الاخ عبد الغفار وضيوفه عندنا فى الجزيرة والريف الحبيب , لوقت قريب ,,وانا صغير شهادت الفتيات البالغات يلعبن ليلا مع اترابهن من الذكور وكم حدثتنىوالدتى الله يطول عمرها,,ان الواحدة منهن لما خطبوها جابوها من حلقة اللعب اى كانت تلعب ليلا,,شليل وحرت وام الطويرا,,وقمر قمر,,وقبل ان تبداء اللعبة كانو بتسامو ,,كل اتنين بمشو يختارو اسم,,ويجو للروس,,او رؤساء التيم.. وبعبارات جميلة,,, الروس الروس, ويردو عليك حباب التروس,, من الطويل للقصير,, واحد يختار الطويل والاخر القصير البعدهم,,, من الحربة البتمشى يومين للسيف القطع جبلين.. من حجر الزلط الما بنقل للقعدة والما بتنحل وهنالك اسماء كانت تتردد على السنة السامرون ,بنات واولاد لو ذكرتها الان على المنبر ستقوم قيامتى,,, حدثنى عمى الكبير ,,وقال لى ان فلانة وفلانة كانن بلعبن معانا بالليل وكانت الواحدة منهن ينقطع رحطها ولا فينا من يرى عوراتها,,وفينا من يربطه معها وفيهن من كانت تسرح بالغنم مع الاولاد وما يمسكها الا ان يتقدم واحد لخطبتها الرجل السودانى كان معافى,,,والمراة ايضا,,,ارجعو الى حكاوى موسم الهجرة للشمال وانظرو لحكاو شخوص الرواية,,فيهم العفوية,وعدم التلكف,,
كثرة الفتاوى,,ومنظرين الدين,,دا صاح ودا غلط,,دا وراد ودا غير وارد خلق هذه النظرة التى تجدها فى بعض السودنة,,
|
|