رداً على الكهنوت وفي رصد تاريخ السحت (1) - الجزيرة أبا مجدداً وأبداً ....

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 01:13 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة عادل عبد العاطى(Abdel Aati)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-10-2009, 11:41 AM

Abdel Aati
<aAbdel Aati
تاريخ التسجيل: 06-13-2002
مجموع المشاركات: 33072

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الجزيرة أبا مجدداً وأبداً (2).... (Re: Abdel Aati)


    الجزيرة أبا مجدداً وابداً (2)


    اوردت صحفية الصحافة ، العدد (4199) بتاريخ 12 فبراير 2005م مقالا موقع عليه باسم رباح الصادق المهدي ، ردا على تعقيبنا بعنوان (الجزيرة ابا مجددا وابدا) المنشور على ذات الصحيفة بالعدد (4196) بتاريخ 9 فبراير 2005م ورغم الميل الواضح الذي اظهره المقال في الجنوح الى التهذيب ، الا انه وكما عهدنا عبر الحلقات التي يتتبعها القارئ الكريم لم يخل من نابي الالفاظ والاساءة التي، وكما وعدنا من قبل نترفع عن جر القارئ اليها، اذ انها لا علاقة لها بجوهر القضية (واقع ومستقبل مواطني الجزيرة ابا) التي تمثل محور اهتمامنا والحقيقة وهي الغاية الكبري والهدف الاسمي الذي نريد اطلاع الرأي العام عليه احقاقا للحق واما الزبد فيذهب جفاء واما ما ينفع الناس فيمكث في الارض .

    ورغم ما طفحت به حلقات الكاتبة (ومن يقف خلفها) من عبارات غير لائقة ومجانبة لأدب الخطاب ، فقد اسعدنا ما وعدت به من حلقات قادمة خاصة ما يتعلق بالرد على الاسئلة التي اوردناها في مقالاتنا السابقة واقرار الوراث الموثق قانونا لدي مولانا خلف الله الرشيد وحيثيات صدور القرار (203) لسنة 1981م والذي انكروا وجوده في المقالين السابقين، وتفاصيل العون الفني الكندي والايطالي واليوغسلافي واللجنة التي كونت للتشاور مع الانصار لتعمير الجزيرة ابا ، ورغم قناعتنا بأن هذا مجرد كلام ، لن يجد من يتتبعه حقيقة واحدة يمسك بها هؤلاء القوم ، نقول ذلك من واقع تجربتنا الطويلة والمريرة مع هذا المسلسل الممل وزج مواطني الجزيرة ابا والانصار في مغامرات فاشلة وصراعات تاريخية كان مردها أن فاز الأنصار بكراهية كافة الانظمة الحاكمة مما عرضهم للهلاك والدمار، والغريب بل والمبكي تنكر قيادتهم لهم عندما تتولى مقاليد الامور وحينما يحين وقت الوفاء والإنصاف، وتكرار الوعود عبر الحقب التاريخية المختلفة بانزال المن والسلوي من ايطاليا وكندا ويوغسلافيا ، حتي ملّ مواطنو ابا تلك الحكاوي وخرجوا للبحث عن حل لمشاكلهم لدي الآخرين من الحكام والمحسنين بعد ان خابت آمالهم في قيادتهم التي ادمنت اطلاق الوعود تلو الوعود ، ولاشك ان هذه الصحوة التي اتخذت من قضية مواطني الجزيرة ابا قميص عثمان مردها الى الزلزال الذي عصف بقواعد الحزب بعد ان اغفل قواعده وردهم اسوأ رد وتجاهل قضاياهم ووكلهم الي بركات السادة ، ثم التفت بعد فوات الاوان وانصراف اهم قواعده عنه ، بعد اليأس وطول الانتظار ليتباكى على الماضي ولكن هيهات وهيهات فإن الماضي لن يعود ونقول ان الوعد بمجرد الحديث يسعدنا لأنه يمثل سانحة نبحث عنها لاماطة اللثام عن الكثير من المسكوت عنه، رغم قناعتنا الراسخة في انكم لن تذكروا الحقيقة التي تغني الباحث، وانكم لن تستطيعوا ايراد حقيقة واحدة بخلاف ما تعودتموه من التشويش على فهم القارئ وتزييف وقلب الحقائق عن عمد خدمة لطموحاتكم في استعادة نفوذكم في الجزيرة ابا، متسترين تحت دعاوي ظاهرها الاهتمام بأهل ابا.

    اوردت الكاتبة (انني اكتب بصفة قلم فرد، فقد كان احد الاسباب التي جعلتني اقف عند اسم والدي دون اسم العائلة وانني لا امثل غير نفسي) ونقول ان ذلك غير صحيح لانها ظلت تستخدم ضمير الجمع منذ بدء مقالاتها (إننا ... نتطرق لهذا الملف الانقاذي المجحف ، ونلفت الانظار الى ان هذا هو باب فتنة دينية) إنابة عن الوراث، كما تطابقت رؤية الكاتبة مع خطبة السيد الصادق المهدي في صلاة العيد بالجزيرة ابا حينما اورد ذات المعاني في قوله : «هذه الخطط اجهضت ظلما وعدوانا وقرر الانقلابيون ضم الجزيرة ابا لملكية الحكومة مما فتح الباب في عهد الخصخصة ان تباع الجزيرة ابا للرأسمالية الطفيلية التي خلفتها محسوبيات النظام، انها نفس السياسات الخاطئة التي اعتبرت الاراضي في دارفور ملكا للدولة قفزا على حقوق اصحابها التقليديين فأدى ذلك ضمن عوامل اخري لتمزيق النسيج الاجتماعي في دارفور ومنه للكارثة الحالية» ولاشك ان هنالك تطابق تام بين المعاني التي ذهبت اليها الكاتبة مع ما اورده السيد الصادق.

    اوردت الكاتبة : «ان مصالح ورثة الامام عبد الرحمن كما سنوضح بالتفصيل لم تتعارض مع مصالح اهل الجزيرة ابا لانه لم يبدر منهم ما يفيد انهم يريدون ان يرثوا تلك الارض دون اهلها بل اكدوا في غير مرة انهم يدركون المعاني الخاصة المتعلقة بالجزيرة ابا وبأهلها» ونقول اذا افترضنا جدلا صحة ما ذهبوا اليه فكيف نفسر عدم تنفيذهم لوصية الامام عبد الرحمن التي تقول بتمليك ارض الجزيرة ابا لاهلها برغم مضي اكثر من ستة واربعين عاما على رحيل الامام عبدالرحمن الا يشعرون بأى تقصير فيما يتصل بابراء ذمتهم مما اوصوا به خاصة وان صاحب الوصية في رحاب الله ليس ذلك فحسب فمن المدهش ان الكاتبة ومن يقف خلفها يتحدثون عن تنازل للورثة عن اراضي الجزيرة ابا لصالح سكانها تم في العام 1987م وعلى افتراض صحة هذا القول الذي يدحض وجود وصية فإننا ظللنا ننتظر والى اليوم اكثر من ثمانية عشر عاما دون تنفيذ تنازلهم المزعوم فماذا تريد الكاتبة ومن يقف خلفها الآن من اثارة الضجيج حول قضية اراضي الجزيرة ابا من جديد بعد ان اكمل كل مواطن الاجراءات القانونية مع حكومة السودان امتلك مسكنه وفقا للقانون وامتلك العقد وشهادة البحث كسائر مواطني البلاد فماذا يضيركم ان كنتم حقا حريصين على حقوق مواطني ابا وبهذه الدرجة من الاهتمام ؟؟!!

    اوردتم : (ان المعركة الحالية ليس للورثة فيها اى ضلع انها بين اهل الجزيرة ابا والانقاذ التي كان لأهل ابا نصيب الاسد في افعالها الترهيبية لمعارضيها) ونقول لكم اولا ان اهل الجزيرة ابا كما اشرنا في المقال السابق ، هم الذين سعوا الى استصدار قرار نزع اراضي الجزيرة ابا عندما كونوا الوفود التي جاءت تطالب بتمليك اراضيها ، ثانيا ان الواقع ظل يكذب ما اوردتموه من ان هنالك معركة بين اهل الجزيرة ابا والانقاذ حول الارض فمنذ صدور القرار في العام 1990م وحتي اليوم كان هنالك تجاوب كبير مع اجراءات التمليك فلم يرفض احد تسلم عقد ملكيته (حتي الذين شاركوكم بالرد علينا) ولعل الصفوف المتراصة امام مكاتب الاراضي لاستكمال اجراءات التمليك تدحض ما زعمتموه حتى الآن، وفي الواقع ان المعركة لم تفتح الا عندما بدأتم بمقالكم بعنوان (بلغ السيل الزبي .. نظام الانقاذ يسطو على الجزيرة ابا) وعضد ذلك السيد الصادق المهدي في خطبة العيد عندما تعهد بأنه سوف يعمل بكل الوسائل المدنية والقانونية لاسترداد الملكية، والأدهي والأمرّ كيف يمكن لنا ان نفهم مقالكم الاول بصحيفة الصحافة بتاريخ 11/12/2004م وقولكم : «فإن اراد النظام ان يرفع التأميم ويخصخص فعليه ان ينفذ ذلك القرار القضائى وان لم يكن يريد الانصياع له، فسيجد نفسه امام حقيقة ان ارض الجزيرة ابا اصلا ملك خاص مسجل باسم الامام عبد الرحمن المهدي، فإما ان يعترف بالقرار القضائى ويستأنف اجراء تحويل ملكية الارض لاهلها او ينكر ذلك القرار فيرجعها لاصلها الخاص ويوزعها علي ورثة الامام عبد الرحمن» فهل يمكن ان نصدق من جديد انه لو ظهر من ورثة الامام عبد الرحمن اي اتجاه لنسف اقراراتهم السابقة والمطالبة بوراثة الجزيرة ابا فإنكم لن تكونوا اقل قسوة من نقدهم ؟؟ ونتساءل بدورنا من الذي يمارس من واقع المضاهاة بين مقالاتكم اللعب على الحبال ومن الذي يحاول ذر الرماد في عيون الآخرين ومن الذي اتي بدم كذب على قميص الجزيرة ابا ؟؟ والحكم متروك لفطنة القارئ الكريم !!

    ذكرتم في معرض استشهادكم بكتابات الاستاذ صديق البادي ان مسميات عديدة نشأت في الجزيرة ابا انشأها المايويون ابواقا لتدين كيان الانصار وقيادته تماما على النحو الذي فصله الرباعي حول ادانة حكومة الديمقراطية والصادق المهدي من قبل مسميات موازية في عهد الانقاذ ونقول لكم كفوا عن التدليس، اولا فإن الرابطة التي نمثل اللجنة التنفيذية السابقة لها قد تسملنا قيادتها بالانتخاب من داخل قبة المهدي في عام 1987م ومن اعضاء مكتبها التنفيذي من هم اعضاء الآن بالمكتب السياسي لحزبكم (يمكنكم الرجوع اليهم لمزيد من التأكد) ولا شك ان الروابط الاحدي والعشرين التي وقّعت على المذكرة الشهيرة المرفوعة الى نائب الدائرة (75) ربك الجزيرة ابا ، رئيس مجلس الوزراء آنذاك، نشأت كحركة مطلبية استجابة لحاجة المنطقة للخدمات وفي عهد الديمقراطية الثالثة وهي ليست مسميات موازية نشأت في عهد الانقاذ كما ادعيتم كما ان الروابط لم تنشأ ليكون لها سلطان على أهل ابا وانما نشأت من اجل خدمة انسان ابا وكم هو الفرق كبير بين المعنيين . وبرغم اتهامكم للاستاذ صديق البادي بكتمان الشهادة في موضوع الجزيرة ابا الا اننا نري انه وثق اهم شهادتين حول علاقة اهل ابا بآل المهدي بقوله : «لقد اتوا من قبائل شتي مختلفة ولكن العقيدة الانصارية هي التي ربطتهم دون ان يكون هناك عقود عمل او اتفاق على اجر فكانوا يهبون كل طاقتهم عاملين باخلاص منقطع النظير مكتفين وعلى مدي فترات طويلة بأن يكون نصيب الفرد هو رطلين من الذرة وكانوا يجتمعون في مجموعات لطحنها وخبزها جماعيا وقد استطاعوا ان يشاركوا بجهدهم العظيم في خلق النواة الحقيقية والاساس الراسخ لدائرة آل المهدي الاقتصادية» وشهادته القيمة الثانية في موضوع ملكية اراضي الجزيرة ابا حيث اورد :«ان قضية الجزيرة ابا في المقام الاول هي قضية انسانية واخلاقية اذ لا يصح دينيا ولا عرفيا ولا اخلاقيا ان يظل سكان الجزيرة ابا كسكان المستوطنات لا يعرفون حقيقة علاقتهم بالارض التي يعيشون فيها» فأى شهادة تريدونها اكثر مما اورده الاستاذ والمؤرخ صديق البادي الذي اجتهد علما بأنه استقي معلوماته من الشاهدين من مواطني الجزيرة ابا فما لكم كيف تحكمون، تطلبون الشهادة وعندما لا توافق هواكم ترفضونها ؟؟ قال لاننا نري ان من حق اهل ابا ان يعيشوا حياة كريمة !! أى حياة كريمة تريدونها مع وضع المستوطنات هذا ؟؟!! هل من الكريم او المقبول ان تنكروا على اهل ابا حتي امتلاك مساكنهم ؟؟!

    برغم نفيكم لوجود القانون السري اصلا وانه لا يمكن ان يستقيم الا في ذهنيات شمولية، لكن قد شهد شاهد من اهلكم فقد اقر رئيس حزب الامة بالجزيرة ابا بوجود القانون واكده المقال بتاريخ 11/2/2005م بقوله : «وقد استعرض الرباعي بعضا من النصوص لمشروع القانون كانت الحكومة الديمقراطية تري اصداره محاولة منها لتقنين ارض ابا ولكن استعراضه للنصوص كان فيه مكر حيث تم بتر وتجزئة المشروع بالطريقة التي رأوا انها تخدم غرضهم» .

    عدتم من جديد للحديث عن اقرار الورثة الموثق قانونا بأن الجزيرة ابا من حق اهلها ورغم شكنا في وجود مثل هذا الاقرار اصلا الا اننا نتساءل عن الكيفية القانونية التي تجعل ابا من حق اهلها وكما ذكرنا آنفا لماذا لم يوضع هذا الاقرار موضع التنفيذ حتي الآن برغم مرور ثمانية عشر عاما علما بأن تاريخ الاقرار وفق ما اوردتم (20 مايو 1987م) يقع في الفترة التي كان يتولي فيها السيد الصادق المهدي رئاسة حكومة السودان، اما كان الاجدر ان يعمل على تنفيذ هذا الاقرار ويكفي المؤمنين شر القتال ؟؟!

    اما رأيكم في ما اوردنا بشأن خطبة السيد الصادق في عيد الاضحي بالجزيرة ابا وقولكم :«بأن كل ما نقلوه حول خطبة العيد الاخيرة كذب كذب كذب فلا يحتاج للتوضيح لان نص الخطبة موجود علي صفحات الصحف والانترنت» فأننا نحيل القارئ الكريم الي النص المتعلق بموضوع الجزيرة ابا ليحكم بيننا اينا كذب او تحري الكذب فيما قال!! فقد ذكر السيد الصادق : «اننا في العهد الجديد الذي يطل على السودان سوف نعمل بكل الوسائل المدنية والقانونية لنقض تلك السياسة الخاطئة واسترداد ملكية اراضي الجزيرة ابا لسكانها» فماذا يعني الاستراد بخلاف المعني الواضح المتمثل في استعادة حقوق المالك السابق ؟ وكيف يمكن ان يفهم انه استرداد لمصلحة اهل ابا الذين لا يملكونها قبل هذا القرار التاريخي المنصف ؟ وفي واقع الامر لا يوجد ما زعمتم من ان السكان امتلكوا عرفيا فليس هنالك ما يعرف بالامتلاك العرفي ولكنه ذر الرماد في العيون والغرض !
    لاحظنا انكم قمتم بالاجابة على خمسة اسئلة مما اشتمل عليه مقالنا بتاريخ 9/2/2005م والذي حوي اثني عشر سؤالا، ونود ان نؤكد في هذا المقام ان ما يهمنا هو الحقيقة وحيث نتحري الموضوعية في طرحنا فإننا نطالبكم بالرد على الاسئلة التي لم تجيبوا عليها لأنها تمس جوهر القضية حتي لا نبتعد عن الموضوع بالزوغان باستخدام العبارات الانصرافية من قبيل : «بالحامض من رغو الغمام» والاساءة، للتهرب من مواجهة الحقائق، والاسئلة التي لم تردوا عليها موجودة بالمقال المشار اليه وتوضيحا للحقائق واحتراما للقارئ فإننا لا نريد ان تظل معلقة الى ما لا نهاية لأن من حق القارئ معرفة التفاصيل والحكم في هذه المسألة كما اننا لن نكف عن تذكيركم اذا استمر اسلوب التناسي والمراوغة الذي تنتهجون .

    برغم اننا لم نكن نريد ان ننكأ جراح الماضي البعيد حرصا منا على الا يصل اى رشاش لاشخاص هم في ذمة الله الآن، ما كنا نريد إلا أن نذكر محاسنهم بالخير والخير فقط .. لكن ابت الكاتبة الناشئة رباح الصادق الا ان تضطرنا لفتح ملفات ظلت مطوية لما يقارب القرن ونحتفظ بحقنا كاملا في الرد عليها وبالتفصيل على النقاط التي اوردتها الكاتبة ، ومن يقف وراءها في مقالها بعنوان (الجزيرة ابا من جديد (3)) وما ارادت ان تقفز عليه في ذلك التاريخ وما ارادت ان تسكت عنه، من ذات الوثائق والمراجع والمستندات التي اعتمدت عليها في ردها، ولا نخفي اعجابنا بشجاعة الكاتبة التي جعلتها تتوغل في ذلك الوادي السحيق الذي نرجو الا تلوم سوي نفسها ومن دفعها الي ولوج ذلك الباب الخطير الذي ظل مغلقا حينا من الدهر تأدباً ومراعاة لحرمة الوشائج والعلاقات التي كانت تربط اسلافنا باسرة الكاتبة.

    اللجنة التنفيذية السابقة لرابطة الجزيرة ابا بالعاصمة القومية
    عنهم :
    محمد احمد بشري بدوي
    محمد عبد العزيز محمود
    عبد الباري شرف الدين عبد الباري
    خالد اسماعيل عثمان
                  

العنوان الكاتب Date
رداً على الكهنوت وفي رصد تاريخ السحت (1) - الجزيرة أبا مجدداً وأبداً .... Abdel Aati06-10-09, 11:33 AM
  الجزيرة أبا مجدداً وأبداً (1).... Abdel Aati06-10-09, 11:39 AM
    Re: الجزيرة أبا مجدداً وأبداً (2).... Abdel Aati06-10-09, 11:41 AM
      Re: الجزيرة أبا مجدداً وأبداً (2).... Abdel Aati06-10-09, 11:44 AM
        Re: الجزيرة أبا مجدداً وأبداً (4).... Abdel Aati06-10-09, 11:47 AM
          Re: الجزيرة أبا مجدداً وأبداً (5).... Abdel Aati06-10-09, 11:49 AM
            Re: الجزيرة أبا مجدداً وأبداً (5).... Abdel Aati06-10-09, 12:03 PM
              Re: الجزيرة أبا مجدداً وأبداً (5).... Abdel Aati06-10-09, 01:26 PM
                Re: الجزيرة أبا مجدداً وأبداً (5).... Abdel Aati06-10-09, 02:23 PM
                  Re: الجزيرة أبا مجدداً وأبداً (5).... عمر عبد الله فضل المولى06-10-09, 03:32 PM
                    Re: الجزيرة أبا مجدداً وأبداً (5).... عمر عبد الله فضل المولى06-10-09, 04:00 PM
                  Re: الجزيرة أبا مجدداً وأبداً (5).... Abdlaziz Eisa06-10-09, 04:02 PM
                    Re: الجزيرة أبا مجدداً وأبداً (5).... عمر عبد الله فضل المولى06-10-09, 04:15 PM
  Re: رداً على الكهنوت وفي رصد تاريخ السحت (1) - الجزيرة أبا مجدداً وأبداً .... عمر عبد الله فضل المولى06-10-09, 04:26 PM
  Re: رداً على الكهنوت وفي رصد تاريخ السحت (1) - الجزيرة أبا مجدداً وأبداً .... عمر عبد الله فضل المولى06-10-09, 04:28 PM
  Re: رداً على الكهنوت وفي رصد تاريخ السحت (1) - الجزيرة أبا مجدداً وأبداً .... عمر عبد الله فضل المولى06-10-09, 04:30 PM
  Re: رداً على الكهنوت وفي رصد تاريخ السحت (1) - الجزيرة أبا مجدداً وأبداً .... عمر عبد الله فضل المولى06-10-09, 04:36 PM
    Re: رداً على الكهنوت وفي رصد تاريخ السحت (1) - الجزيرة أبا مجدداً وأبداً .... خالد عويس06-10-09, 11:04 PM
      Re: رداً على الكهنوت وفي رصد تاريخ السحت (1) - الجزيرة أبا مجدداً وأبداً .... محمد عادل06-10-09, 11:29 PM
        Re: رداً على الكهنوت وفي رصد تاريخ السحت (1) - الجزيرة أبا مجدداً وأبداً .... ثروت سوار الدهب06-11-09, 05:06 AM
          Re: رداً على الكهنوت وفي رصد تاريخ السحت (1) - الجزيرة أبا مجدداً وأبداً .... ثروت سوار الدهب06-12-09, 01:03 AM
      Re: رداً على الكهنوت وفي رصد تاريخ السحت (1) - الجزيرة أبا مجدداً وأبداً .... Abdel Aati06-12-09, 02:11 PM
        Re: رداً على الكهنوت وفي رصد تاريخ السحت (1) - الجزيرة أبا مجدداً وأبداً .... ثروت سوار الدهب06-17-09, 00:44 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de