|
Re: الزومة.. عاشر مرة.. في أي عصر نعيش!!! (Re: إسماعيل وراق)
|
الرسالة التالية من الزميل الصحفي محمود عابدين .. له التحية
Quote: الأخ أبو محمد تحية واحترما لك ولسودانيز اون لاين، متنفسنا ولو بالمتابعة في زمان ضاقت فيه بلادنا بأهلها وضاقت بهم اكثر صدور رجال ظنوا ربما انهم ورثوا الوطن وما عليه، وان من ضيقوا عليهم الخناق، وهجروا وطنهم الى حين، في زمن بدت فيها الدنيا مقبلة اليهم بخيلها وخيلائها .. ظنوا ان من هاجر قسراً تحت سيف (الصالح العام) والتشريد والتنكيل لن يعود ابدا.. ولكنهم حملوا الوطن ثقافة وتاريخاً في قلوبهم.. وجغرافية ترتسم تلالها ووديانها وشطآنها في عقولهم وانهارا من الحب تسري في عروقهم أينما ذهبوا .. التحية لكل من ضاقت به ارض المليون ميل مربع والخزي لكل من وسعت به الارض ولم تكفه حتى الان تلك النعم التي تفرد بها دون اهله واخوانه..
مشاركة في التعليق على ما اوردت من مقال اليك ما يلي:
مع (الزومة) عبد الرحمن خطوة بخطوة!!
وبين قوسين..
لن نزيد على ما كتبه
ولا نريد لأحد ان ينزلق الىكما فعل
اذن مع الرجل الرسالي (وبين قوسين) خطوة بخطوة:
هذه مفرداته: الهجوم على الزومة!!/
كان الهجوم على كاتب هذه السطور (يقول الزومة) ولا يزال هجوماً على الإسلام!! (هذه واحدة)!!
فمن أراد أن يروج لبضاعته البائرة وكتاباته الركيكة
ويلفت الأنظار الى قامته (القزمة) فما عليه الا أن يهاجم الزومة(2).
آخر هؤلاء (شيوعي عجوز).. (3)
يحاول الرجل الآن أن يقنعنا أنه ترك الشيوعية منذ العام 1960
ويحسبنا من (البلهاء) أو أننا يمكن أن ننسى عمله في صحيفة (الأيام)
مع بداية العهد المايوي الأحمر (وماذا لو في نهايته الخضراء) يوم أمم الشيوعيون الصحف وكمموا الأفواه وزجوا بالأحرار في السجون.. ولقد حدثت هذه الجرائم في 1970،
تلكم جرائم؟ لم تقترف في عهده كما يلمح!!(هذا منا بين قوسين)!! وتلكم جميعها (رابعة وخامسة وسادسة وزيادة..)
وهو بطبيعة الحال (والكلام للزومة) لا يفهم أن الكتابة بالنسبة لدعاة الاسلام هي رسالة ظللنا نؤديها
منذ كنا طلاباً في المدارس الوسطى.
(خوش رسالة كما يقول الخليجيون)!!
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ليس المسلم بطعان ولا لعان ولا فاحش ولا بذئ).
يواصل الزومة:
انني لم أكن أريد أن(أكشف) عن اسمه لأنني لا أريد أن أطوق عنقه بشرف لا يستحقه! لقد فعلت ذلك من باب (التوثيق) ليس الا. غداً نسأل: لماذا ذهب هذا الرجل الى أمريكا ولماذا جاء؟. . هكذا انتهى..
(انه لم يكن يريد ان يكشف اسمه ولكن من اين له ان يعرف كل شئ عن العجوز: لماذا سافر ولماذا عاد .. وعاد هي الأصح من جاء التي استخدمها والتي تبدو ركيكة هنا)؟؟؟ .. هل يحسبنا (فضيلته) من البلهاء كي نصدق ان من يحمل كل هذا الفجور في الخصومة لديه أدنى علاقة بمشروع رسالي؟!! لن نزيد هي مرة اولى ولن تتكرر لأقرأ له!!
محمود عابدين |
|
|
|
|
|
|
|
|
|