علي مهدي ده مستهبل ولا بيستهبل ؟؟؟

Quote: الاعزاء كلكم الذين زعلانيين من شنبو والذين يرو فيه ما لم يراه الاوليين الزعلانيين بحكم انهم اعرف ولصقيين به ... المتلقي العادي مثلي و تقريبا معظمكم لا يسال عن كفاءات اكاديمية واعمال صغيرة كثيرة لوهوب او مبدع ممثل او مغني فما يهم هو ما يتلقيه المتلقي ويراه فنحن لا نعرف سيرة عادل امام الا انه خريج كلية الزراعة ولكن نعرف كل اعماله ونكرر مشاهدتها ولا نعرف وبنفس القدر عن كفاءات وشهادات للراحل احمد زكي ولا لايمن زيدان ولااسعد فضة ولا جمال سليمان ولا نضال اشقر ولا سميحة ايوب و ميل جيبسون المخرج الممثل ( ومرة في لقاء تلفزيوني بدي لنا اديبا مفوها) لا نعرف سيرته الذاتية الاكاديمية ولكن اعماله التي يتهافت عليها الصغير والكبير ونعيد مشاهدتها دون ملل وغيره كثير روبرت دي نيرو ويلي اسميث ايدي ميرفي .....الخ ...وفي ايام جامعتنا المسرحية في الستينات راينا ابداعا لامس وجداننا لاترابنا من الطلاب الموهوبيين ولم يكن اقل من ابداعات محترفيين عرفناهم في زماننا وما زال في خاطري ابوزرد في دور عطيل في المدرسة الثانوية في مطلع الستينات ورايت الدور نفسه لمحترفيين بالعربية وبالانجليزية بعد ذلك ولكن بقي اداء اباذرد في الخاطر وهو اليوم في واد اخر ... وجدان المتلقي وعقله هما الموجهان الاساسيان للقبول وليس صحائف سيرة الممثل او المسرحي .. من حق كل انسان ان يعتز بنفسه وبكفاءته ولكن ليس في مقدوره ان يستحوز علي حب وتقدير وقبول عند الغير بتلك ....جمع الشهادات والكفاءات مهم لصقل موهبة ولكن في مجال مثل هذا كان معظم ايقوناته وما زالو مواهب وكثير منهم مواهب فذة دون علم ولا شهادة في المجال نفسه يجعل المفاضلة امرا يحدده وجداننا والقبول ... المواهب ككل شئ في الدنيا درجات وموهبة صغيرة لا تكبرها شهادات الم تكن اصلا قابلة لان تكبر وتملا الدنيا ابداعا ... صاحبنا هذا شاهدت له ما تيسر من اعمال سابقة ولاحقة وبقي بعيدا عن وجداني كمتلق عادي استهواني دور صغير لممثلة لا اعرف اسمها في مسلسل الجذور قبل عقديين من الزمان ابكاني .. كان دورا مميزا رغم قصر مدته ... تضخييم الذات لا يحل القضية فمسرحنا معتقل بسلطات رسمية وشخصية من ذوي المواهب الصغيرة التي عجزت عن النمو ...مسرح غير قادر ولا يسمح باجتذاب مواهب في بذرتها قادرة علي النمو وحواء السودانية والدة وكثيريين من المواهب تتواري في زمن ابوشنب وجلبابه الاخضر.. واللبس والمظهر اللائق" والمش اشتر " هما من متطلبات المسرحي الاساسية ولبس يبتعد به علي مهدي عن لبس عامة اهل السودان وشنب يربيه- وتربية الشنب في السودان بمثل ما فعل بعيدة عن ما اعتاد عليه عامة اهل السودان- يبعدانه عن وجدان وقبول العامة امثالنا من اهل السودان... المبدع هو صوت مؤثر من اصوات الشعب ويجب ان يكون مثلهم لا مميزا نفسه بغير لبسهم لبسا وشنبا وخطابة ( فهذا عندما يسترسل في الحديث لسانه يصير مثل لبسه ).... الاعزاء كلكم الذين زعلانيين من شنبو والذين يرو فيه ما لم يراه الاوليين الزعلانيين بحكم انهم اعرف ولصقيين به ... المتلقي العادي مثلي و تقريبا معظمكم لا يسال عن كفاءات اكاديمية واعمال صغيرة كثيرة لوهوب او مبدع ممثل او مغني فما يهم هو ما يتلقيه المتلقي ويراه فنحن لا نعرف سيرة عادل امام الا انه خريج كلية الزراعة ولكن نعرف كل اعماله ونكرر مشاهدتها ولا نعرف وبنفس القدر عن كفاءات وشهادات للراحل احمد زكي ولا لايمن زيدان ولااسعد فضة ولا جمال سليمان ولا نضال اشقر ولا سميحة ايوب و ميل جيبسون المخرج الممثل ( ومرة في لقاء تلفزيوني بدي لنا اديبا مفوها) لا نعرف سيرته الذاتية الاكاديمية ولكن اعماله التي يتهافت عليها الصغير والكبير ونعيد مشاهدتها دون ملل وغيره كثير روبرت دي نيرو ويلي اسميث ايدي ميرفي .....الخ ...وفي ايام جامعتنا المسرحية في الستينات راينا ابداعا لامس وجداننا لاترابنا من الطلاب الموهوبيين ولم يكن اقل من ابداعات محترفيين عرفناهم في زماننا وما زال في خاطري ابوزرد في دور عطيل في المدرسة الثانوية في مطلع الستينات ورايت الدور نفسه لمحترفيين بالعربية وبالانجليزية بعد ذلك ولكن بقي اداء اباذرد في الخاطر وهو اليوم في واد اخر ... وجدان المتلقي وعقله هما الموجهان الاساسيان للقبول وليس صحائف سيرة الممثل او المسرحي .. من حق كل انسان ان يعتز بنفسه وبكفاءته ولكن ليس في مقدوره ان يستحوز علي حب وتقدير وقبول عند الغير بتلك ....جمع الشهادات والكفاءات مهم لصقل موهبة ولكن في مجال مثل هذا كان معظم ايقوناته وما زالو مواهب وكثير منهم مواهب فذة دون علم ولا شهادة في المجال نفسه يجعل المفاضلة امرا يحدده وجداننا والقبول ... المواهب ككل شئ في الدنيا درجات وموهبة صغيرة لا تكبرها شهادات الم تكن اصلا قابلة لان تكبر وتملا الدنيا ابداعا ... صاحبنا هذا شاهدت له ما تيسر من اعمال سابقة ولاحقة وبقي بعيدا عن وجداني كمتلق عادي استهواني دور صغير لممثلة لا اعرف اسمها في مسلسل الجذور قبل عقديين من الزمان ابكاني .. كان دورا مميزا رغم قصر مدته ... تضخييم الذات لا يحل القضية فمسرحنا معتقل بسلطات رسمية وشخصية من ذوي المواهب الصغيرة التي عجزت عن النمو ...مسرح غير قادر ولا يسمح باجتذاب مواهب في بذرتها قادرة علي النمو وحواء السودانية والدة وكثيريين من المواهب تتواري في زمن ابوشنب وجلبابه الاخضر.. واللبس والمظهر اللائق" والمش اشتر " هما من متطلبات المسرحي الاساسية ولبس يبتعد به علي مهدي عن لبس عامة اهل السودان وشنب يربيه- وتربية الشنب في السودان بمثل ما فعل بعيدة عن ما اعتاد عليه عامة اهل السودان- يبعدانه عن وجدان وقبول العامة امثالنا من اهل السودان... المبدع هو صوت مؤثر من اصوات الشعب ويجب ان يكون مثلهم لا مميزا نفسه بغير لبسهم لبسا وشنبا وخطابة ( فهذا عندما يسترسل في الحديث لسانه يصير مثل لبسه ).... الاعزاء كلكم الذين زعلانيين من شنبو والذين يرو فيه ما لم يراه الاوليين الزعلانيين بحكم انهم اعرف ولصقيين به ... المتلقي العادي مثلي و تقريبا معظمكم لا يسال عن كفاءات اكاديمية واعمال صغيرة كثيرة لوهوب او مبدع ممثل او مغني فما يهم هو ما يتلقيه المتلقي ويراه فنحن لا نعرف سيرة عادل امام الا انه خريج كلية الزراعة ولكن نعرف كل اعماله ونكرر مشاهدتها ولا نعرف وبنفس القدر عن كفاءات وشهادات للراحل احمد زكي ولا لايمن زيدان ولااسعد فضة ولا جمال سليمان ولا نضال اشقر ولا سميحة ايوب و ميل جيبسون المخرج الممثل ( ومرة في لقاء تلفزيوني بدي لنا اديبا مفوها) لا نعرف سيرته الذاتية الاكاديمية ولكن اعماله التي يتهافت عليها الصغير والكبير ونعيد مشاهدتها دون ملل وغيره كثير روبرت دي نيرو ويلي اسميث ايدي ميرفي .....الخ ...وفي ايام جامعتنا المسرحية في الستينات راينا ابداعا لامس وجداننا لاترابنا من الطلاب الموهوبيين ولم يكن اقل من ابداعات محترفيين عرفناهم في زماننا وما زال في خاطري ابوزرد في دور عطيل في المدرسة الثانوية في مطلع الستينات ورايت الدور نفسه لمحترفيين بالعربية وبالانجليزية بعد ذلك ولكن بقي اداء اباذرد في الخاطر وهو اليوم في واد اخر ... وجدان المتلقي وعقله هما الموجهان الاساسيان للقبول وليس صحائف سيرة الممثل او المسرحي .. من حق كل انسان ان يعتز بنفسه وبكفاءته ولكن ليس في مقدوره ان يستحوز علي حب وتقدير وقبول عند الغير بتلك ....جمع الشهادات والكفاءات مهم لصقل موهبة ولكن في مجال مثل هذا كان معظم ايقوناته وما زالو مواهب وكثير منهم مواهب فذة دون علم ولا شهادة في المجال نفسه يجعل المفاضلة امرا يحدده وجداننا والقبول ... المواهب ككل شئ في الدنيا درجات وموهبة صغيرة لا تكبرها شهادات الم تكن اصلا قابلة لان تكبر وتملا الدنيا ابداعا ... صاحبنا هذا شاهدت له ما تيسر من اعمال سابقة ولاحقة وبقي بعيدا عن وجداني كمتلق عادي استهواني دور صغير لممثلة لا اعرف اسمها في مسلسل الجذور قبل عقديين من الزمان ابكاني .. كان دورا مميزا رغم قصر مدته ... تضخييم الذات لا يحل القضية فمسرحنا معتقل بسلطات رسمية وشخصية من ذوي المواهب الصغيرة التي عجزت عن النمو ...مسرح غير قادر ولا يسمح باجتذاب مواهب في بذرتها قادرة علي النمو وحواء السودانية والدة وكثيريين من المواهب تتواري في زمن ابوشنب وجلبابه الاخضر.. واللبس والمظهر اللائق" والمش اشتر " هما من متطلبات المسرحي الاساسية ولبس يبتعد به علي مهدي عن لبس عامة اهل السودان وشنب يربيه- وتربية الشنب في السودان بمثل ما فعل بعيدة عن ما اعتاد عليه عامة اهل السودان- يبعدانه عن وجدان وقبول العامة امثالنا من اهل السودان... المبدع هو صوت مؤثر من اصوات الشعب ويجب ان يكون مثلهم لا مميزا نفسه بغير لبسهم لبسا وشنبا وخطابة ( فهذا عندما يسترسل في الحديث لسانه يصير مثل لبسه )....