تعالوا نضحك ونبكي مع تحليل... (محمد عثمان دريج) لا...(اروشا)...

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-11-2024, 03:44 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-12-2007, 07:49 AM

Tragie Mustafa
<aTragie Mustafa
تاريخ التسجيل: 03-29-2005
مجموع المشاركات: 49964

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
sssss
تعالوا نضحك ونبكي مع تحليل... (محمد عثمان دريج) لا...(اروشا)...

    لم ابكي في حياتي واضحك..كما فعلت اليوم...واثناء قراتي لهذا المقال...
    قد لا يعرف بعضكم لما ممكن ان ابكي.زلمقالا مثل هذا...وكذلك لن يعرف بعضكم ما اضحكني...
    وانا غير مهمه هنا..المهم معرفة ان هذا خطاب يمثل الكثيرين من ابناء
    دارفور الذين يتمزقون بصمت مما يحدث.....من قادة الحركات و المجتمع الدولي
    وحكومة الخرطوم في المقام الاول...التي اقحمت كل العالم في هذه المأساة.

    Quote: مفاوضات "ناس" دارفور أو فى الفنتازيا السياسة!!

    محمد عثمان دريج
    [email protected]

    مرة اخرى تسرى حمّى "المفاوضات" بين "ناس" دارفور و بخاصة وسط "ذكورهم" الذين غالباً ما يطلقون على تجمعاتهم "الحقيقية" أو الزائفة بــ"... أبناء دارفور". و نبدأ فى إستشعار هذه الحمى من كثرة المكالمات التيلفونية بعيدة المدى التى تفتقر فى أغلب الأحيان إلى حساسية "فروق الوقت"‘ ضمن فروقات أخرى. و ايضاً يتبع هذه المكالمات رسائل البريد الالكترونى المتسرطنة و كلها تأتى من أشخاص "شبه" مجهولين لتقول لك "يجب أن نقدم شيئاً لأهلنا فى دارفور..." و أن هذا الوقت "هو "الوقت الحرج" أو "المنعطف الخطير"‘إلخ من زخرفات العمل الخطابى السياسى فى السودان حين يسعى نحو "التكويش".



    و من الناحية الاخرى تكثر البيانات الإلكترونية و تتناسل إلى حد التقزز. بيانات البداية و بيانات تكذب بيانات و بيانات إنشقاقات و بيانات مناهضة تندد بالمنشقين و بيانات فصل و إقالة و بيانات مضادة ثم بيانات تبشِّر بميلاد كيانات جديدة لعل آخرها "جبهة إستقلال دارفور/جيش إستقلال دارفور" الذى جاء فى شهادة ميلادها المندلقة مباشرة من عقلية الإنقلابات العسكرية الكريهة فى السودان‘ الشئ الذى نستشفه من تسمية شهادة الميلاد بــ" البيان (1)‘ نقول جاء فى البيان الإنقلابى رقم واحد:



    "بعد دراسة مستفيضة للواقع السياسي الراهن، وتحليل عميق للمشكلة السودانية وتداعياتها علي شعب دارفور خاصة وبقية الشعوب السودانية بصورة عامة، وبعد مشاورات واسعة و سبر لاتجاهات الرأي العام، و تقييم شامل لكل نضالات شعبنا الدارفورى عبر العقود الماضية وصلنا إلى نتيجة مفادها إن تقرير المصير هو الحل الوحيد العملي لوضع الحد النهائي لمشكلة دارفور،..." (الخطوط من عندنا)



    و القضية الملاحظة هنا ليست فى هذه الخطابية غير "المختشية على دمّها" التى إستفاضت و حلّلت عميقاً و شاورت و سبرت إتجاهات الرأى العام و قيّمت فى شمول "كل" نضالات..." لتصل (تُقرأ تمتلك) الحل "الوحيد" و النهائى لمشكلة من أسماهم بـ"شعب دارفور"‘ نقول الأشكال ليس هنا ولكن فى هذا الخلط السهل و المجانى بين "إستقلال" دارفور من ناحية و "تقرير المصير" الذى تم الوصول إليه بعد ذلك العمل المضنى‘ من الناحية الاخرى كفهمين و مفهومين مبذولين ضمن أبجديات علوم السياسة‘ يقيننا ان مثل هذا الخطل المنهجى و المعرفى ليس من السهل أن يقع فيه شخص مارس الاستفاضة‘ و السبر‘ إلخ‘ كما ذكرنا. هذا وجه واحد من أوجه هذا الكائن الدارفورى الخارج لتوِّه من أتون حرب الإبادة!



    على الرغم من هذا التكاثر السرطانى و الغامض أيضاً لحركات دارفور‘ إلاّ أنه قلّ أن تجد واحدة منها تتحدث بإستفاضة "مسئولة" عن ماهية قضية دارفور التى يدعى الجميع إيجاد الحلول لها دعك من حل وحيد و نهائى‘ كما جاء فى البيان الانقلابى المُقتبس بعاليه. و المنطق البسيط يقول كيف يتسنى لنا حل مشكلة (أى مشكلة) إن لم نذكر ماهيتها دع عنك "مشكلة" فى حجم مأساة دارفور التى ذهب ضحيتها (200000-400000) شخصاً و زُرعت لها جميع أنواع أسحلة الدمار‘ و حرقت قُرى و عوالم لا أحد يتمكن من الفصل فى القول بإمكانية "إرجاعها" أو حتى القليل منها أو مجرد الحلم بذلك! هذا الوضع يحتاج إلى إستفاضة مسئولة على نحو ما أسلفنا.



    ولكن بدلاً عن مثل هذه الإستفاضة المسئولة إعتمد الجميع بلا إستثناءات تذكر فى تأسيس كياناتها السياسية والعسكرية (أى التى تمارس القتل و الموت_ضمن أشياء أخرى) على مقولة "التهميش" التى إستقرت هكذا كالورم السرطانى فى خطاب الذين فجأة إستفاقوا من أحلام "القومية-السودانية-الاشتراكية-الإسلامية-الأفريقية-العربية" ليتقوقعوا فى أحلام "الإثنية" أو الجهوية أو حتى...! و لينصّبوا من أنفسهم (و بالقوة فى غالب الأحيان) المُخلِّصين (Saviors) لإثنياتهم المُتوهّمة من براثن الغول المسمى "تهميش". و لكن ما أن يمسه أحدهم (أى هذا الغول) إلا لتحوّل إلى شيئ أشبه بالقنبلة الإنشطارية التى أول ما تبدأ به هو قضم هذا المهمّش و حرق يابسه (بيوت القطاطى مثلاً) قبل أخضره (الجناين) و إرتهان حياته من بعد ذلك إلى عفاريت الموت‘ كالموت الذى لا يزل يحدق فى قرى دارفور المحروقة أصلاً و ينذر بالمزيد!



    بعد ذلك يبدأ "مخلصو الهامش" فى البحث عن "تفاوض" ما مع "الفيل" الذى أوجعوا ظله ضرباً‘ كما سارت الحكوة. و تبدأ و تنتهى مفاوضات "تقسيم " السلطة (الحكومة و النظام الآيدولوجى السائد) و الثروة (تٌقرأ مخصصات_ و قد أسميناها فى مكان آخر بصكوك الإستعباد)‘ نقول تنتهى لعبة القسمة بإلقاء مخلِّصى الهامش بعد "نجاح" عمليات الاقتسام فى "مذبلة الرئاسة" (تُقرأ مستشارو الرئيس). ويتبع ذلك أن يصبح وضع "الهامش" أكثر تهميشا (هذا على الأقل من وجهة نظر الإنسان "العادى") فشتان ما بين تهميش تظلله البيوتات-القطاطى التى تتفتح كزهرات برية فى الجنائن و تهميش ليس له حتى السماء الغاضبة لتحمه بعد أن حُرق و جف الزرع والضرع و رحلات التهجير القسرية غير المقدسة إلى "غيتوهات العولمة" المساة معسكرات نازحين.



    و الناظر إلى المأساة فى دارفور (النظرة المستفيضة والعميقة حقيقة) لابد من أن يلاحظ انها ليست ثابتة زمانيّاً أو مكانيّاً أو حتى ظرفيّاً و إنما تتحوّر و تتحول فى حوارها مع محيطاتها السياسة و الأجتماعية المحلية و الأقليمة و الدولية و هكذا. فقضية النازحين‘ على سبيل المثال لم تكن بهذه الحدة أو الحجم عند الأنفجار الإعلانى للأحداث فى يناير 2003. واليوم تُعتبر قضية "أوضاع" اللاجئين من أهم قضايا التسوية فى المنطقة و للمنطقة.

    و إزاء هذا الإنشراخ الفضائحى بين تكوينات "الصفوة" الدارفورية التى تزمع الآن فى اللحاق بقطار "سالم" الذى بدأ من اروشا بعد أن فاتهم من قبل ذلك قطار أبوجا (بنفس الملابسات) و الأم دارفور‘ علينا أن نؤكد عليه (أى هذا الانشراخ) بالملاحظات التالية:



    أولاُ‘ لا تزال حكومة المؤتمر الوطنى (حكومة النظام القائم) و كل من يقف معها من المؤلفة قلوبهم أو المنكسرة قلوبهم تنكر وجود قضية فى الأساس أو تقلل من شأنه. و فى زعامة هؤلاء المنكرين يأتى رئيس النظام الذى قال فى أحد خطبه (او وضعية مشابهة) أن عدد القتلى فى دارفور 9000 "بس".

    ثانياً‘ لا تزل الحكومة ترفض و تمانع فى تسليم من أسمتهم محكمة الجنايات الدولية بمقترفى جرائم حرب و جرائم ضد الإنسانية فى دارفور. و الأدهى من ذلك ان احد الاشخاص المطلوبين فى هذه القضية (أحمد هرون) يضطلع بمهام راعى العمل الإنسانى الموجّه نحو "الناس" الذين إقترف فى حقهم جرائمه! و لعلنا نذكّر "ناس" دارفور المهرولين إلى المفاوضات بأن هذه الجرائم التى ترفض الحكومة تسليم مقترفيها إلى العدالة هى التى تشكّل عصب القضية على الأقل الآن‘ نعم القضية التى تحاولون الصعود عبر جماجم موتاها و أحياءها إلى حيث أحلامكم فى المشاركة فى "سلطة الجلابة" كما أسميتموها‘ كناية عن شرورها. خذو من السيد أركو مناوى العبر! و بهذه المناسبة‘ أين هو الآن من دولة "الجلابة" التى حمل ضدها السلاح قاصداً تحرير السودان بأكمله؟



    ثالثاً‘ المنظمات العاملة فى المجال الإنسانى فى دارفور أكملت و بنجاح منقطع النظير مهام مليشيات الجنجويد القاضية بطرد سكان المناطق الزراعية الغنية فى دارفور و الإستيلاء عليها. فبتحويلهم معسكرات اللاجئين (الطارئة) إلى مدن تُقدم بها الخدمات السريعة و سريعة الذوبان (Disposable Humanitarian Services/DHS)‘ لم تشارك هذه المنظمات الإنسانية فى جعل النازحين يتمسكون بالبقاء بها و حسب لكن اصبح سكان المدن "المجاورة" (كنيالا‘ زالنجى و الفاشر) يتحصلون على المأكل و المشرب و الملبس و خدمات اخرى من هذه المعسكرات/المدن على نحو مباشر و غير مباشر! كذلك تؤكد الكثير من الشهادات الميدانية رفض الكثيرين من اللاجئين مجرد الحديث عن "العودة" الأسطورية مبررين موقفهم بالتساؤل: "عشان نعمل شنو؟" و لعل هناك الكثير الذى يدعم هذا الموقف أقله ان هناك عددا كبيرا من شباب المعسكرات قد بدأ و أكمل بلوغه "هنا" و لذلك تجدهم غير ملمين بأى أساليب حياتية أخرى و بل تفتقرون إلى الخبرة العملية والبدنية التى تحتاجها الزراعة المطرية. إذن فإلى أين سيعود هؤلاء؟



    رابعاً‘ منذ إندلاعها المعلن فى يناير 2003 فإن مسلسل الموت و الإغتصابات و قذف القرى والمدن بواسطة الحكومة و مليشياتها لم تتوقف للحظة حتى بعد أن أصبح "أبن دارفور البار اركو" كبير مستشارى رئيس النظام الدموى فى الخرطوم. فإلنظام إذن لم ينكر وقوع المأساة و حسب و لكنه إستمر فى إضرامها بينما إحتفظت المليشيات بعدتها و عتادها الحربية والإستفادة من خدمات الجنجويد المستورد من بلاد الجوار!



    خامساً‘ القطيعة شبه التامة بين الكيانات العسكرية "فى الميدان" و الكيانات السياسية و إنعدام الثقة بالتمام و الكمال بين بعض عناصر هذين القطاعين حيث لا يزل السياسيون يتهمون العسكريين بقلة حيلهم السياسة و بالمثل يتهم العسكريون السياسيين بإبتعادهم عن "حياة الميدان" أو الحياة اليومية لسكان المعسكرات‘ و هكذا.



    و أخيراً‘ فى ظل هذا الضعف والتخبط الذى تعانى منه هذه الحركات لم يستطع المجتمع الدولى إلأ تقديم القليل والشكلى و السهل كـ:

    (أ) "تحويل المعسكرات إلى مدن بدلاً من العمل على توفير الشروط اللازمة التى تمكن من إعادة اللاجئين إلى قراهم كإستمرارها فى الضغط على حكوماتها.

    (ب) تنظيم المفاوضات الشكلية الخالية من اية مضامين حقيقة كـ"ابوجا" التى لا تقود إلّا إلى المزيد من التقسيم و الشتات.

    (د) القبول بدخول قوات دولية (هجين) لا تختلف إلا كميّاً عن قوات الإتحاد الافريقى (خيال المآته).



    ختاماً أقول‘ الهرولة نحو هذا الشئ المسماة? "مفاوضات" مع النظام القائم الآن بدون ترتيب البيت الدارفورى الداخلى والخارجى أيضاُ ترتيباً "صحيحاً" و شاملاً و تقديم كل التنازلات و التضحيات الشخصية و الجماعية من أجل تحقيق هذه الغاية‘ من ناحية‘ و محاولات الإلمام الدقيق ببواطن القضية فى تحولاتها الزمكانية‘ من الناحية الاخرى‘ بدون كل هذه تصبح المفاوضات أشبه بنزهة فى عالم "ديزنى السياسة السودانية" أو قل مجرد فانتازيا سياسية!



    دريج/ أغسطس 8‘ 2007

    (عدل بواسطة Tragie Mustafa on 08-12-2007, 05:56 PM)

                  

العنوان الكاتب Date
تعالوا نضحك ونبكي مع تحليل... (محمد عثمان دريج) لا...(اروشا)... Tragie Mustafa08-12-07, 07:49 AM
  Re: تعالوا نضحك ونبكي مع تحليل... (محمد عثمان دريج) لا...(اروشا)... Tragie Mustafa08-12-07, 08:04 AM
    Re: تعالوا نضحك ونبكي مع تحليل... (محمد عثمان دريج) لا...(اروشا)... Tragie Mustafa08-12-07, 08:24 AM
      Re: تعالوا نضحك ونبكي مع تحليل... (محمد عثمان دريج) لا...(اروشا)... Tragie Mustafa08-12-07, 08:33 AM
        Re: تعالوا نضحك ونبكي مع تحليل... (محمد عثمان دريج) لا...(اروشا)... Tragie Mustafa08-12-07, 08:35 AM
          Re: تعالوا نضحك ونبكي مع تحليل... (محمد عثمان دريج) لا...(اروشا)... Tragie Mustafa08-12-07, 04:52 PM
            Re: تعالوا نضحك ونبكي مع تحليل... (محمد عثمان دريج) لا...(اروشا)... Tragie Mustafa08-12-07, 05:54 PM
              Re: تعالوا نضحك ونبكي مع تحليل... (محمد عثمان دريج) لا...(اروشا)... Tragie Mustafa08-12-07, 06:10 PM
                Re: تعالوا نضحك ونبكي مع تحليل... (محمد عثمان دريج) لا...(اروشا)... Tragie Mustafa08-12-07, 06:49 PM
                  Re: تعالوا نضحك ونبكي مع تحليل... (محمد عثمان دريج) لا...(اروشا)... Tragie Mustafa08-12-07, 07:05 PM
                    Re: تعالوا نضحك ونبكي مع تحليل... (محمد عثمان دريج) لا...(اروشا)... Mohamed Suleiman08-12-07, 08:41 PM
                      Re: تعالوا نضحك ونبكي مع تحليل... (محمد عثمان دريج) لا...(اروشا)... أحمد الشايقي08-13-07, 00:20 AM
                        Re: تعالوا نضحك ونبكي مع تحليل... (محمد عثمان دريج) لا...(اروشا)... Mohamed Suleiman08-13-07, 00:37 AM
                      Re: تعالوا نضحك ونبكي مع تحليل... (محمد عثمان دريج) لا...(اروشا)... Dhieu Chabiet08-13-07, 01:52 PM
                    Re: تعالوا نضحك ونبكي مع تحليل... (محمد عثمان دريج) لا...(اروشا)... Tragie Mustafa08-14-07, 02:42 AM
                      Re: تعالوا نضحك ونبكي مع تحليل... (محمد عثمان دريج) لا...(اروشا)... Tragie Mustafa08-14-07, 03:23 AM
                  Re: تعالوا نضحك ونبكي مع تحليل... (محمد عثمان دريج) لا...(اروشا)... Tragie Mustafa08-14-07, 03:33 AM
  Re: تعالوا نضحك ونبكي مع تحليل... (محمد عثمان دريج) لا...(اروشا)... أحمد الشايقي08-13-07, 08:29 AM
  Re: تعالوا نضحك ونبكي مع تحليل... (محمد عثمان دريج) لا...(اروشا)... Adil Osman08-13-07, 08:55 AM
    Re: تعالوا نضحك ونبكي مع تحليل... (محمد عثمان دريج) لا...(اروشا)... hamid hajer08-13-07, 12:30 PM
      Re: تعالوا نضحك ونبكي مع تحليل... (محمد عثمان دريج) لا...(اروشا)... أحمد أمين08-13-07, 01:04 PM
        Re: تعالوا نضحك ونبكي مع تحليل... (محمد عثمان دريج) لا...(اروشا)... hamid hajer08-13-07, 01:12 PM
          Re: تعالوا نضحك ونبكي مع تحليل... (محمد عثمان دريج) لا...(اروشا)... Tragie Mustafa08-14-07, 01:01 AM
            Re: تعالوا نضحك ونبكي مع تحليل... (محمد عثمان دريج) لا...(اروشا)... Mohamed Suleiman08-14-07, 02:02 AM
              Re: تعالوا نضحك ونبكي مع تحليل... (محمد عثمان دريج) لا...(اروشا)... Elawad Eltayeb08-14-07, 11:14 AM
                Re: تعالوا نضحك ونبكي مع تحليل... (محمد عثمان دريج) لا...(اروشا)... Tragie Mustafa08-14-07, 04:42 PM
                  Re: تعالوا نضحك ونبكي مع تحليل... (محمد عثمان دريج) لا...(اروشا)... Tragie Mustafa08-27-07, 06:13 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de