مواضيع توثقية متميزة

الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-18-2024, 03:52 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مواضيع توثقية متميزة
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-15-2003, 04:33 AM

HOPELESS

تاريخ التسجيل: 04-22-2003
مجموع المشاركات: 2465

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم (Re: HOPELESS)


    المراقبة

    قال تعالى:

    (والمؤمنون والمؤمنات بعضهم اولياء بعض يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ويطيعون الله ورسوله)(1).

    وقال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): «من رأى منكم منكر فليغيره بيده فان لم يستطع فبلسانه فان لم يستطع فبقلبه..»، وروى عن ابي بكر (رض): «ان استقمت فتابعوني وان زغت فقوموني»(2)، وفي خطبة خلافته: «ايها الناس قد وليت عليكم ولست بخيركم فان رأيتموني على حق فأعينوني وان رأيتموني على باطل فسدودني أو فقوموني..». قال الامام الجويني: «الاسلام هو الاصل والعصام..»(3)، الامة التي تحركت بوعي فاختارت حكومتها لتنفذ فيها شرعية الله تعالى، لا تتردد في تتبع تنفيذ الحاكم للنظام، وهذا يستلزم ان تكون الامة على درجة عالية من فهم تعاليم واحكام الاسلام. في الدولة الاسلامية القانون هو الحاكم والاسلام هو الاصل والعصام:

    (ثم جعلناك على شريعة من الامر فاتبعها ولا تتبع اهواء الذين لا يعلمون)(4).

    (وان هذا صراطي مستقيماً فاتبعوه..)(5).

    (اهدنا الصراط المستقيم)(6).

    (فاستقم كما امرت)(7).

    (واعتصموا بحبل الله جميعاً)(.

    ويحق لنا ان نسمي دولة الاسلام بدولة الفكرة، اذ على ضوء هذه الفكرة والمبدأ والنظام تحاسب الامة الحاكم، ويحاسب الحاكم الامة، فيرد الامة اليها وترده الامة اليها

    (والمؤمنون والمؤمنات بعضهم اولياء بعض يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر).

    فالامة بكل افرادها تراقب الحكومة بكل افرادها وشُعبها فتحاسب وتضع حداً لاي مفارقة عن النظام، اذ كما يحق للحاكم محاسبة الافراد واقامة الحدود عليهم كذلك يحق للافراد محاسبة الحكومة واقامة الحدود على افرادها.

    قال ابن حزم الاندلسي: «والواجب ان وقع شيء من الجور وان قل ان يكلم الامام في ذلك ويمنع منه، فان امتنع وراجع الحق واذعن للقود من البشرة أو من الاعضاء ولاقامة حد الزنا والقذف والخمر عليه..»(9). هذه المراقبة مستمدة من مسؤولية الامة العامة «ان الناس إذا رأوا الظالم فلم يأخذوا على يديه اوشك الله ان يعمهم بعقاب من عنده».

    ______________________________________

    1- التوبة 9/71.

    2- البداية والنهاية لابن الكثير 5/248.

    3- وظيفة الحاكم 251 نقلاً عن غياث الامم للجويني.

    4- الجاثية 45/18.

    5- الانعام 6/153.

    6- الفاتحة 1/6.

    7- هود 11/112.

    8- آل عمران 3/103.

    9- دراسات 1/589 نقلاً عن الفصل في الملل والأهواء والنحل لابن حزم.



    المعارضة والخروج

    تتطور المراقبة إلى معارضة في حالة رفض الحاكم الانصياع إلى النظام والى ما تقرره الامة.

    مفهوم المعارضة: قال الامام الراغب الاصفهاني في المفردات: اعترض الشيء في حلقه، وقف فيه بالعرض، واعترض الفرس في مشيه اي اعتراض في مشيه من الصعوبة، وحقيقة المارضة ان يكون كل منهما في عرض صاحبه.

    والمفهوم السياسي للمعارضة: هي اسلوب من اساليب التعبير عن الارادة ومظهر من مظاهر المشاركة معناها الرفض ومعناها الموقف المضاد «كل منهما في عرض صاحبه». ولا تقتصر المعارضة على الجانب السياسي بل تتعداه إلى الجانب الاقتصادي والاجتماعي والثقافي والاداري، وقد تشمل كل جوانب الحياة أو تشمل جانباً واحداً ضيقاً، وهذا يعود إلى طبيعة الحكم وطبيعة الفئة المعارضة الرافضة.

    نشوء المعارضة في الدولة الاسلامية

    ولدت المعارضة مع اول شعار رفعه الاسلام على جبل الصفا وبين اندية قريش «لا اله الا الله»، انّه رفض ومعارضة لكل باطل وزيف وظلم وطغيان.

    (لا اعبد ما تعبدون)(1).

    (اف لكم وما تعبدون من دون الله)(2).

    وراح الاسلام العظيم بآيات كتابه الخالد وعلى لسان نبيه العظيم يغذي روح المعارضة في الانسان المسلم وفي الامة المسلمة، حتى اصبحت جزءاً من كيانها وملازمة لتحركها اليومي وتعاملها مع بعضها ومع الحاكم.

    (كنتم خير امة اخرجت للناس تآمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر).

    (ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار).

    قالوا في التفسير: «ركون مودة ونصيحة وطاعة»،

    (ولا تطيعوا امر المسرفين * الذين يفسدون في الارض ولا يصلحون).

    (لعن الذين كفروا من بني اسرائيل عل لسان داود وعيسى بن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون * كانوا لا يتناهون عن منكر فعملوه لبئس ما كانوا يفعلون).

    ومن السنة غذى النبي (ص) روح المعارضة في الامة بسلوكه وفعله وقوله، «والله يا عم لو وضعوا الشمس في يميني والقمر في شمالي على ان اترك هذا الامر ما تركته حتى يظهره الله أو اهلك دونه»(3) هذا الرفض والرسول في موقع ضعف اذ جاءهم القوم، جاءته السلطة الحاكمة تفاوضه، واوكد على قولي جاءته السلطة الحاكمة تفاوضه ولم يذهب اليها ليفاوضها، جاءته لتفاوضه لان رفضه للواقع كان حقيقياً لان معارضته كانت حقيقية كانت لا تقنع بأنصاف الحلول، كان لا يهمها تحقيق الهدف في حياتها بل كان يهمها

    ______________________________________

    1- الكافرون 109/2.

    2- الانبياء 21/67.

    3- سيرة ابن هشام، 2/47.



    انها تسير على الخط المرسوم وانها ماضية في دك الجاهلية وبناء البديل بشكل متقن ومنظم ومستمر..، فرفض عروضها، وعلّم الامة المؤمنة التي كانت معه درساً في الرفض ورسم لها خطاً في الاعتراض.

    «من رأى منكم منكراً فليغيره بيده فان لم يستطع فبلسانه فان لم يستطع فبقلبه وذلك اضعف الايمان»، روح التغيير مظهر من مظاهر روح المعارضة لكل منكر، عن جابر بن عبد الله الانصاري قال: «امرنا رسول الله ان نضرب بهذا ـ واشار إلى السيف، من عدل عن هذا ـ اشار إلى المصحف»(1).

    «ما من قوم يعمل فيهم بالمعاصي ثم يقدرون على ان يغيروا ثم لم يغيروا الا يوشك ان يصمهم الله منه بعقاب».

    عن الحسين بن علي (ع) قال: قال رسول الله (ص) «من رأى سلطاناً جائراً مستحلاً لحرام الله ناكثاً لعهد الله مخالفاً لسنة الله يعمل في عباد الله بالاثم والعدوان فلم يغير عليه بقول ولا فعل كان حقاً على الله ان يدخله مدخله». «افضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر»(2). لذا ترى ابا بكر حين تولى الخلافة بادر الامة بقوله: «ايها الناس قد وليت عليكم ولست بخيركم فان احسنت فاعينوني وان اسأت فقوموني.. اطيعوني ما اطعت الله ورسوله فان عصيت الله ورسوله فلا طاعة لي عليكم».

    وعن الامام محمد بن علي الباقر (ع): «فانكروا بقلوبكم والفظوا بالسنتكم وصكوا بها جباههم ولا تخافوا في الله لومة لائم»(3).

    وعن جابر بن عبد الله الانصاري: قال سمعت رسول الله (ص) يقول: «لا تزال طائفة من امتي يقاتلون على الحق ظاهرين إلى يوم القيامة»(4)، في هذا الحديث دعوة إلى المعارضة ودوامها واستمرارها.

    وفي حديث آخر: «ان اول ما دخل النقص على بني اسرائيل كان الرجل يلقى الرجل فيقول: يا هذا اتق الله ودع ما تصنع فانه لا يحل لك، ثم يلقاه من الغد فلا يمنعه ذلك ان يكون اكيله وشريبه وقعيده، فلما فعلوا ذلك ضرب الله قلوب بعضهم ببعض، ثم قال: «لعن الذين كفروا من بني اسرائيل على لسان داود وعيسى بن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون * كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لبس ما كانوا يفعلون» إلى قوله فاسقون، ثم قال «كلا والله لتأمرن بالمعروف ولتنهُنّ عن المنكر ولتأخذن على يدي الظالم ولتأطُرانّه على الحق اطرا ولتقصرنه على الحق قصراً»(5) وهو تعبير عن الاسلوب والطريقة التي يمنع بها الظالم عن الاستمرار في الظلم، هو تعبير عن الاعتراض والمعارضة الصادقة.

    بتلك المفاهيم والمبادىء نمت وترعرت روح المعارضة في الامة المسلمة، فلم تكن بحاجة إلى استيراد مفاهيم الاعتراض ومصطلحاته ولا استيراد الثورة وفلسفتها.

    مراحل المعارضة

    لم تقتصر مهمة الاسلام بكتابه الخالد وسنته الصحيحة على تغذية الامة يومياً بمفاهيم الاعتراض، بل

    ______________________________________

    1- السياسة الشرعية لابن تيمية، ص 3.

    2- سنن النسائي 4/161 وسنن أبي داود 4/124.

    3- دراسات 1/600 عن الوسائل 11/203.

    4- دراسات 1/602 عن صحيح مسلم 3/1524.



    وجّه الاعتراض ونظّمه، اذ كل طاقة بدون تنظيم تعني التدمير، فحدد مراحل الاعتراض ومتى وكيف يتم الاعتراض، فهناك اساليب للمعارضة وهناك هدف للمعارضة وهناك قيادة وهيئة عليا للمعارضة العامة.

    لقد مر بنا ان الامة هي التي تتولى امر تولية الحاكم ـ اذ حديثنا في المعارضة هذا يقتصر على الحكومة والدولة، لا يتطرق إلى السلوك الفردي والاجتماعي للامة ـ ولذاك الحاكم شروط ومواصفات حددها الاسلام، اذ هو الاحق بتحديدها لكون الحاكم القادم يحكم بأوامره.

    ولكي تستقيم الامة على الطريقة يجب ان يكون الحاكم مستقيماً في الحكم والتطبيق، وان اي انحراف أو اختلال في شخصية الحاكم، وفي تطبيقاته يؤدي إلى انحراف شديد في الامة وفي تشويه الشريعة.

    لذا فان الاسلام لم يسمح بأي اعتراض كأن يكون ناتجاً عن هوىً في النفس، أو رغبة في الاعتراض أو دعوة إلى نفسه، إذا كان الحاكم مستقيماً في حكمه قال الامام علي (ع): «ايا الناس ان احق الناس بهذا الامر اقواهم عليه واعلمهم بأمر الله فيه، فان شغب شاغب استعتب فان ابى قوتل». وهو ما عبر عن الاسلام بالباغي وسمى الخارجين بالبغاة.

    «من اتاكم وامركم جميع يريدان يفرق جماعتكم فاقتلوه».

    فتبدأ المعارضة بالنصح والتسديد: «ان الدين النصيحة، قلنا لمن يا رسول الله؟ قال: لله ولكتابه ولرسوله ولائمة المسلمين وعامتهم»، النظر إلى الرقابة العامة وتشخيص النقطة التي تحتاج إلى نصيحة، والى دفاع أو إلى شرح وتوجيه، اذ ليس المقصود بالنصيحة هنا ان هناك خطأ يجب تغييره بل يشمل كل تلك المفاهيم وكل حسب موقعه. وعن حذيفة بن اليمان ـ رض ـ قال رسول الله (ص) «من لا يهتم بامر المسلمين فليس منهم ومن لا يمسي ولا يصبح ناصحاً لله ورسوله ولكتابه ولامامه ولعامة المسلمين فليس منهم»، الانسان في الدولة الاسلامية في الحكومة الاسلامية هو حكومة قائمة بذاتها ولكن بمقاييس وحدود.

    ثم تتطور المعارضة إلى الموقف السلبي مثل عدم المشاركة في الاعمال الحكومية، كما جاء في الحديث «الراضي بفعل قوم كالداخل فيه معهم، وعلى كل داخل في باطل اثمان: اثم العمل به واثم الرضا به»(1). وعن كعب بن عجرة: قال: «دخل علينا رسول الله (ص) المسجد فقال: من ها هنا؟ هل تسمعون انّه يكون من بعدي امراء يعملون بغير طاعة الله فمن شركهم في عملهم واعانهم على ظلمهم فليس مني ولست منه ومن لم يشركهم في عملهم ولم يعنهم على ظلمهم فهو مني وانا منه(2). ثم تأتي مطالبة الحاكم بالعزل والتنحي عن الحكم فان ابى تتطور إلى الانتفاضة وتكون المواجهة المسلحة.

    قال الماوردي: «وإذا قام الامام بما ذكرنا من حقوق الامة فقد ادى حق الله تعالى لهم وعليهم ووجب له عليهم حقان: الطاعة والنصرة مالم يتغير حالهُ، والذي يتغير به حاله فيخرج به عن الامامة شيئان: احدهما جرح في عدالته والثاني نقص في بدنه، فلو عاد إلى العدالة لم يعد إلى الامامة الا بعقد جديد»(3).

    وقال عضد الدين الايجي: وللامة خلع الامام بسبب يوجبه(4)، وقال ابن حزم الاندلسي: «والواجب

    ______________________________________

    1- دراسات 2/236 عن نهج البلاغة.

    2- سنن النسائي 4/160 شرح السيوطي.

    3- الاحكام السلطانية للماوردي 17.

    4- المواقف في علم الكلام لعضد الدين الابجي 400.



    ان وقع شيء من الجور وان قل، ان يكلم الامام في ذلك ويمنع منه، فان امتنع وراجع الحق، واذعن للقود من البشرة أو من الاعضاء ولاقامة حد الزنا والقذف واعز عليه فلا سبيل إلى خلعه وهو ان، كما كان لا يحل خلعه، فان امتنع من انفاذ شيء من هذه الواجبات عليه ولم يراجع وجب خلعه واقامة غيره ممن يقوم بالحق لقوله تعالى:

    (تعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الاثم والعدوان).

    ولا يجوز تضييع شيء من الواجبات الشرائع(1).

    وقال امام الحرمين الجويني: «الاسلام هو الاصل والعصام.. وفي كتاب آخر له: ان الامام إذا جار وظهر ظلمه وغشه ولم يرعوا لزاجر عن سوء صنيعه فلأهل الحل والعقد التواطؤ على ردعه ولو بشهر السلاح ونصب الحروب».

    مجالات المعارضة

    يشمل اعتراض الامة على الحكومة مجالات متعددة فلا ينحصر الاعتراض على مجال واحد اذ ان مراقبة الامة تتبع تطبيق الحكومة للشريعة الاسلامية على مجالات الحياة، لذا فان مجالات المعارضة تشمل سلوك الحاكم ومدى التزامه باحكام الاسلام الخاصة بالفرد مثال ذلك اعتراض الامة على والي عثمان على الكوفة حين شرب الخمر، وعلى والي عمر على البصرة حين ارتكب الزنا. وتشمل الجانب التطبيقي في السياسة الاسلامية كاعتراض ابي ذر على توزيع الثروة واكتناز الاموال، وتشمل تعيين الولاة والامراء وقُوّاد الجيوش، كاعتراضهم على تأمير اسامة بن زيد، والتاريخ الاسلامي مليء باعتراض الامة في مختلف المجالات.
                  

العنوان الكاتب Date
الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم الليندي07-15-03, 00:32 AM
  Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم حسن الجزولي07-15-03, 03:01 AM
    Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 03:46 AM
      Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 03:51 AM
        Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 03:55 AM
          Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 03:56 AM
            Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 03:59 AM
              Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 04:03 AM
                Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 04:10 AM
                  Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 04:12 AM
                    Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 04:27 AM
                      Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 04:33 AM
                        Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 04:34 AM
                          Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 04:37 AM
                            Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 04:41 AM
                              Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 04:42 AM
                                Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 04:43 AM
                                  Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 04:44 AM
                                    Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم HOPELESS07-15-03, 04:46 AM
  Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم obay_uk07-15-03, 05:54 AM
    Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم الليندي07-15-03, 08:57 AM
      Re: الدولة الدينية أنتهت بوفاة الرسول ولا يوجد نص قرآني يحدد نظام الحكم رقم صفر07-15-03, 03:03 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de