و الغريبة أن بوست أستقالة عادل عبد العاطي إختفى رغم أنه كان متحضرا في لغته و متصالحا في مضمونه في آن! سلام للزميل خالد العبيد و ضيوفه. و لكن ماذا إستجد و قد إستقال الرجل على رؤوس الأشهاد ليصدر الحزب الليبرالي هذا التحذير؟
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة