أبنــــــــــــوسة ...

نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب الزميل فتحي البحيري فى رحمه الله
وداعاً فتحي البحيري
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-28-2024, 04:41 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة جعفر بشير (Gafar Bashir & Abo Amna)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-26-2004, 09:13 PM

Abo Amna
<aAbo Amna
تاريخ التسجيل: 05-01-2002
مجموع المشاركات: 2199

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أبنــــــــــــوسة ... (Re: Abo Amna)


    أبنـــوسة

    لاهوتُ البَيْتِ الأَبْيَض!
    كمال الجزولى

    [email protected]

    (1)

    (1/1) عبَّر الأب القمص فيلوثاوس فرج ، كاهن كنيسة الشهيدين بالخرطوم ، عن سعادته الغامرة بالفرصة التى أتيحت له لحضور "فطور الصلاة القومى" بواشنطن يوم الخميس 6/2/2003م ، ضمن ثلاثة آلاف شخصية من مائة وأربع وخمسين دولة ، بمشاركة ثلاثة رؤساء، وواحد وعشرين وزيراً ، وحشد من أعضاء برلمانات العالم ، بالاضافة إلى عدد كبير من السناتورات وأعضاء الكونغرس الأمريكى. ووصف أبونا المحترم كيف جلسوا كل عشرة إلى مائدة ، وكيف دخل الرئيس بوش عليهم فى موكب "هادئ" من أعضاء حكومته "العسكرية" ، وكيف تحول اللقاء إلى "كنيسة مؤمنة" تبارى "رجال الدولة الأمريكية" فى إلقاء "مواعظهم الروحية" من على منبرها ، وهم يطلبون من الحاضرين أن "يصلوا" لأجل أمريكا ، فكل "موعظة" تنتهى "بصلاة" ، وبين كل مقطع وآخر فى "الصلاة" تصدح "الأناشيد" و"الترانيم". ولم يفت أبانا المبجل أن يبدى إعجابه الشديد بتلك "الخلفية اللاهوتية" ، ولكنه خص بالاعجاب "موعظة" الرئيس الأمريكى التى استندت إلى "العظة على الجبل" ، ومنها: "كونوا رحماء كما أن أباكم أيضاً رحيم. ولا تدينوا فلا تدانوا. ولا تقضوا على أحد فلا يقضى عليكم. أغفروا يغفر لكم" (إنجيل لوقا الطبيب ، الاصحاح السادس) وإلى ذلك إعجابه أيضاً "بموعظة" مدير جهاز الأمن الأمريكى التى استند فيها ، بصفته "صاحب أمر ونهى" ، إلى قصة القائد العسكرى وعبده المريض مع السيد المسيح (إنجيل لوقا ، الاصحاح السابع) ، مما جعل البعض يرى فى الكلمة دليل "إيمان قوى" ، وآخرين يرون فيها استعراضاً "لقوة المخابرات" ، ولكن الأب القمص يرى أن "الأمر واضح ، وهو أن الله بيده أمور حياتنا لأنه ضابط الكل". ويختم مقاله بأن الصلاة لم تقتصر على حضور الافطار وحدهم ، بل كان ثمة ، فى الواقع ، "عشرة آلاف فى واشنطن يحنون ركبهم أمام الرب الجالس على عرشه لكى يحفظ أمريكا .. ويعطيها سلامها المنشود ، ويضمِّد جراحات اليوم المشئوم الحادى عشر من سبتمبر ، والله مجيب الدعوات (الأيام 16/3/2003م).

    (1/2) وابتداءً نهنئ أبانا بسلامة الوصول ، ونردد خلفه الدعوات الطيبات بأن يضمِّد الله جراح أمريكا ويمُنَّ عليها بسلامها المفقود وطمأنينتها الضائعة. ولكنا نستميحه العفو أن نتودد إليه بعتاب رقيق ، فبعد ما لا يزيد على الأسبوعين من انفضاض مائدة "اللاهوت" البديعة تلك، وما لا يتجاوز الأربعة أيام على نشر مقالته المشار إليها ، وقعت المأساة التى ظل العالم يتوقعها بقلوب واجفة ، ويسعى لتداركها بالظفر والناب ، حيث انطلق "كرادلة" البيت الأبيض الجدد ، و"كهنته" و"قساوسته" و"شمامسته" ، يفتحون أبواب الجحيم كلها على ملايين الناس فى العراق ، ويصُبُّون فوق رءوسهم نيران أبشع آلة حربية عرفها التاريخ البشرى ، تشوى أجسادهم ، وتسيِّح أمخاخهم ، وتفتت عظامهم ، وتمضغ لحومهم وتثفلها ، بين كلِّ ثانية وأخرى ، على حين لا تكفُّ "أبرشية" الرعب هذه عن ترديد زعمها بأنها إنما تفعل ذلك لإنقاذ هؤلاء الناس بإخراجهم من "نير" الدكتاتورية والقمع إلى "نور" الديموقراطية والسلام! ومع ذلك فقد خلت مقالة أبينا ، تماماً ، من أىِّ توقع ، ولو باهت ، لسيرة هذه الرحمة المُهدرة ، والدم المسفوح ، والأرواح المستباحة ، دع عنك أوهَى إشارة ، ولو عابرة ، لما جرى ويجرى فى بيت المقدس ، وبيت لحم ، وجنين ، وحيفا ، وغزة ، بل وفى "كنيسة القيامة" ذاتها ، بينما "يهوذا" يرفل ، ما يزال ، فى قميص "الناصرىِّ" ، يستقبل ضيوفه ، بهدوء "القديسين" وسكينتهم ووقارهم ، ليعظهم على "فطور الصلاة" بألا "يقضوا" على أحدٍ ، ولا "يدينوا" أحداً ، وأن يكونوا "رحماء" .. مثلما الرب رحيم!

    (1/3) مهما يكن من أمر ، وكى لا ينخدعنَّ منخدع بشكلانية الخطاب الدينى الذى ظل يستخدمه هؤلاء "الأنبياء الكَذَبَة" ، فقد أعلن كاردينال كنيسة روما أن تنفيذ الادارة الأمريكية لقرارها بشن الحرب على العراق لا يعتبر ، فحسب ، خيانة لمبادئ الشرعية الدولية والسلام العالمى ، وإنما أيضاً ، وفوق ذلك ، بل قبل ذلك كله ، خيانة "للانجيل" نفسه (راديو مونتى كارلو ، ظهر20/3/2003م).

    (2)

    (2/1) المأساة ، من هذه الزاوية التى انتبه إليها كاردينال روما على عكس كاهن كنيسة الشهيدين بالخرطوم ، لم تقع بغتة أو على حين غرة. وثمة كتابات الآن في الصحافة الأمريكية تهتم بالأثر الذى يطبعه ، فى الوقت الراهن ، نمط التديُّن الشخصى أو التصوُّر الدينى الخاص، على الدوافع والمحفزات التى تشكل الخلفية الفكرية والأيديولوجية لصانعى القرار السياسى والاقتصادى والعسكرى الأمريكى ، مع التركيز ، بوجه خاص ، على بوش الابن. ولعل أهم هذه المواد الملف الوافى الذى نشرته "نيوزويك" في عددها الصادر بتاريخ 10/3/2003م ، والذى ساهم فى إعداده إثنان من كبار الكتاب المشاركين بالمجلة هما هاوارد فاينمان بمقالته "بوش والرب" ، وكينيث وودوارد بمقالته "البيت الأبيض: إنجيل على نهر البوتوماك" ، بالاضافة إلى القسيس مارتن مارتي ، الأستاذ بجامعة شيكاغو والرئيس السابق للجمعية التاريخية الكاثوليكية الأمريكية ، بمقالته "خطيئة التكبر". كما نشير أيضاً لمقالة القسيس فريتس ريتشس "عن الرب والإنسان في المكتب البيضاوي" والتى نشرتها "واشنطن بوست" بتاريخ 2/3/3003م، وغيرها.

    (2/2) ومن أبرز ما يمكن استخلاصه من جملة ما توفره هذه المواد من وقائع ومعطيات تاريخية أن التديُّن الذى شكل مدخلاً شخصياً لبوش الابن للتخلص من إدمان الكحول الذى كاد يعصف بحياته العائلية قبل العام 1986م ، تاريخ إقلاعه عنه وهو فى الأربعين من عمره ، شكل ، فى ذات الوقت ، أحد أهم مداخله للانخراط فى العمل العام ، أو بالاحرى مداخل بعض المحيطين به من ممثلى القوى الاجتماعية المتحلقة حول اليمين المسيحى الصهيونى فى الولايات المتحدة لتوجيه نمط تديُّنه الشخصى فى الاتجاه الذى يخدم المصالح العليا لتلك الفئات والشرائح ، وذلك بالنظر إلى خصائصه العائلية المائزة التى ظلت تؤهله منذ وقت باكر ، كما فى التقليد الأمريكى ، للعب أدوار مُقدَّرة الأثر والخطر فى الحقل السياسى. وقد كان هو نفسه، بطبيعة الحال ، واعياً بتلك الخصائص العائلية ، على نحو ما ، وبمستوى غذى لديه دائماً الشعور "بالحق فى القيادة". ويتكون هذا التيار الأصولى ، بشكل أساسى ، من خليط من رجال المال والصناعة (النفط بالأخص) والدوائر البنكية ، من البروتستانت ، البيض فى الغالب ، أتباع الكنيسة المعمدانية Babtist أو المنهجية Methodist التي ينتمي إليها بوش ، ودوائر وقوى ضغط صهيونية نافذة فى ذات المجالات الاقتصادية ، وتضع فى رأس أولوياتها إعادة ترسيم المنطقتين العربية والاسلامية ، وتقسيمهما إلى كانتونات صغيرة فى محيط الامبرطورية الاسرائيلية (الرومانية الجديدة) التى تأمل فى إقامتها على رقعة من الأرض لا تحدها ، بالضرورة ، فلسطين المحتلة ، بما فى ذلك الضغة الغربية نفسها. ويلاحظ كثير من الباحثين أن لهذا الفريق اليد العليا فى رسم سياسات هذا التحالف اليمينى المسيحى الصهيونى. أما أتباع الكنيسة الكاثوليكية (قرابة 60 مليون) ، فليس ثمة ما يقرِّب بينهم وبين هذا الحلف لعوامل سياسية ودينية تاريخية.

    (3/2) الثابت أن بوش ، الذى يقف الآن على رأس هذا التحالف ، لم يكن يولى الجانب الدينى، فى مقتبل عمره ، اهتماماً يذكر ، وإن كانت والدته المتديِّنة باربارا قد حاولت ، مؤخراً ، أن تتباهى ، على خلاف الحقيقة ، بأنه كان يميل لقراءة الانجيل فى صباه ، غير أنه، عندما سمع قولها ، علق ، مبتسماً ، بأنه لا يذكر شيئاً من ذلك! ولعل دون إيفانز ، صديق عمره المقرب ووزير التجارة الحالى فى حكومته ، قد لعب دوراً مهماً فى حفز توجهاته الدينية المحددة ، حيث استطاع إقناعه عام 1975م بالانضمام معه إلى حلقة دراسة جماعية للانجيل بواشنطن. وكان البرنامج يقتضى دراسة نص واحد من "العهد الجديد" ، بحيث يتم إكمال فقرة فى كل أسبوع. وبانقضاء عامين من ذلك كان بوش ، مع إيفانز وثمانية زملاء آخرين ، قد أكملوا تدارس "إنجيل لوقا". ويشدد فاينمان ، هنا ، على أمر فى غاية الأهمية ، وهو أثر تلك الفترة على التكوين الثقافى لرئيس الولايات المتحدة القادم. فها هو نتاج التعليم النخبوى العلمانى هذا ، من أندوفر إلى ييل إلى هارفرد ، يطالع باهتمام ، لأول مرة ، كتاباً بأكمله من الغلاف إلى الغلاف هو الانجيل (!) هكذا منحه برنامج الدراسة الجماعية للانجيل رؤية فكرية لم تتح له من قبل ، بالمقارنة مع زملائه الآخرين الذين ربما كانت قد أتيحت لهم مصادر معرفية أخرى فى السابق. فإذا أضفنا إلى ذلك أنه قد قرأ ، لاحقاً ، ما ظل يعتبره ، منذ ذلك الوقت ، كتابه المفضل الذى لا ينام ليلة دون أن يطالع صفحات منه ، إلى جانب الانجيل (!) وهو كتاب القسيس أوزوالد شامبرز الذي توفى في مصر عام 1917 بينما كان منكباً على "وعظ" الجنود البريطانيين والأستراليين بالزحف على القدس (!) لتكوَّنت لدينا فكرة واضحة عن ثقافة وفكر رئيس الولايات المتحدة الأمريكية ، وما يعنيه البعض حين يصفونه بأنه ثمرة الانجيل. يتبقى ، بعد ذلك ، أن نتدبر ما إذا كان هذا الوصف قائماً على جوهر حقيقى أم محض رؤية شكلانية للانجيل ولعلاقة الانسان بالرب

    (نواصل)

    شاموق .. وأنا!

    كتب الأستاذ أحمد محمد شاموق فى عموده "بين النقاط والحروف" (20/3/2003م)، معقباً تحت عنوان "كمال الجزولى وجه من وجوه الصراع" على مقالى بعنوان "دارفور: كيلا نمسح الدهن فوق الصوف" ، والذى نشر الأسبوع الماضى فى هذا المكان (17/3/2003م)، وسأتجاوز عما بدا لى غير لائق فى كلمة شاموق من وصف لما ورد فى مقالى "بالغمز واللمز"، رغم أن هذا مما يغضب من كان مثلى يتوكل على الحى الذى لا يموت ويكتب بصريح العبارة.. نعم سأتجاوز لكى أنفذ إلى عرض حال مشكلة قائمة بينى وبين الأستاذ شاموق، وهى أنه "اعتاد" ، فى ما يبدو ، على "اختراع وقائع" عنى لا تمت إلى الحقيقة بصلة. فقد أصدر قبل سنوات طوال كتاباً عن بعض الشخصيات الفكرية والسياسية والثقافية فى السودان ، وفى الجزء الذى خصصه للكتابة عن شخصى المتواضع نسب إلىَّ عائلة ليست عائلتى ، وأولاداً لم أخلفهم فى حياتى ، وكتباً لم تصدر عنى بعد! وبلغ الأمر حداً من الخطر أن وثق البروفيسير عون الشريف قاسم فى الكتاب فنقل منه عنى فى موسوعته للأنساب .. وشرب المقلب! وإذا كنت أشكر للبروفيسير زيارته الكريمة لى للاعتذار والحصول على الحقائق لأغراض الطبعة القادمة ، فإننى أستغرب أن يعود الأستاذ شاموق ليقول بالحرف فى تعقيبه على مقالى: "من إيجابيات المقال إنه قال لنا إن الانقاذ تلعب السياسة بكفاءة عالية ، وإنها تملك القدرة على مراجعة نفسها والتراجع عن ما لزم بعض مراحلها من سلبيات ، وإنها تملك المرونة وهى تنظر هنا وهناك ، وتلتفت أحياناً إلى القادم البعيد لتقدر متى يصلها"!! إنتهى. ويا أخى شاموق (ورب أخ لك لم تلده أمك) أنا لم أقل حرفاً مما "قوَّلتنى"! أنا قلت عكس هذا الكلام حرفاً حرفاً ، فاترك لى كلامى ، ولا تنسب لى غيره مثلما سبق أن نسبت لى أهلاً غير أهلى وعملاً غير عملى .. أرجوك!
    .
    .
                  

العنوان الكاتب Date
أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna04-22-04, 01:38 AM
  Re: أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna04-22-04, 02:33 AM
    Re: أبنــــــــــــوسة ... yumna guta04-22-04, 04:15 AM
      Re: أبنــــــــــــوسة ... معاوية الزبير04-22-04, 06:47 AM
        Re: أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna04-22-04, 11:46 AM
  Re: أبنــــــــــــوسة ... الجندرية04-22-04, 03:11 PM
  Re: أبنــــــــــــوسة ... صديق الموج04-22-04, 03:26 PM
    Re: أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna04-22-04, 08:05 PM
      Re: أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna04-22-04, 08:24 PM
      Re: أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna04-22-04, 08:25 PM
      Re: أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna04-22-04, 08:29 PM
      Re: أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna04-22-04, 09:38 PM
  Re: أبنــــــــــــوسة ... بهاء بكري04-22-04, 09:19 PM
    Re: أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna04-22-04, 10:27 PM
      Re: أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna04-24-04, 11:33 AM
    Re: أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna04-22-04, 10:30 PM
      Re: أبنــــــــــــوسة ... Ishraga Mustafa04-23-04, 01:10 PM
        Re: أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna04-23-04, 02:48 PM
        Re: أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna04-23-04, 02:49 PM
          Re: أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna04-23-04, 06:56 PM
            Re: أبنــــــــــــوسة ... Alsadig Alraady04-24-04, 09:06 PM
              Re: أبنــــــــــــوسة ... sympatico04-24-04, 09:14 PM
                Re: أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna04-25-04, 00:29 AM
                  Re: أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna04-25-04, 10:49 AM
                    Re: أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna04-26-04, 00:59 AM
                      Re: أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna04-26-04, 09:13 PM
                        Re: أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna04-28-04, 00:26 AM
  Re: أبنــــــــــــوسة ... Nada Amin04-28-04, 04:24 PM
    Re: أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna04-29-04, 01:13 AM
      Re: أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna04-30-04, 00:29 AM
        Re: أبنــــــــــــوسة ... أبنوسة04-30-04, 12:51 PM
  Re: أبنــــــــــــوسة ... Nada Amin04-30-04, 04:04 PM
    Re: أبنــــــــــــوسة ... أبنوسة04-30-04, 06:10 PM
    Re: أبنــــــــــــوسة ... أبنوسة04-30-04, 06:11 PM
    Re: أبنــــــــــــوسة ... أبنوسة04-30-04, 06:17 PM
      Re: أبنــــــــــــوسة ... Muna Abdelhafeez05-01-04, 07:58 AM
        Re: أبنــــــــــــوسة ... HAMZA SULIMAN05-01-04, 09:03 AM
          Re: أبنــــــــــــوسة ... nadus200005-01-04, 06:09 PM
            Re: أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna05-02-04, 00:35 AM
            Re: أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna05-02-04, 00:41 AM
              Re: أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna05-02-04, 01:49 AM
                Re: أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna05-04-04, 10:29 AM
                  Re: أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna05-05-04, 08:44 AM
                    Re: أبنــــــــــــوسة ... nadus200005-05-04, 05:13 PM
                      Re: أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna05-05-04, 06:15 PM
  Re: أبنــــــــــــوسة ... الجندرية05-05-04, 08:32 PM
    Re: أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna05-05-04, 09:08 PM
      Re: أبنــــــــــــوسة ... أبنوسة05-05-04, 10:36 PM
        Re: أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna05-06-04, 00:39 AM
          Re: أبنــــــــــــوسة ... nadus200005-06-04, 05:02 PM
  Re: أبنــــــــــــوسة ... بهاء بكري05-06-04, 09:13 PM
    Re: أبنــــــــــــوسة ... dreams05-06-04, 11:27 PM
      Re: أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna05-07-04, 02:20 AM
        Re: أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna05-07-04, 12:59 PM
          Re: أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna05-07-04, 01:17 PM
            Re: أبنــــــــــــوسة ... nadus200005-07-04, 01:26 PM
              Re: أبنــــــــــــوسة ... sympatico05-07-04, 02:04 PM
                Re: أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna05-08-04, 00:35 AM
                Re: أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna05-08-04, 00:48 AM
                  Re: أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna05-08-04, 10:31 AM
                    Re: أبنــــــــــــوسة ... dreams05-08-04, 12:20 PM
                      Re: أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna05-08-04, 08:39 PM
                        Re: أبنــــــــــــوسة ... dreams05-08-04, 11:14 PM
  Re: أبنــــــــــــوسة ... Rawia05-08-04, 11:48 PM
  Re: أبنــــــــــــوسة ... Rawia05-08-04, 11:49 PM
    Re: أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna05-09-04, 11:28 AM
      Re: أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna05-09-04, 04:26 PM
        Re: أبنــــــــــــوسة ... nadus200005-09-04, 04:54 PM
          Re: أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna05-09-04, 08:48 PM
            Re: أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna05-10-04, 00:46 AM
              Re: أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna05-10-04, 03:47 PM
                Re: أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna05-11-04, 11:31 AM
                  Re: أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna05-12-04, 08:29 AM
                    Re: أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna05-15-04, 08:07 AM
                      Re: أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna05-18-04, 07:58 AM
                        Re: أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna05-19-04, 11:08 AM
                          Re: أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna05-22-04, 04:11 PM
                            Re: أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna05-23-04, 03:43 PM
                              Re: أبنــــــــــــوسة ... Abo Amna05-26-04, 09:13 AM
  Re: أبنــــــــــــوسة ... ميرفت05-27-04, 03:21 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de