تفسير آية الحجاب لا يخلو من الضباب .. إهداء للمبدعة تماضر شيخ الدين والجميع

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 09:29 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة احمد حنين(ahmed haneen)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-28-2006, 01:55 PM

Yaho_Zato
<aYaho_Zato
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 1124

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تفسير آية الحجاب لا يخلو من الضباب .. إهداء للمبدعة تماضر شيخ الدين والجميع (Re: Tumadir)

    قضية الحجاب هي قضية "عزل" بالدرجة الأولى.. قبل أن تكون في "ماذا نلبس" أو "مع من نختلط".. فطالما هناك قوانين من الشرع تفرض على المرأة، لكونها امرأة، شرطا معينا في الملبس وحدود الاختلاط (حتى لو كان فيه براحا أكثر مما هو عليه الآن)، فهذا يعني أن هناك نوعا من "الحجاب" ممارس عليها بقوامة الرجل، وفق تزكية الشرع الديني.. والفرق الوحيد يكون هنا في مستوى الحجاب، ولكن ليس في شرعيته..

    القضية الأساسية في موضوع الحجاب لا تكمن في الملبس ومدى حرية الحركة، وإنما تكمن في موضوع وضع المرأة، بصورة عامة، في المجتمع.. الشريعة الإسلامية لا تضع المرأة كصنو للرجل في المجتمع، وإنما كتابعة له، وكمؤتمرة بأمره.. لن يفيد المرأة اليوم أن تناقش موضوع الحجاب على حدة، في تفصيل الملبس ومستوى الاختلاط، دون أن تتطرق للقضية الأساسية، وهي قضية القوامة، أي قوامة الرجال على النساء في المجتمع، بدليل الآية الصريحة، والممارسات التي تبعتها في تاريخ السيرة، ومن ثم تبعات ذلك من تعدد الزوجات والتمثيل القانوني وغيره.. هل سيكون هناك أي انتصار للمرأة اليوم إذا استطاعت أن تثبت أن اللبس الذي يسمى اليوم "حجابا" هو أضيق من المطلوب؟ كيف سيؤثر هذا على قضية تعدد الزوجات والتمثيل القانوني للمرأة في المجتمع اليوم، على سبيل المثال؟

    في مداخلة غير هذه، في خيط آخر، جاء الآتي:
    Quote:
    الترابي لم يتعرض لموضوع القوامة في مستواه، ونصه الواضح من القرآن ((الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم))..

    لقد واجه الأستاذ محمود هذه القضية في مستواها.. حيث لا إمكانية لقيام مجتمع يتساوى فيه رجاله ونساءه بغير نسخ هذه الآية، وبغير المواجهة الصريحة للنص وإعلان أنه قد استنفد غرضه في هذه القضية.. بغير ذلك فإن ملبس المرأة وحرياتها الأخرى لن تعدو كونها عطايا من الرجل القيّم عليها في الشرع.. ما فائدة أن يسمح للمرأة بشيء من البراح في ملبسها وطريقة عيشها اليوم إذا كانت، في نهاية اليوم، لم تتمتع بهذا البراح إلا بعد سماح الرجل لها بذلك؟

    الوضع السليم لعصرنا هذا هو رفع وصاية الرجل على المرأة تماما، واستبدالها بوصاية القانون (على الرجل والمرأة سويا)، وهذا لا يكون إلا بمواجهة نصوص صريحة في القرآن، وتطبيقات موثقة في تاريخ الشريعة، تقول بغير ذلك.. مسألة الناسخ والمنسوخ هي الباب الأصيل لحل قضية المرأة والرجل في المجتمع المسلم اليوم، وهي المسألة التي لم يلجها بالفكر الجسور المتيقظ والمنهجي غير الأستاذ محمود.. وظل البعض من دعاة التجديد (ومدعيه) يحومون حول هذه القضية دون أن يبلغوا شأوا كبيرا في الأمر.. والترابي اليوم يريد أن يلحق ب"مدعي" التجديد هؤلاء (وهناك فرق بين دعاة التجديد و"مدعيه") بأقاويل قديمة - قيلت من قبل - تفتقد للنظرة الدقيقة لعلاقة النص بالتاريخ والشرع المجتمعي..

    الهندوسية الأصولية تسمح للنساء بأن يلبسن "الساري" و"الشولي"(وهو الملبس الذي يظهر من محاسن الجسد الأنثوي الكثير.. خصوصا عندما نقارنه بمواصفات الشرع الإسلامي وثقافة معظم الشعوب الإسلامية) وتسمح لهن أيضا بالاختلاط بالرجال في الطقوس التعبدية، وهناك من الهندوسيات القديسات من كان لهن أتباع كثيرين من الرجال (بمعنى أنهن كن إمامات.. حسا ومعنى).. ولكن، ورغم كل ذلك، فإن العلاقة الشرعية بين الرجل والمرأة في الهندوسية تقول بالسيطرة التامة للرجل على المرأة! وبأن الأب (ثم الزوج بعد الزواج) هو رأس المرأة وسيدها المباشر، ويملك السيادة عليها (حتى على حياتها) بصورة مباشرة، أيا كانت مكانة المرأة (دينيا أو اجتماعيا أو علميا)، وأيا كانت مكانة الرجل (كذلك).. (وهنا يمكن أن نشير للتطور العظيم في الشريعة الإسلامية حين أتت وجعلت للمراة حقوقا كانت غير موجودة البتة في الأديان السابقة لبعثة نبينا الكريم، سواءا كانت كتابية أم غيرها).. الهندوسية الأصولية تعمل بهذا التشريع منذ عهود سبقت نزول القرآن والرسالة المحمدية، ولكننا اليوم، وأمام المستوى المعاصر من حقوق الإنسان المطلوبة، لا يمكن أن نقول أن الهندوسية الأصولية تقر بحقوق المرأة، ققط لأنها سمحت لهن بارتداء "الساري" والاختلاط مع الرجال! فإن كان الترابي ومن يحاكيهم يحاولون أن يظهروا بمظهر المناصر لحقوق المرأة، فليس هذا هو الوجه الذي يجب أن يظهروا به.. المرأة اليوم يا سادة تطالب بحقها في أن تكون وصية على نفسها أمام القانون، ومن ثم لها بعد ذلك أن تقرر هي بنفسها، وفقا لمبادئها وقناعاتها، ماذا تلبس، في إطار القانون المدني الذي يكفل حرية التعبير وحرية نمط العيش للجميع (الحرية لنا ولسوانا)*..


    عبر التاريخ، بكل تأكيد، كانت هناك مجتمعات أعطت المرأة شيئا زائدا من البراح في الحركة والملبس أكثر مما أعطته لها الشريعة الإسلامية (وهذا لا يعني تلقائيا أنها كانت أفضل من الشريعة الإسلامية، فحكم الوقت هنا هو المعيار)، ولكن هذه المجتمعات، على التحقيق، لم تساو بين الرجل والمرأة، وإنما جعلت المرأة تابعة للرجل، وبصورة أفدح مما كان في الشريعة الإسلامية، خصوصا بالنسبة للمجتمعات التي سبقت الشريعة الإسلامية، أيا كانت تلك المجتمعات.. ومثال الهندوسية أعلاه من أقوى الأمثلة..

    والحديث عن التأثير الدخيل على الإسلام، من شعوب فارس وغيرها، عير التاريخ، ومن ثم فبركة الأحاديث النبوية لتخدم تلك الأغراض، هو حديث (رغم احترامي له ولنتائجه في مستوى من المستويات) لا يمكن أن يتكل عليه كل التكلان، بافتعال نظرية المؤامرة الشهيرة.. الشاهد عبر التاريخ أن معيشة النص التشريعي الديني في المجتمع لا يمكن أن تكون العكس تماما، أو أن تكون مختلقة بشكل كامل.. مثال على ذلك فإن موضوع الحجاب ووضع المرأة في جزيرة العرب كان شاهدا على نفسه.. لو سلمنا، من أجل مصلحة الجدل، أن شكل "الحجاب" المعاصر، الممعن في إبعاد المرأة عن المجتمع، لا يمت للإسلام الأصيل بصلة (ولو حتى نسبية)، فهل هذا سيعني تلقائيا أن وضع المرأة في جزيرة العرب كان أفضل مما كان في بلاد فارس وغيرها؟ لا بالطبع! فمجتمع الجزيرة العربية كان، كغيره من مجتمعات ذلك العصر، متسلطا جدا، بصفة ذكورية، على المرأة، لدرجة أن بعض الناس كانوا يئدون بناتهم خشية العار! والإسلام حين نزل على مجتمع بهذا المستوى، لا يمكن أن يكون قد غير مفهوم الناس عن المرأة (حتى مفهوم المرأة عن نفسها) بضربة واحدة، وبصورة تامة، وبعصا سحرية..

    ما أريد الخلوص إليه هو أنه، تاريخيا، لا يمكن أن نلقي بكل اللوم على عتبة الثقافات الفارسية، وغيرها، في "تغيير" وضع المرأة في الإسلام (لو سلمنا جدلا أنهم فعلا قد غيروه).. التاريخ يخبرنا أن ثقافة الشعوب الغالبة في الحروب تصبح هي السائدة، وبنسبة عليا، في المناطق المغلوبة، وليس العكس.. كما أن التاريخ يخبرنا أن الأحكام التشريعية لا يمكن أن تذوب في أي مجتمع إذا لم يكن ذلك المجتمع مستعدا، بأثر من ثقافته الموجودة قبلا، لأن يتقبل تلك الأحكام التشريعية، في مستوى من المستويات (وهذا أيضا يفسر المستوى المختلف من تطبيق الشريعة في المجتمعات الإسلامية المختلفة، كمن ذكرهم ابن بطوطة في ما نقل أعلاه، وهناك أمثلة أكثر).. الفارسيون وغيرهم ما كانوا ليتمكنوا من فرض صورة الحجاب هذه على المجتمعات الإسلامية الأخرى لو لم تكن تلك المجتمعات متهيئة ثقافيا لأن تتبنى هذه الصورة (هذا إذا سلمنا جدلا بصحة هذه الفرضية، نسبيا، كما ذكرنا من قبل)، مما يعني أن وضع المرأة في التشريع الإسلامي، وفي واقع جزيرة العرب، لم يكن بعيدا أبدا عن صورة الحجاب الغليظ الذي نرفضه اليوم وننكر نسبته للشريعة.. والحق أن وضع المرأة في الأرض كان أسوأ من هذه الصورة بكثير، والإسلام جاء وارتفع بها من ذلك الدرك إلى مصاف أعلى بكثير، في مقياس ذلك الإطار التاريخي.. كما أن الحديث عن "اختلاق الأحاديث النبوية" لا يكون لمجرد مخالفتها بعض الفهم عن بعض الكتاب، فرغم أن موضوع اختلاق الأحاديث هو موضوع وارد جدا، وله دلائله من التاريخ، إلا أن التأريخ له يبدأ قبل عهد الفرس بكثير، في ظل بدايات الدولة الأموية (وربما قبلها، بصورة أقل وأخفى)، إلا أن من الأحاديث الشريفة ما هو صحيح فعلا، وما هو قد ورد عن النبي الكريم، في ذلك الزمان، ليفسر للناس مستوى معينا من التشريع، كان هو الأصلح لزمانهم (أي التشريع).. مثلا، حديثه لأسماء بنت أبي بكر ("يا اسماء، ان المرأة اذا بلغت المحيض لم يصلح ان يرى منها الا هذا" واشار الى وجهه وكفيه) هذا الحديث أقرب للصحة منه للضعف، باعتبار نصوص القرآن وباعتبار ممارسات عملية جرت في عهد السيرة النبوية وبعده من عهد الخلفاء الراشدين.. نحن لا يمكن أن ننظر للنص اليوم بمعزل عن التطبيقات التي صاحبته عبر التاريخ، خصوصا عندما ترتبط هذه التطبيقات بالنبي الكريم، وهو الذي جاءنا النص القرآني عن طريقه (حتى أن الإيمان بالنص القرآني يقتضي الإيمان بمحمد قبل الإيمان بالقرآن، باعتبار الأولوية).. والتناول لهذه النقطة بالذات (قضية النص والواقع، وعلاقة الحديث بالقرآن) يطول، وربما لا نجد له براحا الآن وهنا..

    وللتلخيص، فقضية المرأة اليوم هي قضية "القوامة" من أساسها، وليس "الحجاب" كما يعرفه الناس اليوم.. فالحجاب أساسا (كتشريع وليس كملبس) هو أداة مساعدة في تطبيق تشريع "القوامة" مجتمعيا.. لهذا فإنه، وبأحقية القوامة نفسها، فإن الرجال كان بأمكانهم أن يفرضوا على النساء صورا من العزل عن المجتمع تفوق قرينتها في سماحة التشريع (ومعروف قصور الفقه عن سماحة الشريعة)** اعتمادا على حقهم في القوامة على المرأة، وهو حق شرعي منصوص عليه في الكتاب وفي السيرة النبوية وسيرة المرجعيات الدينية في زمانها.. مثلا، زواج المسلمة من الكتابي غير ممكن في الشريعة لا لسبب سوى لعلاقته بموضوع "القوامة" (وهو ما أخفق في الحديث عنه الترابي في تصريحاته الأخيرة، مما يفضح قصور نظره).. عمليا، لا يمكن أن تتزوج المسلمة من الكتابي طالما كانت آية القوامة قائمة، لأن هذا يعني تلقائيا قوامة غير المسلم على المسلم، وهو ما ليس له أي مجال من الصلاحية في شريعة القرن السابع (شريعة الرسالة الأولى).. لهذا، وبهذه الآلية، كان من حق رجال المسلمين حرمان نسائهم من الزواج بالكتابيين، وليس العكس، رغم عدم وجود نص صريح بتحريمه من القرآن، إذ أن النص المعتمد عليه هنا هو نص "القوامة" ولا نص سواه، وهو نص شرعي معروف.. الحل في هذا الموضوع يكمن في مواجهة نص القوامة، ومعرفة أنه قد استنفد غرضه اليوم، وصار نسخه واجبا.. هذه النقطة لم يفطن لها معظم من تحدثوا عن هذه القضية، لا لسبب سوى لضعف الرؤية التاريخية وضعف الفهم في علاقة النصوص ببعضها..

    دعونا لا نكثر الحديث اليوم عن موضوع "ماذا تلبس المرأة، ومع من تختلط"، فهذا الحديث نفسه هو من تداعيات الوصاية والقوامة على المرأة، ودعونا نتحدث عن موضوع "القوامة" اليوم، وعن أحقية المرأة في أن تكون قيمة على نفسها، كند للرجل، أمام القانون الدستوري، الذي يكفل حرية التعبير ونمط العيش للجميع، نساءا ورجالا.. دعونا نواجه هذه القضية في مستواها المطلوب، ونعيد النظر إلى نصوص صريحة في القرآن والتشريع، بمنهاج جدير ودقيق، لا ينفصل عن المعنى الديني، وهو المعنى الإنساني في أصله، من أجل حرية الإنسان وسعادته، لا تكبيله وزيادة أحزانه..

    ________________

    * Re: هل يسير الترابى على طريق الأستاذ محمود ؟؟

    ** مقولة للأستاذ محمود محمد طه.. كتاب "تطوير شريعة الأحوال الشخصية"
                  

العنوان الكاتب Date
تفسير آية الحجاب لا يخلو من الضباب .. إهداء للمبدعة تماضر شيخ الدين والجميع ahmed haneen04-28-06, 03:10 AM
  Re: تفسير آية الحجاب لا يخلو من الضباب .. إهداء للمبدعة تماضر شيخ الدين والجميع ahmed haneen04-28-06, 03:15 AM
  Re: تفسير آية الحجاب لا يخلو من الضباب .. إهداء للمبدعة تماضر شيخ الدين والجميع ahmed haneen04-28-06, 03:20 AM
  Re: تفسير آية الحجاب لا يخلو من الضباب .. إهداء للمبدعة تماضر شيخ الدين والجميع ahmed haneen04-28-06, 03:53 AM
  Re: تفسير آية الحجاب لا يخلو من الضباب .. إهداء للمبدعة تماضر شيخ الدين والجميع Yasir Elsharif04-28-06, 04:37 AM
    Re: تفسير آية الحجاب لا يخلو من الضباب .. إهداء للمبدعة تماضر شيخ الدين والجميع Tumadir04-28-06, 11:06 AM
      Re: تفسير آية الحجاب لا يخلو من الضباب .. إهداء للمبدعة تماضر شيخ الدين والجميع Yaho_Zato04-28-06, 01:55 PM
  Re: تفسير آية الحجاب لا يخلو من الضباب .. إهداء للمبدعة تماضر شيخ الدين والجميع AMNA MUKHTAR04-28-06, 02:26 PM
    Re: تفسير آية الحجاب لا يخلو من الضباب .. إهداء للمبدعة تماضر شيخ الدين والجميع humida04-29-06, 04:08 AM
      Re: تفسير آية الحجاب لا يخلو من الضباب .. إهداء للمبدعة تماضر شيخ الدين والجميع A.Razek Althalib04-29-06, 04:29 AM
  Re: تفسير آية الحجاب لا يخلو من الضباب .. إهداء للمبدعة تماضر شيخ الدين والجميع ahmed haneen04-29-06, 04:20 AM
    Re: تفسير آية الحجاب لا يخلو من الضباب .. إهداء للمبدعة تماضر شيخ الدين والجميع humida04-29-06, 06:05 AM
      Re: تفسير آية الحجاب لا يخلو من الضباب .. إهداء للمبدعة تماضر شيخ الدين والجميع humida04-30-06, 01:05 AM
  Re: تفسير آية الحجاب لا يخلو من الضباب .. إهداء للمبدعة تماضر شيخ الدين والجميع ahmed haneen04-30-06, 02:37 AM
    Re: تفسير آية الحجاب لا يخلو من الضباب .. إهداء للمبدعة تماضر شيخ الدين والجميع humida04-30-06, 06:33 AM
      Re: تفسير آية الحجاب لا يخلو من الضباب .. إهداء للمبدعة تماضر شيخ الدين والجميع معتز تروتسكى04-30-06, 08:00 AM
  Re: تفسير آية الحجاب لا يخلو من الضباب .. إهداء للمبدعة تماضر شيخ الدين والجميع ahmed haneen04-30-06, 07:50 AM
    Re: تفسير آية الحجاب لا يخلو من الضباب .. إهداء للمبدعة تماضر شيخ الدين والجميع يازولyazoalيازول04-30-06, 09:56 AM
      Re: تفسير آية الحجاب لا يخلو من الضباب .. إهداء للمبدعة تماضر شيخ الدين والجميع humida04-30-06, 10:00 AM
        Re: تفسير آية الحجاب لا يخلو من الضباب .. إهداء للمبدعة تماضر شيخ الدين والجميع يازولyazoalيازول04-30-06, 10:02 AM
          Re: تفسير آية الحجاب لا يخلو من الضباب .. إهداء للمبدعة تماضر شيخ الدين والجميع يازولyazoalيازول04-30-06, 10:09 AM
            Re: تفسير آية الحجاب لا يخلو من الضباب .. إهداء للمبدعة تماضر شيخ الدين والجميع ABDELMAGID ABDELMAGID04-30-06, 11:44 PM
              Re: تفسير آية الحجاب لا يخلو من الضباب .. إهداء للمبدعة تماضر شيخ الدين والجميع ajaj05-01-06, 04:58 AM
                Re: تفسير آية الحجاب لا يخلو من الضباب .. إهداء للمبدعة تماضر شيخ الدين والجميع ajaj05-01-06, 05:19 AM
                Re: تفسير آية الحجاب لا يخلو من الضباب .. إهداء للمبدعة تماضر شيخ الدين والجميع مدثر ابراهيم سعيد05-01-06, 05:41 AM
  Re: تفسير آية الحجاب لا يخلو من الضباب .. إهداء للمبدعة تماضر شيخ الدين والجميع المكاشفي الخضر الطاهر05-01-06, 06:42 AM
    Re: تفسير آية الحجاب لا يخلو من الضباب .. إهداء للمبدعة تماضر شيخ الدين والجميع Tumadir05-01-06, 06:47 AM
  Re: تفسير آية الحجاب لا يخلو من الضباب .. إهداء للمبدعة تماضر شيخ الدين والجميع ahmed haneen05-02-06, 03:02 AM
  Re: تفسير آية الحجاب لا يخلو من الضباب .. إهداء للمبدعة تماضر شيخ الدين والجميع ahmed haneen05-04-06, 02:33 AM
    Re: تفسير آية الحجاب لا يخلو من الضباب .. إهداء للمبدعة تماضر شيخ الدين والجميع humida05-07-06, 07:54 AM
  Re: تفسير آية الحجاب لا يخلو من الضباب .. إهداء للمبدعة تماضر شيخ الدين والجميع bushra suleiman05-07-06, 06:17 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de