(إن للحوار والذهن المفتوح حلاوة لا يتذوقها إلا المُحب )
كنت أتحدث لمن أكن له من متلمس من فوق مقام الحب عن قدرة اللغه وقداستها وسر أفاعيلها عندما نرتقى إلى مصافها السامق السامى وعندما تتسامى هى بمضامينها وجمال مواعينها وإشارات الزهو والإرتياح لإستجاباتنا المنفعله بسحرها عزيزى الشقلينى إن لكتابة عبدالله على إبراهيم ومنصور خالد لسحر يؤثر فما بالك فى الكتابه عن بعضهما بعضا ولكل مجساته ومباضعه وأشراطه فيا أيها الشقلينى إن السير فى درب تلك الكتابه لجمال لا يدانى ولا يضاهى كالجمال الذى نتلمسه فى عيون الآخر أو الشاهد كقول (واحدين قالوا شفنا الشافها,,,ما شفتوها يا خلانى)
عزيزى الشقلينى أنت من الذين يصنعون لهذا المنبر مكانه ومن الذين يكنون للوطن الكثير المثير الخطر فلك على جميل أفعالك الشكر ولك الود والتقدير والسلام,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
منصور
(عدل بواسطة munswor almophtah on 10-02-2007, 04:36 PM)
|
|