انقذوا الصادق المهدي من نفسه .! / عثمان مرغني -الرائ العام

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-09-2024, 10:14 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة احمد حنين(ahmed haneen)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-24-2004, 05:48 AM

lana mahdi
<alana mahdi
تاريخ التسجيل: 05-07-2003
مجموع المشاركات: 16049

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: انقذوا الصادق المهدي من نفسه .! / عثمان مرغني -الرائ العام (Re: ahmed haneen)

    ونقلا عن شبكة الامة للمعلومات والاخبار اليكم ترجمة المذكرة
    محبتى
    *****************************************************
    بسم الله الرحمن الرحيم

    16/ 11/ 2004م



    السيد/ رئيس مجلس الأمن

    السيد/ الأمين العام للأمم المتحدة



    السادة أعضاء مجلس الأمن الموقرون

    السادة المحترمون ممثلو الاتحاد الأفريقي

    والسادة المحترمون ممثلو الهيئة الحكومية للتنمية (إيقاد)



    كارثتان حاقتا بالسودان منذ استقلاله في عام 1956م عمقتا مشاكله المعهودة وخلقتا مشاكل أخرى غير معهودة هما كارثة الحرب الأهلية والحكم الشمولي الأيديولوجي. وفي اللحظة التي تهيأ فيها إجماع الرأي الوطني لتسوية كبرى تنهي الحرب الأهلية وتوسع فرص استدامة النظام الديمقراطي تم اختطاف الوطن من قبل نظام يصر على السير في الاتجاه المضاد.

    كانت الحكومة الديمقراطية هي الضحية الأولى وكانت عملية السلام التي شارفت على النجاح في 1989م هي الضحية الثانية. تحولت الحكومة إلى الاستبداد والحرب الأهلية إلى حرب دينية. ووصل الاستقطاب في السياسة والمجتمع السوداني وفي العلاقات الإقليمية والدولية منتهاه. ولكن ضغوطا داخلية وخارجية مختلفة أقنعت النظام بمراجعة أجندته الأيديولوجية وفتحت الطريق أمام تسوية متفاوض عليها لمشاكل السودان.

    ساعدت وساطة الإيقاد وخصوصا الدور الكيني مع الرافع الدولي لا سيما الأمريكي المتفاوضين السودانيين في الوصول للبروتوكولات الستة التي شكلت جوهر إعلان نيروبي يونيو 2004م.

    لقد رحب الشعب السوداني والمجتمع الدولي بهذا التطور الإيجابي نحو السلام والتحول الديمقراطي في السودان.

    تزامنت الشهور الأخيرة من مفاوضات الإيقاد مع انفجار التمرد في دارفور والذي اختارت الحكومة إخماده باللجوء لنشر قوات غير نظامية مؤلفة من عناصر مأخوذة من إثنيات معارضة للإثنيات التي قادت المعارضة المسلحة.

    استهدفت التكتيكات المطبقة في الحملة المضادة للتمرد، استهدفت المدنيين من القبائل ذات القرابة والصلة بحركتي تحرير السودان والعدل والمساواة وخلقت بالتالي مأساة إنسانية صدمت الرأي العام العالمي وتسببت في النهاية في قراري مجلس الأمن 1556 و1564.

    وجدت اتفاقية وقف إطلاق النار تحت الوساطة الشادية في أبريل الماضي وبروتوكولات القضايا الأمنية والإنسانية بوساطة الاتحاد الأفريقي والموقعة في هذا الشهر بأبوجا بين أطراف النزاع، وجدت سنداَ وطنياً ودولياً.

    لقد ساند الشعب السوداني كل هذه الخطوات في عملية السلام وقدر العمل المضني والمخلص للإيقاد لا سيما كينيا والاتحاد الأفريقي لا سيما نيجيريا والمجتمع الدولي لا سيما الولايات المتحدة والاتحاد الأوربي في جهود الوساطة التي أسهموا بها لإنجاح عملية السلام.

    لقد منح الاهتمام العظيم لمجلس الأمن لا سيما الأمين العام بكل الخطوات الساعية نحو تسوية سلمية للنزاعات السودانية وزنا أدبيا وقانونياً لعملية السلام في السودان.

    إن قرار مجلس الأمن بعقد جلسة خاصة في نيروبي هي إشارة ذات مغزى وجدت تقديرا عاليا لدى الشعب السوداني. وسوف يعزز هذا الأمر من شرعية الاتفاقات السودانية ويمكن أن يزيد فرص استدامتها.

    لقد لعبت الأمم المتحدة دورا مقدرا في إنجاح مؤتمر كل الأحزاب للديمقراطية في جنوب أفريقيا "الكونديسا" في 1992- 1993م والذي أثمر برنامجاً شاملاً ومستداماً لجنوب أفريقيا الجديدة.

    إن تحقيق استدامة اتفاقيات السلام السودانية متوقف على آلية قومية مشابهة.

    إن كعب أخيل الاتفاقيات هو اختبار التنفيذ والتطبيق.

    يمكن التوصل للاتفاقيات ثنائيا ولكنها تطبق على المستوى القومي. ولضمان الالتزام القومي بها يجب أن تكون اتفاقيات كل المجتمع السوداني وهذا لا يتحقق إلا عبر آلية المؤتمر القومي الدستوري على غرار الكونديسا بصلاحيات مراجعة وإقرار البروتوكولات الثنائية.

    1/ لماذا تستلزم بروتوكولات وساطة الإيقاد المراجعة والتصديق القوميين؟
    أ/ هناك جوانب أساسية معينة في البروتوكولات سيتم التصديق عليها دون مناقشة لأنها تشكل جزءاً من الإجماع الوطني وهي: تسوية قضية الدين والدولة، مبدأ المشاركة في السلطة، مبدأ التوزيع العادل للثروة، لا مركزية السلطة والإدارة، برنامج الحكم الديمقراطي، مبدأ فترة انتقالية لخلق أساس جديد للوحدة في السودان والاستفتاء لتمكين مواطني الجنوب لتقرير خياراتهم المستقبلية بحرية.

    ومع ذلك فإن الأغلبية الغائبة يجب إن تمكن من المراجعة والاعتراف والالتزام بالصيغ المحددة التي أوجدتها البروتوكولات.

    ب/ الأغلبية الغائبة تتحسس بشدة من بعض المواضيع في البروتوكولات ولا يمكن تجاهل موقفها والمواضيع هي:

    1. أردف بروتوكول مشاكوس انقسام البلاد الجغرافي بانقسام ديني.

    2. يشير بروتوكول قسمة الثروة فقط للثروة النفطية في الجنوب وهذه إشارة خاطئة لأنها تحرم الجنوب من المصادر الأخرى وتشجع خيارات الانفصاليين في الجنوب. إنها تشير لنسب مئوية دون أية معايير موضوعية. فالجنوب يستحق أكثر من القسمة النسبية من الثروة الوطنية وذلك لحوجته لإعادة البناء بعد الحرب ولتجسير الفجوة التنموية. إن إعطاء الجنوب نصيبه النسبي من الثروة القومية وزيادة ذلك النصيب بنسبة مئوية يبدو منطقيا ويؤمن نصيبا أكبر للجنوب ويتماشى مع المعايير الموضوعية وهذا يراعي تطلعات الجنوبيين دون خلق سابقة لمطالبات غير متناهية من قبل الأقاليم الأخرى بنسب مئوية مدعومة بقوة السلاح. يجب أن تلبي المعايير الموضوعية كل مطالب الحاضر والمستقبل.

    3. يمكن تفهم بقاء أكثر من جيش خلال الفترة الانتقالية، ولكن لا يمكن القبول بالادعاء بأن تحالف جيشين حزبيين يشكل جيشا قومياً. إن المصلحة الوطنية السودانية تقتضي وضع معايير وطنية للقوات المسلحة القومية والمضي قدما في بنائها وفق تلك المعايير.

    4. يهدف بروتوكول قسمة الثروة في الحقيقة لتكوين حكم ثنائي.

    ومن الواقعي أن يتوقع المرء أن يحتفظ الطرفان المتفاوضان لنفسيهما بنصيب الأسد. إن مثل هذا الاتفاق يمكن أن يكون مقبولاً إذا كان مصحوبا بضمان الحريات الأساسية وبتكوين قومي محدد للجنة الدستور وإصلاحات تؤسس الصفة القومية لمؤسسات الدولة وجدول محدد لانتخابات حرة ونزيهة لأجهزة الدولة التنفيذية والتشريعية.

    5. يشير بروتوكول قسمة السلطة باقتضاب مخل لمظالم الماضي. لقد عانى الشعب السوداني إذلالاً عظيماً في الماضي ولا يمكن لشيء أقل من آلية الحقيقة والمصالحة على نمط جنوب أفريقيا أن يشفي الجراح.

    6. تعاني الاتفاقيات الثنائية من اختلافات في التفسير. أفضل مكان لتصحيح هذا هو المنبر القومي.

    لماذا لا تصلح بروتوكولات وساطة الإيقاد نموذجا لحل أزمة دارفور؟
    أ‌. لأنها ستعاني من نفس العيوب المذكورة هنا.

    ب‌. هناك نوعان من المشاكل في دارفور هما: مشاكل المركز والأقاليم ومشاكل دارفورية- دارفورية.

    وإذا عولجت المشكلة الدارفورية الدارفورية على نمط بروتوكول الإيقاد فستوقد حربا أهلية لا تنتهي

    ت‌. إن للمقاومة المسلحة في دارفور قضية حقيقية يجب النظر فيها بعدالة، ولكن جوانب عديدة للأزمة الآن خلقت استقطابا إثنيا واكتسبت صفة حروب الوكالة. يجب تمثيل كل المجتمع الدارفوري والأطراف الرئيسية في حرب الوكالة في أية تسوية جادة، وكذلك القوى السياسية التي لم تشترك في المفاوضات الثنائية في قضية دارفور وهي أكثر كثيراً من مثيلاتها في الجنوب.

    ث‌. لقد قسمت بروتوكولات الإيقاد كل النسب المئوية للسلطة والثروة بين الطرفين. ونفس هذه النسبة ستخضع لتقسيم ثنائي آخر. إن مثل هذه البهلوانيات السياسية غير واقعية ولا ضرورية. يجب تقسيم كل النسبة المئوية مرة واحدة وبصورة نهائية في منبر قومي.

    ج‌. إن الاتجاه لإعطاء وزن أكبر للمجموعات المسلحة سيجعل المجتمع وبالتأكيد الأقاليم خارج السيطرة لأنه سيشجع الانقسام بين القيادة السياسية لأية مجموعة وجناحها العسكري، وسيشجع التكاثر الفطري للمجموعات العسكرية لتحقيق مكاسب سياسية. وستكون النتيجة فقدان السيطرة والفوضى.



    3) من إنهاء الحروب إلى بناء السلام وبناء الأمة:

    في هذه المرحلة الحاسمة من تاريخ السودان الحديث أدرك الشعب السوداني عبر تجربة مرة أن الخطة القومية التي اختطتها البلاد منذ 1956م تحتاج مراجعة جذرية لبناء خطة حاكمة مرجعية لبداية جديدة نحو بناء الوطن. ولا شيء أقل من هذا النداء سيكون قادرا على حل مشاكل السودان. الاتفاقيات الثنائية ضرورة لإنهاء الحروب ولكنا ليست كافية لبناء السلام ولا بناء الأوطان. إن هذا النهج الشامل يمكن أن تدعمه أو تعيقه قرارات المجتمع الدولي.
    ولمساعدة الشعب السوداني في هذا المسعى فإننا نتطلع لمجلس الأمن لإصدار قرار شامل فيما يتعلق بالسودان، قرار يلبي الجوانب الأساسية الآتية:

    أولا: مساندة الاتفاقيات الثنائية التي تم التوصل لها حتى الآن وتشجيع الأطراف المعنية على الاستمرار في مفاوضاتها للوصول لاتفاق متبادل حول النقاط المتبقية. إن مثل هذه الاتفاقيات الثنائية ضرورية لترتيبات وقف إطلاق النار وتسهيل الإغاثة الإنسانية وزيادة مساحات التنازلات المتبادلة وللتسوية التاريخية. ولكن لضمان استدامة السلام يجب إجازة هذه الاتفاقيات من قبل ممثلين للشعب السوداني في جو من الديمقراطية والحرية.

    ثانيا: الاستمرار في التحريات التي كونها القرار 1564 لمحاسبة المذنبين وتحقيق العدالة للضحايا. ولكن موضوع المصالحة الأوسع في السودان يجب تحقيقه عبر لجنة للحقيقة والمصالحة على نمط جنوب أفريقيا.

    ثالثا: المسألة الإنسانية تستدعي اهتماما أعظم. هناك الآن أعدادا كبيرة من اللاجئين والنازحين السودانيين. إن حالتهم تستدعي جهدا قوميا ودوليا عاليا لتأمين عودتهم الطوعية لأماكنهم وهذا يستدعي اتخاذ إجراءات أمنية وكذلك يستدعي وضع برنامج مكثف لإعادة التوطين والتنمية لتشجيع إعادة التوطين وتعويض الضحايا عن معاناتهم.

    أخيرا وليس آخرا:

    على مجلس الأمن في سعيه للسلام الشامل والاستقرار الديمقراطي في السودان أن يدعو الأطراف السودانية بما فيها الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني الأخرى لعقد مؤتمر دستوري لكل الأطراف لمراجعة والتصديق على البروتوكولات التي تم التوصل لها ثنائيا، ولمناقشة أجندة دارفور الشاملة ولتضمين كل قضايا النزاع المحتملة للوصول لخطة حاكمة جديدة لإعادة ميلاد السودان وتكوين حكومة قومية انتقالية ذات قاعدة عريضة لتطبيق تلك الاتفاقات وتحقيق التحول الديمقراطي نحو الحكم المدني الديمقراطي.

    إن الأمم المتحدة هي اتحاد للدول والشعوب ونسبة لتأثير الحكومات الدكتاتورية - بصف خاصة- تم تهميش الشعوب وأصبح لصوت الدول حتى ولو كانت لا تمثل شعوبها السيطرة الكاملة. أما داخل الشعوب فأصبح الاتجاه هو الاستماع للمجموعات المسلحة وهذا بمثابة مكافأة وتحفيز للعمل المسلح. صحيح أنه لا بد من إشراك أطراف النزاع في المفاوضات لإنهاء النزاع المسلح ولكن هذه الخطوة الضرورية لا بد أن تعقبها إجراءات لبناء السلام والحكم الديمقراطي الأمر الذي يتطلب مشاركة قومية.

    المجتمع الدولي منغمس بصورة كبيرة على عدة مستويات في الشؤون السودانية. هذا المجهود سيتبدد إذا حصر نفسه في مجرد دعم الاتفاقيات الثنائية التي تم التوصل إليها إلى الآن.

    إننا نتطلع لمساندة مجلس الأمن لاتفاق قومي مستدام للسلام الشامل والتحول الديمقراطي في السودان.

    لقد قررنا مواصلة البحث عن مثل هذا الاتفاق بكل الوسائل المتاحة وهذا يمثل التطلعات المشروعة للشعب السوداني.

    إننا نتطلع لمساندة مجلس الأمن لهذا المسعى القومي لصالح الشعب السوداني.
                  

العنوان الكاتب Date
انقذوا الصادق المهدي من نفسه .! / عثمان مرغني -الرائ العام ahmed haneen11-22-04, 10:49 PM
  Re: انقذوا الصادق المهدي من نفسه .! / عثمان مرغني -الرائ العام lana mahdi11-22-04, 10:54 PM
    Re: انقذوا الصادق المهدي من نفسه .! / عثمان مرغني -الرائ العام علاء الدين يوسف علي محمد11-22-04, 11:06 PM
      Re: انقذوا الصادق المهدي من نفسه .! / عثمان مرغني -الرائ العام lana mahdi11-22-04, 11:14 PM
  Re: انقذوا الصادق المهدي من نفسه .! / عثمان مرغني -الرائ العام lana mahdi11-22-04, 10:59 PM
    Re: انقذوا الصادق المهدي من نفسه .! / عثمان مرغني -الرائ العام علاء الدين يوسف علي محمد11-23-04, 00:06 AM
      Re: انقذوا الصادق المهدي من نفسه .! / عثمان مرغني -الرائ العام محمد حسن العمدة11-23-04, 00:44 AM
  Re: انقذوا الصادق المهدي من نفسه .! / عثمان مرغني -الرائ العام ahmed haneen11-23-04, 00:43 AM
    Re: انقذوا الصادق المهدي من نفسه .! / عثمان مرغني -الرائ العام علاء الدين يوسف علي محمد11-23-04, 01:40 AM
  Re: انقذوا الصادق المهدي من نفسه .! / عثمان مرغني -الرائ العام ahmed haneen11-23-04, 01:59 AM
    Re: انقذوا الصادق المهدي من نفسه .! / عثمان مرغني -الرائ العام othman mohmmadien11-23-04, 09:45 AM
      Re: انقذوا الصادق المهدي من نفسه .! / عثمان مرغني -الرائ العام jini11-23-04, 02:49 PM
  Re: انقذوا الصادق المهدي من نفسه .! / عثمان مرغني -الرائ العام AbuSarah11-23-04, 06:11 PM
    Re: انقذوا الصادق المهدي من نفسه .! / عثمان مرغني -الرائ العام AbuSarah11-24-04, 03:14 PM
  Re: انقذوا الصادق المهدي من نفسه .! / عثمان مرغني -الرائ العام ahmed haneen11-23-04, 11:24 PM
  Re: انقذوا الصادق المهدي من نفسه .! / عثمان مرغني -الرائ العام lana mahdi11-24-04, 05:48 AM
  Re: انقذوا الصادق المهدي من نفسه .! / عثمان مرغني -الرائ العام ahmed haneen11-26-04, 00:57 AM
    Re: انقذوا الصادق المهدي من نفسه .! / عثمان مرغني -الرائ العام علاء الدين يوسف علي محمد11-27-04, 01:08 AM
  Re: انقذوا الصادق المهدي من نفسه .! / عثمان مرغني -الرائ العام ahmed haneen11-27-04, 11:31 AM
    Re: انقذوا الصادق المهدي من نفسه .! / عثمان مرغني -الرائ العام علاء الدين يوسف علي محمد11-27-04, 09:41 PM
  Re: انقذوا الصادق المهدي من نفسه .! / عثمان مرغني -الرائ العام ahmed haneen11-28-04, 12:05 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de