توجهت من دوحة العرب الى مدينة دبى لحضور الحفل ,,
ولم يخذلنى الإمبراطور الحقيقى كعادته ,, حيث بدأ بالخالدة أغنية المستحيل ,
وقد أدى أداءا تفاعل معه الحضور الكثيف أيما تفاعل , أرجعنا الى عهود الأزمان
الحلوة فى بلادى ,, صوتا , ووقارا , وأداءا , ولحنا , وعزفا ,, فليحفظك الله يا أبو الورود .
علما بأنه كان من المقرر تنظيم حفل آخر بمدينة أبو ظبى , ولكنه ألغى لأسباب مجهولة ,
مما فتح المجال واسعا للأقاويل والتكهنات ,, والحقيقة لا يعلمها حتى وردى نفسه ..
|
|