: تزوجها وهي ابنة سبع» (تاريخ 2: 117 - 118). ويقول ابن هشام: «تزوج رسول الله (ص) عائشة بنت أبي بكر الصدّيق بمكة، وهي بنت سبع سنين، وبنى بها بالمدينة، وهي بنت تسع سنين أو عشر» (سيرة 2: 644).

    (2) يقول الكامل: «فلما توفيت خديجة، نكح بعدها سودة بنت زمعة؛ وقيل: عائشة. فأما عائشة، فكانت صغيرة، بنت ست سنين... ودخل بها وهي ابنة تسع سنين، ومات عنها وهي ابنة ثمان عشرة سنة، ولم يتزوج بكراً غيرها، وماتت سنة ثمان وخمسين» (2: 174 - 175). وفي البداية والنهاية، يقال: «تزوج رسول الله (ص) عائشة، بعد خديجة بثلاث سنين، وهي يومئذ ابنة ست سنين. وبنى بها وهي ابنة تسع» (3 :131). وفي مروج الذهب، قيل: «تزوج بعائشة (رض) قبل الهجرة بسنتين؛ وقيل: تزوجها بعد وفاة خديجة. ودخل بها بعد الهجرة بسبعة أشهر» (2: 283). وفي رواية أخرى من المرجع ذاته، قيل إن محمداً، حين كان في الرابعة والخمسين من العمر، «هاجر إلى المدينة... ودخل بعائشة وهي ابنة تسع، وتزوج بها قبل الهجرة وهي بنت سبع... وقبض وهي بنت ثمان عشرة سنة» (2: 288). وفي المنتظم يقال، إنه في السنة الهجرية الأولى، في شهر شوال، «بنى رسول الله (ص) بعائشة » (3: 7). وفي صحيح البخاري، قيل: «نكح [محمد] عائشة وهي بنت ست سنين، ثم بنى بها وهي بنت تسع سنين» (2: 329). وفي طبقات ابن سعد، قيل: «تزوجها رسول الله (ص) وهي بنت تسع سنين، ومات عنها وهي ابنة ثماني عشرة» (8:48). وفي أسد الغابة، قيل «كان عمرها لما تزوجها رسول الله (ص) ست سنين؛ وقيل: سبع سنين؛ وبنى بها وهي بنت تسع سنين بالمدينة» (5: 502). وفي رواية أخرى من صحيح البخاري، قيل: «تزوجها وهي بنت ست سنين، وأدخلت عليه وهي بـنت تسـع، ومكثت عنده تسـعاً» (نكاح 4738) =

    = (راجع: السمط الثمين 33). وفي مسند أحمد، تقول عائشة: «تزوجني رسول الله (ص)، متوفى خديجة، قبل مخرجه إلى المدينة، بسنتين أو ثلاث، وأنا بنت سبع سنين، فلما قدمنا المدينة، جاءتني نسوة وأنا ألعب في أرجوحة، وأنا مجممة، فهيأنني وصففنني، ثم أتين بي رسول الله (ص)، فبنى بي، وأنا بنت تسع سنين» (مسند الأنصار 25193).

    (3) راجع: الاستيعاب، ترجمة عائشة؛ نسب قريش ص237؛ الإصابة 38 - 40؛ المستدرك 14.حين صلّى عليه ابو هريرة، قال « بعض من حضر: صلّى عليها أعدى الناس لها » ( تاريخ اليعقوبي 238:2).

    (4) من ذلك، مثلاً، ما أورده البخاري في صحيحه، نقلاً عنها: «لم أعقل أبوي إلا وهما يدينان الدين، ولم يمر علينا يوم إلا يأتينا رسول الله (ص) طرفي النهار: بكرة وعشية. ثم بدا لأبي بكر، فابتنى مسجداً بفناء داره، فكان يصلّي فيه ويقرأ القرآن، فيقف عليه نساء المشركين وأبناؤهم، يعجبون منه وينظرون إليه. وكان أبو بكر رجلاً بكّاء لا يملك عينيه إذا قرأ القرآن، فأفزع ذلك أشراف قريش من المشركين» (الصلاة 456). وفي المرجع ذاته، نجدها تقول: «لقد أنزل على محمد (ص) بمكة، وإني لجارية ألعب، « بل الساعة موعدهم أدهى وأمر » » (تفسير القرآن 4498). وما أورده الطبري في تاريخه عنها: « كان رسول الله (ص) لا يخطئه أحد طرفي النهار أن يأتي بيت أبي بكر إما بكرة وإما عشية » (377:2).

    (5) يتناقض هذا مع قول عائشة: «بأن جبريل (ع) نزل بصورتي في راحة حين أمر رسول الله (ص) أن يتزوجني» (الكشاف 3: 225).

    (6) تاريخ 2: 410 - 411؛ راجع أيضاً: بحار الأنوار 19: 129: 9: 7.لكن المرجع السابق في احدى رواياته، 22: 194 : 7 :2 يقول، إن النبي تزوج بعد خديجة، سودة ثم أم سلمة ثم عائشة.

    (7) في نص ابن سعد، يقال: «جاءت خولة بنت حكيم... فقالت: يا رسول الله! كأني أراك قد دخلتك خلة لفقد خديجة!؟ فقال: أجل! كانت أم العيال وربة البيت! قالت: أفلا أخطب عليك؟ قال: بلى، فإنكن معشر النساء أرفق بذلك» (طبقات 8: 46).

    (8) هذا السؤال يرمي بشكوك إضافية حول زعم عائشة حين تباهت بأن جبريل [كذا] هو الذي أتاه بصورتها؟!.

    (9) حول رفض أبي بكر، نورد الروايات التالية: «خطب رسول الله (ص) عائشة إلى أبي بكر الصدّيق، فقال: يا رسول الله! إني كنت أعطيتها مطعماً لابنه جبير، فدعني حتى أسلّها منهم. فاستلّها منهم، فطلقها، فتزوجها رسول الله (ص)»؛ «خطب رسول الله (ص) عائشة بنت أبي بكر، وهي صبية، فقال أبو بكر: أي رسول الله! أيتزوج الرجل ابنة أخيه؟! فقال: إنك أخي في ديني! قال: فزوجه إياها على متاع بيت قيمته خمسون.. فأتتها حاضنتها، وهي تلعب مع الصبيان، فأخذت بيدها، فانطلقت بها إلى البيت، فأصلحتها، وأخذت معها حجاباً، فأدخلتها على رسول الله» (طبقات 8: 47)؛ «خطب [النبي] عائشة بنت أبي بكر، فقال له أبو بكر: إنما أنا أخوك! فقال: أنت أخي في دين الله وكتابه، وهي لي حلال» (البداية والنهاية 3: 131).

    (10) في رواية السمط، تقول عائشة: «تزوجني، ثم لبثت سنتين، فلما قدمنا المدينة، نزلنا بالسنح، في دار
    بني الحرث بن الخزرج؛ قالت: فإني لأرجح بين عذقين، وأنا ابنة تسع، فجاءت أمي، فأنزلتني، ثم مشت بي، حتى انتهت بي إلى الباب وأنا أنهج، فمسحت وجهي بشيء من ماء، وفرقت جميمة كانت لي» (31 - 32).

    (11) في سيرة ابن هشام (2: 644)، يقال إنه أصدقها «أربع مئة درهم».

    (12) هذا النص يمكن أن يعني أن عائشة لم تكن زوجته الأولى بعد خديجة.

    (13) مسند الأنصار 24587؛ راجع أيضاً: المنتظم 3: 16 - 18؛ البداية والنهاية 3: 131 - 132؛ أسد الغابة
    5: 502؛ تاريخ الطبري 2: 411 - 413.

    (14) 3: 7؛ راجع أيضاً: بحار الأنوار 19: 18: 11: 5.

    (15) نلاحظ في هذا النص أن عائشة غير مذكورة ضمن أسرة النبي.

    (16) طبقات 8: 49 - 50.

    (17) ابن سعد، طبقات: 8: 47.

    (18) ورد أيضاً في مسند أحمد، مسند الأنصار 24169، قول عائشة: «كنتُ ألعب باللعب، فيأتيني صواحبي. فإذا دخل رسول الله (ص)، فررن منه، فيأخذهن رسول الله (ص)، فيردهن إليّ».

    (19) أبو داود، الجهاد 2214؛ راجع: تفسير ابن كثير 1: 735.

    (20) أدب 4284.

    (21) صحيح البخاري، الجمعة 897؛ راجع: السمط الثمين 48 - 49.

    (22) في مسند أحمد، مسند الأنصار 22920، يقال: «تضربان بدفين». وبعاث اسم لمنطقة. راجع أيضاً، محلّى ابن حزم 5: 92.

    (23) صلاة العيدين 1480.

    (24) محلى ابن حزم 4: 246.

    (25) راجع أيضاً، صحيح مسلم 1: 243.

    (26) طبقات 8: 136.

    (27) الكشاف 1: 572.

    (28) لكن ابن سعد (طبقات 8: 138)، يقول: «كان رسول الله (ص) موسعاً له في قسم أزواجه: يقسم بينهن كيف شاء - وذلك لقول الله، « ذلك أدنى أن تقر أعينهن » [أحزاب 51] إذا علمن أن ذلك من الله».

    (29) عند القرطبي، تفسير الآية 51 من سورة الأحزاب، وردت: « هذه قدرتي... لإيثاره عائشة ».

    (30) القرطبي، تفسير الآية 51 من سورة الأحزاب.

    (31) طبقات 8: 135.

    (32) تفسير ابن كثير 1: 569.

    (1) السمط الثمين 46.

    (2) طبقات ابن سعد 8: 152.

    (3) طبقات ابن سعد 8: 153.

    (4) طبقات ابن سعد 8: 64.

    (5) السمط الثمين 45.

    (6) ابن منظور 13: 76؛ راجع أيضاً: كنز العمال ح1020؛ الغزالي، إحياء القلوب، آداب النكاح 2: 35.

    (7) السمط الثمين 43 - 44.

    (8) الغزالي، المرجع السابق.

    (9) طلاق 2050.

    (10) السمط الثمين 43.

    (11) صحيح مسلم، فضائل الصحابة 4469.

    (12) راجع: السمط الثمين 45؛ مسند أحمد، مسند الأنصار 23182؛ صحيح البخاري، نكاح 28549؛ صحيح مسلم، فضائل الصحابة 2439؛ تاريخ الإسلام للذهبي، عهد معاوية 251 - 252.

    (13) مسند أحمد، مسند الأنصار 22885؛ طبقات ابن سعد 8: 558.

    (14) مسند أحمد، مسند الأنصار 23125 - 24696؛ السمط الثمين 78. نلاحظ هنا أن القصة تروى عن سودة أيضاً؛ أنظر: الكشاف 2: 651.

    (15) مسند أحمد، مسند الأنصار 2470؛ راجع أيضاً: الدارمي، المقدمة 80؛ ابن ماجه، ما جاء في الجنائز 1454؛ السمط الثمين 55؛ تاريخ الطبري 2: 433؛ سيرة ابن هشام 2: 643؛ البداية والنهاية 5: 524 - 525؛ شرح النهج 13: 28.

    (16) صحيح البخاري، تفسير القرآن 4414؛ راجع أيضاً: تفسير القرطبي والطبري للآية 51 من الأحزاب.

    (17) راجع: السمط الثمين 81 - 82.

    (18) صحيح مسلم، رضاع 2658.

    (19) راجع: تفسير ابن كثير 3: 825.

    (20) صحيح مسلم، رضاع 2659.

    (21) النسائي، نكاح 3148.

    (22) مسند أحمد، مسند الأنصار 24091. راجع أيضاً بشأن هذه المسألة: القرطبي، الجامع 14: 208؛ السمط الثمين 125؛ ابن ماجة، نكاح 1990؛ مسند أحمد، مسند الأنصار 25050، 23336، 23877؛ صحيح مسلم، طلاق 2697؛ أبو داود، نكاح 1824، 23877.

    (23) السلام 4028؛ من أجل مرجع شيعي، أنظر الكافي 2: 648: 1.

    (24) الترمذي، الاستئذان والآداب 2625.

    (25) مسند أحمد، مسند الأنصار، 23880. راجع أيضاً: أبو داود، أدب 5570؛ سيرة ابن هشام 2: 64.

    (26) أدب 4160؛ من أجل مرجع شيعي، أنظر: الكافي 2: 326: 1؛ وسائل الشيعة 12: 49: 78: 15689.

    (27) راجع: مسند أحمد، مسند الأنصار 24093؛ صحيح البخاري، أشربة 5572؛ راجع، مستدرك الوسائل، 12: 70: 78: 13568.

    (28) مسند الأنصار 23901؛ راجع شرح النهج لابن أبي الحديد 2: 27: 75.

    (29) مسند أحمد، مسند الأنصار 23923.

    (30) مسند أحمد، مسند الأنصار 23791.

    (31) طبقات ابن سعد 8: 163.

    (32) صحيح البخاري، أشربة 5170؛ راجع: ابن ماجة، أطعمة 3314؛ ترمذي، أطعمة 1754.

    (33) مسند أحمد، مسند الأنصار 23302؛ راجع مستدرك الوسائل 8: 66: 412: 9832.

    (34) مسند أحمد، مسند الأنصار 25094.

    (35) ترمذي، أطعمة 1766، 3339.

    (36) ترمذي، أطعمة 1761.

    (37) صحيح البخاري 4: 21، 60.

    (38) البخاري، الجزية والوداعة 2939. راجع أيضاً: طبقات ابن سعد 2: 151؛ مسند أحمد، مسند الأنصار 23104.

    (39) طبقات ابن سعد 2: 193؛ مصنف عبد الرزاق 19761؛ تفسير الطبري 1: 766.

    (40) مسند أحمد، مسند الأنصار 23049.

    (41) مسند أحمد، مسند الأنصار 23620.

    (42) النسائي، قبلة 763.

    (43) صحيح البخاري، أشربة 5584.

    (44) مسند أحمد، مسند الأنصار 23067.

    (45) مسند أحمد، مسند الأنصار 23725؛ راجع ايضاً: تاريخ الطبري 195:3

    (46) ابن منظور 13: 293.

    (47) مسند أحمد، مسند الأنصار 25048. راجع أيضاً: ابن ماجه، لباس 3634؛ مسند أحمد، مسند الأنصار 23734، 23563؛ طبقات ابن سعد 8: 32؛ السمط الثمين 164.

    (48) باب ما جاء في بيوت أزواج النبي، كتاب الجهاد والسير 2: 125؛ راجع أيضاً: بحار الأنوار 32: 287: 241: 6.

    (49) كتاب الفتن وأشراط الساعة 2: 503.

    (50) علل الحديث 1: 341.

    (1) 5: 438؛ راجع: روضة المحبين 298.

    (2) مسند الأنصار 24054؛ راجع أيضاً: بحار الأنوار 16: 8: 12: 5.

    (3) مسند الأنصار 23719؛ راجع: السمط الثمين 25؛ البداية والنهاية 3: 428.

    (4) راجع: المنتظم 3: 18؛ طبقات ابن سعد 1: 1: 984؛ تاريخ الطبري 2: 280؛ البداية والنهاية 3: 127.

    (5) السمط الثمين 24.

    (6) نكاح 1987.

    (7) الترمذي، مناقب 3810.

    (8) صحيح البخاري، مناقب 3534؛ راجع: الترمذي، البر والصلة 1940؛ مسند أحمد، مسند الأنصار 25183.

    (9) صحيح مسلم، فضائل الصحابة 4466؛ راجع أيضاً، النص ذاته 4465.

    (10) أسد الغابة 5: 557 - 558؛ البداية والنهاية 3: 128.

    (11) الآداب المرعية 280 - 281.

    (12) 3: 344.

    (13) 10: 192.

    (14) 2: 36؛ راجع أيضاً: طبقات ابن سعد 8: 43.

    (15) الزمخشري، الكشاف 3: 552.

    (16) الزمخشري، الكشاف 3: 552، هامش 3. راجع أيضاً: أسد الغابة 5: 484 - 485.

    (17) الزمخشري، الكشاف 3: 552، هامش 2.

    (18) الطبقات 8: 43.

    (19) أنظر تفسير الآية، مثلاً، عند ابن كثير 1: 852 - 853؛ أو في تفسير الجلالين أو تفسير القرطبي أو تفسير الطبري.

    (20) الطبقات 8: 43.

    (21) الطبقات 8: 43.

    (22) السمط الثمين 103.

    (23) السمط الثمين 36 - 37؛ راجع: ابن ماجة، نكاح 1962؛ أبو داود، نكاح 1826؛ صحيح البخاري 3: 363.

    (24) السمط الثمين 103؛ صحيح مسلم، رضاع 2657.

    (25) طبقات ابن سعد 8: 44.

    (26) طبقات ابن سعد 8: 44؛ السمط الثمين 105.

    (27) طبقات ابن سعد 8: 140. راجع: مسند أحمد، مسند الأنصار 23155، 24682، 25126؛ صحيح مسلم، سلام 4034؛ تفسير الجلالين، سورة الأحزاب 59؛ صحيح مسلم، جهاد وسير 4034، 4035؛ صحيح البخاري، استئذان 5771؛ صحيح البخاري، نكاح 4836؛ صحيح البخاري، حيض 526؛ صحيح البخاري، وضوء 143.

    (28) صحيح مسلم 4034.

    (29) نسائي، مناسك الحج 4987؛ صحيح مسلم، الحج 2271؛ مسند أحمد، مسند الأنصار 22888؛ ابن ماجة، مناسك 3018؛ صحيح البخاري، الحج 1568؛ الدارمي، مناسك 1810؛ السمط الثمين 105؛ طبقات ابن سعد 8: 45؛ تفسير ابن كثير 3: 833.

    (30) 5: 440.

    (31) السمط الثمين 47.

    (32) الإصابة 18.

    (33) تفسير الجلالين، تفسير سورة التحريم، الآية 2.

    (34) مسند أحمد، مسند الأنصار 23180.

    (35) راجع تفسير الآية في أغلب التفاسير. أنظر أيضاً فصل «عائشة... ومارية».

    (36) تفسير ابن كثير 3: 829.

    (37) تفسير الآية 28 من الأحزاب.

    (38) تفسير ابن كثير 4: 620.

    (39) طبقات ابن سعد 8: 152.

    (40) طبقات ابن سعد 8: 153.

    (41) مسند أحمد، مسند الأنصار 23942؛ أنظر: السمط الثمين 86.

    (42) مالك: 1420.

    (43) صحيح مسلم، فضائل الصحابة 4477؛ هداية الباري 2: 44؛ السمط الثمين 46 - 47.

    (44) تاريخ الطبري 2: 230؛ راجع أيضاً ترجمتها في: الاستيعاب؛ أسد الغابة؛ الإصابة؛ وطبقات ابن سعد.

    (45) تاريخ الطبري 2: 414.

    (46) 3: 208.

    (47) المنتظم 3: 208.

    (48) طبقات 8: 75.

    (49) 2: 159؛ راجع أيضاً: السمط الثمين 81.

    (50) عيون الأثر 2: 304.

    (51) طبقات 8: 63 - 64.

    (52) تاريخ الإسلام للذهبي، عصر معاوية. راجع: صحيح البخاري، فضائل النبي 7: 84 باب فضائل عائشة، الهبة، باب من أهدى إلى صاحبه وتحرى بعض نسائه دون بعض؛ صحيح مسلم، فضائل الصحابة 2441 مختصراً، 2442 مطولاً.

    (53) هبة 2393. راجع أيضاً: السمط الثمين 39 - 40.

    (54) أنظر على سبيل المثال: الترمذي، مناقب 3814؛ أسد الغابة 5: 503؛ البخاري، وصايا 2536. راجع أيضاً فصل «عائشة وزينب بنت جحش».

    (55) طبقات 8: 136.

    (56) مسند الأنصار 23838؛ أنظر السمط الثمين 35.

    (57) في نص النسائي (عشرة النساء 3887)، تقول عائشة: «قال رسول الله (ص): يا أم سلمة، لا تؤذيني في عائشة، فإنه والله ما يأتيني الوحي في لحاف امرأة منكن إلا هي».

    (58) طبقات ابن سعد 8: 158.

    (59) المرجع السابق.

    (60) أنظر: الكشاف 3: 552؛ طبقات ابن سعد 8: 158 - 159.

    (61) تاريخ الطبري 2: 231.

    (62) راجع ما ذكرناه سابقاً من حديث عمر بن الخطاب لابنته، بعد أن طلقها النبي، بأنه ليس لها « حسن زينب» (طبقات ابن سعد 8: 153).

    (63) الطبري، المنتخب من كتاب ذيل المذيل 99.

    (64) الزمخشري، الكشاف 3: 520.

    (65) المصدر السابق: 3: 539؛ يقول المرجع الشيعي، الميزان في تفسير القرآن: « خطب رسول الله (ص) زينب بنت جحش لزيد بن حارثة، فاستنكفت منه، وقالت: أنا خير منه حسباً! وكانت امرأة فيها حدّة - فأنزل الله « وما كان لمؤمن ولا مؤمنة »، الآية كلها » (16: 325: 326).

    (66) أبو الفرج الجوزي، زاد المسير 6: 385.

    (67) 3: 807 - 808.

    (68) تفسير ابن كثير 3: 810.

    (69) هذا ما يذكره أيضاً المرجع الشيعي، الميزان في تفسير القرآن 16: 326.

    (70) تاريخ الطبري 2: 231 - 232. راجع: المنتخب من كتاب ذيل المذيل

    (71) تاريخ الطبري 2: 232.

    (72) الزمخشري، الكشاف 3: 540 - 541.

    (73) تفسير الآية 37 من سورة الأحزاب في تفسير القرطبي.

    (74) المرجع السابق.

    (75) تفسير الآية 37 من سورة الأحزاب في تفسير القرطبي.

    (76) المرجع السابق.

    (77) المرجع السابق.

    (78) تفسير ابن كثير 3: 811.

    (79) تاريخ 2: 231 - 232.

    (80) ابن الربيع الشيباني الشافعي، حدائق الأنوار ومطالع الأسرار في سيرة النبي المختار 2: 600 - 602.

    (81) نكاح 3171.

    (82) نكاح 3172.

    (83) تفسير القرآن 3131؛ راجع أيضاً: السمط الثمين 107؛ يقول الميزان في تفسير القرآن: « أنعم النبي عليه زيد بن حارثة، الذي كان عبداً للنبي (ص)، ثم حرره، واتخذه ابناً له » (16: 322).

    (84) تفسير الآية.

    (85) 3: 770.

    (86) 3: 771.

    (87) «لما تزوج رسول الله (ص) زينب بنت جحش، دعا القوم فطعموا، ثم جلسوا يتحدثون، فإذا هو يتهيأ للقيام، فلم يقوموا. فلما رأى ذلك قام؛ فلما قام، قام من قام وقعد ثلاثة نفر؛ فجاء النبي (ص) ليدخل، فإذا القوم جلوس، ثم أنهم قاموا فانطلقوا، فجئت [أنس] فأخبرت النبي (ص)، أنهم قد انطلقوا، فجاء حتى دخل، فذهبت أدخل، فألقى الحجاب بيني وبينه، فأنزل الله تعالى (أحزاب 53)» (تفسير ابن كثير 3: 831).

    (88) المنتخب من كتاب ذيل المذيل 100؛ المنتظم 3: 226؛ طبقات ابن سعد 2: 71 - 72؛ 8: 80 - 81.

    (89) بنت الشاطئ، نساء النبي 167.

    (90) المصدر السابق.

    (91) تفسير 3: 811 - 812.

    (92) أسد الغابة 5: 464.

    (93) طبقات ابن سعد 8: 73.

    (94) تفسير القرطبي للآية 37 من الأحزاب. يذكر أيضاً المرجع الشيعي، الميزان في تفسير القرآن، أن زينب كانت تفتخر بأن جدها وجد النبي واحد وأن الله هو الذي زوجها وأن السفير كان جبريل (16: 327).

    (95) تفسير ابن كثير 1: 677؛

    (96) تفسير سورة الأحزاب الآية 37.

    (97) أسد الغابة 5: 464؛ قريب منه، سيرة ابن هشام 3: 311.

    (98) جاء في طبقات ابن سعد (8: 130): «كان عامة الناس يتحرون يوم يصير رسول الله إلى عائشة، فيهدون إليه، ويسرّ الأضياف يوم يكون رسول الله (ص) في بيت عائشة، للهداية التي تصير إليها».

    (99) صحيح مسلم، فضائل الصحابة 4471؛ السمط الثمين 39.

    (100) الهبة 2393؛ السمط الثمين 39 - 40.

    (101) في نص آخر من صحيح البخاري (الوصايا 2536)، تقول عائشة: «فأرسن زينب بنت جحش، فأغلظت».

    (102) عشرة النساء 3884؛ راجع : طبقات ابن سعد 8: 137.

    (103) مسند الأنصار 23436، 23476.

    (104) راجع: السمط الثمين 39؛ طبقات ابن سعد 8: 137؛ مسند أحمد، مسند الأنصار 24019.

    (105) 4: 189؛ راجع: الكشاف 4: 230؛ قريب من ذلك في السمط الثمين 80.. في أبي داود، الأدب 4252، مع إضافة: وجاء علي (رض) إلى النبي (ص) فكلمه في ذلك.

    (106) 4: 189.

    (107) الزمخشري، الكشاف 4: 230.

    (108) طبقات 8: 152.

    (109) طبقات ابن سعد 8: 153.

    (110) المنتظم 3: 361 - 362.

    (111) السمط الثمين 108.

    (112) سيرة ابن هشام 3: 312.

    (113) تاريخ الطبري 2: 270.

    (114) طلاق 3367. أنظر أيضاً: تفسير الطبري 28 - 156 - 158 ط2؛ الدر المنثور 6: 239؛ الكشاف 4: 564؛ تفسير القرطبي 18: 177؛ تفسير الفخر الرازي 8: 213 ط العامرة؛ راجع أيضاً: بحار الأنوار 66: 292: 11: 2.

    (115) راجع أيضاً: النسائي، عشرة النساء 899؛ الإيمان والنذور 3735؛ الأشربة 3227 بإضافة: « كان رسول الله (ص) يحب الحلواء والعسل، فذكر بعض هذا الخبر. وكان النبي (ص) يشـتد عليه أن توجد منه الريح». راجع أيضاً: صحيح مسلم، طلاق 2694، حيث يقال: فتواطيت أنا وحفصة. مثله أيضاً، صحيح البخاري، تفسير القرآن 4531. راجع: طبقات ابن سعد 8: 85؛ هداية الباري 2: 100 - 191؛ الكشاف 4: 562 - 563؛ السمط الثمين 81.

    (116) ذكر البخاري في صحيحه (زكاة 1331) نقلاً عن عائشة : «أن بعض أزواج النبي (ص)، قلن للنبي (ص): أينا أسرع لحوقاً؟ قال: أطولكن يداً. فأخذوا قصبة يذرعونها، فكانت سودة أطولهن يداً، فعلمنا بعد إنما كانت طول يدها الصدقة، وكانت أسرع لحوقاً به، وكانت تحب الصدقة» (راجع أيضاً: النسائي، زكاة 2494؛ مسند أحمد، مسند الأنصار 23752). وعلى حديث البخاري السابق، يعلق صاحب السمط الثمين، فيقول: «والعجب من البخاري، كيف أنه لم ينبه عليه ولا غيره، وإنما هي زينب.. [التي] توفيت.. سنة عشرين... [في حين ماتت] سودة سنة أربع وخمسين» (ص104).

    (117) صحيح مسلم، فضائل الصحابة 4490؛ راجع: السمط الثمين 111.

    (118) طبقات 8: 86؛ راجع أيضاً: بحار الأنوار 18: 111: 18: 11.

    (119) الكشاف 3: 551 - 552.

    (120) الكشاف 3: 552؛ راجع أيضاً، تفسير القرطبي للآية 59 من الأحزاب؛ تاريخ اليعقوبي 85:2.

    (121) تروي عائشة أيضاً (مسند أحمد، مسند الأنصار 23853) «أن رسول الله (ص) كان في سفر له، فاعتل بعير لصفية [زوجة للنبي يهودية]، وفي إبل زينب فضل، فقال لها رسول الله (ص): إن بعيراً لصفية اعتل، فلو أعطيتها بعيراً من إبلك! فقالت: أنا أعطي تلك اليهودية!؟ فتركها رسول الله (ص) ذا الحجة ومحرم، شهرين أو ثلاثة، لا يأتيها؛ قالت: حتى يئست منه وحولت سريري! قالت: فبينما أنا يوماً بنصف النهار، إذا أنا بظل رسول الله (ص) مقبل».

    (122) النسائي، عشرة النساء 3883؛ راجع: صحيح البخاري، الوصايا 2563؛ السمط الثمين 38.

    (123) سيرة ابن هشام 2: 294.

    (124) بالنسبة لجمال جويرية الساحر، أنظر: تاريخ الإسلام، عصر معاوية، للذهبي 190؛ مسند أحمد 6: 277؛ الروض الآنف للسهيلي 4: 19؛ تاريخ ابن خياط 46؛ راجع أيضاً: بحار الأنوار 12: 295: 3: 18.

    (125) سيرة ابن هشام 2: 294 - 295؛ راجع أيضاً: طبقات ابن سعد 8: 92 - 93؛ مسند أحمد، مسند الأنصار 25161؛ المنتظم 3: 219 - 220؛ ابو داود، العتق 3429؛ السمط الثمين 116؛ البداية والنهاية 2: 155؛ أسد الغابة 5: 420؛ المنتخب من كتاب ذيل المذيل 100 - 101؛ تاريخ الطبري 2: 264؛ الكامل في التاريخ 4: 81؛ تاريخ اليعقوبي 2: 53.

    (126) المنتخب 101.

    (127) سيرة ابن هشام 2: 295، هامش 1؛ راجع: الروض الآنف 3: 19.

    (128) الإصابة 8: 126.

    (129) صيد الخاطر 130.

    (130) تفسير ابن كثير 3: 823.

    (131) روضة المحبين 299؛ راجع: السمط الثمين 81؛ ابن ماجه، نكاح 1970.

    (132) طبقات ابن سعد 8: 99 - 100.

    (133) الزمخشري، الكشاف 4: 370، هامش 2؛ راجع ايضاً: المستدرك على الصحيحين 4: 29؛ أسد الغابة 5: 491.

    (134) السمط الثمين 44 - 45. لكن عائشة ذاتها، تروي حكاية مشابهة في مرجع آخر بطريقة مختلفة. راجع الهامش 14 من فصل عائشة وزينب بنت جحش؛ راجع أيضاً: مسند أحمد، مسند الأنصار 23853.

    (135) أنظر: صحيح البخاري، هبة 2393؛ السمط الثمين 39: 40؛ طبقات ابن سعد 8: 137.

    (136) طبقات ابن سعد 8: 64؛ راجع ايضاً، المرجع الشيعي، بحار الانوار (56:10:144:75).

    (137) طبقات ابن سعد 8: 127؛ سنن ابن ماجه، ك النكاح 1980؛ راجع: السمط الثمين 121.

    (138) الجملة من تفسير ابن كثير 3: 345؛ قريب منه في المرجع الشيعي، بحار الأنوار، 66: 61: 20: 14.

    (139) الزركشي في الإجابة 73 عن الترمذي.

    (140) الترمذي، صفة القيامة والرقائق والورع 4226.

    (141) تفسير ابن كثير 3: 345.

    (142) السمط الثمين 81.

    (143) صحيح مسلم، طلاق 2695؛ طبقات ابن سعد 8: 68.

    (144) مسند أحمد، مسند الأنصار 23969؛ راجع تفسير القرطبي للآية 128 من سورة النساء.

    (145) يصفه المنتظم (3: 299)، فيقول: «شيخ كبير».

    (146) المنتظم (3: 299 - 300).

    (147) المصدر السابق.

    (148) إنها ليست «سوى جارية قبطية غريبة، أهداها سيّد إلى سيّد» (نساء النبي 217)؛ «سرية للنبي، لم تحظ بقلب أم المؤمنين [زوجة]، لكنها حظيت دونهن جميعاً بشرف أمومتها لابنه ابراهيم» (الاستيعاب 4: 1912).

    (149) المنتظم (3: 299 - 300).

    (150) المصدر السابق.

    (151) المصدر السابق.

    (152) الطبري، المنتخب من ذيل المذيل من تاريخ الصحابة والتابعين ص109. أنظر أيضاً: أنساب 1: 449 - 450؛ طبقات ابن سعد 8: 153؛ 8: 171؛ السمط الثمين 135؛ ذيل المذيل 9، 80؛ أسد الغابة 5: 543؛ الإصابة 984؛ الأعلام 5: 255.

    (153) البداية والنهاية 5: 303 - 305؛ راجع أيضاً، تفسير القرطبي للآية 1 من سورة التحريم، حيث يورد النص عن ابن اسحاق.

    (154) المصدر السابق.

    (155) البداية والنهاية 5: 303.

    (156) السمط الثمين 140؛ راجع: طبقات ابن سعد 1: 107، 8: 171؛ أنساب الأشراف 1: 449 - 450؛ الإصابة، ترجمة مارية.

    (157) المنتظم 3: 345؛ راجع طبقات ابن سعد 1: 108.

    (158) 4: 562 - 563؛ راجع أيضاً: بحار الأنوار 36: 27: 2: 29؛ 22: 241: 5: 4.

    (159) وفي رواية أخرى لابن عباس: «وهو يطأ مارية». وتضيف أنه أخبرها بخلافة أبي بكر وعمر بعده. وتجعل عائشة تقول له: لا أنظر إليك حتى تحرّم مارية!!! فحرمها (الكشاف 4: 563).

    (160) يقول الحسن: «لم يكفّر، لأنه كان مغفوراً له ما تقدّم من ذنبه وما تأخر، وإنما هو تعليم للمؤمنين» (الكشاف 4: 563). ويقول مقاتل: «إن رسول الله أعتق رقبة في تحريم مارية» (المرجع السابق).

    (161) الكشاف 4: 563، هامش 1.

    (162) تفسير القرطبي لسورة التحريم، الآية 2.

    (163) في رواية أخرى، عن بعض آل عمر، تقول حفصة: «لقد جئت أمراً ما جئته إلى أحد من نسائك! في بيتي وعلى فراشي وفي دولتي!» (كشاف 4: 563، هامش 2).

    (164) الكشاف 4: 563.

    (165) 8 - 150 - 151.

    (166) طبقات 8: 151.

    (167) في إحدى الروايات، تقول عائشة: «لا أقبل دون أن تحلف لي! قال: والله، لا أمسها أبداً» (طبقات 8: 151).

    (168) طبقات 8: 150 - 151.

    (169) طبقات ابن سعد 8: 149 - 150؛ راجع السمط الثمين 188 - 189.

    (170) قال مالك بن أنس: «الحرام حلال في الإماء!!! فإذا قال رجل لجاريته؛ أنت حرام عليّ! فليس ذلك بشيء! وإذا قال: والله لا أقربك! فعليه الكفارة» (طبقات 8: 150).

    (171) تفسير سورة التحريم، الآية 3.

    (172) تفسير سورة التحريم، الآية 3.

    (173) 4: 634.

    (174) 4: 641.

    (175) 28: 101.

    (176) في مستدرك الوسائل، يقال: « كان رسول الله (ص) قد خلا بمارية القبطية قبل أن تلد ابراهيم، فاطلعت عليه عائشة، فوجدت عليه، فحلف لها ألا يقربها بعد » (15: 14: 294: 8291).

    (177) «قال رسول الله (ص): اكتمي علي ولا تذكري لعائشة! فذكرت حفصة لعائشة، فغضبت عائشة، فلم تزل بنبي الله (ص) حتى حلف أن لا يقربها» (طبقات 8: 125 ط أوروبا).

    (178) تفسير سورة الأحزاب، الآية 1.

    (179) يذكر هذا أيضاً تفسير الجلالين وتفسير القرطبي وتفسير الطبري في تفسير الآية.

    (180) راجع: تفسير ابن كثير 1: 639؛ الكشاف 4: 566؛ التسهيل لعلوم التنزيل للكلبي 4: 131؛ فتح البيان لصديق حسن خان 9: 480؛ تفسير الرازي 8: 332؛ تفسـير أبي السـعود بهامش تفسير الرازي 8: 332؛ الدر المنثور 6: 239 و432؛ تفسير القرطبي 18: 177 و188؛ فتح القدير للشوكاني 5: 250؛ تفسير الطبري 28: 104 - 105؛ صحيح البخاري 3: 137 و138 ك التفسير ب2 وب3؛ 4: 22 ك اللباس، ب ما كان يتجوز رسول الله في اللباس والزينة؛ صحيح مسلم ك الطلاق ح31 و32 و33 و34؛ مسند أحمد 1: 48.

    (181) تفسير 4: 638.

    (182) الكشاف 4: 571.

    (183) أنظر ايضاً بشأن هذه المسألة: الكشاف 4: 566؛ التسهيل لعلوم التنزيل 4: 131؛ تفسير الرازي 8: 332؛ تفسير القرطبي 18: 202؛ فتح القدير 5: 252؛ تفسير ابن كثير 5: 388.

    (184) يقول ابن أبي الحديد: «وكان من أمرها [عائشة] وأمر حفصة وما جرى لهما مع رسول الله (ص) في الأمر الذي أسرّه على إحداهما، ما قد نطق الكتاب العزيز به. واعتزل رسول الله (ص) نساءه كلهن، واعتزلهما معهن، ثم صالحهن. وطلّق حفصة، ثم راجعها» (شرح نهج 14: 23).

    (185) تفسير الآية 4 من سورة التحريم.

    (186) المنتظم 3: 261 - 262.

    (187) أدب 3240؛ راجع أيضاً: تفسير ابن كثير 4: 638.

    (188) لكن هذا النص، الذي يُقدّم لنا ضمن سياق الحديث عن سبب نزول الآيات الأولى من سورة التحريم، نجده عند القرطبي والطبري، ضمن إطار تفسيريهما للآية 28 من سورة الأحزاب: بعد أن يقول القرطبي إن بعض نساء النبي « سألنه شيئاً من عرض الدنيا؛ وقيل: زيادة في النفقة؛ وقيل: أذينه بغيرة بعضهن على بعض ». من ناحية أخرى، يحدد الطبري أن عائشة هي التي « سألت رسول الله (ص) شيئاً من عرض الدنيا: إن زيادة في النفقة أو غير ذلك... وقيل سبب ذلك كانت غيرة غائشة غارتها ». وربما أن كثرة هذه التناقضات في محاولات تفسير سبب نزول الآيات الأولى من سورة التحريم، لا توحي إلا بارتباك أصحابها أمام مواجهتهم لوقائع سياق النص، وجهودهم غير المجدية في خلق تفاسير موازية، كالمغافير والنفقة وما شابه، تغطي على الأصل الحقيقي المتعلق بحفصة ومارية وعائشة. وتتفق المصادر الشيعية عموماً بأن سورة التحريم في آياتها الأولى نزلت في مسألة مضاجعة النبي لجاريته في بيت حفصة أو عائشة؛ يقول الميزان على سبيل المثال: « إن تتوبا... اتفق النقل على أنهما عائشة وحفصة زوجا رسول الله (ص) » (19: 331). ويمضي المرجع ذاته مفسراً الآية فيقول: « الصغو الميل، والمراد به الميل إلى الباطل والخروج عن الإستقامة، وقد كان ما كان منهما من إيذائه والتظاهر عليه (ص) من الكبائر، وقد قال تعالى: إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذاباً مهينا [أحزاب 57]... ». ويناقش الطباطبائي صاحب الميزان هذه القصة بعقلانية مشهودة فيؤكد أن حكاية قول النبي لحفصة بأن أباها وأبا بكر الخليفتان بعده مختلقة تماماً؛ ويدعم رأيه هذا بنص مفاده أن عمر بن الخطاب حين سأله ابن عباس عن المرأتين قال إنهما عائشة وحفصة، دون أن يذكر مسألة الخلافة لا من قريب ولا من بعيد. كذلك ينفي أن تكون لقصة عمر بن الخطاب حول نساء قريش اللواتي تعلمن من نساء المدينة كيف يغلبن أزواجهن أدنى علاقة بسورة التحريم معتمداً في ذلك على حجة منطقية، تفيد بأن التحريم في قصة عمر كان لعامة أزواجه في حين أن التوبة طُلبت من اثنتين فقط؛ راجع الميزان في تفسير القرآن 19: 337 - 339.

    (189) تفسير 3: 794 - 795.

    (190) طبقات 8: 146.

    (191) راجع أيضاً: تفسير ابن كثير 1: 419؛ مسند أحمد، مسند الأنصار 22921.

    (192) الكامل في التاريخ 2: 145؛ راجع: تاريخ الطبري 2: 362.

    (193) طبقات 1: 109.

    (194) راجع: أنساب الأشراف 1: 449 - 450؛ تاريخ اليعقوبي 2: 87؛ المنتظم 3: 346؛ في نص بحار الأنوار، تقول عائشة للنبي: « إن ابراهيم ليس منك، وإنه من فلان القبطي » 38: 301: 4: 67.

    (195) 5: 304 - 305؛ يقول مستدرك وسائل الشيعة: « إن عائشة قالت لرسول الله (ص) إن مارية يأتيها ابن عم لها، فلطختها بالفاحشة، فغضب رسول الله (ص) وقال: إن كنت صادقة فأعلميني إذا دخل، فمر صدفة فلما دخل عليها أعلمت رسول الله (ص)، فدعا أمير المؤمنين (ع) وقال: خذ هذا السيف... الخ » (18: 42: 76: 220: 96).

    (196) الحاكم، المستدرك 4: 39؛ راجع: صحيح مسلم 8: 119، ط مشكول؛ الاستيعاب بهامش الإصابة 4: 411 و412؛ الإصابة 3: 334؛ السـيرة الحلبية 3: 309 و312؛ الكامـل في التارـيخ 2: 212؛ أســد الغابة 5: 542؛ 544؛ =

    = 2: 268؛ معجم الزوائد 9: 161؛ الدر المنثور 6: 240؛ تاريخ اليعقوبي 87:2؛ من أجل مصادر للشيعة؛ راجع: تفسير القمي 2: 99 و 318؛ تفسير البرهان 3: 126 و 4: 205؛ تفسير نور الثقلين 3: 581؛ تفسير الميزان 15: 103.

    (197) السمط الثمين 141 - 142.

    (198) أمالي المرتضى ق1: 57 - 58؛ راجع: الكامل في التاريخ 2: 178؛ تاريخ الطبري 2: 421.

    (199) المنتظم 3: 300.

    (200) روضة المحبين 297.

    (201) ذكره الحافظ بن حجر العسقلاني في الإصابة، وقال: أخرجه ابن عبد الحكم في فتوح مصر والطبراني في المعجم الكبير.

    (202) شرح النهج لابن أبي الحديد 3: 296.

    (203) مسند أحمد، مسند الأنصار 25101؛ يقول بحار الأنوار: « « إن الذين جاؤوا بالإفك » أن العامة روت أنها نزلت في عائشة وما رميت به في غزوة بني المصطلق من خزاعة، وأما الخاصة فإنهم رووا أنها نزلت في مارية القبطية وما رمتها به عائشة » 20: 316: 1: 19.

    (204) مسند أحمد، باقي مسند الانصار 25101؛ قريب منه أيضاً:سنن أبي داود 2772 .

    (205) 5: 151 - 152.

    (206) التمهيد والبيان 209؛ تذكرة خواص الأمة 114؛ راجع أيضاً، بحار الأنوار 33: 562: 722: 30.

    (207) الكشاف 4: 370.

    (208) طبقات ابن سعد 8: 115.

    (209) طبقات ابن سعد 8: 115 أخرجه ابن جرير وغيره؛ راجع: السمط الثمين 128؛ ابن حاكم، المستدرك، ترجمة أسماء بنت النعمان 4: 17؛ المحبر 94 - 95؛ تاريخ الطبري 614:11؛ الطبري في ذيل المذيل 13: 79؛ تاريخ اليعقوبي 2: 85 لكن الرواية هنا تختلف قليلاً حيث يقال إن أسماء استعاذت منه وجونية أخرى زينتها عائشة وحفصة؛ يذكر المرجع الشيعي، الكافي، الحدث لكنه يدعو المـرأة بالعامرية (5: 421: 3)؛ أما المرجـع الشـيعي الآخر، مستدرك الوسائل، فيقول إن اسمها ساه من عامر من بني صعصعة، 14: 2: 278: 17009؛ ويقول إن ابنة الجون من كندة، قالت: « لو كان نبياً ما مات ابنه » (المرجع السابق).

    (210) طبقات ابن سعد 8: 116.

    (211) السمط الثمين 126.

    (212) راجع أيضاً: ابن ماجة، طلاق 2040؛ 2027، حيث يرد اسمها «عمرة بنت الجون». ويقال إن النبي «أمر أسامة أو أنساً فمتعها بثلاثة أثواب رازقية»؛ أنظر: البخاري، طلاق 4852؛ المنتخب من كتاب ذيل المذيل 104 - 106.

    (213) المنتخب من كتاب ذيل المذيل 105.

    (214) المتقي الهندي، كنز العمال 6: 294، ح 5084؛ راجع: طبقات ابن سعد 8: 115؛ أسد الغابة 5: 486؛ السمط الثمين 132.

    (215) النسائي، طلاق 3364.

    (216) راجع: طبقات ابن سعد 8: 148؛ تاريخ الذهبي 1: 335؛ تاريخ ابن كثير 5: 299؛ تاريخ الطبري 2: 340؛ 596:11؛ الإصابة 4: 392؛ أنساب الأشراف 1: 458.

    (217) طبقات ابن سعد 8: 154؛ راجع: ابن حجر، الإصابة 4: 362 و 784 و 1347 لكن الاسم مختلف؛ مسند أحمد 6: 132، 261؛ المحبر 411.

    (1) الكامل في التاريخ 2: 180.

    (2) البداية 5: 225.

    (3) طبقات ابن سعد 8: 135.

    (4) طبقات ابن سعد 8: 135.

    (5) طبقات ابن سعد 8: 135.

    (6) طبقات ابن سعد 8: 156.

    (7) انظر، مثلاً: النسائي، نكاح 2153؛ مسند أحمد، مسند الأنصار 24472، 24293؛ الترمذي، أدب 3140.

    (8) مسند أحمد، مسند الأنصار 24658.

    (9) مسند أحمد، مسند الأنصار 23083؛ راجع أيضاً: بحار الأنوار 59: 275 باب 25.

    (10) هداية الباري 2: 97 - 98.

    (11) شرح النهج لابن أبي الحديد 14: 22؛ الاستيعاب 474.

    (1) ابن منظور 13: 71.

    (2) إقامة الصلاة والسنة فيها 1222؛ من أجل مرجع شيعي، أنظر: بحار الأنوار 28: 135: 1: 3.

    (3) طبقات ابن سعد 2: 168.

    (4) صحيح مسلم 7: 110، باب فضائل أبي بكر؛ مسند أحمد 6: 45 و144؛ طبقات ابن سعد 2: 127 - 128 ط لايدن؛ كنز العمال 6: 139، 317، ح 5283؛ منتخب الكنز 3: 342.

    (5) صحيح البخاري، باب قول المريض إني وجع ورأساه؛ 4: 146 باب الاستخلاف من القاسم؛ راجع: تاريخ الإسلام للذهبي، زمن معاوية 256؛ صحيح البخاري، نكاح 9: 220؛ 240؛ صحيح مسلم، فضائل الصحابة 2448.

    (6) الكامل 2: 267 - 268؛ طبقات ابن سعد 3: 156.

    (7) طبقات ابن سعد 8: 175.

    (8) طبقات ابن سعد 8: 67؛ الزركشي في الإصابة 71 و75؛ كنز العمال 7: 116؛ منتخب كنز العمال 5: 118؛ الإصابة، ترجمة عائشة 4: 349؛ تاريخ الطبري 4: 161؛ ابن الأثير 2: 247؛ المستدرك 4: 8؛ شرح النهج لابن أبي الحديد 3: 154؛ البلاذري، فتوح البلدان 454 و457 و446؛ الماوردي، الأحكام السلطانية 222.

    (9) الكامل 2: 351.

    (10) طبقات ابن سعد 3: 231.

    (11) سير أعلام النبلاء 2: 133؛ مستدرك الحاكم 4: 8.

    (12) يقول اليعقوبي (تاريخ 2: 153): «فرض [عمر] لأمهات المؤمنين ستة آلاف ستة آلاف، ولعائشة وأم حبيبة في اثني عشر ألفاً، ولصفية وجويرية في خمسة آلاف خمسة آلاف». راجع أيضاً: البداية 5: 295 - 296. ويقول كتاب الأموال إن عمر «حين دون الدواوين، فرض لأزواج رسول الله (ص)، اللاتي نكح نكاحاً، في اثني عشر ألف درهم اثني عشر ألف درهم، وفرض لجويرية وصفية ستة آلاف ستة آلاف... فرفضت الأخيرتان أن تقبلا» (320 - 321).

    (13) شرح النهج لابن أبي الحديد 12: 260.

    (14) 1: 573.

    (15) صحيح مسلم 7: 110؛ طبقات ابن سعد 2: 128؛ مسند أحمد 6: 63؛ المستدرك 3: 78؛ كنز العمال 6: 428 ح6385.

    (16) يروى أن النبي قال لهن: «أيكن اتقت الله، ولم تأت بفاحشة مبينة، ولزمت ظهر حصيرها، فهي زوجتي في الآخرة» (طبقات ابن سعد 8: 208).

    (17) طبقات ابن سعد 8: 208.

    (18) المرجع السابق.

    (19) المرجع السابق.

    (20) طبقات ابن سعد 3: 337؛ أسد الغابة 4: 75؛ صحيح البخاري 4: 66 - 70 ط بومباي 1270.

    (21) طبقات ابن سعد 3: 276 - 277.

    (22) المرجع السابق.

    (23) السمط الثمين 80.

    (24) العقد الفريد 4: 275 - 277؛ تاريخ الطبري 3: 34؛ شرح النهج 1: 3: 189.

    (1) راجع: طبقات ابن سعد 8: 166.

    (2) يروي ابن أبي الحديد (شرح النهج 11: 12 - 13): «وكان عمر قد حجر على أعلام قريش من المهاجرين الخروج في البلدان إلا بإذن وأجل... فلمّا ولي عثمان، لم يأخذهم بالذي كان عمر يأخذهم به... فخالطهم الناس وأفسدوهم، وحبّبوا إليهم الملك والرئاسة - لاسيما مع الثروة العظيمة التي حصلت لهم. والثراء مفسدة، وأية مفسدة! وحصل لطلحة والزبير من ذلك ما لم يحصل لغيرهما ثروة ويساراً».

    (3) روى عامر عن الشعبي: «ما قتل عمر بن الخطاب حتى ملّته قريش واستطالت خلافته، وقد كان يعلم فتنتهم، فحصرهم في المدينة، وقال لهم: إن أخوف ما أخاف علـى هذه الأمة انتشــاركم في البلاد. وإن كـان =

    = الرجل ليستأذن في الغزو، فيقول: إنّ لك في غزوك مع رسول الله (ص) ما يكفيك، وهو خير لك ألا ترى الدنيا وتراك. فكان يفعل هذا بالمهاجرين من قريش، ولم يكن يفعله بغيرهم من أهل مكة. فلما ولي عثمان، خلّى عنهم، فانتشروا في البلاد، وخالطهم الناس، وأفضى الأمر إلى ما أفضى إليه. وكان عثمان أحب إلى الرعية من عمر» (شرح نهج البلاغة 2: 159).

    (4) الإمامة والسياسة 1: 45.

    (5) الإمامة والسياسة 1: 46.

    (6) تاريخ الطبري 5: 97.

    (7) مسند أحمد 6: 167؛ منتخب كنز العمال 5: 2؛ راجع: صحيح مسلم، فضائل الصحابة 4415.

    (8) صحيح مسلم 7: 117؛ باب فضائل عثمان؛ مسند أحمد 6: 105.

    (9) صحيح مسلم 7: 116؛ مسند أحمد 6: 62؛ كنز العمال 6: 376؛ 6: 148، ح2413 و2417 و5094؛ منتخب الكنز 5: 2 و17؛ تاريخ ابن عساكر، ترجمة عثمان.

    (10) أنساب الأشراف 5: 54؛ راجع أيضاً: تاريخ اليعقوبي 2: 150؛ طبقات ابن سعد 4: 168؛ المسعودي 1: 438.

    (12) البلاذري 5: 28.

    (13) الكامل 3: 75؛ تاريخ الطبري 4: 239.

    (14) الكامل 3: 75.

    (14) المصدر السابق.

    (15) تاريخ اليعقوبي 2: 164.

    (16) الكامل 3: 75؛ تاريخ الطبري 4: 239.

    (17) تاريخ اليعقوبي 2: 132؛ تاريخ أكثم 155.

    (18) مروج المسعودي 1: 434.

    (19) صحيح البخاري، كتاب الجهاد، باب بركة المغازي 5: 21.

    (20) شذرات الذهب 1: 43.

    (21) 3: 77 ط لايدن.

    (22) 7: 249.

    (23) راجع طبقات ابن سعد 3: 158 ط لايدن.

    (24) أنساب البلاذري 5: 7؛ مروج الذهب 1: 434؛ العقد الفريد 2: 279؛ الرياض النضرة 2: 258؛ دول الإسلام 1: 18؛ الخلاصة للخزرجي 152.

    (25) روى الطبري أن عثمان كان له على طلحة خمسون ألفاً... فقال له طلحة: قد تهيأ مالك فاقبضه! فقال: هو لك يا أبا محمد، معونة لك على مروءتك. تاريخ الطبري 4: 404؛ شرح النهج 10: 5.

    وروى الطبري أيضاً أن طلحة باع أرضاً له من عثمان بسعمائة ألف، فحملها إليه. المصدران السابقان.

    (26) شرح النهج 9: 35.

    (30) طبقات ابن سعد 3: 96 ط لايدن؛ مروج الذهب 1: 434؛ تاريخ اليعقوبي 2: 146؛ صفة الصفوة لابن الجوزي 1: 138؛ الرياض النضرة للمحب الطبري 2: 291.

    (32) مروج الذهب 1: 434.

    (33) الذهبي، دول الإسلام 1: 12.

    (34) طبقات ابن سعد 3: 53 ط لايدن؛ راجع: ابن منظور 16: 248.

    (35) مروج الذهب 1: 433.

    (36) المصدر السابق 1: 433.

    (37) نهج البلاغة 1: 126.

    (38) نهج البلاغة 1: 46؛ شرح نهج البلاغة 1: 90.

    (39) الكامل 3: 70.

    (40) لكن أحد المصادر الشيعية يقول إن الآية « نزلت في مارية القبطية أم ابراهيم، وكان سبب ذلك أن عائشة قالت لرسول الله (ص) إن إبراهيم (ع) ليس هو منك وإنما هو من جريح القبطي، فإنه يدخل إليها في كل يوم، فغضب رسول الله (ص)، وقال لأمير المؤمنين [علي]: خذ السيف... الخ » (بحار الأنوار 22: 153: 8: 1).

    (41) راجع: سيرة ابن هشام 1: 385؛ 2: 25؛ تفسير الآية عند: الطبري، القرطبي، الزمخشري، ابن كثير، الدر المنثور، النيسابوري، الرازي. راجع أيضاً: إمتاع الأسماع ص‎ص 61 و90.

    (42) لم يعزل عثمان سعداً فقط، بل عزل أيضاً كل الولاة الذين كان عمر قد عيّنهم، باستثاء قريبه معاوية: عيّن ابن خاله عبد الله بن عامر بن كريز والياً على البصرة، وكان عمره خمسة وعشرين عاماً؛ وعين أخاه في الرضاعة عبد الله بن سعد بن أبي سرح على مصر.

    (43) راجع: أنساب الأشراف 5: 29، 31؛ الاستيعاب 2: 604؛ مروج الذهب 2: 335 - 336.

    (44) راجع: أنساب الأشراف 5: 36؛ العقد الفريد 2: 272.

    (45) راجع ترجمة ابن مسعود في كل من: الاستيعاب؛ طبقات ابن سعد؛ البلاذري، أنساب الشراف 5: 36؛ العقد الفريد 2: 272؛ تاريخ اليعقوبي 2: 167؛ تاريخ ابن كثير 7: 163؛ المستدرك 3: 13.

    (46) تاريخ اليعقوبي 2: 170.

    (47) شرح النهج 3: 45. لابد أن نلاحظ هنا، أن مصحف ابن مسعود، يختلف كثيراً عن المصحف العثماني، كما يخبرنا بذلك التقليد الإسلامي ذاته.

    (48) راجع: تاريخ الخميس 2: 268؛ شرح النهج 1: 236 - 237؛ فضائل ابن مسعود في المستدرك 3: 213؛ كنز العمال 7: 54.

    (49) في ذلك يقول الحطيئة:

    «شهد الحطيئة يوم يلقى ربه



    أن الوليد أحق بالعذر



    نادى وقد نفدت صلاتهم



    أأزيدكم؟ ثملاً وما يدري



    ليزيدهم خيراً ولو قبلوا



    منه لزادهم على عشر



    فأبوا أبا وهب ولو فعلوا



    لقرنت بين الشفع والوتر



    حبسوا عنانك إذ جريت ولو



    خلوا عنانك لم تزل تجري»




    (شرح النهج 3: 43: 18).

    (50) مروج الذهب 2: 342.

    (51) الأغاني 4: 180؛ راجع: مروج الذهب 1: 435؛ أنساب الأشراف 5: 33.

    (52) البلاذري 5: 33؛ راجع: تاريخ اليعقوبي 2: 203.

    (53) أنساب الأشراف 5: 35.

    (54) تاريخ اليعقوبي 2: 142.

    (55) راجع: فتوح البلدان 1: 373 - 375.

    (56) راجع: تاريخ اليعقوبي 2: 172 - 173.

    (57) 2: 114.

    (58) العقد الفريد 4: 342 - 343.

    (59) يظهر أن عائشة وحفصة كانتا متعاونتين أيضاً ضد عثمان. يقول ابن أبي الحديد: «ثم أقيمت الصلاة، فتقدم عثمان، فصلّى بهم، فلما كبّر، قالت امرأة من حجرتها: يا أيها الناس! ثم تكلمت... ثم قالت: تركتم أمر الله وخالفتم عهده! ثم صمتت وتكلمت امرأة أخرى بمثل ذلك. فإذا هما عائشة وحفصة؛ فسلّم عثمان، ثم... قال: إن هاتين لفتانتان! يحلّ لي سبهما!!! وأنا بأصلهما عالم» (شرح النهج 9: 5).

    (60) راجع: أنساب الأشراف 5: 49؛ العقد الفريد 2: 272؛ فتوح البلدان 1: 372؛ الإمامة والسياسة 1: 51.

    (61) راجع: الإمامة والسياسة 1: 51.

    (62) راجع: فتوح البلدان 1: 377 - 378.

    (63) راجع: فتوح البلدان 1: 384 - 387؛ أنساب الأشراف 5: 39 - 40؛ شرح النهج 2: 130 - 131.

    (64) راجع: أنساب الأشراف 5: 41 - 42.

    (65) راجع: فتوح البلدان 1: 391.

    (66) راجع المصدرين السابقين.

    (67) راجع: فتوح البلدان 1: 392.

    (68) راجع: أنساب الأشراف 5: 43؛ فتوح البلدان 1: 392.

    (69) راجع: أسد الغابة 3: 380؛ تاريخ مدينة دمشق، ترجمة عثمان 246.

    (70) لما بنى عثمان داره بالمدينة، أكثر الناس عليه في ذلك... فقال: إن النعمة إذا حدثت، حدث لها حسّاد حَسْبها... وهبوني بنيت منزلاً من بيت المال: أليس هو لي ولكم؟ (شرح نهج البلاغة 9: 6).

    (71) راجع: الإمامة والسياسة 1: 50؛ تاريخ الطبري 5: 93؛ طبقات ابن سعد 3: 64؛ العقد الفريد 4: 283؛ مروج الذهب 2: 372 - 374؛ البداية والنهاية 7: 192.

    (72) فدك، باختصار، هي أرض استولى عليها النبي من اليهود. ولما مات، جاءت فاطمة تطالب بها كحصة من إرث والدها، فرفض أبو بكر إعطاءها إياها، بحجة أنّ الأنبياء لا يورثون. وماتت فاطمة «غاضبة عليه». راجع أيضاً: الهامش 10 من فصل عائشة وعلي.

    (73) أنظر: شرح نهج البلاغة 1: 198 - 199؛ معارف ابن قتيبة 195؛ أنساب الأشراف 5: 30.

    (74) شرح نهج البلاغة 9: 16.

    (75) شرح نهج البلاغة 3: 35.

    (76) «ادعى [عمرو] على أهل الاسكندرية أنهم نقضوا العهد الذين كان عاهدهم، فعمد إليها، فحارب أهلها وافتتحها، وقتل المقاتلة وسبى الذرية، فنقم ذلك عليه عثمان، ولم يصح عنده نقضهم العهد، فأمر برد السبي الذي سبوا من القرى إلى مواضعهم، وولى عبد الله بن سعد بن أبي سرح العامري مصر بدله» (شرح النهج 6: 320 - 321). لذلك، لعب عمرو بن العاص دوراً هاماً في قتل عثمان. يروى أن الحسن قال له: «أمّا ما ذكرت من أمر عثمان، فأنت سعّرت عليه الدنيا ناراً، ثم لحقت بفلسطين، فلما أتاك قتله، قلت: أنا أبو عبد الله، إذا أنكأت قرحة أدميتها» (شرح النهج 2: 462).

    (77) راجع: أنساب الأشراف 5: 50.

    (78) راجع: تاريخ الطبري 5: 118؛ ابن الأثير 3: 70؛ تاريخ أكثم 46 - 47.

    (79) أنساب الأشراف 5: 45 - 46.

    (80) تاريخ 5: 115.

    (81) 5: 70.

    (82) 1: 165.

    (83) راجع: أنساب الأشراف 5: 60؛ تاريخ الطبري 5: 96 - 97؛ ابن الأثير 3: 63؛ شرح النهج لابن أبي الحديد 1: 303؛ ابن كثير 7: 168؛ تاريخ أبي الفداء 1: 168.

    (84) أنساب الأشراف 5: 59.

    (85) راجع: تاريخ الطبري 5: 114 - 115.

    (86) أنساب الأشراف 5: 51.

    (87) تاريخ الطبري 5: 109.

    (88) راجع: تاريخ الطبري 5: 111، 112؛ البلاذري 5: 64 - 65؛ ابن الأثير 3: 68؛ شرح النهج لابن أبي الحديد 1: 163 - 164؛ ابن كثير 7: 172؛ ابن خلدون 2: 396 - 397.

    (89) أنساب الأشراف 5: 62.

    (90) المرجع السابق.

    (91) الإمامة والسياسة 1: 55.

    (92) المرجع السابق.

    (93) أنساب الأشراف 5: 62.

    (94) تاريخ الطبري 5: 112؛ راجع أيضاً: البداية والنهاية 7: 172 - 173.

    (95) تاريخ الطبري 5: 112؛ راجع: ابن الأثير 3: 96؛ أنساب الأشراف 5: 65.

    (96) شرح نهج البلاغة: 2: 147 - 148؛ راجع: تاريخ الطبري 5: 139.

    (97) راجع: تاريخ الطبري 5: 115؛ البداية والنهاية 7: 196.

    (98) الإمامة والسياسة 1: 55 - 56؛ راجع أيضاً: تاريخ الطبري 5: 115؛ فتوح ابن أعثم 2: 211؛ أنساب الأشراف 5: 26 - 69 و95؛ الرياض النضرة 2: 123 - 125؛ معارف ابن قتيبة 84؛ العقد الفريد 2: 263؛ ابن الأثير 3: 70 - 71؛ شرح نهج ابن أبي الحديد 1: 165 - 166؛ ابن كثير 7: 173 - 189؛ تاريخ الخميس 2: 259.

    (99) أنساب الأشراف 5: 68.

    (100) راجع: فتوح ابن أعثم 2: 212 - 213؛ تاريخ الطبري 5: 117؛ مروج الذهب 2: 338؛ الإمامة والسياسة 56:1.

    (101) البدء والتاريخ 5: 205.

    (102) تاريخ اليعقوبي 2: 175.

    (103) تاريخ ابن أعثم 155.

    (104) تاريخ الطبري 4: 477 ط القاهرة عام 1357؛ تاريخ ابن أعثم 155؛ ابن الأثير 3: 87؛ شرح النهج لابن أبي الحديد 2: 77؛ نهاية ابن الأثير 4: 156؛ 2: 458؛ من أجل مرجع شيعي، أنظر: بحار الأنوار 32: 142: 116: 1.

    (105) قيل إن نعثلاً كان يهودياً بالمدينة شُبّه به عثمان. (راجع: كلمة نعثل في نهاية ابن الأثير، القاموس، تاج العروس ولسان العرب). وقد ظلَّت اللفظة مستخدمة من قبل أعداء عثمان حتى بعد مماته. يقول الأعور السنّي، على سبيل المثال: برئت إلى الرحمن من دين نعثل ودين ابن صخر، أيها الرجلان

    راجع: أنساب الأشراف 5: 105.

    ويقول محمد بن أبي سبرة بن أبي زهير العرشي:

    فنحن قتلنا نعثلاً بالسيرة إذ صد عن أعلامنا المنيرة

    راجع: مضر بن مزاحم، صفين 436.

    وفي نص الإمامة 1: 72: «اقتلوا نعثلاً فقد فجر». راجع أيضاً: فتوح ابن الأعثم 2: 249؛ بحار الأنوار 32: 136: 112: 1.

    (106) نهاية ابن الأثير 5: 80؛ تاج العروس 8: 141؛ لسان العرب 14: 183؛ شرح النهج 2: 77 ط1؛ شيخ المضيرة 181.

    (107) أنكرت عائشة ذلك لاحقاً.

    (108) أنساب الأشراف 5: 103.

    (109) الإمامة والسياسة 1: 57.

    (110) أنساب الأشراف 5: 81.

    (111) يقدم ابن أبي الحديد رواية تختلف قليلاً إذ يقول، إن مروان بن الحكم « لما حصر عثمان الحصر الأخير، أتى زيد بن ثابت فاستصحبه إلى عائشة ليكلمها في هذا الأمر، فمضيا إليها وهي عازمة على الحج، فكلماها في أن تقيم وتذب عنه، فأقبلت على زيد بن ثابت، فقالت: وما منعك يا ابن ثابت ولك الأشاريف قد اقتطعكها عثمان ولك كذا وكذا، وأعطاك عثمان من بيت المال عشرة آلاف دينار! قال زيد: فلم أرجع عليها حرفاً واحداً » (شرح النهج 3: 43: 4؛ 3: 43: 18).

    (112) تاريخ اليعقوبي 2: 124.

    (113) تاريخ اليعقوبي 2: 124.

    (114) راجع: أنساب الأشراف 5: 75؛ تاريخ ابن أعثم 155؛ ابن سعد في الطبقات ط لايدن 5: 25، ترجمة مروان.

    (115) تاريخ الطبري 5: 140؛ تاريخ ابن أعثم 156؛ الأنساب 5: 75. في الأخبار الطوال يقال إن عائشة «خرجت قبل ذلك معتمرة، وعثمان محصور، وذلك قبل مقتله بعشرين يوماً، فلما قضت عمرتها أقامت، فوافاها طلحة والزبير» (141).

    (116) راجع: أنساب الأشراف 5: 78؛ تاريخ الطبري 5: 154؛ تاريخ ابن أعثم 156 - 157؛ ابن الأثير 3: 64؛ كنز العمال 6: 380 ح 5965؛ الكامل للمجرد ص11 ط لايدن؛ زهر الآداب 1: 75 ط الرحمانية.

    (117) تاريخ الطبري 5: 117.

    (118) أنساب الأشراف 5: 81.

    (119) أنساب الأشراف 5: 90.

    (120) الإمامة والسياسة 1: 57.

    (121) أنساب الأشراف 5: 69؛ تاريخ الطبري 5: 118؛ الإمامة والسياسة 1: 59؛ راجع أيضاً رواية موته في كتابنا «يوم انحدر الجمل من السقيفة».

    (122) تاريخ الطبري 5: 130 - 132؛ مروج الذهب 2: 382؛ البداية والنهاية 7: 185؛ فتوح 2: 231؛ الكامل 2: 231؛ تاريخ اليعقوبي 2: 176؛ طبقات ابن سعد 3: 72 - 73؛ الإمامة والسياسة 1: 62 - 63.

    (123) عن سبب سجن ضابئ بن الحارث الرجمي، يقال؛ إنه «استعار في زمن الوليد بن عقبة من قوم من الأنصار كلباً(!!!) يدعى قرمان، يصيد الظباء، فحبسه عنهم، فانتزعه الأنصاريون منه قهراً، فهجاهم وقال: فكلبكم لا تتركوا فهو أمكم فإن عقوق الأمهات كبير

    فاستعدوا عليه عثمان، فعزره وحبسه، فما زال في السجن حتى مات». (الكامل 3: 72 - 73).

    (124) تاريخ الطبري 3: 439 - 440.

    (125) جعل طلحة ناساً هناك، أكمنهم كميناً، فأخذتهم الحجارة، وصاحوا، نعثل! نعثل!... وقال طلحة: يدفن بدير سلع، يعني: مقابر اليهود (شرح النهج 10: 7).

    (126) تاريخ الطبري 5: 143 - 144؛ راجع: الكامل 3: 69 - 70.

    (127) الإمامة والسياسة 1: 64.

    (128) فتوح ابن الأعثم 2: 240.

    (129) دفن عثمان عبدان اليهود (شرح النهج 10: 6 - 7).

    (130) الإمامة والسياسة 1: 65. من أجل علاقة عائشة بعثمان، راجع أيضاً: تاريخ ابن خياط 104 ومابعد.

    (1) الإمامة والسياسة 1: 67.

    (2) الإمامة والسياسة 1: 84.

    (3) أنساب الأشراف 2: 217.

    (4) شرح نهج البلاغة ط1 2: 77.راجع أيضاً عرض هذه الحوادث باختصار في تاريخ ابن خياط، ص.ص108 ومابعد

    (5) في نص الإمامة والسياسة (1: 66)، يقال: «فخرجت عائشة باكية، تقول: قتل عثمان رحمه الله! فقال لها عمار [بن ياسر]: بالأمس كنت تحرضين الناس عليه، واليوم تبكينه».

    (6) راجع: تاريخ الطبري 5: 172؛ الكامل 3: 105؛ فتوح ابن الأعثم 2: 248؛ تذكرة الخواص 64؛ من أجل مرجع شيعي، أنظر: بحار الأنوار 32: 136: 112: 1.

    (7) راجع مثلاً: تاريخ الطبري 5: 139، 143، 154، 165؛ الكامل 3: 87 ط بيروت؛ تاريخ ابن خلدون 2: 397؛ أنساب الأشراف 5: 44، 72، 76، 81، 90؛ الإمامة والسياسة 1: 34.

    (8) 3: 60.

    (9) 9: 191 - 199.

    (10) سنقدّم الموضوع بتفاصيله لاحقاً.

    (11) ورد في مسند أحمد، مسند العشرة المبشرين بالجنة 25، عن عائشة، قولها: «إن فاطمة بنت رسول الله (ص) سألت أبا بكر (رض) بعد وفاة النبي (ص) أن يقسم لها ميراثها مما ترك رسـول الله (ص) مما أفـاء الله عليه! فقال لها أبو بكر (رض): إن رسول الله (ص)، قال: لا نورث، ما تركناه صدقة! فغضبت فاطمة (ع)، فهجرت أبا بكر (رض)، فلم تزل مهاجرته حتى توفيت... وعاشت بعد وفاة النبي (ص) ستة اشهر... وكانت فاطمة تسأل أبا بكر نصيبها مما ترك رسول الله (ص) من خيبر وفدك وصدقته بالمدينة، فأبى أبو بكر عليها ذلك، وقال: لست تاركاً شيئاً كان رسول الله (ص) يعمل به إلا عملت به، وإنـي =

    = أخشى إن تركت شيئاً من أمره أن أزيغ! فأما صدقته بالمدينة، فدفعها عمر الى علي وعبّاس، فغلبه عليها علي!! وامّا خيبر وفدك، فأمسكهما عمر (رض)، وقال: هما صدقة رسول الله (ص)، كانتا لحقوقه التي تعروه ونوائبه، وأمرهما إلى من ولي الأمر... فهما على ذلك اليوم». (راجع مثلاً: صحيح البخاري، فرض الخمس 2862؛ طبقات ابن سعد 8: 23؛ السمط الثمين 157). ويقول ابن سعد في طبقاته (2: 241)، إن علياً قال لأبي بكر: «ورث سليمان داود، وقال زكريا: يرثني ويرث من آل يعقوب. فقال أبو بكر: هو هكذا، وأنت والله تعلم مثلما أعلم! فقال علي: هذا كتاب الله ينطق! فسكتوا، وانصرفوا». وفي شرح نهج البلاغة (16: 214)، يقال إن فاطمة قالت لأبي بكر: «إن أم أيمن تشهد لي بأن رسول الله (ص) أعطاني فدك... قال أبو بكر: إن هذا المال لم يكن للنبي (ص) وحده، وإنما كان من أموال المسلمين! فقالت: والله لاكلمتك أبداً».

    (12) يروي اليعقوبي في تاريخه (2: 115): «كان بعض نساء رسول الله أتينها في مرضها، فقلن: يا بنت رسول الله، صيّري لنا في حضور غسيلك حظاً! قالت: أتردن أن تقلن فيّ كما قلتن في أمي؟ لا حاجة لي في حضوركن! [أو]: أجدني - والله - كارهة لدنياكم، مسرورة لفراقكم، ألقى الله ورسوله بحسرات منكن، فما حفظ لي الحق، ولا رعيت مني الذمة، ولا قبلت الوصية، ولا عرفت الحرمة». وفي رواية أخرى، نجدها تقول لأسماء بنت عميس: «إذا أنا مت، فاغسليني أنت وعلي، ولا تدخلي علي أحداً. فلما توفيت ، جاءت عائشة، فمنعتها أسماء» (أسد الغابة 5: 524).

    (13) مسند أحمد، مسند الأنصار 22911؛ راجع: صحيح مسلم، الوصية 3088؛ طبقات ابن سعد 8: 19؛ شرح النهج لابن أبي الحديد: 2: 26: 52.

    (14) تقول عائشة أيضاً: «قبض رسول الله (ص) ولم يستخلف أحداً، ولو كان مستخلفاً أحداً، لاستخلف أبا بكر وعمر» (مسند أحمد، مسند الأنصار 23210).

    (15) مسند أحمد، مسند الأنصار 23608.

    (16) الترمذي، مناقب 3830.

    (17) المرجع السابق 3809.

    (18) 4: 275.

    (19) 5: 548.

    (20) صحيح البخاري، أذان 625؛ راجع: سيرة ابن هشام 2: 649؛ صحيح البخاري، وضوء 191، آذان 624؛ تاريخ الطبري 2: 433.

    (21) 2: 179.

    (22) تاريخ الطبري 1: 1801 ط أوروبا.

    (23) كان علي يقول عن عائشة: «أما فلانة فقد أدركها ضعف رأي النساء، وضغن غلا في صدرها، كمرجل القين. ولو دعيت لتنال من غيري، ما أتت إلي، لم تفعل!» (شرح النهج 2: 456 - 460). أو: «وأما عائشة، فقد أدركها رأي النساء وشيء كان في نفسها علي، يغلي كالمرجل. ولو دعيت لتنال من غيري، ما أتت إلي، لم تفعل» (كنز العمال 8: 215 - 217؛ منتخب الكنز 6: 315 - 316).

    (24) صحيح البخاري، جنائز 130.

    (25) طبقات ابن سعد 2: 202.

    (26) 2: 202.يجب أن لاننسى قول الطبري في تاريخه إن النبي « مات وهو في بيت زينب » زوجته 187:3.

    (27) 2: 201 - 202.

    (28) راجع: الإمامة والسياسة 1: 65.

    (29) 3: 22.

    (30) تقول مصادر أخرى، إن عبد الله بن عمر، محمد بن مسلمة، اسامة بن زيد، حسان بن ثابت، وسعد بن أبي وقاص، تخلّفوا عن البيعة. راجع، مثلاً، تاريخ ابن أعثم 163. من أجل مبايعة الأمويين له، راجع: تاريخ اليعقوبي 2: 125؛ تاريخ ابن أعثم 163 - 164.

    (31) طلحة هو الذي حامت حوله الشبهات برفض المبايعة. مع ذلك، هنالك رأيان في المسألة: الأول، أنه بايع بلسانه ومنع يده؛ والثاني، أنه أول من صعد المنبر، فبايع علياً بيده، وكانت أصابعه شلاء، فتطير منها علي، وقال: ما أخلقها أن تنكث. راجع: الإمامة والسياسة 1: 66. من أجل بيعة علي عموماً، راجع: تاريخ الطبري 5: 143 - 144؛ ابن الأثير 3: 76؛ تاريخ أعثم 159 وما بعد؛ الرياض النضرة 2: 131 - 132؛ كنز العمال 3: 161؛ الأنساب 5: 70؛ الحاكم في المستدرك 3: 114.

    (32) 4: 32.

    (33) الإمامة والسياسة 1: 71.

    (34) الجملة من تاريخ اليعقوبي 2: 127؛ راجع أيضاً: تاريخ ابن أعثم 166 - 167؛ تاريخ الطبري 5: 153؛ ابن كثير 7: 227 - 228؛ فتوح ابن أعثم 2: 248؛ شرح نهج البلاغة 2: 170 - 173؛ الإمامة والسياسة 1: 71.

    (35) طبقات ابن سعد 5: 26.

    (36) في رواية أخرى في الطبقات (5: 28): يقول مروان: «والله إن دم عثمان إلا عند هذا، هو كان أشدّ الناس عليه، وما أطلب أثراً بعد عين! ففرق له بسهم، فرماه به، فقتله».

    (37) 5: 27.

    (38) 3: 61.

    (39) من أجل قتل طلحة، راجع: تاريخ الطبري 5: 204؛ تاريخ اليعقوبي 2: 158؛ المستدرك 3: 371؛ ابن عبد البر في الاستيعاب 207 - 208؛ إصابة ابن حجر 2: 222؛ الذهبي في النبلاء 1: 82 - 83؛ العقد الفريد 4: 321؛ ابن عساكر في تهذيب تاريخه: 7: 84 - 87.

    (40) الإمامة والسياسة 1: 97.

    (41) أسد الغابة 5: 128 - 129.

    (42) الكامل 3: 102.

    (43) تاريخ الطبري 5: 167؛ راجع أيضاً: ابن الأثير 2: 313؛ شرح النهج 2: 80 ط1؛ نور الأبصار 82؛ تذكرة الخواص للسبط ابن الجوزي 65؛ الإمامة والسياسة 1: 79.

    (44) تاريخ الطبري 5: 168؛ من أجل مرجع شيعي، أنظر: بحار الأنوار 32: 211: 166: 3.

    (45) 5: 35 - 36؛ راجع أيضاً: أسد الغابة 3: 192 - 193.

    (46) الجملة بين قوسين من تاريخ الإسلام للذهبي، عصر معاوية، ص258.

    (47) الإمامة والسياسة 1: 78.

    (48) مروج الذهب 2: 394.

    (49) راجع: الإمامة والسياسة 1: 79.

    (50) راجع: تاريخ الطبري 5: 167؛ تذكرة الخواص 65؛ المعيار والموازنة للإسكافي 30؛ الكامل في التاريخ
    3: 113.

    (51) شرح نهج البلاغة 6: 219.

    (52) ابن طيفور، بلاغات النساء 8؛ راجع: الفائق للزمخشري 1: 290؛ العقد الفريد 3: 69؛ شرح نهج البلاغة 2: 79.

    (53) شرح نهج البلاغة 6: 217؛ من أجل مرجع شيعي، أنظر: بحار الأنوار 32: 149: 123: 2.

    (54) يقال إنه لم يستجب لها من نساء النبي للخروج إلى البصرة إلا حفصة، لكن أخاها عبد الله أتاها، فعزم عليها بترك الخروج، فحطت رحلها بعد أن همت. راجع: تاريخ الطبري 5: 167 - 169؛ الكامل في التاريخ 3: 106؛ شرح نهج البلاغة 2: 80.

    (55) الكامل في التاريخ 3: 106.

    (56) الطلقاء تسمية مستمدّة من عبارة قالها النبي لبني أميّة الذين ظلّوا معادين له حتى استيلائه على مكّة؛ فقد أجابهم، عندما جاؤوه مستسلمين، متوقعين منه أحد أشكال الانتقام: « اذهبوا فأنتم الطلقاء » .والعبارة مستخدمة للغاية في الدوائر الشيعية للإنتقاص من الأمويين عموماً.

    (57) شرح نهج البلاغة، ط إيران 2: 157؛ من أجل مرجع شيعي، أنظر: بحار الأنوار 32: 86: 61: 1.

    (58) الإمامة والسياسة 1: 66.

    (59) طبقات ابن سعد 3: 61.

    (60) مروج الذهب 2: 409؛ راجع: طبقات ابن سعد 3: 61.

    (61) سير أعلام النبلاء 3: 482.

    (62) سعيد الأفغاني، عائشة والسياسة 72.

    (63) أنساب الأشراف 5: 102؛ العقد الفريد 3: 98؛ بلاغات النساء 12؛ البيان والتبيين 2: 209.

    (64) راجع: تاريخ الطبري 5: 168 - 169؛ أنظر أيضاً: طبقات ابن سعد 5: 23. نلاحظ بالمناسبة، قول أسد الغابة (3: 59): «آخى رسول الله (ص) بينهما [طلحة والزبير] بمكة قبل الهجرة».

    (65) أسد الغابة 2: 179.

    (66) أنظر ما ذكرناه سابقاً بشأن محمد بن أبي بكر.

    (67) ورد في أسد الغابة (3: 15): «لما قدمت عائشة (رض) إلى البصرة، أرسلت إليه [الأحنف بن قيس] تدعوه ليقاتل معها، فقالت له: بِمَ تعتذر إلى الله تعالى من جهاد قتلة عثمان أمير المؤمنين؟ فقال: يا أم المؤمنين! تقولين فيه وتنالين منه؟ قالت: ويحك يا أحنف، إنهم ماصوه مص الإناء ثم قتلوه! قال: يا أم المؤمنين، إني آخذ بقولك وأنت راضية، وأدعه وأنت ساخطة».

    (68) راجع: الإمامة والسياسة 1: 57؛ شرح نهج البلاغة 2: 81؛ العقد الفريد 2: 278.

    (69) راجع: الكامل 3: 110؛ تاريخ الطبري 5: 183، 188.

    (70) راجع: تاريخ الطبري 5: 176؛ الإمامة والسياسة 1: 60؛ تذكرة الخواص 67.

    (71) راجع: البيهقي، المحاسن والمساوئ 1: 35.

    (72) راجع: شرح النهج 2: 500.

    (73) راجع: شرح النهج 2: 500؛ الكامل 3: 110؛ مروج الذهب 2: 358.

    (74) مروج الذهب 2: 358.

    (75) شرح النهج 2: 501.

    (76) راجع: تاريخ الطبري 5: 186.

    (77) راجع: طبقات ابن سعد 5: 40؛ شرح نهج البلاغة 2: 501؛ مروج الذهب 2: 357.

    (78) راجع: تاريخ الطبري 3: 519 وما بعد؛ الكامل 3: 123؛ مروج الذهب 2: 363؛ تذكرة الخواص 70؛ المستدرك للحاكم 3: 366؛ أغاني أبي الفرج 16: 131، 132؛ العقد الفريد 2: 279؛ مطالب المسؤول 41؛ الرياض النضرة 2: 273؛ مجمع الزوائد 7: 235؛ فتح الباري لابن حجر 13: 46؛ المواهب اللدنية للقسطلاني 2: 195؛ شرح المواهب للزرقاني 3: 318 و7: 217؛ الخصائص الكبرى للسيوطي 2: 137؛ السيرة الحلبية 3: 315؛ شرح الشفا للخفاجي 3: 165.

    (79) تاريخ الطبري 3: 520؛ الإمامة والسياسة 1: 95.

    (80) الكامل 3: 105.يقال في الأخبار الطوال إن « عائشة كانت في هودجها أمام القوم..أصاب ساعدها خدش سهم دخل بين صفائح الحديح »(147، 151).

    (81) «حمل الأشتر النخعي، وهو يريد عائشة، فلقيه عبد الله بن الزبير، فضربه، واعتنقه عبد الله فصرعه، وقعد على صدره، ثم نادى عبد الله: اقتلوني ومالكاً» (الإمامة والسياسة 1: 96).

    (82) قتل الزبير ابن جرموز، حين أراد الأول مغادرة ساحة الوغى فقال الثاني: «ويلي عن ابن صفية [الزبير]، أضرمها ناراً، ثم أراد أن يلحق بأهله... فلما انتهى [الزبير] إلى وادي السباع؛ استغفله [ابن جرموز] فطعنه، ثم رجع برأسه وسلبه إلى قومه» (الإمامة والسياسة 1: 93 - 94).

    (83) راجع: مروج الذهب 2: 359 - 360؛ أسد الغابة 1: 385؛ 2: 114، 1178؛ 4: 46، 100؛ 5: 143، 146، 286؛ الإصابة 1: 248؛ 2: 395؛ تاريخ الطبري 5: 163؛ كامل ابن الأثير 3: 96 - 97؛ تاريخ خليفة 185؛ سير أعلام النبلاء 1: 26؛ فتوح ابن الأعثم 2: 326؛ اتبداية والنهاية 7: 275.

    (84) الإمامة والسياسة 1: 97؛ راجع أيضاً: شرح النهج لابن أبي الحديد: 1: 12: 249؛ مستدرك الوسائل، 11: 23: 56: 12417؛ 11: 23: 58: 12422؛ بحار الأنوار 32: 211: 173: 4.

    (85) الكامل 3: 142.

    (86) أسد الغابة 3: 284.

    (87) طبقات ابن سعد 5: 1؛ فتوح ابن أعثم 2: 341 - 342؛ راجع: تاريخ الإسلام للذهبي، زمن معاوية 264؛ الأخبار الطوال 147.

    (88) أسد الغابة 3: 284؛ طبقات ابن سعد 8: 64؛ راجع أيضاً: تفسير الآية في: الدر المنثور؛ الإصابة 701؛ السمط الثمين 29؛ تاريخ الطبري 3: 67؛ ذيل المذيل 2: 43؛ تاريخ الخميس 1: 475؛ صبح الأعشى 5: 435؛ منهاج السنة 2: 182، 186، 192، 198؛ الأعلام 3: 240؛ تاريخ الذهبي 253.

    (89) تاريخ الإسلام للذهبي، عهد معاوية 246.

    (90) طبقات ابن سعد 8: 59؛ راجع: صحيح البخاري 3: 11 في تفسير سورة النور؛ حلية الأولياء، ترجمة عائشة، مسند أحمد 1: 276، 349؛ تاريخ الذهبي، عهد معاوية 253.

    (91) طبقات ابن سعد 8: 74؛ تاريخ الذهبي 253.

    (92) المرجعان السابقان.

    (93) بلاغات النساء 8؛ راجع: تذكرة الخواص 46.

    (94) طبقات ابن سعد 8: 49؛ راجع أيضاً: بحار الأنوار 32: 327: 316: 8.

    (95) النبلاء 2: 134 - 135؛ راجع أيضاً: المستدرك 4: 6؛ المعارف 59.

    (96) تاريخ الذهبي، عهد معاوية 247؛ طبقات ابن سعد 8: 65؛ أبو نعيم في الحلية 2: 44؛ أسد الغابة 5: 503 - 504؛ السمط الثمين 34؛ صححه أيضاً الترمذي في المناقب 3975.

    (97) تاريخ الطبري 4: 115؛ راجع: مروج الذهب 3: 259؛ راجع أيضاً: بحار الأنوار 32: 338: 324: 8.

    (98) أبو الفرج الأصفهاني، مقاتل الطالبيين 43؛ راجع ايضاً: مجمع الرجال 4: 14؛ طبقات ابن سعد 3: 40؛ ابن الأثير 3: 157.

    (99) ص 55؛ راجع: ابن الأثير 3: 171.

    (1) راجع حوادث عامي 37 و38هـ عند كل المؤرخين. أنظر أيضاً: الاستيعاب 3: 328 - 329؛ الإصابة
    3: 451.

    (2) شرح نهج البلاغة 6: 88؛ راجع أيضاً: تاريخ الطبري 4: 79؛ أسد الغابة 4: 324 - 325؛ الكامل 3: 230؛ راجع أيضاً: بحار الأنوار 33: 555: 722: 30.

    (3) جاء في تاريخ اليعقوبي (2: 223): «خطب معاوية [الخطبة] قبل الصلاة، وذلك أن الناس إذا صلّوا، انصرفوا لئلا يسمعوا لعن علي». - نلاحظ هنا أن الاثنين يعتبران من الصحابة ومن أمراء «المؤمنين»!!!!

    (4) راجع: تاريخ الطبري 4: 192؛ ابن الأثير 3: 209؛ الأغاني 16:10.

    (5) الإمامة والسياسة 1: 205 - 206؛ راجع أيضاً: ترجمة حجر في الاستيعاب وأسد الغابة؛ تاريخ الطبري 5: 64؛ مسند أحمد 4: 92؛ تاريخ الإسلام للذهبي 248 - عصر معاوية؛ راجع أيضاً: بحار الأنوار 18: 23: 36: 11.

    (6) الكشاف 2: 36؛ ورد في الهامش 3 من الصفحة ذاتها: « قال محمود: نزلت في أبي بكر (رض) حين دعاه ابنه عبد الرحمن إلى عبادة الأوثان».

    (7) 1: 638.

    (8) الكشاف 4: 303 - 304؛ راجع: تفسير ابن كثير 3: 256.

    (9) الكشاف 4: 256 - 257؛ راجع أيضاً: بحار الأنوار 65: 236: 15: 5؛ شرح النهج لابن أبي الحديد 6: 72: 150.

    (10) راجع: الكشاف 3: 304؛ ابن الأثير 3: 199؛ حوادث عام 53هـ؛ ابن كثير 8: 89؛ الإصابة 141، ترجمة عبد الرحمن عند ابن عساكر 4: 226؛ ترجمة الحكم في: الاستيعاب، أسد الغابة، الإصابة؛ المستدرك 4: 481؛ راجع: تفسير سورة الأحقاف عند البخاري 3: 126؛ تاريخ الإسلام للذهبي، عصر معاوية 148.

    (11) الاستيعاب 2: 393 ترجمة عبد الرحمن بن أبي بكر؛ أسد الغابة 3: 306؛ الإصابة 2: 400؛ شذرات الذهب، عام 53هـ؛ المستدرك 3: 476.

    (12) راجع: تاريخ اليعقوبي 2: 225؛ مروج الذهب بهامش الكامل 6: 55؛ مقاتل الطالبيين 73؛ ترجمة الحسن في الاستيعاب؛ سبط ابن الجوزي في التذكرة؛ وابن عساكر 4: 226؛ ابن الأثير 2: 197؛ ابن شحنة بهامش ابن الأثير 11: 132؛ ابن كثير 8: 43؛ شرح نهج البلاغة 4: 4.

    (13) أسد الغابة 2: 15.

    (14) 11: 133.

    (15) شرح نهج البلاغة 16: 13 - 14.

    (16) تاريخ اليعقوبي 2: 200؛ راجع: تذكرة خواص الأمة 122 ومروج الذهب.

    (14) الأصفهاني، مقاتل الطالبيين، ترجمة الحسن 82.

    (18) ابن منظور 13: 293؛ راجع: أنساب الأشراف 1: 421. لقد توقفت المصادر الشيعية بإطناب عند هذا الحدث؛ يذكر الكليني في الكافي، مثلاً: إن عائشة «كانت أول امرأة ركبت في الإسلام سرجاً، فقالت: نحوا ابنكم [الحسن] عن بيتي، فإنه لا يدفن في بيتي ويهتك على رسول الله حجابه. فقال لها الحسين (ع): قديماً هتكت أنت وأبوك حجاب رسول الله (ص) وأدخلت عليه بيته من لا يحب قربه وإن الله سائلك عن ذلك يا عائشة » (1: 300: 1). « ثم تكلم محمد بن الحنفية وقال: يا عائشة يوماً على بغل ويوماً على جمل، فما تملكين نفسك ولا تملكين الأرض عداوة لبني هاشم ». (المرجع السابق 1: 302: 3). لكن بحار الأنوار يجعل ابن عباس يقول لعائشة: « يا حميراء ليس يومنا منك بواحـد، يـوم على الجمـل ويوم علـى البغلة» (44: 140: 7: 22)؛ ويكمل المصدر السابق فيقدم رواية أخرى لابن عباس أيضاً تقول: « يوماً تجملت ويوماً تبغلت، وإن عشت تفيلت. فأخذه ابن الحجاج الشاعر البغدادي، فقال:

    يا بنـت أبــي بكــر لا كــان ولا كنت

    لك التسع من الثمن وبالكـــل تملكــت

    تجملــــت تبغلــــت وإن عشت تفيلت » (44: 154: 24: 22).

    ويجعل البغلة لمروان بن الحكم؛ راجع أيضاً: وسائل الشيعة 11: 20: 497: 15362.

    (19) السمط الثمين 76.

    (20) حلية أبي نعيم 2: 48.

    (21) حلية أبي نعيم 2: 47.

    (22) حلية أبي نعيم 2: 47؛ سير أعلام النبلاء 2: 131؛ ابن كثير 7: 136 - 137؛ المستدرك 4: 13.

    (23) ابن كثير 8: 136؛ سير أعلام النبلاء 2: 131؛ تاريخ الذهبي، عصر معاوية 248.

    (24) طبقات ابن سعد 5: 20؛ راجع: الجرح والتعديل 5: 125.

    (25) طبقات ابن سعد 8: 131؛ راجع: أبو نعيم في الحلية 2: 47؛ تاريخ الذهبي، عصر معاوية 248.

    (1) ابن منظور 18: 199.

    (2) طبقات ابن سعد 8: 55.

    (3) طبقات ابن سعد 8: 57.

    (4) طبقات ابن سعد 2: 182 - 183.

    (5) طبقات ابن سعد 3: 166.

    (6) طبقات ابن سعد 3: 145.

    (7) طبقات ابن سعد 3: 98؛ 8: 170.

    (8) شرح النهج لابن أبي الحديد 20: 416: 111.

    (9) السمط الثمين 76

    (10) تاريخ الذهبي، عصر معاوية 250.

    (11) طبقات ابن سعد 8: 55؛ راجع: مالك، الجامع 1419.

    (12) طبقات ابن سعد 8: 55.

    (13) طبقات ابن سعد 8: 55؛ تاريخ الذهبي، عصر معاوية 252.

    (14) طبقات ابن سعد 8: 56.

    (15) 1: 195، باب طواف النساء من كتاب الحج.

    (16) راجع ترجمتها في نبلاء الذهبي 2: 132؛ طبقات ابن سعد 8: 71؛ تاريخ الذهبي، عصر معاوية 252.

    (17) طبقات ابن سعد 8: 70.

    (18) تاريخ الذهبي، عصر معاوية 252.

    (19) المرجع السابق 256؛ راجع أيضاً: طبقات ابن سعد 8: 68.

    (20) السمط الثمين 76.

    (21) تاريخ الذهبي، عصر معاوية 251؛ راجع أيضاً: طبقات ابن سعد 8: 67؛ حلية الأولياء 2: 47.

    (22) السمط الثمين 77.

    (23) السمط الثمين 78 - 79.

    (1) 2: 18.

    (2) 2: 42.

    (3) 3: 803.

    (4) صحيح البخاري، نكاح 4687.

    (5) الزمخشري، الكشاف 3: 245.ويقول الطبري في تاريخه نقلاً عنها ايضاً: « خلال فيّ تسع لم تكت في أحد من النساء الا ما أتى الله مريم بنت عمران، والله ما أقول هذا فخراً على أحد من صواحبي...نزل الملك بصورتي، وتزوجني رسول الله(ص) لسبع سنين، وأهديت إليه لتسع سنين، وتزوجني بكراً ولم يشركه في أحد من الناس، وكان يأتيه الوحي وأنا وهو في لحاف واحد، وكنت من أحب الناس اليه، ونزل فيّ آية من القرآن كادت الأمة أن تهلك، ورأيت جبريل ولم يره أحد من نسائه غيري، وقبض في بيتي ولم يله أحد الا الملك » (399:2).

    (6) الصفوري، نزهة المجالس 521.

    (7) السمط الثمين 42.

    (8) السمط الثمين 30؛ راجع ايضاً: صحيح البخاري، ك النكاح 6: 119؛ صحيح مسلم 4: 2438؛ طبقات ابن سعد 8: 67؛ مسند أحمد، مسند الأنصار 23012؛ أنظر أيضاً: بحار الأنوار 32: 285: 237: 6؛ شرح النهج لابن أبي الحديد 9: 156: 190.

    (9) السمط الثمين 31.

    (10) الصفوري، نزهة المجالس 521.

    (11) هذا الكلام يتناقض تماماً مع ما ذكر في فصل سابق من أن النبي لم تخطر بباله عائشة حتى ذكرتها له خولة بنت حكيم؛ ومع رفض أبي بكر لفكرة زواجه منها في البداية.

    (12) الصفوري، نزهة المجالس 521.

    (13) الصفوري، نزهة المجالس 521.

    (14) السمط الثمين 42.

    (15) الصفوري، نزهة المجالس 521 - 522.

    (16) السمط الثمين 61.

    (17) السمط الثمين 61.

    (18) السمط الثمين 61؛ راجع أيضاً: طبقات ابن سعد 8: 67؛ كتاب الأربعين 73.

    (19) الصفوري، نزهة المجالس 523.

    (20) الصفوري، نزهة المجالس 523.

    (21) السمط الثمين 42.

    (22) صحيح البخاري 4: 221؛ جامع الأصول 9: 138؛ مسند أحمد، مسند الأنصار 23925؛ يقول ابن أبي الحديد: « عائشة موعودة أن تكون زوجة رسول الله (ص) في الآخرة » (شرح النهج 7: 92: 56).

    (23) طبقات ابن سعد 8: 64؛ كتاب الأربعين 6؛ رغم كل ما فعلته عائشة، يقول ابن أبي الحديد: « وأما عائشة والزبير وطلحة، فمذهبنا أنهم أخطئوا ثم تابوا وأنهم من أهل الجنة، وأنّ علياً (ع) شهد لهم بالجنة بعد حرب الجمل » (شرح النهج 20: 314: 31).

    (24) 8: 155.

    (25) مسند أحمد، مسند الأنصار 2337؛ راجع أيضاً: فصل سودة وعائشة.

    (26) تيمم 324291؛ راجع: صحيح مسلم، حيض 441؛ الألباني، آداب الزفاف في السنة المطهرة 35؛ ابن ماجة، طهارة 627؛ مسند أحمد، مسند الأنصار 23823، 24114؛ أبو داود، طهارة 234، 239؛ صحيح البخاري، حيض 291؛ النسائي، طهارة 238؛ الدارمي، طهارة 1015؛ تفسير الطبري للآية 222 من سورة البقرة.

    (27) الدارمي، طهارة 1020؛ أنظر أيضاً: الدارمي، طهارة 1019.

    (28) مسند أحمد، مسند الأنصار 23680، 22918؛ راجع: مالك، طهارة 116؛ الترمذي، طهارة 122؛ مسند أحمد، مسند الأنصار 23145، 24952، 23299، 22918.

    (29) مسند أحمد، مسند الأنصار 24339.

    (30) النسائي، حيض واستحاضة 372؛ راجع أيضاً: المحلى 2: 177، 181؛ الكشاف 1: 265.

    (31) الدارمي، طهارة 1029.

    (32) تفسير ابن كثير 1: 405؛ وفي تفسير القرطبي للآية 222 من سورة البقرة نجد أن مسروقاً هو الشخص الذي يطرح على عائشة هذا السؤال.

    (33) المرجع السابق.

    (34) 57 - 58.

    (35) تفسير ابن كثير 1: 406.

    (36) تفسير ابن كثير 1: 405؛ يقول المرجع الشيعي، وسائل الشيعة: « إن النبي (ص) كان يصلي وعائشة مضطجعة بين يديه وهي حائض، وكان إذا أراد أن يسجد، غمز رجليها فرفعت رجليها حتى يسجد » (5: 4: 122: 6096).

    (37) تفسير ابن كثير 1: 796. في مسند أحمد، مسند الأنصار 23621، يروى عن عائشة قولها: « كان رسول الله (ص) قلّ يوم إلاّ وهو يطوف علينا جميعاً، امرأة امرأة، فيدنو ويلمس من غير مسيس، حتى يفضي إلى اللتي هي يومها، فيبيت عندها ». راجع أيضاً: السمط الثمين 7.

    (38) هداية الباري 2: 95 - 96؛ راجع: السمط الثمين.

    (31) طبقات ابن سعد 8: 138.

    (40) المحلى 2: 167.

    (41) تفسير 1: 405.

    (42) طهارة 818.

    (43) مسند الأنصار 23465.

    (44) مسند الأنصار 24775؛ راجع: أبو داود، الصوم 2038؛ مسند أحمد، مسند الأنصار 23769؛ صيد الخاطر 304.

    (45) الصوم 2034؛ راجع أيضاً: صحيح البخاري، الصوم 1792؛ الدارمي، مقدمة 632؛ ابن ماجة، الصيام 1674؛ مسند أحمد، مسند الأنصار 23873، 24071، 22981، 24284، 23769، 24550؛ الترمذي، الصوم 661؛ هداية الباري 2: 115؛ المحلى 6: 205 - 206؛ صحيح مسلم 1: 305.

    (46) مسند أحمد، مسند الأنصار 25116؛ تقول عائشة أيضاً: « كان رسول الله (ص) يصيب من رؤوس نسائه وهو صائم، كنت بذلك عن القبلة » (شرح النهج 5: 59: 15).

    (47) السمط الثمين 42.

    (48) تفسير ابن كثير 1: 796.

    (49) المصدر السابق.

    (50) المصدر السابق.

    (51) مسند أحمد، مسند الأنصار 23000. حديث هام آخر، يورده المرجع السابق (23940) نقلاً عن عائشة، بأن « رجلاً أتى النبي (ص)، فقال: إنه قد احترق! فسأله ما شأنه، فقال: أصاب أهله في رمضان! فأتاه مكتل يدعى العرق فيه تمر، فقال: أين المحترق؟ فقام الرجل! فقال: تصدّق بهذا!!! ».

    (52) المحلى 6: 211.

    (53) المحلى 6: 211.

    (54) في نص للترمذي (طهارة 101)، تقول عائشة: « إنّ رجلاً سأل رسول الله (ص)، عن الرجل يجامع أهله ثم يكسل، هل عليهما الغسل؟ - وعائشة جالسة!!! - فقال رسول الله (ص): إنّي لأفعل ذلك، أنا وهذه، ثم نغتسل ».

    (55) مسند أحمد، مسند الأنصار 23257، 23648.

    (56) مسند أحمد، مسند الأنصار 23075، 23673.

    (57) مالك، طهارة 92.

    (58) ابن ماجة، طهارة 600؛ راجع: مسند أحمد، مسند الأنصار 24714.

    (59) مسند أحمد، مسند الأنصار 23886، 24120.

    (60) مسند أحمد، مسند الأنصار 23514.

    (61) مسند أحمد، مسند الأنصار 20182.

    (62) صحيح البخاري، الغسل 255؛ من أجل مراجع شيعية، أنظر على سبيل المثال: الكافي 3: 10: 2؛ التهذيب 1: 222: 16: 10؛ وسائل الشيعة 1: 7: 234: 600

    (63) الترمذي، أدب 2726.

    (64) أبو داود، طهارة 316؛ راجع أيضاً: بحار الأنوار 80: 105: 12: 50.

    (65) ابن ماجة، الطهارة وسننها 531.

    (66) 1: 125؛ راجع: ابن منظور 18: 158.

    (67) تفسير ابن كثير 1: 405؛ في نص آخر، يقال: « كنت ورسول الله (ص) في الشعار الواحد، وأنا حائض، فإن أصابه مني شيء، غسله، لم يعد إلى غيره، وصلّى فيه، ثم يعود معي ». راجع: المحلى 2: 182؛ أبو داود 1: 110؛ النسائي 1: 54.

    (68) مسند أحمد، مسند الأنصار 23195؛ ابن منظور 22: 51.

    (69) نكاح 2587.

    (70) عند كل من: الترمذي، نكاح 1037؛ تفسير ابن كثير 1: 436؛ أبو داود، الطلاق 2167؛ ابن ماجة، النكاح 1922؛ مسند أحمد، مسند الأنصار 22929.

    (71) مسند أحمد، مسند الأنصار 22929.

    (72) راجع أيضاً: النسائي، نكاح 3231، طلاق 3354؛ مسند أحمد، مسند الأنصار 24426؛ الكشاف 1: 275؛ الترمذي، نكاح 1037؛ الدارمي، طلاق 2167؛ ابن ماجة، نكاح 1922؛ أبو داود، طلاق 1965؛ مالك، نكاح 976.

    (73) راجع: لسان العرب، فقرة عسل.

    (74) طبقات ابن سعد 8: 50 - 51، 156.

    (75) طبقات ابن سعد 8: 156؛ راجع أيضاً: ابن ماجة، نكاح 1912، طلاق 654؛ مسند أحمد، مسند الأنصار 23208، 24392.

    (76) صيد الخاطر 407.

    (77) الترمذي، استئذان وأدب 2656.

    (78) تفسير ابن كثير 3: 34.

    (79) طبقات ابن سعد 2: 278؛ ابن منظور 29: 196.

    (80) مسند أحمد، مسند الأنصار 24894.

    (81) في نص ابن منظور (29: 196)، يقال: « فغضبتْ في ذلك غضباً شديداً... فقالت: كذب ».

    (82) حسن الأسوة 280؛ راجع: طبقات ابن سعد 8: 50 - 51.

    (83) مسند أحمد، مسند الأنصار 25059؛ راجع الحديث بتفاصيل أخرى في صحيح مسلم، صيام 1864؛ راجع أيضاً: بحار الأنوار 64: 186: 40: 7.

    (84) الدارمي، فرائض 2735.

    (85) مسند أحمد، 6: 147، 151، 221؛ الحديث موجود في اختلاف يسير في النسائي، عشرة النساء 3899؛ يذكر المرجع الشيعي، الكافي، الحدث بأسلوب مختلف قليلاً: « كان رسول الله (ص) عند عائشة ذات ليلة فقام يتنفل، فاستقيظت عائشة، فضربت يدها فلم تجده، فظنت أنه قام إلى جاريتها، فقامت تطوف عليه، فوطئت عنقه (ص) وهو ساجد » (3: 324: 12)؛ وفي بحار الأنوار يقال، « قام من جنبها فوجأت عنقه » (22: 245: 14: 4).

    (86) مسند أحمد، 6: 115، 76، 111؛ مسند الطيالسي ح1429؛ صحيح مسلم، صفة القيامة والجنة والنار 5035؛ السمط الثمين 80.

    (87) النسائي، عشرة النساء 3898؛ راجع: مسند أحمد، مسند الأنصار 23701

    (88) البداية 5: 294.

    (89) السمط الثمين 29؛ يقول ابن أبي الحديد: « ولم تحمل عائشة من رسول الله (ص) ولا ولد له ولد من مهيرة إلا من خديجة، ومن السراري من مارية » (شرح النهج، 9: 156: 190).

    (1) أنظر: أسد الغابة 2: 221؛ سيرة ابن هشام 2: 307؛ راجع أيضاً: تاريخ اليعقوبي 53:2؛ تاريخ ابن خياط 46؛ من أجل مرجع شيعي تفصيلي، أنظر: بحار الأنوار 20: 309: 8: 19.

    (2) الكامل 2: 81.

    (3) توبة 4. القصة وردت أيضاً، باختلافات لا تذكر، في تفسير ابن كثير 3: 443 - 446. راجع القصة في تاريخ الطبري 2: 264 - 270.

    (4) في الكامل (2: 83 - 86): «غزوة بني المصطلق».

    (5) كما لاحظنا في فصل سابق، قالت عائشة إنها لما حملت اللحم سبقها النبي. فهل كان حملها للحم بعدحدث الإفك؟

    (6) في الكامل (المرجع السابق)، يقال: «فارتجع العسكر ولم أعلم بشيء من ذلك».

    (7) في سيرة ابن هشام (2: 300)، يقال: «مسطح لقب، واسمه عوف».

    (8) في مسد أحمد (مسند الأنصار 23181)، تقول بريرة: «والله ما أعلم عليها عيباً، إلا أنّها كانت تنام حتى تدخل الشاة فتأكل خميرتها أو عجينتها». - نلاحظ، بالمناسبة، أن الخلاف في مسألة «داجن أو شاة» يمتد أيضاً إلى آية رضاع الكبير، كما سنلاحظ في فصل «رضاع الكبير».

    (9) في سيرة ابن هشام (2: 300 - 302)؛ يقال: «وكان قبل ذلك يُرَى رجلاً صالحاً».

    (10) في مسند أحمد (مسند الأنصار 23181)، يقال: «ولا دخل بيتي قط إلا وأنا حاضر، ولا غبت في سفر إلا غاب معي». - أي أنه كان كثير التردد على البيت النبوي. دون أن ننسى أن الراوية هي عائشة!

    (11) في مسند أحمد، (النص السابق)، يقال: «كانت أم حسان بن ثابت من رهط ذلك الرجل».

    (12) هذا ما يقوله أناس يفترض أن الإسلام غسل ما بينهم من أحقاد. والدفاع هنا، بالمناسبة، هو عن أحد ألد أعداء الإسلام، عبد الله بن أبي - دون أن ننسى أن كل ذلك تم، والنبي فوق المنبر.

    (13) لا بد أن نتساءل هنا: لماذا الصبر هذا كله على عائشة، في حين يُطلب من علي قتل مابور لمجرد الشبهة؟!

    (14) في نص ابن هشام (المصدر السابق)، يقال: «فالتمستُ اسم يعقوب، فما أذكره».

    (15) في البداية والنهاية، يرد: «والله لا أقوم إليه ولا أحمده ولا أحمدكما، ولكن أحمد الله الذي أنزل براءتي. لقد سمعتموه فما غيرتموه ولا أنكرتموه» (5: 67). - مثله أيضاً في مسند أحمد، النص السابق. في نص آخر في مسند أحمد (مسند الأنصار 22886)؛ تقول عائشة: «لما نزل عذري من السماء، جــاءني النبي (ص)، فأخبرني بذلك، فقلت: نحمد الله عزّ وجلّ لا نحمدك». وفي تفسير ابن كثير (3: 448 - 449)، يذكر عن عائشة قولها: «وكنت أشد ما كنت غضباً، فقال لي أبواي: قومي إليه، فقلت: لا! والله لا أقوم إليه ولا أحمده ولا أحمدكما، ولكن أحمد الله الذي أنزل براءتي؛ لقد سمعتموه فما أنكرتموه ولا غيرتموه... فقال لها أبوها: تقولين هذا لرسول الله (ص)؟ قالت: نعم».

    (16) جاء في الكشاف (2: 2449): «والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء، فاجلدوهم ثمانين جلدة، ولا تقبلوا لهم شهادة أبداً، وأولئك هم الفاسقون» [النور 4]؛ نزلت في حسان بن ثابت، حين قال في عائشة (رض)».

    (17) ورد في شرح النهج (14: 23): «قوم من الشيعة زعموا أن الآيات في سورة النور لم تنزل فيها [عائشة] وإنما نزلت في مارية القبطية، وما قذفت به مع الأسود القبطي».

    (18) راجع أيضاً: الكشاف 3: 222.

    (19) في البداية (4: 163)، يقال: «وذلك أن زينت أختها كانت عند رسول الله (ص)، فأشاعت من ذلك تضاري لأختها».

    (20) ورد في الكشاف (3: 221): «ضرب رسول الله (ص) عبد الله بن أبي وحساناً ومسطحاً، وقعد صفوان لحسان، فضربه بالسيف، وكف بصره».

    (21) ورد في تاريخ اليعقوبي (2: 53): «جلد رسول الله حسان بن ثابت، ومسطح بن أثاثة، وعبد الله بن أبي سلول، وهو الذي تولى كبره، وحمنة بنت جحش، أخت زينب بنت جحش».

    (22) راجع أيضاً: السمط الثمين 66 - 70.

    (23) سيرة 2: 302.

    (24) ورد في مسند أحمد، مسند الأنصار 22937: «لما نزل عذري، قام رسول الله (ص) على المنبر، فذكر ذلك، وتلا القرآن، فلما نزل، أمر برجلين وامرأة، فضربوا حدّهم»؛ راجع ايضاً: تفسير ابن كثير 3: 448؛ البداية والنهاية 4: 163؛ ابن ماجة، حدود 2557؛ أبو داود، حدود 3880.

    (25) ابن منظور 11: 103.

    (26) في سيرة ابن هشام (2: 304)، يقال: «ثم أن صفوان بن المعطّل اعترض حسان بن ثابت بالسيف، حين بلغه ما كان يقوله فيه، وقد كان حسان قال شعراً مع ذلك يعرّض بابن المعطل فيه، وبمن أسلم من العرب من مضر».

    (27) ابن منظور 11: 104.

    (28) سيرة ابن هشام 2: 305.

    (29) تفسير 2: 86.

    (30) ورد في أسد الغابة (3: 26): «لما بلغ صفوان أن حسان ممن قال فيه، ضربه بالسيف، وقال:

    تلق ذباب السيف عني فإنني



    غلام إذا هوجت لست بشاعر



    ولكني أحمي حماي وأشتفي



    من الباهت الرامي البراء الظواهر




    فشكى حسان إلى النبي (ص)، فعوضه حائطاً من نخل وسيرين، جارية، فولدت له عبد الرحمن بن حسان».

    (31) يقول ابن منظور (11: 104 - 105): «أعطاه أرضاً كانت لأبي طلحة، تصدّق بها على رسول الله».

    وفي سيرة ابن هشام (2: 306)، يقال: «بيرحاء، وهي قصر بني حديلة اليوم بالمدينة، كانت مالاً لبي طلحة بن سهل، تصدّق بها على آل رسول الله (ص)».

    (32) في البداية والنهاية (4: 163)، تقول عائشة: «سئل عن ابن المعطل، فوجده رجلاً حصوراً ما يأتي النساء». راجع : أخبار حسان 31؛ سيرة ابن هشام 2: 306.والحصور، كمـا قـال لسـان العرب، مـادة حصر: « هو الذي لا يشتهي النساء ولا يقربهن...وهو...المجبوب الذكر والانثيين، وذلك ابلغ في الحصر لعدم آلة النكاح » .

    (33) 202.

    (34) يقول أسد الغابة (5: 428): «حمنة بنت جحش: كانت ممن قال في الإفك على عائشة (رض)، فعلت ذلك حمية لأختها زينب، إلا أن زينب (رض) لم تقل فيها شيئا؛ وقال بعضهم: إنها جلدت مع من جلد؛ وقيل: لم يجلد أحد».راجع أيضاً: البداية والنهاية 4: 161.

    (35) سيرة 2: 307.

    (36) 11: 103.

    (37) الصوم 2013. ذكره أيضاً يوسف بن رافع بن شداد في دلائل الأحكام 13: 92 - 93، ح2459؛ أنظر أيضاً: الخطابي، معالم السنن 2: 136 - 137.

    (38) 3: 450.

    (39) طهارة 308.

    (40) راجع أيضاً: البداية والنهاية 1: 800.

    (41) النسائي، طهارة 561.

    (42) أنظر أيضاً: السمط الثمين 62.

    (43) ابن أبي حديد، شرح النهج 1: 62؛ 3: 170.

    (44) 3: 556.

    (45) تفسير 3: 834.

    (46) راجع أيضاً أسد الغابة (3: 62): «قيل إنه [طلحة] الذي نزلت في أمره، «ما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا نساءه من بعده»، وذلك أنه قال: لئن مات رسول الله (ص) لأتزوجن عائشة».

    وقيل في السمط الثمين (170 - 171): «نزلت في طلحة بن عبيد الله، لأنه قال: إذا توفي رسول الله (ص)، تزوجت عائشة (رض)».

    (47) أنظر تفسير الآية في لباب النقول بهامش الجلالين: راجع أيضاً: الزرقاني، شرح المواهب. يذكر الطبري في تفسيره للآية 53 من سورة الأحزاب أن « ذلك نزل في رجل كان يدخل [على النبي] قبل الحجاب، قال: لئن مات محمد لأتزوجن امرأة من نسائه » .ويقول القرطبي: « إن رجلاً قال: لو قبض رسول الله تزوجت عائشة! فأنزل الله...[وعن] ابن عباس: قال رجل من سادات قريش من العشرة الذين كانوا مع رسول الله (ص) على حراء - في نفسه - لو توفي رسول الله (ص) لتزوجت عائشة وهي بنت عمي.قال مقاتل: هو طلحة بن عبيد الله. قال ابن عباس: وندم هذا الرجل على ما حدّث به في نفسه، فمشى الى مكة على رجليه وحمل على عشرة أفراس في سبيل الله، وأعتق رقيقاً فكفّر الله عنه؛ وحكى مكي عن معمّر انه قال: هو طلحة بن عبيد الله » ( تفسير الآية) .أما ابن كثير فيذكر في تفسيره للآية أنه « عزم على ذلك طلحة بن عبيد الله (رض) ».

    (1) «إذا بلغ الغلام مبلغ الرجال ولم يكن صبيحاً فحكمه حكم الرجال في الساتر في الصلاة، بعكس الصبيح فحكمه حكم النساء من فرقه إلى قدمه» (1: 285). - لكن ابن عابدين لا يخبرنا ما إذا كان الغلام حرّاً أم عبداً.

    (2) تفسير سورة الأحزاب 59.

    (3) 3: 855.

    (4) طبقات ابن سعد 8: 141.

    (5) تفسير سورة الأحزاب 59.

    (6) طبقات ابن سعد 8: 141.

    (7) تفسير الطبري للآية 59 من الأحزاب.

    (8) تفسير الطبري للآية 59 من الأحزاب.

    (9) الكشاف 3: 559 وما بعد.

    (10) تفسير ابن كثير 3: 855.

    (11) راجع: طبقات ابن سعد 7: 127؛ النهاية 4: 114.

    (12) طبقات ابن سعد 8: 141؛ راجع، الكافي، 5: 534: 2؛ وسائل الشيعة 20: 129: 232: 25508؛ بحار الأنوار 22: 244: 12: 4، مع ملاحظة أن المرأتين هنا هما حفصة وعائشة.

    (13) طبقات ابن سعد 8: 55.

    (14) صحيح البخاري، بيوع 1912.

    (15) تفسير ابن كثير 3: 833.

    (16) تفسير ابن كثير 3: 833؛ راجع أيضاً: الكشاف 3: 555.

    (17) طبقات ابن سعد 8: 140؛ راجع أيضاً: تفسير الجلالين لسورة الأحزاب؛ شرح نهج البلاغة 12: 58؛ الرياض النضرة 1: 202.

    (18) الكشاف 3: 555 - 556.

    (19) الكشاف 3: 555.

    (20) طبقات ابن سعد 8: 139.

    (21) طبقات ابن سعد 8: 143.

    (22) الكشاف 3: 232؛ يقول المرجع الشيعي، مستدرك الوسائل، إن النبي قال: « لا يحل لامرأة أن تدخل بيتها من قد بلغ الحلم... إلا أن يكون محرماً عليها... فقالت عائشة: وإن كان مملوكاً؟ فقال: وإن كان مملوكاً » 14: 96: 286: 16734.

    (23) الكشاف 8: 113.

    (24) «كان حسن وحسين لا يدخلان على أزواج النبي» (طبقات 8: 58).

    (25) 20: 225.

    (26) النص في مسند أحمد، مسند الأنصار 24029؛ راجع أيضاً: تفسير ابن كثير 3: 471؛ أسد الغابة 4: 268 - 269؛ صحيح مسلم، سلام 4049؛ شقائق الأترنج 59 - 60؛ غريب الحديث لأبي عبيد 2: 259؛ في أخبار النساء من العقد الفريد 53 - 54 اسمه أبو الحر؛ محاضرات الأدباء 2: 115؛ المنتظم 3: 242.

    (27) مروج 2: 368.

    (28) يقول المرجع الشيعي، بحار الأنوار معنوناً أحد أبوابه: « توضيح الغرض [من أحد المواضيع المتعلقة بعائشة]: ذم عائشة وتوبيخ من تبعها وإرشاد الناس إلى ترك طاعة النساء » 32: 248: 195: 4.

    (29) مالك، طهارة 418؛ راجع: مسند أحمد، مسند الأنصار 23461؛ 22901؛ صحيح البخاري، آذان 822؛ أبو داود 482؛ صحيح مسلم 1: 130؛ المحلى 3: 132؛ تفسير ابن كثير 3: 486؛ ذم الهوى 154؛ الشوكاني 3: 161.

    (30) أبو داود 3991.

    (31) مسند أحمد، مسند الأنصار 23240.

    (32) المرجع السابق 24866؛ راجع: المرجع السابق 24167، 22926، 23433؛ صحيح مسلم، البر والصلة والآداب 4763.

    (33) ابن ماجه، نكاح 1842.

    (34) مسند أحمد، مسند الأنصار 25810.

    (35) أبو داود، طلاق 1910؛ نسائي، طلاق 3392.

    (36) مسند أحمد، باقي مسند المكثرين 11200.

    (37) مسند أحمد، مسند الأنصار 23257.

    (38) أسد الغابة 5: 504.

    (39) تفسير ابن كثير 1: 840.

    (40) طبقات ابن سعد 8: 212؛ راجع أيضاً: المصدر السابق 8: 338؛ أسد الغابة 2: 757.

    (41) راجع : المراجع السابقة.

    (42) صحيح مسلم رضاع 2637؛ راجع: طبقات ابن سعد 3: 63؛ نسائي، نكاح 3268؛ ابن ماجة 1933.

    (43) صحيح مسلم، رضاع 2637.

    (44) صحيح مسلم، رضاع 2638؛ راجع: نسائي، نكاح 3270، 3271.

    (45) نسائي، نكاح 3267؛ راجع تفسير ابن كثير 3: 63.

    (46) مسند أحمد، مسند الأنصار 52125؛ راجع: المصدر السابق 24469؛ أسد الغابة 2: 246.

    (47) مسند أحمد، مسند الأنصار 25111.

    (48) نسائي، نكاح 3269.

    (49) مالك، رضاع 1109. من أجل حكاية سالم، راجع: مسند أحمد، مسند الأنصار 24480، 24983، 24920؛ المغازي 9: 28، 154، 245، 345، 498، 1021؛ تاريخ الطبري 3: 288، 291، 4: 227؛ سيرة ابن هشام 1: 479، 679، 708؛ المعارف 273؛ الدارمي، نكاح 2157؛ صحيح مسلم، رضاع 2639.

    (50) طبقات ابن سعد 3: 64.

    (51) مسند أحمد، مسند الأنصار 24245.

    (52) ترمذي، رضاع 1070.

    (53) أبو داود، نكاح 1765. راجع أيضاً: الدارمي، نكاح 2153، 1932؛ صحيح مسلم، رضاع 2634، 2635؛ مالك، رضاع 1118؛ تفسير ابن كثير 1: 840؛ مصنف الصنعاني 7: 467.

    (54) ابن ماجة، نكاح 1934؛ راجع: المحلى 11: 235 - 236.

    (55) مسند أحمد، مسند الأنصار 25112.

    (56) المحلى 11: 236.

    (57) الكشاف 3: 518.

    (58) الكشاف 3: 518.

    (59) راجع: صحيح البخاري 8: 26؛ صحيح مسلم 5: 116؛ الإتقان في أحكام القرآن 1: 101؛ تاريخ اليعقوبي 2: 160؛ مسند أحمد 1: 47.

    (60) المحلى 11: 234 - 235.

    (61) مالك، النداء للصلاة 288؛ راجع: النسائي، الصلاة 468؛ مسند أحمد، مسند الأنصار 23309، 24278؛ أبو داود، الصلاة 347؛ تاريخ الطبري 668:11؛ راجع أيضاً: بحار الأنوار 82: 287: 5: 3.

    (62) الإتقان في أحكام القرآن 2: 40 - 41.

    (63) الإتقان في أحكام القرآن 2: 40 - 41.

    (64) أبو داود، الحروف والقراءات 30456؛ راجع: أبو داود، صلاة 1134؛ صحيح البخاري، فضائل القرآن 4649؛ صحيح مسلم، صلاة المسافرين 1311؛ مسند أحمد، مسند الأنصار 23918.

    (65) طبقات ابن سعد 1: 294؛ راجع: سنن أبو داود، الصيام باب 59؛ النسائي، الصيام، باب 69؛ ابن ماجه 1750؛ مسند أحمد 5: 205، 206، 209؛ 6: 287؛ الدارمي 2: 20؛ معجم الزوائد 3: 117؛ المعجم الكبير للطبراني 10: 19؛ مصنف ابن أبي شيبة 3: 42؛ الترغيب والترهيب 2: 124؛ 125؛ مشكاة المصابيح 2055؛ أمالي الشجري 1: 272؛ كنز العمال 18073، 24560، 24577.

    (1) هذا النص مأخوذ عن كتاب:

    Arthur Jeffery, Materials for the History of the Text of the Qurنn, Leiden, E. J. Brill 1937, pp. 231 - 233.

    (2) ابن كثير، فضائل القرآن، ص38.

    حقوق الطبع والنشر والتوزيع

    محفوظة للمؤلف

    الطبعة الأولى

    بيروت - 1999م
                  

العنوان الكاتب Date
الكتاب الذي منع في السودان وسجن على أثره مصريان "أم المؤمنين تأكل أولادها" HOPEFUL12-18-07, 03:51 PM
  Re: الكتاب الذي منع في السودان وسجن على أثره مصريان "أم المؤمنين تأكل أولادها" HOPEFUL12-18-07, 03:55 PM
    Re: الكتاب الذي منع في السودان وسجن على أثره مصريان "أم المؤمنين تأكل أولادها" HOPEFUL12-18-07, 03:57 PM
      Re: الكتاب الذي منع في السودان وسجن على أثره مصريان "أم المؤمنين تأكل أولادها" HOPEFUL12-18-07, 03:58 PM
        Re: الكتاب الذي منع في السودان وسجن على أثره مصريان "أم المؤمنين تأكل أولادها" HOPEFUL12-18-07, 04:00 PM
          Re: الكتاب الذي منع في السودان وسجن على أثره مصريان "أم المؤمنين تأكل أولادها" HOPEFUL12-18-07, 04:01 PM
            Re: الكتاب الذي منع في السودان وسجن على أثره مصريان "أم المؤمنين تأكل أولادها" HOPEFUL12-18-07, 04:06 PM
  Re: الكتاب الذي منع في السودان وسجن على أثره مصريان "أم المؤمنين تأكل أولادها" jini12-18-07, 04:06 PM
    Re: الكتاب الذي منع في السودان وسجن على أثره مصريان "أم المؤمنين تأكل أولادها" HOPEFUL12-18-07, 04:09 PM
      Re: الكتاب الذي منع في السودان وسجن على أثره مصريان "أم المؤمنين تأكل أولادها" HOPEFUL12-18-07, 04:10 PM
        Re: الكتاب الذي منع في السودان وسجن على أثره مصريان "أم المؤمنين تأكل أولادها" HOPEFUL12-18-07, 04:12 PM
          Re: الكتاب الذي منع في السودان وسجن على أثره مصريان "أم المؤمنين تأكل أولادها" HOPEFUL12-18-07, 04:14 PM
            Re: الكتاب الذي منع في السودان وسجن على أثره مصريان "أم المؤمنين تأكل أولادها" HOPEFUL12-18-07, 04:15 PM
              Re: الكتاب الذي منع في السودان وسجن على أثره مصريان "أم المؤمنين تأكل أولادها" HOPEFUL12-18-07, 04:17 PM
                Re: الكتاب الذي منع في السودان وسجن على أثره مصريان "أم المؤمنين تأكل أولادها" HOPEFUL12-18-07, 04:19 PM
                  Re: الكتاب الذي منع في السودان وسجن على أثره مصريان "أم المؤمنين تأكل أولادها" HOPEFUL12-18-07, 04:20 PM
                    Re: الكتاب الذي منع في السودان وسجن على أثره مصريان "أم المؤمنين تأكل أولادها" HOPEFUL12-18-07, 04:23 PM
                      Re: الكتاب الذي منع في السودان وسجن على أثره مصريان "أم المؤمنين تأكل أولادها" HOPEFUL12-18-07, 04:25 PM
                        Re: الكتاب الذي منع في السودان وسجن على أثره مصريان "أم المؤمنين تأكل أولادها" HOPEFUL12-18-07, 04:34 PM
                          Re: الكتاب الذي منع في السودان وسجن على أثره مصريان "أم المؤمنين تأكل أولادها" HOPEFUL12-18-07, 04:36 PM
                            Re: الكتاب الذي منع في السودان وسجن على أثره مصريان "أم المؤمنين تأكل أولادها" HOPEFUL12-18-07, 04:38 PM
                              Re: الكتاب الذي منع في السودان وسجن على أثره مصريان "أم المؤمنين تأكل أولادها" Adil Isaac12-18-07, 05:39 PM
                                Re: الكتاب الذي منع في السودان وسجن على أثره مصريان "أم المؤمنين تأكل أولادها" عمار عبدالله عبدالرحمن12-18-07, 08:35 PM
                                  Re: الكتاب الذي منع في السودان وسجن على أثره مصريان "أم المؤمنين تأكل أولادها" نيازي مصطفى12-18-07, 08:54 PM
                                    Re: الكتاب الذي منع في السودان وسجن على أثره مصريان "أم المؤمنين تأكل أولادها" HOPEFUL12-20-07, 02:16 PM
                                  Re: الكتاب الذي منع في السودان وسجن على أثره مصريان "أم المؤمنين تأكل أولادها" HOPEFUL12-20-07, 02:11 PM
                                Re: الكتاب الذي منع في السودان وسجن على أثره مصريان "أم المؤمنين تأكل أولادها" HOPEFUL12-20-07, 01:54 PM
                              Re: الكتاب الذي منع في السودان وسجن على أثره مصريان "أم المؤمنين تأكل أولادها" HOPEFUL12-20-07, 01:46 PM
  Re: الكتاب الذي منع في السودان وسجن على أثره مصريان "أم المؤمنين تأكل أولادها" د.أحمد الحسين12-20-07, 07:32 AM
    Re: الكتاب الذي منع في السودان وسجن على أثره مصريان "أم المؤمنين تأكل أولادها" HOPEFUL12-20-07, 02:43 PM
  Re: الكتاب الذي منع في السودان وسجن على أثره مصريان "أم المؤمنين تأكل أولادها" ابوالقاسم ابراهيم الحاج12-20-07, 01:01 PM
    Re: الكتاب الذي منع في السودان وسجن على أثره مصريان "أم المؤمنين تأكل أولادها" عمار عبدالله عبدالرحمن12-20-07, 02:37 PM
      Re: الكتاب الذي منع في السودان وسجن على أثره مصريان "أم المؤمنين تأكل أولادها" ابوالقاسم ابراهيم الحاج12-20-07, 05:01 PM
    Re: الكتاب الذي منع في السودان وسجن على أثره مصريان "أم المؤمنين تأكل أولادها" HOPEFUL12-20-07, 02:56 PM
      Re: الكتاب الذي منع في السودان وسجن على أثره مصريان "أم المؤمنين تأكل أولادها" Faisal Al Zubeir12-20-07, 03:59 PM
  Re: الكتاب الذي منع في السودان وسجن على أثره مصريان "أم المؤمنين تأكل أولادها" Sabri Elshareef12-20-07, 04:52 PM
    Re: الكتاب الذي منع في السودان وسجن على أثره مصريان "أم المؤمنين تأكل أولادها" Faisal Al Zubeir12-20-07, 05:29 PM
  Re: الكتاب الذي منع في السودان وسجن على أثره مصريان "أم المؤمنين تأكل أولادها" Sabri Elshareef12-20-07, 07:16 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de