رداً على الكهنوت وفي رصد تاريخ السحت (1) - الجزيرة أبا مجدداً وأبداً ....

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 11:25 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة عادل عبد العاطى(Abdel Aati)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-10-2009, 11:39 AM

Abdel Aati
<aAbdel Aati
تاريخ التسجيل: 06-13-2002
مجموع المشاركات: 33072

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الجزيرة أبا مجدداً وأبداً (1).... (Re: Abdel Aati)

    الجزيرة أبا مجدداً وأبداً

    طالعتنا السيدة رباح الصادق المهدي بمقال بجريدة «الصحافة» بعنوان: «الجزيرة أبا من جديد» رداً على مقالينا بعنوان: «من يحاول السطو على الجزيرة أبا» المنشورين في ذات الصحيفة بتاريخ 14 و 26 يناير 2005م. طفح مقال الكاتبة بعبارات ومعان انحدرت «عن قصد» بالنقاش الجاد المبني على الحقائق والوثائق والتاريخ والادلة والبراهين حول قضية عامة «هي واقع ومستقبل مواطني الجزيرة ابا» الى المهاترات الشخصية التي نربأ بالمنابر العامة وننأى بالرأى العام السوداني من الانزلاق فيها.

    اقرت الكاتبة بان المقالين امتلآ بالكثير من الافكار والتواريخ والارقام. وهو اعتراف تولد منها قسرياً نتيجة لقوة المنطق والحجة والادلة الواردة بالمقالين، وهذا الاعتراف كلمة حق ارادت بها الكاتبة باطلاً هو التذرع بضيق المساحة المتاحة لها للرد. وانصرفت الى مناقشة القضايا الهامشية التي لم تشكل اصلاً محوراً في القضية. كان الاحرى بالكاتبة ومن يقف خلفها، مواجهة الحقائق والرد عليها بشجاعة وموضوعية بدلاً عن الهروب والاستنجاد «بالشاهدين من اهل ابا» كي يقفوا دفاعاً عنهم وفي هذا نقول لهم إن السيد الصادق المهدي هو الشاهد الاول فاتركوا اهل ابا وشأنهم فليس من بينهم من يرضى ببيع شرفه وضميره ليدلي لكم بشهادة زور، لتعلم كاتبة المقال رباح الصادق ومن يقف خلفها إن الرأى العام والقارئ الكريم سيضربون عليهم حصاراً للرد على الحقائق التي اوضحناها. وبهذا فإننا نناشد جريدة «الصحافة» الغراء، خدمة للحقيقة وسداً لباب الذرائع ، ان تمنحهم المساحة الكافية التي يطلبون لتمكينهم من الرد على الافكار والتواريخ والارقام والحقائق الواردة بمقالينا وهي:

    1/ اذكروا مشروعاً واحداً وعدتم به وقمتم بانجازه في ابا «ولو بناء سور مدرسة» سواء من حر مالكم او من جهة خيرية وجهتموها او بقرار منكم كمسؤولين بالدولة يمكن ان يضاهي ما فعله المرحوم محمد احمد السلمابي الذي شيَّد مدرستي قفا بنين وبنات بالجزيرة ابا وما قام به ابناء ابا نصر الدين حامد محمد سعيد الذي شيد مسجد حي الرزيقات وعبدالرحمن اسحق الذي شيد مسجد طيبة وغيرهم من الخيرين من داخل وخارج أبا.
    2 - الا تمثل المطالب المرفوعة لكم بموجب مذكرتي اهل أبا قبل قيام الانقاذ وتجاهلكم التام لها الذي اوردنا لكم الادلة الدامغة عليه الا يمثل ذلك مظالم وماء عِكرا لم يكن للانقاذ يد فيه؟
    3 - لماذا لم تدحضوا الحقائق التي اوردناها لكم حول خطل ادعائكم بوجود اتفاق بين أهل ابا وورثة السيد عبدالرحمن المهدي حول كيفية تمليك اراضي الجزيرة ابا، ولماذا لم تسموا اعضاء اللجنة المشتركة التي ادعيتم انها كونت منكم واهل أبا؟ عليكم ان تكشفوا عن اسماء اعضائها حتى تؤكدوا على صدق دعواكم.
    4 - ماهي الخطة التي ادعيتم ان اهل أبا اتفقوا معكم على تنفيذها بشأن الأراضي؟ ومَنْ مِنْ أهل أبا اتفق معكم؟
    5 - ألم يقم السيد الصادق المهدي بإعداد مشروع قانون هيئة الجزيرة أبا بشكل سري والدليل على سريته انه ظل يتهرب من تزويد اهل ابا به، رغم مطالباتهم، حتى تاريخ كتابة هذا المقال؟
    6 - لا تلوذوا بالصمت إزاء الوقائع التي اوردت لكم عن مجابهة اهل أبا لكم بشأن القانون، عليكم ان توردوا وقائع مضادة لدحضها مدعمة بالشهود من اهل أبا أو عليكم بالخضوع والإقرار بصحتها.
    7 - لم تذكروا كلمة واحدة في ردكم عن مشروع قانون هيئة الجزيرة أبا فلم تنفوا وجوده وفي ذات الوقت لم تقوموا بالرد على التعليق الذي غطي معظم مواد القانون.
    8 - لم تردِوا على موضوع إضافة اراضي قفا البالغ مساحتها مائتي الف فدان بإدخالها في مشروع الهيئة المزعوم تحت التسمية التي خرجتم بها، «أبا الكبرى»، التي ما كانت الا كلمة حق اريد بها باطل والتي افشلها وعي شيوخ الحارات والقبائل!
    9- لماذا لم تقوموا بالرد على الحقائق الواردة بشأن تملك اهل أبا مساكنهم بموجب عقودات تمليك وشهادات بحث صادرة عن حكومة السودان، ألا يمثل ذلك تمليكاً للمواطنين ام انكم ضد ذلك وتريدون الغاءه؟ وهنا يجب عليكم النطق سلباً أو ايجاباً.
    10- ماذا تقولون في الشهادة التي ادلى بها الامام عبدالرحمن المهدي على نفسه بانه تم تعويضه عن ارض الجزير ابا حسب قانون التعويضات فهل كان الامام عبدالرحمن المهدي في قوله كاذباً؟
    11- لقد دخلتم «في مغالطة» فيما يتعلق بالقرار الجمهوري رقم «203» الذي أعاد ممتلكاتكم المصادرة ولم يعد الجزيرة أبا بل ابقى الحجز عليها، ونقول لكم إن هذا قرار جمهوري وليس حكماً قضائياً، وعليكم بالتالي توضيح رقم وتاريخ ونص القرار القضائي الذي ظللتم تلوكونه ووثيقة تنازل ورثة الامام عبدالرحمن المهدي التي زعمتموها ونصبتم بموجبها السيد الصادق المهدي وصياً على ورثة الامام عبدالرحمن اجمعين، ومتحدثاً باسمهم اننا نجزم على عدم وجود مثل هذه الوثيقة والا فأبرزوها ممهورة بتوقيع الوراث رجالاً ونساءً إن كنتم حقاً صادقين والا فكفوا عن تضليل أهل أبا.
    12- لماذا لم تكونوا قدر التحدي الذي وضعناكم امامه ان كنتم بالفعل حريصين على مصالح الانصار بأن تقوموا بتمليك الانصار في مشروع الملاحة مزارعهم ومساكنهم لم تقولوا في ردكم كلمة واحدة عن ذلك.
    جاء في ردكم «ولكن كان غائباً على الرباعي ان حكومة الديمقراطية قد استمرت لسنوات ثلاث فقط هي التي استغلتها في ايقاف التدهور المايوي». صحيح ما قلتم بشأن فترة الديمقراطية، لكن لا تنسوا أنها تمثل ثلاث ارباع الدورة البرلمانية، فاذا لم تكونوا فعلتم شيئاً خلالها فهل ستفعلون خلال المتبقي وقدره عام واحد، ام انكم تريدون دورة برلمانية من اربعين عاماً.

    تقولون «فان زعم الرباعي انهم مؤرخون فليؤرخوا بحق لكل حركة الخذلان في الجزيرة أبا، ومع انها حركة ضعيفة هزيلة لا يتبعها الا اقلية انبتت عن جذرها« لتعلم كاتبة المقال ومن يقف خلفها ان كان ما اوردناه تاريخا فانه تاريخ الحركة الجماهيرية والقضايا المطلبية في أبا وهي المطالب التي واجهكم بها ناخبوكم في شكل مذكرات من تنظيمات لا افراد. فهل هذا تاريخ لخدلان؟

    أما وصفكم للحركة المطلبية بانها حركة اقلية نترك التقدير في ذلك لفطنة القارئ الذي اطلع على المذكرات الواردة في المقالين وحجم وعدد المنظمات التي وقفت خلفها ليس ذلك فحسب فقد تصدى لحملتكم الصحفية الطليعة الطلابية من روابط ابناء الجزيرة بجامعتي السودان وبخت الرضا التي اصدرت بياناً للرد عليكم نوجزه في التالي:
    رصدت الروابط الطلابية في الآونة الاخيرة حملة صحفية تستهدف الوضعية القانونية لاراضي الجزيرة أبا ذروتها مقال السيدة/ رباح الصادق المهدي بجريدة «الصحافة» العدد 4141 الصادر بتاريخ 11/12/2004م. وقد تأكد للرابطتين ان هذه الحملة المقصود بها النيل من حقوق اهل أبا التي اكتسبت بتمليكهم مساكنهم وإيقاف الترتيبات التي من شأنها تمليكهم مزارعهم.

    وبما أن الطلاب والشباب يمثلون الركيزة الاساسية في الوقوف امام ما يهدد مستقبلهم اننا واستشعاراً منا لواجبنا نحو وطننا الصغير الجزيرة ابا نعلن موقفنا من الحملة الموجهة نحو حقوق اهل أبا في أراضيهم ونؤكد التالى:
    1- رفض الروابط الطلابية لاية محاولة للمساس بالوضعية القانونية لاراضي الجزيرة أبا المسجلة باسم الحكومة كسائر مدن السودان.
    2- رفض الروابط الطلابية المساس بحقوق مواطني أبا المتمثلة في امتلاكهم لمساكنهم بشكل مباشر وبأسمائهم كبقية مواطني السودان.
    3- مناشدة الحكومة لاستكمال اجراءات تمليك المواطنين مزارعهم وتسجيلها في اسمائهم دون الالتفات الى اي تشويش ومن أية جهة كانت.
    4- ختاماً نناشد الرأي العام السوداني للقيام بدوره للدفاع عن حقوق انسان أبا والعالم يلج الالفية الثالثة كما نناشد مواطني الجزيرة أبا على وجه الخصوص اليقظة والحذر والاستعداد للدفاع عن حقوق وممتلكات الاجيال من ابنائهم واحفادهم.

    وقد اوردت النص الكامل لهذا البيان جريدة «الوفاق» الصادرة بتاريخ 19 يناير 2005م، وجريدة «الوان» الصادرة بتاريخ 25 يناير 2005م، فهل تصفين الطلاب اعضاء الرابطتين اقلية منبتة عن جذورها؟!
    اكثرتم الحديث حول خططكم لتطوير أبا ودوركم في جلب العون الكندي لجعل أبا مركزاً للتعليم التقني والفني، نقول لكم إن توجيه العون الكندي قد قام به ثلة من ابناء أبا، على رأسهم الاستاذ الفاضل آدم مهاجر وكيل التعليم الفني بوزارة التربية حينها، ولم يكن لكم اي دور سوى وضع اسم السيد الصادق المهدي ضمن القائمة كعضو شرف بل العكس فقد بذلتم الجهد لتعطيله عندما اسكنتم العائدين من الانصار من اثيوبيا 1985 بمباني المعهد في سراي المهدي وشردتم الطلاب حتى قررت الوزارة الغاء المعهد وتوزيع ممتلكاته بين المؤسسات الشبيهة بالولاية لولا لطف الله ووقفة رابطة ابناء الجزيرة أبا وتوفيرها لمقر بديل ومخاطبة وزارة التربية التي تفضلت مشكورة بإلغاء قرارها، فكفوا عن السطو على انجازات الآخرين وان اردتم الاستيثاق فدونكم اضابير وزارة التربية قسم التعليم الفني.

    إن تطورات الاحداث بعد صدور مقالنا الاول تؤكد صحة تحليلنا بان مقالي السيدة رباح مثالاً استغلالاً لقضية عامة: «واقع ومستقبل مواطني الجزيرة أبا» لتقدم عبرها احلام وتطلعات شريحة من ورثة الامام عبدالرحمن، واننا نهدف لقطع الطريق أمام مخططات خفية دساً بين سطور مقال الكاتبة تتربص باهل أبا، ما يؤكد ذلك المخطط الخطير الذي اعلنه السيد الصادق المهدي في خطبته في عيد الاضحي بانه يسعى لاسترداد ملكية أراضي الجزيرة ابا بكل الوسائل القانونية والمدنية، وهو ذات الهدف الذي عبرت عنه رباح بمطالبها بإلغاء قرار نزع اراضي الجزيرة أبا وتسجيلها في اسم الورثة كي يكون مصير اهل ابا في يدهم، اما بطردهم او بالتفضل عليهم بتنازل مزعوم لم يقدموا عليه دليلاً واحداً غير الضوضاء الاعلامية.

    كما ذهب الامام الصادق المهدي ابعد من ذلك، فبدلا من ان يستغل مناسبة العيد لنشر العفو والتسامح بين الناس طفق يرسل عبارات التهديد والوعيد لاهل أبا في حالة تمسكهم بتملك اراضي الجزيرة أبا، بزرع فتنة جهوية وعرقية تعيد الى الاذهان صراع «اهل البحر واهل الغرب»، عندما شبه ما يجري في أبا من تمليك للاراضي بما يجري في دارفور مهدداً بذات المصير، إننا وبعد الحقائق الجلية التي لا تخطئوها العين بما اوردنا في مقالاتنا ومما اتضح من مخطط وتدبير انكشف امره الآن كما جاء بمقالاتهم باسم رباح الصادق المهدي وخطبة «السيد» الامام بالجزيرة أبا، واستشعاراً لمسؤوليتنا التاريخية نوجه الرسائل التالية:
    الرسالة الاولى نوجهها الى مواطني الجزيرة أبا ومنظمات المجتمع المدني بها من روابط طلابية واجتماعية وشيوخ الحارات والقبائل واتحادات المزارعين وغيرهم ، بأن تتحملوا مسؤوليتكم التاريخية في مواجهة المخطط الذي اعلنه السيد الصادق المهدي في صلاة العيد ولا تنطلي عليكم عباراته حمالة الأوجه التي تطال حقوقكم وحقوق الأجيال القادمة في المساكن والمزارع.

    والرسالة الثانية نوجهها الى أبناء الجزيرة أبا في صفوف حزب الامة وهي: ماذا تنظرون بعد الحملة الصحافية التي كانت ذروتها إعلان (الإمام) عزمه على إلغاء عقود التمليك وشهادات البحث للمساكن بأبا ووقف تمليك المزارع وزرع بذور الفتنة الجهوية والعرقية في المنطقة من أجل إعادة الأرض لورثة السيد عبد الرحمن المهدي يمزقون بكم صدور أهليكم وجهنا لكم هذه الرسالة مخاطبين ضمائركم ووجدانكم، فهلا أنتم سامعون ؟.
    اماالرسالة الاخيرة نوجهها الى مواطني المدن والقرى بمشروع الملاحة ريفي الجزيرة أبا في كل من الشوال والمرابيع والملاحة والطائف وأم برد وأم فورة وشيكان وأولاد ناصر، نقول لكم للمرة الثانية أن افيقوا من غفلتكم وتحسسوا الأرض من تحت أقدامكم مستشعرين مسؤوليتكم تجاه الأجيال ، بالبدء اليوم قبل الغد وقبل فوات الأوان ، لحسم الوضعية القانونية لأراضيكم السكنية والزراعية فإن آلاف الأفدنة من أرضم مسجلة الآن باسم السيد عبد الرحمن المهدي فلا تغطوا في نومكم حتى يصبح عليكم الصبح ومصيركم كمصير الأنصار في أراضي الدائرة في أم دوم والسقاي.

    ختاماً وحرصاً منا على تمليك الرأى العام السوداني، والرأى العام بالجزيرة أبا على وجه الخصوص، الحقائق يجب عليكم الرد دون تذرّع بضيق مساحة، واذا ضنت عليكم جريدة «الصحافة» رغم مناشدتنا لها يمكنكم النشر على نفقتكم واذا تعذَّر عليكم نحن على استعداد لتحمل نفقة النشر خدمة لاهل الجزيرة.

    اللجنة التنفيذية «السابقة» لرابطة الجزيرة أبا بالعاصمة القومية
    عنهم:
    محمد أحمد بشرى بدوي
    محمد عبدالعزيز محمود
    عبدالباري شرف الدين عبدالباري
    خالد اسماعيل عثمان
                  

العنوان الكاتب Date
رداً على الكهنوت وفي رصد تاريخ السحت (1) - الجزيرة أبا مجدداً وأبداً .... Abdel Aati06-10-09, 11:33 AM
  الجزيرة أبا مجدداً وأبداً (1).... Abdel Aati06-10-09, 11:39 AM
    Re: الجزيرة أبا مجدداً وأبداً (2).... Abdel Aati06-10-09, 11:41 AM
      Re: الجزيرة أبا مجدداً وأبداً (2).... Abdel Aati06-10-09, 11:44 AM
        Re: الجزيرة أبا مجدداً وأبداً (4).... Abdel Aati06-10-09, 11:47 AM
          Re: الجزيرة أبا مجدداً وأبداً (5).... Abdel Aati06-10-09, 11:49 AM
            Re: الجزيرة أبا مجدداً وأبداً (5).... Abdel Aati06-10-09, 12:03 PM
              Re: الجزيرة أبا مجدداً وأبداً (5).... Abdel Aati06-10-09, 01:26 PM
                Re: الجزيرة أبا مجدداً وأبداً (5).... Abdel Aati06-10-09, 02:23 PM
                  Re: الجزيرة أبا مجدداً وأبداً (5).... عمر عبد الله فضل المولى06-10-09, 03:32 PM
                    Re: الجزيرة أبا مجدداً وأبداً (5).... عمر عبد الله فضل المولى06-10-09, 04:00 PM
                  Re: الجزيرة أبا مجدداً وأبداً (5).... Abdlaziz Eisa06-10-09, 04:02 PM
                    Re: الجزيرة أبا مجدداً وأبداً (5).... عمر عبد الله فضل المولى06-10-09, 04:15 PM
  Re: رداً على الكهنوت وفي رصد تاريخ السحت (1) - الجزيرة أبا مجدداً وأبداً .... عمر عبد الله فضل المولى06-10-09, 04:26 PM
  Re: رداً على الكهنوت وفي رصد تاريخ السحت (1) - الجزيرة أبا مجدداً وأبداً .... عمر عبد الله فضل المولى06-10-09, 04:28 PM
  Re: رداً على الكهنوت وفي رصد تاريخ السحت (1) - الجزيرة أبا مجدداً وأبداً .... عمر عبد الله فضل المولى06-10-09, 04:30 PM
  Re: رداً على الكهنوت وفي رصد تاريخ السحت (1) - الجزيرة أبا مجدداً وأبداً .... عمر عبد الله فضل المولى06-10-09, 04:36 PM
    Re: رداً على الكهنوت وفي رصد تاريخ السحت (1) - الجزيرة أبا مجدداً وأبداً .... خالد عويس06-10-09, 11:04 PM
      Re: رداً على الكهنوت وفي رصد تاريخ السحت (1) - الجزيرة أبا مجدداً وأبداً .... محمد عادل06-10-09, 11:29 PM
        Re: رداً على الكهنوت وفي رصد تاريخ السحت (1) - الجزيرة أبا مجدداً وأبداً .... ثروت سوار الدهب06-11-09, 05:06 AM
          Re: رداً على الكهنوت وفي رصد تاريخ السحت (1) - الجزيرة أبا مجدداً وأبداً .... ثروت سوار الدهب06-12-09, 01:03 AM
      Re: رداً على الكهنوت وفي رصد تاريخ السحت (1) - الجزيرة أبا مجدداً وأبداً .... Abdel Aati06-12-09, 02:11 PM
        Re: رداً على الكهنوت وفي رصد تاريخ السحت (1) - الجزيرة أبا مجدداً وأبداً .... ثروت سوار الدهب06-17-09, 00:44 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de