نداء عاجل للاخت تراجي مصطفي وجمعية الصداقة الاسرائيلية ...

Quote: وفى قصة فاطمة عبد الرحمن احمد ما يفطر القلب حقا. عاشة فاطمة مع اسرتها بعد الحضور الى مصر فى حى حدائق المعادى وهو احد ثانى اكبر التجمعات السكنية للاجئين السودانيين بمصر وتحمل فاطمة بطاقة صفراء بالرقم 416"2005 وكحال غالب الساء اللاجئات فى مصر كانت تعمل فاطمة كجليست اطفال عند الباشمهندس عمروا رجائ احمد وفى احد الاجازات الصيفية للعام 2005 ذهبة هى واسرة رب عملها السيد عمرو رجائ الى منطقة مارينا . وقد وجدت مقتولة بعد وصولهم بيومين او ثلاثة فى حوض السباحة المهم فى الامر ان عمرو رجائ استدعى احد عمال الكهرباء الذى يعمل فى المنطقة وهو سودانى لسواء حظا المزكور عمرو رجائ قد تعمد عمرو ايهام العمال السودانى بانه يرى شئ فى حوض السباحة . فاجاب العامل انه يرى جثة شخص وعندما اقترب العامل اخبر عمرو انها فاطمة طلب عمرو رجائئ من العامل استخراج الجثه من حوض السباحة رفض العامل الامر وطلب منه احضار الشرطة وان يتم الامر تحت اشراف الشرطة وغادر المكان. وقام المهندس عمرو بعد ذلك بااستدعا احد العمال المصرين الذى قام بالامر مقابل مبلغ مادى طبعا. بعد حضور والد عمرو لسيد رجائ عطية تم اخذ الجثة الى قسم الشرطة وقام والد المدعوا عمروأ عطية بفتح محضر بالرقم 253"2005 بجوزيقسم شرطة مارينا وتم تحويل الجثة للمشرحة التى قررة فى شهادة الوفاء ان سبب الوفأ قد البحث حتى هذة اللحظة. اخطرة والدة فاطمة السيده لوشيا جوزيف ماقانج وهى تحمل بطاقة صفرء فى ذلك الحين بالرقم 2151"2005 واخطرها الموظف المسؤال عن دور المفوضية ينحصر فى اغلاق الملف فقط للمتوفى وليس هناك اى اجراء اخر يمكن اتخاذة ضد رجائ عطية او اى شخص. ولم يتم حبس او التحقيق مع عمروا رجائ حتى الان