الخطاب الديني في مواجهة الذات /الآخر!!! من نصر حامد ابو زيد الي عمرو خالد!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 02:43 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة جعفر بشير (Gafar Bashir & Abo Amna)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-01-2004, 05:09 PM

أبنوسة
<aأبنوسة
تاريخ التسجيل: 03-15-2002
مجموع المشاركات: 977

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الخطاب الديني في مواجهة الذات /الآخر!!! من نصر حامد ابو زيد الي عمرو خا (Re: Abo Amna)

    أدناه مقال للكاتب السعودي سليمان الربعي، والذي جاء في عموده "حروف وأفكار" لاحظوا الإسم-فنحن أما قراءة خاصة بكاتب المقال لما إقترفته يدا أبوزيد، وقد زخرف الربعي مقاله بكثير من المصطلحات والعبارات المنتزعة من صفحات قاموس المعارف الفلسفية وهو أمر -في تقديري الشخصي- قصد به وضع هالة باهرة حول منتوج فكري لا يستطيع أن يصمد دون أن يقدم على هذه الصورة الزائفة.
    وسأورد أدناه رد على ما ورد بمقال سلمان الربعي، كما أنوه أن كاتب المقال لم يشير أو يورد أي نصوص للكاتب نصر حامد أبوزيد. الأمر الذي يؤكد أن الكاتب يوجه خطابه إلى قاريء معين تبهره العبارات دون المضمون، وهذا بعينه ما يعتبر جزء أصيل تاكتيك الخطاب الديني الخاص بسلمان الربعي والذي يعتبر جزء من تيار عريض جداً.



    نصر حامد أبوزيد والأسئلة المشروعة

    التاريخ: السبت 2004/03/06 م


    يعود الدكتور نصر حامد أبوزيد إلى الواجهة الفكرية بعد ثماني سنين خافتة وربما خانقة، قضاها في منفاه الاختياري في هولندا في أعقاب قضيته المشهورة التي بدأت فكرية وانتهت قانونية. وللحق فإنه إذ يعود محتفلاً به في بيروت عبر منابرها الثقافية والإعلامية، باقياً على أفكاره، بل مطوراً لها، لم يكن مثيراً قدر إثارته وهو في القاهرة يعلن لأول مرة عن آرائه التي أحدثت عاصفة من جدل عريض لم ينته بالفتوى الصادرة عليه بالردة وما ترتب عليها بحكم التفريق بينه وبين زوجته، وبمنع كتبه وحظر تداولها.
    ولم تكن بيروت مسقط أفكار أبي زيد بلا شك. وما قاله فيها لا يعدو أن يكون تكراراً لمضمون قديم جديده الصياغة والتوقيت الزمني فحسب، ومن ثم فهو ليس أول وعينا بآرائه في مسائل الوحي والاعتقاد والتشريع؛ لأنه قد تبنى في قراءتها من قبل معايير المنهج السوسيولوجي الذي يفسر المعارف والعلوم والقناعات مهما كانت مصادرها وموضوعاتها، بظروف المجتمع الذي شهد ظهورها ومن خلال أحواله الواقعية المادية التي زامنتها، بكون تلك الظروف والأحوال: جغرافية وتاريخية ونفسية وحضارية، تمثل المعطيات الحقيقية للأشكال والأنساق لتلك المعارف، وبكونها تشكل هوياتها الحقيقية والوحيدة أيضاً، الأمر الذي يعني أن هذا المنهج يفرض في تلك المعارف بالضرورة شرطاً أولياً سابقاً على اخضاعها له أو مستلزماً له، وهو أن تكون مصادرها حسية فيزيقية بحتة، إذ لا يعترف بالمصادر الميتافيزيقية غير المحسوسة.
    وإذ تبنى أبوزيد معايير هذا المنهج الذي دشنته الفلسفة التاريخية البيكونية متجاوزة بآثارها التقويضية الآثار السلبية للفلسفات الأخرى حتى آثار مقولات الفلاسفة المثاليين أو التخيليين، فقد انتهى به ذلك إلى الإعلان عن آرائه التي امتازت بالصراحة والوضوح والتحديد، والتي من أبرزها آراؤه في مسائل التوحيد والوحي والتشريع، إذ رأى في التوحيد أن الميتافيزيقيا - الغيبيات صناعة بشرية للإجابة عن الأسئلة عن فاعل مؤثر، وأن الميتافيزيقيا الإسلامية ليست بمعزل من هذه الصناعة، وأن التوحيد بأنواعه تشخيص لمعاني القوة والقدرة في العقل الفعّال المثالي الأول، وأن الاجتهاد في فهم الصفات متعدد بتعدد الأفهام لكونه ليس من شروط الإيمان بالله، وإنما المشترك الكلي للإيمان هو نفي الصفات السالبة، بما مؤداه العدمية المحضة. وعدّ الاحتكام إلى معايير ضبطية في مسائل القدر والتعليل والحكمة متعذراً، وأن الاجتهادات فيها مفتوحة أيضاً لأن اشتراط الإيمان بها أصلاً اجتهاد بشري!
    في مرحلة تالية تركزت آراؤه على فكرة محورية تمثلت في أن مصدري التشريع الأصليين - القرآن والسنّة - ليسا بمعزل عن مهام منهج المعرفة التاريخي المادي؛ لكونهما كتابين تاريخيين ثقافيين عبّرا عن فكرة ذهنية بالغة المثالية هي الوحي، وانهما بهذا الوصف المجازي أي وصفهما بأنهما تاريخيان ثقافيان، زالت عنهما سمتا القدسية والألوهية؛ فالوصف بالتاريخية يقتضي أنهما نسبيان زمانياً ومن ثم نفي اطرادهما التشريعي والحكمي - المعبّر عنه في الاصطلاح الأصولي الفقهي بصلاحهما لكل زمان ومكان - وأن وصفهما بالثقافيين يعني أنءسَنَنَتهُما، أي أنهما مصدران إنسانيان، بما عبَّر عنه صراحة حين وصف القرآن بأن لفظه من النبي - صلى الله عليه وسلم - وأنه من تعبيره، مما رتب عليه أن الإسلام صنيعة المسلمين لأن النبي - صلى الله عليه وسلم - عبَّر عنه لمعطيات عصره وظروف دعوته، وافهام النص بعده تستجيب لظروفهم ومعطيات واقعهم الخاص، ومن ثم يكون لهم فهم آخر؛ ولأنهم أيضاً لا يستطيعون تطبيق منطوق النص وإنما فهمهم له؛ لأنه قام على بنية لغوية مجازية وأحوال اجتماعية تختلف فيها الأفهام لاختلاف عصرهم عن عصر المعبِّر عنه، متراجعاً بهذا عن رأيه الذي وافق فيه رأي المعتزلة من أنه كلام الله مخلوق؛ وهذه المراجعة دليل على اكماله شروط المنهج السوسيولوجي بالوقوف عند المعايير الفيزيقية والتراجع عن الآراء المبنية على المسلمات الميتافيزيقية!!
    فيما يتصل بالسنّة نفى أن تكون وحياً وقال: "منذ اللحظة التي اعتُبر فيها القرآن غير كاف وحده، تم تدشين السنّة"! ووصف استعمال الوحي في الدلالة على اكتسابها وتحصيلها بأنه ذريعة لقبولها والتسليم بها، وإلا فالوحي في رأيه من مرادفات معاني الفيض الفلسفي والكشف الصوفي، وأن الوحي بهذه المعاني لم ينقطع، مستعيراً من ابن عربي نقمته وحنقه على النصوص الدالة على ختم النبوة والوحي؛ وحقيقة الوحي عنده - أي عند نصر أبي زيد - هو أنه "قائم على الخيال الذي يشترك فيه النبي مع الفيلسوف. فالفيلسوف يتصل مع العقل الفعّال أو العقل الأول، مثلما يتصل النبي مع الوحي... والفرق بين النبي والفيلسوف ليس في الوحي ولكن في تعبيرات الوحي... فحي بن يقظان وصل إلى كل المعرفة التي وصل إليها الوحي، لكن اللغة التي عبَّر عنها عن الحقيقة، مختلفة..."!!
    في التشريع ذهب إلى أن الأحكام في الأبواب الفقهية كلها استجابات لواقع تاريخي وحلول لمعطيات اجتماعية ناجزة، وأن الأحكام بهذا ليست ثابتة بل متغيرة بحسب تغير الأحوال، فإذا كان الدليل الذي تستند إليه متغيراً لكونه تاريخياً ثقافياً، فكيف الحكم نفسه؟ بهذا فسر أحكام الجهاد والولاء والبراء وأحكام العلاقة مع الآخرين في السلم والحرب وقضايا المواريث وأحكام المرأة وهو أنها قد وجدت للاستجابة لمقتضيات ظروف زمانية معينة، وأنه بانتهاء تلك الظروف لم تعد تلك الأحكام ملزمة، وأن الواقع اليوم بظروفه وتداعياته ومعطياته يفرض تجاوزها لا بمعنى التعطيل لأنها ليست شرعية في رأيه أصلاً، وإنما بأنها اجتهادات مرحلية يمكن أن يستعاض عنها باجتهادات أخرى.
    هذه قطعاً ليست كل أفكار نصر حامد أبوزيد، غير أنها أبرز أفكاره التي أعدها صياغياً وزمنياً في بيروت. وإذا كان ما قاله في بيروت قديماً فما الذي استدعى الكتابة عنه هنا؟!
    إن الإجابة عن هذا السؤال المشروع تستدعي القول بدءاً بأن الحديث عن الأعيان والأشخاص أثقل شيء عليّ؛ إذ طالما آمنت أن الحديث عن المناهج التي تشكلهم أو يشكلونها أهدى وأقوم، ولعل في ذلك - فيما أرجو وآمل إن شاء الله - موافقة للهدي القرآني الذي تعلمنا منه منهج: ومنهم، ومنهم، وبحسبان أن الأعيان الذين ذكرهم بأسمائهم في سياقات المناقشة معدودون، وموافقة للهدي النبوي الذي نهج لنا: ما بال أقوام يقولون كذا ويفعلون كذا. غير أن لهذا الإطراد المنهجي استثناءات شرعية ربما كانت من أسباب ذكر الأعيان في الوحيين والله أعلم.
    في مثال الدكتور نصر حامد أبوزيد تحتشد جملة استثناءات تستدعي الحديث عنه باستقلال، يكفي منها أنه أصبح بذاته مرادفاً لمنهج البحث السوسيولوجي، بل صار المنهج يمثله لا العكس. تعود أسباب هذه العلاقة التلازمية بينه وبين المنهج إلى معطيات كثيرة، غير أن أهمها - في نظري - أمران، أحدهما أن طرحه واضح ومحدد ومباشر، وثانياً احتكام منهجه وإن كان خاطئاً، إلى آليات التحليل من داخل بنية الأصول ذاتها، وهذان العاملان يخفقان في أطروحات السوسيولوجيين الآخرين كمحمد أركون وجلال العظم مثلاً؛ حيث لا يملك أولهما الشجاعة الكافية للوضوح والمباشرة، ومن ثم يكتفي بالإشارات ولحن القول، في حين يمارس الآخر نقده وفق معايير بعيدة عن الآليات والمصطلحات الشرعية.
    وبكل فإذ توافر الدكتور نصر أبوزيد على هذين العاملين، أمكن أن يمتلك الأهلية ليكون إماماً سوسيولوجياً بامتياز، كما أصح بهذا الوصف نجماً تقويضياً يشار إليه بالبنان! وآراؤه في النهاية تنتمي إلى رؤية باطنية تستبطن أن جميع المقدسات والميتافيزيقيات ظواهر تجسيدية لمفاهيم ومعان ومقاصد توتولوجية مستترة، وهذه الفكرة تتجلى في رؤيته بكون الشرائع والقيم والتعاليم نوعا من السياسات الإصلاحية الاجتماعية العادلة، كما تتجلى باحتفائه الكبير بابن عربي الذي روج لهذه الفكرة قبله، وكذلك فكرة تخييل الوحي وتقاطع الفلاسفة والأولياء مع الأنبياء فيه.
    وإذ ليست الغاية مناقشة هذه الرؤى التي تحتاج إلى أن تضم إلى منهج أشمل، فإن الأسئلة المشروعة والمشروعة التي أنتجت هذه المقالة من بعد هي: لماذا تفتح بعض المنابر الثقافية العربية ذراعيها لهكذا فكر شاذ يحارب ثوابتنا وأصولنا ومبادئنا؟! لماذا تروج له بعض وسائل الإعلام العربية من جديد؟! ولأي شيء يصف أحد كتاب جريدة "الحياة" - مثلاً - وجود نصر حامد أبوزيد في بيروت وإعادة إنتاج مقولاته العدمية اللائكية على منابرها، بالحدث الذي لا توازيه في الأهمية إلا أحداث قليلة؟! ولماذا يرى الكاتب ذاته أيضاً أن أبا زيد يشعل لهم بتلك المقولات شمعته الوحيدة؟! أليس من حقنا أن نسأل ونتساءل عن معايير الحرية في بعض وسائل الإعلام العربي ومجالاتها وحدودها؟! هل تضيق تلك الحرية وتتسع بحسب الموضوع فإذا اتصلت بالشأن الشرعي انتفحت واندلقت على مصارعها فقال فيها من شاء ما شاء حتى فيما يتفق المختلفون في تعريف الثابت والمتحول على أنه ثابت وأصل وركن؟! لماذا سمحت قناة العربية - على سبيل المثال أيضاً - أن يستغل د.نصر أبوزيد شاشتها في مساء واحد مرتين في برنامج "بالعربي" الأسبوع الماضي؛ إذ ذهب أولاً إلى أن ما ورد في القرآن الكريم من أحكام المرأة في شهادتها وميراثها وحجابها ليس تشريعاً وإنما وصف لظواهر اجتماعية مزامنة، وفرق بين الوصف والتشريع!! في حين شنّ في الثانية هجوماً على عقيدتنا الوسطية السلفية مصطلحاً عليها بالعقيدة الوهابية، ساخراً من أبرز سماتها المتمثلة بالثبات، بوصفه لها بأنها عقيدة جامدة لا تتطور ولا تتغير؟!
    أخيراً: هل هذا النفخ الأممي والكوني في أفكار سدنة منهج التقويض السوسيولوجي من جديد، بشعار حرية التعبير، بمعزل عن غايات تمييع الهوية وفرض الإصلاح والتسويغ لحرب الأفكار التي تروج لها أمريكا اليوم، محاربة بها الخصوصيات والإرادات؟



    تعليق حول المقال أعلاه نشره نفس الموقع "منتدى الكتاب"



    تعليق: القراءة والتحليل أجدى من التجريح والتكفير : ــكتبه: عوض عبدالحميد العوفى 6/03/2004 م - 10:04 م

    من المستغرب المريب ان يتحدث بعض المثقفين
    الذين تظهر استدلالاتهم الواردة فى هذاالمقال سعة اطلاعهم ، وتنوع معارفهم .
    وبرغم ذلك ينادون بعدم تعريف غيرهم ، على
    بعض المصادر والأفكار التى قد سبقواالآخرين
    فى التعرّف عليها. حيث يمانعون فى العرض ويطالبون بالحجب . لماذاهذا؟ هل هو من الوصاية ومحاولة تحصين المجتمع لأنتفاء
    قدرته على التمييز ؟ أم أن مرد ذلك يرجع
    الى ان روافد المعرفة المتنوعة هي الأحق
    بالمنع على العموم . ولا يجب ان يطّلع عليها سوى النخبة من حمات الخصوصيات
    والأرادات . وكيف يكون الترويج هنا؟ ترويج ضد امريكا، أم ترويج تقوم به امريكا،
    من المنطق والأجدر بناان ننظر ونتمعّن فى تفاصيله قبل ان نحكم عليه.لأنّه قد يكون فيه بعض حق أو قدر من منفعة تلزمنا.
    وفى ظنى ان كشف المستور وتعميمه فيما يتعلّق بفتوى ردّة نصرحامد أبوزيد والتفريق بينه وبين زوجته أمر غير مبرر ، وغير مبرّأ، ويتنافى مع روح الأسلام وسماحة المسلمين.
    فى كتابه(نقد الخطاب الدينى)يقول نصر أبوزيد(أصبح فى حكم الحقائق المسلّم بصحتهاأن الفكرالبشرى،أي فكربمافيه الدينى،نتاج طبيعى لمجمل الظروف التاريخية والحقائق الاجتماعية لعصره .
    وليس معنى ذلك أنّه نتاج سلبى،بل الأحرى
    القول إنّ الفكر الجدير حقاًبهذا الأسم هو
    الفكرالأيجابى الذى يتصدى لحقائق العصر الذى ينتمى اليه بالتحليل والتفسير والتقويم،ويسعى الى الكشف عن عناصر التقدم
    ومساندتها،وعزل عناصرالتخلّف ومحاربتها.
    والفكرالذى يكتفى بتبرير الواقع والدفاع
    عنه،إنماينتمى الى مجال الفكر على سبيل
    المجاز لا الحقيقة . ولا مجال هنا للحديث عن
    الفكر الذى يسعى الى الأرتداد بالواقع
    الأجتماعى التاريخى الى عصور سابقة . فليس
    ذلك فكراً على الأطلاق . إذاًالفكر فى جوهره
    وحقيقته حركة لأكتشاف المجهول إنطلاقاً من
    أفاق المعلوم .
    وليس الفكر الدينى بمعزل عن القوانين التى تحكم الفكر البشرى،ذلك أنّه يكتسب من
    موضوعه ـ الدين ـ قداسته وإطلاقه .
    ولا بد هنا من التمييز والفصل بين (الدين)
    والفكر الدينى،فالدين هو مجموعة النصوص
    المقدّسة الثابتة تاريخيا،حين ان الفكر
    الدينى هو الأجتهادات البشريّة لفهم تلك النصوص وتأويلها واستخراج دلالتها . ومن
    الطبيعى ان تختلف الأجتهادات من عصر الى عصر،بل ومن الطبيعى أيضاً أن تختلف من بيئة
    الى أخرى،وأن تتعدّد الأجتهادات بنفس القدر
    من مفكّر الى مفكّر داخل البيئة الواحدة).
    وأخيراًأليس هذا الفكر جديراًبالقراءة والتحليل عوضاً عن التجريح والتكفير ؟

                  

العنوان الكاتب Date
الخطاب الديني في مواجهة الذات /الآخر!!! من نصر حامد ابو زيد الي عمرو خالد! Abo Amna05-30-04, 01:45 PM
  Re: الخطاب الديني في مواجهة الذات /الآخر!!! من نصر حامد ابو زيد الي عمرو خا Abo Amna05-31-04, 01:26 PM
  Re: الخطاب الديني في مواجهة الذات /الآخر!!! من نصر حامد ابو زيد الي عمرو خا Abo Amna05-31-04, 01:27 PM
  Re: الخطاب الديني في مواجهة الذات /الآخر!!! من نصر حامد ابو زيد الي عمرو خا zumrawi05-31-04, 04:16 PM
    Re: الخطاب الديني في مواجهة الذات /الآخر!!! من نصر حامد ابو زيد الي عمرو خا Sinnary05-31-04, 07:39 PM
      Re: الخطاب الديني في مواجهة الذات /الآخر!!! من نصر حامد ابو زيد الي عمرو خا Abo Amna06-01-04, 05:59 AM
        Re: الخطاب الديني في مواجهة الذات /الآخر!!! من نصر حامد ابو زيد الي عمرو خا Abo Amna06-01-04, 01:16 PM
          Re: الخطاب الديني في مواجهة الذات /الآخر!!! من نصر حامد ابو زيد الي عمرو خا أبنوسة06-01-04, 05:09 PM
            Re: الخطاب الديني في مواجهة الذات /الآخر!!! من نصر حامد ابو زيد الي عمرو خا Sinnary06-02-04, 01:55 AM
              Re: الخطاب الديني في مواجهة الذات /الآخر!!! من نصر حامد ابو زيد الي عمرو خا Abo Amna06-02-04, 06:01 AM
                Re: الخطاب الديني في مواجهة الذات /الآخر!!! من نصر حامد ابو زيد الي عمرو خا Abo Amna06-03-04, 06:12 AM
                  Re: الخطاب الديني في مواجهة الذات /الآخر!!! من نصر حامد ابو زيد الي عمرو خا Abo Amna06-05-04, 05:33 AM
                    Re: الخطاب الديني في مواجهة الذات /الآخر!!! من نصر حامد ابو زيد الي عمرو خا Abo Amna06-05-04, 01:22 PM
                    Re: الخطاب الديني في مواجهة الذات /الآخر!!! من نصر حامد ابو زيد الي عمرو خا Abo Amna06-05-04, 01:23 PM
                      Re: الخطاب الديني في مواجهة الذات /الآخر!!! من نصر حامد ابو زيد الي عمرو خا Abo Amna06-05-04, 05:23 PM
                      Re: الخطاب الديني في مواجهة الذات /الآخر!!! من نصر حامد ابو زيد الي عمرو خا Abo Amna06-05-04, 05:26 PM
                        Re: الخطاب الديني في مواجهة الذات /الآخر!!! من نصر حامد ابو زيد الي عمرو خا Sinnary06-06-04, 01:21 AM
                          Re: الخطاب الديني في مواجهة الذات /الآخر!!! من نصر حامد ابو زيد الي عمرو خا Abo Amna06-07-04, 02:11 PM
                            Re: الخطاب الديني في مواجهة الذات /الآخر!!! من نصر حامد ابو زيد الي عمرو خا Abo Amna06-08-04, 01:13 PM
                            Re: الخطاب الديني في مواجهة الذات /الآخر!!! من نصر حامد ابو زيد الي عمرو خا Abo Amna06-08-04, 01:14 PM
  Re: الخطاب الديني في مواجهة الذات /الآخر!!! من نصر حامد ابو زيد الي عمرو خا مراويد06-16-04, 10:25 PM
    Re: الخطاب الديني في مواجهة الذات /الآخر!!! من نصر حامد ابو زيد الي عمرو خا Abo Amna06-17-04, 09:32 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de