وها قد عدت يا عزيزي إسماعيل الحكومة تلفظ أنفاسها الأخيرة.. ولك مني السلام إلى الغد.. فاليوم قد كمل.. ولا بد أن أعود إلى المنزل.. وفي المنزل الكمبيوترات في يد الأولاد، وأنا ليس لي سوى التبروقة والإبريق والنوم.. تصبح على خير، وإن شاء نصبح نلقى الجماعة اتقبضوا، والبلد استلمها مجلس الأمن، ووضع الأمم المتحدة.. والناس يغنون في الشارع: أصبح الصبح وها نحن مع النور التقينا..
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة