مستقبل الإسلام في العالم - الصادق المهدي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-30-2024, 11:43 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة إسماعيل فتح الرحمن وراق(إسماعيل وراق)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-27-2003, 03:50 PM

إسماعيل وراق
<aإسماعيل وراق
تاريخ التسجيل: 05-04-2003
مجموع المشاركات: 9391

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مستقبل الإسلام في العالم - الصادق المهدي (Re: إسماعيل وراق)

    إذا استعرضنا أحوال البلاد الاسلامية لوجدنا:
    أ . تمزقا فكريا لا مثيل له.
    ب. انتشار الاستبداد بصورة تفوق ما في انحاء العالم الأخرى.
    ج . فقرا هائلا. فمهما قيل عن ثراء بعض الدول النفطية فإن الدخل القومي لبريطانيا وسكانها نحو 50 مليون يفوق الدخل القومي لكل الدول العربية وسكانها 200 مليون!.
    د . الظلم الاجتماعي. فالفوارق بين القلة الغنية والكثرة المعدمة كبيرة جدا.. انها الأكبر في العالم.
    هـ. انتشار العنف بحيث يصح أن يقال حيثما يوجد مسلمون يوجد دم مسفوح!: حروب الخليج، حروب أواسط آسيا، بورما، البوسنة، الشيشان، كشمير، مصر، السودان، الجزائر، فلسطين.. وهلم جرا!.
    و . التبعية. البلاد الاسلامية أكثر بلاد العالم ارتباطاً بتبعية أجنبية.
    الحقائق محزنة جدا بحيث لا نملك الا أن نقول مع محمود غنيم:
    أنى اتجهت الى الاسلام في بلد وجدته كالطير مقصوصا جناحاه!.

    الحاجة ملحة جدا لخروج سريع من هذا المستنقع. هذا هو التحدي الذي يواجه دعوة الاسلام كنظام اجتماعي.


    6- أول التحديات التي تواجه الطرح الاسلامي هو التحدي الفكري:
    كيف يكون التعامل مع الماضي؟
    ان في الماضي نصوصا أتى بها الوحي، وفي الماضي نصوص هي تفاسير واجتهادات واستنباطات المسلمين. بعض الناس قدسوا ما اهتدت اليه عقول المسلمين استنباطاً من نصوص الوحي مثلما قدسوا نصوص الوحي.. هذا هو فكر الانكفاء. فإن نحن اذعنا له فاننا بذلك نلبس قميص حديد يخضع الحاضر والمستقبل للماضي.
    آخرون على نقيض ذلك يرون أن الماضي كله قد انطوى نهائيا، وأن العصر الحديث هو ما عليه الحضارة الاوربية الامريكية المعاصرة.. لذلك علينا أن نسقط ماضينا وأن نحاكي الحضارة الاوربية الامريكية حذوك النعل بالنعل!.
    المطلوب حسم هذا الجدل باقتناع نير يتخذ نهجاً للتعامل مع الوافد من الماضي على أساس الالتزام بالنصوص القطعية في الكتاب والسنة واعتبار كل ما عدا ذلك اجتهادات بشرية غير ملزمة.
    التعامل مع الوافد من الخارج:
    والمطلوب اتخاذ نهج للتعامل مع الوافد من الخارج ينفتح على الفكر اللبرالي والاشتراكي ويستصحب النافع من فكر ونظم العصر الحديث لا سيما فيما يتعلق بالانتقال السلمي للسلطة، والخضوع العسكري المنضبط للادارة المدنية، والعلوم، والتكنلوجيا، ووسائل الانتاج الاقتصادي.
    المطلوب أن يتخذ الفكر الاسلامي موقفا فكريا واضحاً يحقق التأصيل دون انكفاء والتحديث دون تبعية.. ان تقدم الاسلام كنظام اجتماعي متوقف على حسم واضح لهذه القضية الفكرية.

    7- الشرعية: لا سبيل لاستقرار في البلاد الاسلامية ما لم تحسم قضية الشرعية أي الأساس الذي يقوم عليه الحكم والادارة.
    هنالك ثلاثة أسس معروفة تقوم عليها الشرعية هي: الوراثة- والغلبة- والاختيار.
    الوراثة نظام قديم للشرعية وهو موجود في بعض الكتاب.. فمثلا كان أنبياء بني اسرائيل يتوارثون الأمر فنجد: يوسف بن يعقوب بن اسحق بن ابراهيم. ولكن الاسلام أتى بمبدأ آخر لولاية الأمر هو الشورى.. هذا يعني أنه حيث توجد نظم الوراثة يمكن تطويرها عن طريق الملكية الدستورية.
    أما الغلبة فقد أعطاها بعض الفقهاء شرعية. قال ابن جماعة: "ان خلا الوقت عن امام فتصدى لها من هو ليس أهلها وقهر الناس بشوكته وجنوده بغير بيعة واستخلاف انعقدت البيعة له. ولا يقدح في ذلك كونه جاهلا أو فاسقاً!.. هذا الكلام واضح الخطل وهو مناسب لعصر الانحطاط الذي كتب فيه هذا الفقيه المتوفى عام 1333هـ.
    أساس ولاية الأمر في الاسلام هو الشورى. بعض الناس يفسرون قوله تعالى: (وشاورهم في الأمر فاذا عزمت فتوكل على الله.. الآية) بأن الشورى غير ملزمة بحيث تشاور وتفعل ما ترى!. والتفسير الآخر هو فاذا عزمت على تنفيذ ما أشاروا به فلا تركن لذلك وحده وتوكل على الله. الآن بعض الاسلاميين يقولون بالشورى تجنبا للديمقراطية.. الشورى أوسع من الديمقراطية لأنها تشمل كل جوانب الحياة حتى العلاقة بين الرجل والمرأة والأب والولاد، وهي أعمق لأن لها جذورا روحية وخلقية. ولكن الديمقراطية أضبط.. الديمقراطية تعني:
    * نيابة الحكم.
    * استقلال القضاء.
    * كفالة الحريات الأساسية.
    لا تناقض بين الشورى والديمقراطية، ولا بين الديمقراطية والتوجه الاسلامي الا اذا أدى القرار الديمقراطي الى تخل عن قطعيات الوحي.
    ان الدستور الديمقراطي في كل حالاته يلزم نفسه بمبادئ موجهة مثل الالتزام بكفالة حقوق الانسان وحقوق الاقليات ويمكن أن يلزم نفسه باحترام المقدسات وعدم الاتيان بما يناقض قطعيات الوحي.
    ان التزام التوجه الاسلامي بالنهج الديمقراطي صار موقف ينادي به جل المفكرين الاسلاميين وتقول به كل مؤتمرات علماء ومفكري الاسلام مثلما جاء في الندوة التي كان مقررها د. عبدالله النفيسي في 1989م، والمنتدى الفكري الجزائري في 1991م.. لا يوجد الآن مفكر أو عالم اسلامي يعتد به الا أوضح ضرورة استصحاب التوجه الاسلامي للشرعية الديمقراطية.. وآخر شاهد في هذا الصدد ما جاء في مذكرة أبي الفتاح علي بن حاج التي كتبها في السجن ونشرت بتاريخ 21/12/1992م، قال فيها: "الذي ينبغي أن يشاع ويذاع في بلاد المسلمين عامة ان لا اغتصاب للحكم ولو كان الذي سيتولى الحكم يحكم بالشرع.. فالطريق الوحيد هو الاختيار من قبل الأمة لا غير، فلا وراثة، ولا تغلب، ولا قهر، ولا دكتاتورية. ومن سلك هذا الطريق فعلى الأمة أن تقف في وجهه بالمرصاد".

    8- فرائض الإنسان- حقوق الانسان:
    إن في الإسلام فرائض أوجبها للانسان تأكيدا للتكريم الذي خصه به الله (ولقد كرمنا بني آدم). فالانسان يحمل به في ظل علاقة تقوم بين ذكر وأنثى في المودة والرحمة (العلاقة الزوجية)، وتراعى في حقه واجبات وهو جنين، ثم وهو وليد، ثم وهو طفل، ثم وهو صبي، ثم وهو شاب، وهو كهل، وهو شيخ، وهو مريض، وهو معوق، وهو ميت!.. فرائض كاملة شاملة تراعى قدسية:
    * عقيدته فتحترم لا يطولها اكراه.
    * ونفسه فلا تحبس ولا تهدر دون وجه حق.
    * وماله فلا يغتصب ولا يمس الا بحق.
    * وعقله فلا يغيب بتخدير ولا بتضليل ولا بغش كما يفعل الاعلام الزائف.
    * ونسله فلا يسمح بتخليط الأنساب ولا يعاق التناسل المشروع.
    .. كل أحكام الشريعة موجهة للمحافظة على هذه المصالح الخمس!.
    لقد اجتمع لفيف من علماء المسلمين في باريس في 1980م وأصدروا بعد تفاكر وتدارس الاعلان العالمي لحقوق الانسان في الاسلام. واتضح أنها أوسع وأشمل من حقوق الانسان الوضعية. وهي كذلك أعمق منها لأن وراء الالتزام بها دوافع روحية وخلقية ويترتب على الالتزام بها جزاء أخروي.
    قال قائلون أن حقوق الانسان الوضعية الدولية غريبة علينا. تناول د. محمود شريف بسيوني بحث المقارنة بين حقوق الانسان الاسلامية وحقوق الانسان الدولية المتضمنة في الاعلان العالمي لحقوق الانسان، والعهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية، والمعاهدة الدولية للحقوق الاجتماعية والاقتصادية.. قال أن ثمة اتفاقاً بينها في النقاط الآتية:
    أولا: الاعتراف بوحدانية البشر، وهو جوهر القانون الدولي، وهو نص قرآني صريح (يا أيها الناس انا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا ان أكرمكم عند الله أتقاكم).
    ثانيا: ان مبدأ عدم انتهاك الحقوق الشخصية للأفراد المتعلقة بالحق في الحياة، والحرية، والملكية الا طبقاً للقانون؛ ومبدأ اخضاع الحكام لسيادة القانون منعا للإستبداد.. هما من المبادئ التي يتوافق فيها الاسلام ونظرية حقوق الانسان المحمية دوليا.
    ثالثا: بعد دراسة الأمر من جميع نواحيه قال: "فاذا أرادت دولة اسلامية ما، أو حتى الدولة الاسلامية المثالية أن تنضم الى كل اتفاقيات حقوق الانسان الحالية فان باستطاعتها أن تقوم بذلك دون عائق قانوني أو فلسفي".
    أقول، هذا التوافق لم يأت عن طريق الصدفة! فأدب حقوق الانسان الدولي أتى من مصادر غربية ذات تأثير كبير بالقيم اليهودية والمسيحية وهي قيم فيها كثير من التوافق الروحي والخلقي مع الاسلام. قال تعالى (شرع لكم من الدين ما وصى به نوحا والذي أوحينا اليك وما وصينا به ابراهيم وموسى وعيسى .. الاية). ولكن من الناحية التاريخية أيضا فإن مفاهيم كثيرة في القانون الدولي الحديث تعود لمصادر اسلامية.. ان الغرب الحديث ولد في أسبانيا الفونس التاسع، وفي صقلية فردريك الثاني، وكلاهما كان تلميذا للحضارة العربية الاسلامية. إن التاريخ الغربي لحقوق الانسان يلخص في الآتي:
    • إعلان وثيقة حقوق الإنسان.. أعلنتها الثورة الفرنسية في 1789م، وضمنتها آراء المفكر جان جاك روسو، ومفاهيم اعلان حقوق الاستقلال الامريكي الذي كتبه جفرسون وصدر في 1776م.
    • معاني تلك الوثيقة دولت في ميثاق عصبة الأمم 1920م.
    • ثم في ميثاق الأمم المتحدة 1945م.
    • ثم أفردت دولياً بوثيقة خاصة بها بعنوان الاعلان الدولي بحقوق الانسان في 1948.
    هذه المعاني لصيقة بالمصادر الاسلامية كما تسربت الى اروبا عبر اسبانيا وصقلية.
    لقد نشأ سوء فهم في موضوع حقوق الإنسان هذا بسبب ما ورد في تقرير المندوب الدولي للسودان السيد كاسبر بيرو وذلك لأنه في تقريره أشار إلى الحدود الإسلامية وقال انها تتعارض مع ما جاء في العهد الدولي الخاص بحقوق الإنسان المدنية والسياسية..فما هي الحقيقة؟
    إن العهد المذكور ينص على تحريم العقوبة القاسية أو الغير عادية.. المندوب الدولي فسّر هذا النص على أنه ينطبق على الحدود.. ولكي لا نتوه في هذا الموضوع، فالحقيقة هي كما أوضحتها في كتابي "العقوبات الشرعية وموقعها من النظام الإجتماعي الإسلامي": أن الحدود تطبق بضوابط محددة، فإن روعيت تلك الضوابط فإن الحدود رحيمة جداً ودورها الحقيقي تربوي وتهديدي لا عقابي. هنالك مسلمون قننوا الحدود وطبقوها دون مراعاة لضوابطها فأقاموا بإسم الإسلام مؤسسة عقابية قاسية.. هؤلاء أساءوا للإسلام وجوزوا لأعدائه أن يستشهدوا بأفعالهم على ما يريدون.
    ينبغي أن يكون الطرح الاسلامي الحل واضح تمام الوضوح في كفالة فرائض الانسان (حقوق الانسان).

    9- التـنمية: لا يمكن لمجتمع حديث أن يستقر مهما حوصر بالشعارات والوعود ما لم يوجد أساس واضح ومقبول للشرعية وما لم يوجد نظام اقتصادي يكفل المعيشة للناس بصورة مقبولة. ان للاسلام مبادئ عامة اقتصادية تبيح الملكية الخاصة وتربطها بوظيفة اجتماعية، وتربط التملك بالكسب، والعدل الاجتماعي، والتكافل بين الناس. وتوجب النماء والاستثمار وعدالة توزيع العائد.
    كما أن للاسلام أحكاما محددة ذات محتوى اقتصادي كتحريم الربا، وايجاب الزكاة، وايجاب المواريث على أسس محددة.
    ان فقه الاقتصاد في الاسلام كسائر جوانب الفقه تجمد على عصور ماضية ولا يصلح تطبيقه على الاقتصاد المعاصر إلا بعد حركة اجتهاد نير ملم بمبادئ وأحكام الاسلام من ناحية، وملم بمبادئ ونظم الاقتصاد الحديث من ناحية أخرى.
    المطلوب في هذا المجال اتخاذ برنامج اقتصادي ناجح في تشجيع الاستثمار وتحقيق التنمية، وعادل في توزيع عائدها مسترشد بمبادئ الاسلام الاقتصادية وأحكامه القطعية ومستصحب النافع المجدي من فكر وممارسة الرأسمالية والاشتراكية.
    صحيح أن أسلوب اقتصاد السوق الحر أثبت نجاحه وجدواه واستحق أن يستصحب ولكن ليس مطلقا.. فالسوق ليس حراً داخليا بل توجد فيه تشويهات لا بد من تصويبها.. والسوق ليس حراً خارجياً، هذا الانحراف في السوق العالمي كشفه تقرير حوار الشمال والجنوب الذي صدر عام 1979م برئاسة المستشار الألماني السابق ويلي برانت. وليس من العقل ولا من الاسلام ولا من الحكمة في شئ أن يجبر المجتمع على أن يرفع يده نهائياً من بعض الوجوه الاقتصادية والاجتماعية باسم اقتصاد السوق الحر!.. لا بد من توفير المجتمع بصورة ما البنيات القاعدية البشرية والهيكلية. هل يعقل أن يرفع المجتمع يده من الصحة والتعليم والتدريب؟!.
    الأمم المتحدة الآن تعد لمؤتمر يعقد في مدينة كوبنهاجن في مارس القادم سمّته مؤتمر القمة الاجتماعية.. وضمن التوصيات التي ستعرض على المؤتمر معادلة الـ 20/20.. وفحواها أن تصرف الحكومات 20% من ميزانياتها على المسائل الاجتماعية كما أن 20% من العون الأجنبي يجب أن يركز على المسائل الاجتماعية.
    الحل الاسلامي اذا لم يعالج القضية الاقتصادية ويحقق التنمية والعدالة الاجتماعية فلا مجال له أن ينافس وأن يتفوق.

    يتبع...
                  

العنوان الكاتب Date
مستقبل الإسلام في العالم - الصادق المهدي إسماعيل وراق12-27-03, 03:32 PM
  Re: مستقبل الإسلام في العالم - الصادق المهدي إسماعيل وراق12-27-03, 03:47 PM
    Re: مستقبل الإسلام في العالم - الصادق المهدي إسماعيل وراق12-27-03, 03:50 PM
      Re: مستقبل الإسلام في العالم - الصادق المهدي إسماعيل وراق12-27-03, 03:52 PM
        Re: مستقبل الإسلام في العالم - الصادق المهدي إسماعيل وراق12-27-03, 03:54 PM
          Re: مستقبل الإسلام في العالم - الصادق المهدي إسماعيل وراق12-27-03, 03:57 PM
            Re: مستقبل الإسلام في العالم - الصادق المهدي ابو جهينة12-27-03, 04:07 PM
              Re: مستقبل الإسلام في العالم - الصادق المهدي إسماعيل وراق12-27-03, 04:14 PM
                Re: مستقبل الإسلام في العالم - الصادق المهدي إسماعيل وراق01-03-04, 09:27 AM
  Re: مستقبل الإسلام في العالم - الصادق المهدي lana mahdi05-19-04, 03:32 PM
    Re: مستقبل الإسلام في العالم - الصادق المهدي ebrahim_ali05-19-04, 04:13 PM
      Re: مستقبل الإسلام في العالم - الصادق المهدي إسماعيل وراق05-21-04, 11:47 PM
    Re: مستقبل الإسلام في العالم - الصادق المهدي محمد عبدالرحمن05-19-04, 04:15 PM
      Re: مستقبل الإسلام في العالم - الصادق المهدي إسماعيل وراق05-21-04, 11:49 PM
    Re: مستقبل الإسلام في العالم - الصادق المهدي إسماعيل وراق05-21-04, 11:39 PM
  Re: مستقبل الإسلام في العالم - الصادق المهدي Roada05-19-04, 06:36 PM
    Re: مستقبل الإسلام في العالم - الصادق المهدي الصادق خليفة05-19-04, 07:51 PM
      Re: مستقبل الإسلام في العالم - الصادق المهدي هاشم نوريت05-20-04, 04:38 AM
        Re: مستقبل الإسلام في العالم - الصادق المهدي إسماعيل وراق05-21-04, 11:56 PM
      Re: مستقبل الإسلام في العالم - الصادق المهدي إسماعيل وراق05-21-04, 11:52 PM
    Re: مستقبل الإسلام في العالم - الصادق المهدي AnwarKing05-20-04, 04:46 AM
      Re: مستقبل الإسلام في العالم - الصادق المهدي إسماعيل وراق05-22-04, 00:00 AM
    Re: مستقبل الإسلام في العالم - الصادق المهدي ebrahim_ali05-20-04, 10:48 AM
    Re: مستقبل الإسلام في العالم - الصادق المهدي إسماعيل وراق05-21-04, 11:42 PM
  Re: مستقبل الإسلام في العالم - الصادق المهدي Mahadi05-22-04, 08:09 PM
    Re: مستقبل الإسلام في العالم - الصادق المهدي محمد عبدالرحمن05-22-04, 10:17 PM
      Re: مستقبل الإسلام في العالم - الصادق المهدي إسماعيل وراق05-22-04, 10:42 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de