المهمشون.. من ظلمهم؟! دعوة للنقاش الجاد والملتزم

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-30-2024, 02:51 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة عبد الله عقيد(عبد الله عقيد)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-24-2005, 00:22 AM

sadiq elbusairy
<asadiq elbusairy
تاريخ التسجيل: 07-30-2005
مجموع المشاركات: 670

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المهمشون.. من ظلمهم؟! دعوة للنقاش الجاد والملتزم (Re: حامد بدوي بشير)

    الأخ / عقيد .......

    لك جزيل الشكر
    الحمد لله إنكم فتحتم باب النقاش مرة أخرى حتى نستبين طريقا إلى حلول بشأن المسالة القومية في السودان ، و أنني إذ اتفق مع الأخ / الصادق إسماعيل ، بشأن تبنيه لوثيقة الأخ / أبكر أدم إسماعيل فهذا حق مشروع و يجب ترسيخ هذا الفهم في النفوس ، حيث أن الديمقراطية لا تبنى فوق القهر و أسواء القهر هو القهر الفكري ، حتى و إن اختلفنا معه مائة بالمائة إلا انه إنسان من حقه أن يفكر ، و يكتب لكن يبقى أملنا أن يستوعب الطرف الأخر دوما النقاش بحيث انه إذا أقيمت الدلائل على عدم موافقة جوانب من فكره الواقع التاريخي سواءا بالنسبة لهذه المسألة أو أي مسائل أخرى ، و لا اعني أو اقتصر الحديث على شخص معين، أن يتقبل النقد و أن كان من خصم سياسي أو حتى العدو طالما انه يحمل الحقيقة ، بل لنجعل هذا ديننا جميعا و هذا في اعتقادي أول الطريق .

    أما بالنسبة لمداخلة الأخ الكريم / حامد بدوي بشير

    - اتفق معك في مسالة أن التباين العرقي و الديني هي مسالة قدرية بحتة و ليست في السودان وحده فقط بل في كل بقاع العالم حتى في الدول المستحدثة مثل أمريكا .
    - اتفق معك بان التنمية كانت و حتى الان ( لا ندري ماذا بعد السلام ) ، غير متوازنة و انه بالفعل هذا هو موروث الاستعمار الآليات و الأصنام التي تركها خلفه لضمان استمرار عدم التوازن في التنمية بل و لغرس مزيد من الأحقاد و الخلافات ، و لم يكن هذا أيضا قسم السودان وحده ، و لكن السؤال الذي اطرحه على جميع الذين يتحاملون على الشمال و على العروبة و الإسلام لماذا يحملوننا جميع أوزار هذه ( النخبة) من الأصنام و الأدوات التي تركها الاستعمار ؟ فالنظام القبلي الشمالي العربي الإسلامي اكثر تعقيدا من أن يوصف بالوحدة الواحدة فعلى سبيل المثال و ليس الحصر إن القبائل في دنقلا و في حلفا و في جميع ارض المحس ليست قبائل عربية و الجزء الذي اختلط بالعرب فنسبته إلى العربية في نظري قسرية و ليست واقعية ، بل أن بعض القبائل مثل الميجراب فاصلها اختلف فيه أن يكون حتى أفريقيا ناهيك عن عروبته ، في هذا الصدد نرجو التريث في الوصف ، و أن بعض القبائل الشمالية لا تعترف بالأخريات ، و أن نسبة التعنصر بينهم عالية جدا إلا أن ميزتهم سماحة التعايش مع الأخر هي التي جعلت هذا الانصهار الحضاري.
    - الإسلام كثقافة لم تفرض نفسها بالقوة في السودان و لم تكن يوما مارست ممارسات غير مشروعة بهذا الصدد ، وكذلك العروبة ، فالعروبة و الإسلام رغم ترادفهما إلا انهما ليسا استعمارا إنما اتصالهما بالسودان عبر التبادل الثقافي بين القبائل التي رجحت بأن اصلها زنجي-عربي ، ثم إن هذه القبائل امتزجت في الشمال كما في الغرب كما في الشرق بالقبائل المقيمة أصلا هناك ، من الناحية الأخرى تجارة الرقيق و التي ينسبها الكثيرون قسرا إلى الحضارة الإسلامية في السودان ، فذلك مخالف لحقيقة تاريخية ، و هي أن هذا النمط الاقتصادي الذي كان يدر أرباحا طائلة و خدمات بالتسخير ، هو النمط السائد في العالم القديم ، في أوربا و أفريقيا و آسيا ، و للتذكير أن سلمان الفارسي كان مملوكا من قبل أن يأتي للمدينة و سيدنا يوسف شروه بثمن بخس و كانوا فيه من الزاهدين ( وهذا نبي كريم) ، و موسى عليه السلام الذي أصلا من بلاد النوبة و يقال انه من ارض السودان بلادنا ، فالحضارة الفرعونية شاهد ثابت على ذلك ، ثم أن التاريخ الإسلامي في السودان الذي دخل كان عن طريق الطرق الصوفية و هذا ماثل في تاريخنا و هذه الطرق لم تحمل في طياتها غير الإسلام الأصيل الذي جاء به سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم و الذي كان عندما ظهر للوجود ظهر في عهد كانت العبودية و الرق نمط من أنماط التجارة السائدة في ذلك الوقت كالربا و الرهانات و بيع الخمور و غيرها ، فبلال رضي الله عنه اسمه الحبشي و ارض الحبشة لم تكن هي الحدود السياسية الحالية ، فجاء الإسلام لتحرير العبيد تدريجيا و فتح أبواب كثيرة لذلك كان يجعل بعض الكفارات إعتاق الرقاب ...الخ ، و أسرى الحرب في عهد الإسلام لم يسموا بالعبيد على غير ما كانت في الحضارات السابقة، أم كون أن قلة من هم استعملوا الرقيق في الشمال إنما كانت ممارسات إقطاعية بحتة و ليس لها علاقة بالعرق أو الدين ، تماما كأن يكون الرجل تاجرا مهما اختلفت السلعة ، فلا يتوقع أحد أن ننكر أصلنا العربي و لا إسلامنا من اجل إرضاء جزئية محدده من الصراع ، بل سنحافظ على هويتنا و نعتز بها لكن بكل الوقار الذي يضمن صفاء اخوتنا مع الأعراق و الديانات الأخرى ، أما أن ننساق خلف إدانة عنصر لعنصر و محاولة احتساب أوزار القلة الماضية على الأغلبية القائمة فذلك نفخ في بوق الفرقة .
    - و في شح التنمية ليس أهل الجنوب و لا أهل الشرق و الغرب و لا غيرهم اسواء حال منا نحن أهل الشمال ، فعلى سبيل المثال و ليس للحصر أهلنا في بربر عانوا ويلات كل الحكومات و المستعمرين ، فبربر مدينة بها مملكة عريقة ، بكل بساطة ذلك المسخ الذي اسمه صلاح كرار عندما كان يعتلي منصب وزير شئون الرئاسة ( على ما اذكر في 199) ، نفذ خطة حاقدة بان جعل بقراره السياسي هذا من بعض المدن الحية منها بربر جعلها مهمشة تماما ، حتى القطار الذي كان يقف بها لمدة نصف ساعة منع صلاح كرار بربر من ذلك بل وأمثلة كثيرة فالناس هناك يموتون في صمت من الجوع و العوز و الأمراض و لا أحد يبالي بقضيتهم ، وكل ذلك تحت راية الله اكبر ، ماذا في ظنكم سنقول للأجيال التي تسمع هذا الدجل و هي ترى شبح الموت يحلق فوق رؤوسها و يكبر فوقها الله اكبر ، أليست هذه معضلة نحن مسلمون و عرب قح و نعاني أيضا ( أليس هذا سؤال مشروع في ظل فهم سائد بين المثقفين و أنصافهم بان أبناء العرب و المسلمون هم المنعمون و أن القضية القومية هي شمال و جنوب ) ، ليس الإسلام هو المسؤول وليست العروبة هي المسئولة لكن كل الذين تعاملوا معه كأداة لمرحلة سياسية محدده ، لتمرير خطط عجفاء لا تسمن و لا تغني بل تهلك ، هل الان بهذا يحق لنا أن نرفع راية العنصرية نحن أهل بربر و كل المدن المسكونة بالموت ، أن التنمية الغير متوازية لم تصب إقليم عن أخر بل السودان في معظمه عانى و لا يزال يعاني من ذلك ، فلا يتوقع أحد أن يصدق أهالينا أن فقط الإسلام و العروبة في مجملها هم السبب في التحيز للعنصر العربي مقابل اضطهاد العناصر الأخرى ، فنحن نتجرع مرارة الكأس الذي تتجرع منه كافة العناصر الأخرى ، لذا و للخلاصة أتوقع أن تعالج المسالة القومية في إطار التنمية و احتساب ذلك على مقدار المعاناة بغض النظر عن لون البشرة أو اختلاف السحنة أو الدين فنحن لسنا اقل من أهل الجنوب و لا الشرق و لا الغرب معاناة عبر السنوات الطويلة الماضية من قبل الاستعمار البريطاني و حتى هذه اللحظة ، و للباحثين الرجوع إلى إحصائيات التنمية التي تشير إلى التدهور في التعليم و الصحة و انتشار الأمية و الأمراض ، بل الأفظع أصبحت مناطقنا تنفذ فيها عمليات دفن نفايات نووية ...الخ من هادمات الصحة البيئية و البشرية .
    - غياب الوعي لم تعد مسألة محصورة على المناطق ( المهمشة) حسب وصفكم بل على اغلب أهل السودان ، كما احب أن أضيف أن من أبناء الجنوب الذين اعتلوا مناصب حكومية عملوا على استمرارية الفقر و العوز في الجنوب لدرجة بيع مواد الإغاثة ، كما أن هناك مشاريع تنموية كثيرة خططت للجنوب تم تمويلها من قبل منظمات عربية و عالمية لرفع المستوى التعليمي و الصحي و الثقافي والاقتصادي للجنوب تم اقتسام مبالغها بين أعضاء الحكومات المتتالية من شماليون و جنوبيون .
    - المعاناة كفيلة بتوحيد المتضررين و هذا أمر ليس فيه جدال ، لكن يبقى ان هناك قوى تستخدم هذا الوضع و محاولة استثماره لتمرير خطط ضيقة المرمى ، و التي تعيق كثيرا من عمليات التنمية ، و لا سيما الأحزاب السياسية (قاطبة) و التي تزن مصالحها بميزان ابعد ما يكون من ميزان مصلحة الوطن العليا مما يجعل عملية السلام و التحول إلى الديمقراطية في خطر و طالما أن الشعب مستبعد ( مهمش) .
    - مرة أخرى الحديث عن أقلية مقابل أغلبية هذا حديث غير عادل ، فالأغلبية المزعومة هي من ضمن ثقافة الاستعمار القديم و الحديث و المستحدث ، بينما واقع الحال يغاير ذلك ، فعلى سبيل المثال الديمقراطية السابقة الثالثة كانت مخاض لتفاعل الشعب في الشمال و الشرق و الغرب وقضايا الوطن و المواطن الذي رزح فترة الستة عشر عام من التنكيل و الظلم و التجويع و التجهيل و التشريد أثناء حكومة الغير مأسوف عليه نميري ، الانتفاضة عبرت عن وحدة السودانيون في ذلك الوقت الكل يطالب بالعدالة للجميع بصوت واحد ، و لكان سيكون سودانا رائع لو أن الجميع تجردوا من ذواتهم و عاشوا تجربة الانتفاضة، بعيدا عن المصالح الحزبية الضيقة . في اعتقادي أن مطالب الانتفاضة كانت عادلة لو لا ما حدث من تقويض لها و لكانت كفيلة بان تعيد المسالة القومية إلى جحرها النتن ، و لم تبرز كقضية فراقية ، كما أن الحركات الجنوبية كسائر الأحزاب الشمالية أسهمت في إجهاضها بعدم انضمامه للانتفاضة و تأمين سير مسيرتها في الوقت الذي كانت الرياح مواتية للسلام الحقيقي .فلم يكن أهل الشمال بأقل حرصا من أهل الجنوب لتحقيق السلام إلا أن القيادات السياسية أجهضت مسيرة السلام بل الديمقراطية بأكملها و يسرت السبيل على الانقلابيون في 1989م الهيمنة بالقوة المسلحة على السلطة .

    مسائل متفرقة عاملة للتفرقة :

    - تدهور مستوى المعيشة و استئثار السلطات المتتالية و أذيالها بالثروات .
    - غياب الديمقراطية.
    - استمرار تجهيل الفرد السوداني و انخفاض مستوى التحصيل العلمي للمتعلمين و تشويه الثقافة السودانية ، و التهجير .....الخ
    - تدهور الصحة و صحة البيئة.
    - تدهور الأخلاقيات و الممارسات العقائدية.
    - النظر إلى القضية العرقية في السودان من بعد أحادى من قبل الأحزاب و لا سيما العقائدية منها.
    - غياب دراسة وطنية موحدة حيادية لتكوينات المجتمعات السودانية و تطوراتها .
    - غياب أحزاب شعبية لصيقة بهموم الشعب السوداني ، واضطرار كثير من أحزاب الفكر المستورد لسودنة أفكارها مما يجعلها مسخ ممسوخ .
    - غياب المدرسة الوطنية منذ الاستقلال ، و عناصر الوحدة الوطنية حتى في وسط الأحزاب.
    - الاختراقات الأمنية و المخابراتية المتواصلة لكل التنظيمات السياسية عبر تاريخ السودان سواءا من قبل استخبارات إمبريالية معاديه لغرز أفكار عنصرية أو بخلق منظمات للعمل على استمرارية الفرقة.

    خلاصة :

    أن المسالة القومية ساكن يحركه النمط الاقتصادي السائد ، فالمسألة القومية في نظري ليست مسألة أصيلة كليا ، كما أنها ليست عسيرة الهضم في ظل فهم دينمكيتها، و لقد ضربنا مثالا على ذلك في مقارنة القوميات المختلفة التي عاشت في العصر العباسي ( لخصوصية ما يدور مع الاكراد اليوم في العراق و الدعوة للفدرالية الانفصالية) ، و المثال الأمريكي يثبت فعلا أن التناقض الاقتصادي هو الدينمو المحرك لمسألة القومية سلبا و إيجابا ، حتى القوميات الإسلامية في أمريكا و بريطانيا استطاعت أن تنصهر إلى حد كبير ، و القضايا الفراقية لا تظهر إلا عند وقوع الظلم الاقتصادي الذي بدوره يوقع الظلم السياسي تتابعا ، فكلما كانت الفجوات الاقتصادية ضيقة كلما خمدت النعرة القومية و هذه مسالة ديناميكية يمكن الرجوع إلى كثير من الأمثلة القائمة ، أما كون أن المسالة القومية في السودان محتدمة بين شمال و جنوب لكون إن الصراع القائم بين الشمال و الجنوب لم يعطي الشماليون الفرقاء فرصة لان يتصارعوا و أيضا لعدم امتلاك الفرقاء الشماليون ثقافة الحرب المسلحة و هذا معترك أخر فثقافة الحرب لم تتجزر في الشماليون ليحاربوا بها حكومة المركز رغم إن الاختلافات العرقية لم تؤهل الشماليون الانضمام تحت مسمى عرقي واحد و هذا ما ينكره الكثيرون، و ظلت فرقتهم كامنة مستعره ، و قد بدت تتجلى الان في ما يسمى بحركات الغرب و البجا ....الخ و كل يحاول تاصيل صراعه بعنصر الفارق العرقي.....الخ !!!!!

    (عدل بواسطة sadiq elbusairy on 08-25-2005, 02:40 AM)

                  

العنوان الكاتب Date
المهمشون.. من ظلمهم؟! دعوة للنقاش الجاد والملتزم Abdulla Ageed08-04-05, 05:19 AM
  Re: المهمشون.. من ظلمهم؟! دعوة للنقاش الجاد والملتزم Abdulla Ageed08-04-05, 06:27 AM
  Re: المهمشون.. من ظلمهم؟! دعوة للنقاش الجاد والملتزم Abdulla Ageed08-04-05, 07:40 AM
  Re: المهمشون.. من ظلمهم؟! دعوة للنقاش الجاد والملتزم Abdulla Ageed08-04-05, 01:22 PM
    Re: المهمشون.. من ظلمهم؟! دعوة للنقاش الجاد والملتزم Abdulgadir Dongos08-04-05, 03:41 PM
      Re: المهمشون.. من ظلمهم؟! دعوة للنقاش الجاد والملتزم Abdulgadir Dongos08-04-05, 03:43 PM
        Re: المهمشون.. من ظلمهم؟! دعوة للنقاش الجاد والملتزم Abdulla Ageed08-05-05, 08:02 AM
          Re: المهمشون.. من ظلمهم؟! دعوة للنقاش الجاد والملتزم Abdulgadir Dongos08-05-05, 01:46 PM
  Re: المهمشون.. من ظلمهم؟! دعوة للنقاش الجاد والملتزم Abdulla Ageed08-06-05, 11:39 AM
    Re: المهمشون.. من ظلمهم؟! دعوة للنقاش الجاد والملتزم Abdulgadir Dongos08-11-05, 03:13 PM
      Re: المهمشون.. من ظلمهم؟! دعوة للنقاش الجاد والملتزم Abdulla Ageed08-13-05, 06:13 AM
      Re: المهمشون.. من ظلمهم؟! دعوة للنقاش الجاد والملتزم Abdulla Ageed08-15-05, 05:42 AM
  Re: المهمشون.. من ظلمهم؟! دعوة للنقاش الجاد والملتزم sadiq elbusairy08-11-05, 05:00 PM
    Re: المهمشون.. من ظلمهم؟! دعوة للنقاش الجاد والملتزم Abdulla Ageed08-13-05, 02:01 PM
      Re: المهمشون.. من ظلمهم؟! دعوة للنقاش الجاد والملتزم sadiq elbusairy08-13-05, 05:19 PM
        Re: المهمشون.. من ظلمهم؟! دعوة للنقاش الجاد والملتزم Abdulla Ageed08-14-05, 06:04 AM
          Re: المهمشون.. من ظلمهم؟! دعوة للنقاش الجاد والملتزم عبدالله الشقليني08-14-05, 10:58 AM
            Re: المهمشون.. من ظلمهم؟! دعوة للنقاش الجاد والملتزم sadiq elbusairy08-14-05, 02:39 PM
          Re: المهمشون.. من ظلمهم؟! دعوة للنقاش الجاد والملتزم Abdulgadir Dongos08-15-05, 01:10 PM
  Re: المهمشون.. من ظلمهم؟! دعوة للنقاش الجاد والملتزم عبدالله الشقليني08-15-05, 03:15 PM
    Re: المهمشون.. من ظلمهم؟! دعوة للنقاش الجاد والملتزم محمد اشرف08-15-05, 05:08 PM
      Re: المهمشون.. من ظلمهم؟! دعوة للنقاش الجاد والملتزم الصادق اسماعيل08-15-05, 07:04 PM
        Re: المهمشون.. من ظلمهم؟! دعوة للنقاش الجاد والملتزم sadiq elbusairy08-16-05, 06:05 PM
  Re: المهمشون.. من ظلمهم؟! دعوة للنقاش الجاد والملتزم Abdulla Ageed08-17-05, 05:26 AM
    Re: المهمشون.. من ظلمهم؟! دعوة للنقاش الجاد والملتزم Abdulgadir Dongos08-17-05, 01:06 PM
  Re: المهمشون.. من ظلمهم؟! دعوة للنقاش الجاد والملتزم passpar08-17-05, 02:10 PM
    Re: المهمشون.. من ظلمهم؟! دعوة للنقاش الجاد والملتزم sadiq elbusairy08-18-05, 04:18 PM
  Re: المهمشون.. من ظلمهم؟! دعوة للنقاش الجاد والملتزم Abdulla Ageed08-20-05, 06:20 AM
    Re: هاشم نوريت08-20-05, 08:41 AM
  Re: المهمشون.. من ظلمهم؟! دعوة للنقاش الجاد والملتزم Abdulla Ageed08-20-05, 09:02 AM
    Re: المهمشون.. من ظلمهم؟! دعوة للنقاش الجاد والملتزم هاشم نوريت08-20-05, 09:05 AM
      Re: المهمشون.. من ظلمهم؟! دعوة للنقاش الجاد والملتزم هاشم نوريت08-20-05, 09:13 AM
  Re: المهمشون.. من ظلمهم؟! دعوة للنقاش الجاد والملتزم Abdulla Ageed08-20-05, 09:45 AM
    Re: المهمشون.. من ظلمهم؟! دعوة للنقاش الجاد والملتزم هاشم نوريت08-20-05, 10:49 AM
  Re: المهمشون.. من ظلمهم؟! دعوة للنقاش الجاد والملتزم حامد بدوي بشير08-20-05, 10:35 AM
    Re: المهمشون.. من ظلمهم؟! دعوة للنقاش الجاد والملتزم الصادق اسماعيل08-20-05, 06:34 PM
    Re: المهمشون.. من ظلمهم؟! دعوة للنقاش الجاد والملتزم sadiq elbusairy08-24-05, 00:22 AM
      Re: المهمشون.. من ظلمهم؟! دعوة للنقاش الجاد والملتزم sadiq elbusairy08-26-05, 03:41 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de