نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب الزميل فتحي البحيري فى رحمه الله
وداعاً فتحي البحيري
|
Re: اللحظة الفارِقة.. أو اللعبة القذِرة (Re: عبد الله عقيد)
|
هل كان المؤتمر الوطني، وهو يوقع اتفاق نيفاشا يعلم كيف تفكر أمريكا؟ وماذا تريد بالسودان ومنه؟ مع أن ما كان معلوما ساعتها أن الحركة الشعبية، وهي تتفاوض معه وتوقع على بروتوكول وراء الآخر، كانت تدعم الحركات المسلحة في دارفور!! ومما كان معلوما ساعتها أن قيادات الحركة الشعبية كانت تصر على استمرار علاقاتها، بكل من حركات التمرد في دارفور، الدول المجاورة الداعمة لهذه الحركات، الجهات الدولية المؤيدة والداعمة لها..!! وأن الحكرة الشعبية تسعى لإحداث التغيير من الداخل، وتطبيق نموذجها المعد سلفا للسودان، وهو مشروع (السودان الجديد)..!!
ولكن هل كان بإمكان المؤتمر الوطني أن يسير في طريق غير الذي ساره؟ الظروف الداخلية والخارجية كانت تحتم عليه التوقيع على الاتفاق.. كما كانت تحتم على الحركة أيضا، ولكن هل كان الطرفان يعملان بقناعة (إيجابية) بترجيح مصلحة الوطن والمواطن على المصالح الخاصة بكل طرف منهما؟ أم أنهما كانا يمارسان (اللعبة القذرة)؟ كل بطريقته؟!!يتصل..
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
اللحظة الفارِقة.. أو اللعبة القذِرة | عبد الله عقيد | 08-28-06, 10:06 AM |
Re: اللحظة الفارِقة.. أو اللعبة القذِرة | عبد الله عقيد | 08-28-06, 10:18 AM |
Re: اللحظة الفارِقة.. أو اللعبة القذِرة | عبد الله عقيد | 08-28-06, 12:01 PM |
Re: اللحظة الفارِقة.. أو اللعبة القذِرة | عبد الله عقيد | 08-29-06, 07:46 AM |
Re: اللحظة الفارِقة.. أو اللعبة القذِرة | عبد الله عقيد | 08-29-06, 09:58 AM |
Re: اللحظة الفارِقة.. أو اللعبة القذِرة | عبد الله عقيد | 08-29-06, 10:04 AM |
Re: اللحظة الفارِقة.. أو اللعبة القذِرة | Adil Osman | 08-29-06, 02:16 PM |
Re: اللحظة الفارِقة.. أو اللعبة القذِرة | عبد الله عقيد | 08-29-06, 02:43 PM |
Re: اللحظة الفارِقة.. أو اللعبة القذِرة | عبد الله عقيد | 08-30-06, 07:11 AM |
Re: اللحظة الفارِقة.. أو اللعبة القذِرة | عبد الله عقيد | 08-30-06, 10:06 AM |
Re: اللحظة الفارِقة.. أو اللعبة القذِرة | عبد الله عقيد | 08-31-06, 08:27 AM |
Re: اللحظة الفارِقة.. أو اللعبة القذِرة | عبد الله عقيد | 09-02-06, 01:59 PM |
Re: اللحظة الفارِقة.. أو اللعبة القذِرة | عبد الله عقيد | 09-03-06, 10:41 AM |
Re: اللحظة الفارِقة.. أو اللعبة القذِرة | عبد الله عقيد | 09-04-06, 07:06 AM |
|
|
|