وتتهيأ الحركة الوطنية للإنقاذ في تشاد بقيادة إدريس ديبي للإحتفال بعيدها الـ 17 والذي سيصادف الأول من ديسمبر القادم.. وحال البلاد كما هو.. المشاع أن الثبات للأشياء وليست السياسة والإقتصاد والتنمية والفكر.. وبذلك تكون الآية قد انقلبت في الحالة التشادية وأصبح الثبات ملازما للشعب التشادي.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة