|
Re: في العشق و العرفان .. قصيدة (Re: عواطف ادريس اسماعيل)
|
السيد الجنرال تحية و احترام شكرا علي التذكرة فالذكري تنفع المغتربين والشيء بالشيء يذكر تذكرت وطن النجوم لالياأبوماضى ( و كأنه يحكي بلسان سوداني مغترب):
وطن النجوم أنا هنا حدق أتذكر من أنا ألمحت في الماضي البعيد فتى غريرا أرعــنا جذلان يمرح في الحقــــــول مرنماً ومدندنا يتسلق الأشجــار لا وهنا يحــــس ولا ونا ويعود بالأغصان يبريها سيوفا أو قـنا ولكم تشيطن كي يقول الناس عنه تشيطنا أنا ذلك الولد الذي دنياه كانت ههـنا زعموا سلوتك ليتهم نسبوا الي الممــكنا فالمرء قد ينسى المسيء المفتري ، والمحسـنا لكنه مهما سلى هيهات ينسى الموطـــنا ...
|
|
|
|
|
|
|
|
|