الميدان .. معتقلو كجبار يروون قصة اعتقالهم

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 04:50 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة خالد العبيد(خالد العبيد)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-07-2007, 01:32 PM

بكري الصايغ

تاريخ التسجيل: 11-16-2005
مجموع المشاركات: 19331

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الميدان .. معتقلو كجبار يروون قصة اعتقالهم (Re: خالد العبيد)

    احـداث السـاعـة ( صـفحـة 3 ):

    ----------------------------------------

    أبـيـي لـغـم صـديـق ( 2 - 2 ):
    ---------------------------------------
    تـقرير: حـب اللـه:

    اوضحنا في الحلقة الماضية من
    التقرير، ان كلا طرفي النزاع لم يقدما
    دليلاً قاطعاً، من شأنه ان يحسم النزاع
    لصالح أي منهما، وفي ظل غياب
    خريطة تبين الحدود للمنطقة ، وشح
    الوثائق والمستندات ، لم يكن أمام
    لجنة الخبراء سوي اتباع استراتيجية
    تعتمد علي آلية مقارنة الروايات
    الشفهية التي قدمها كل طرف ، مع
    ما وقع تحت يد اللجنة من معلومات
    موثقة، ومسترشدة في ذات الوقت
    بالمبادئ القانونية التي تحكم ملكية
    الاراضي في المستعمرات البريطانية
    السابقة في افريقيا وقد نجحت اللجنة
    في استخدام تلك الاستراتيجية باحكام
    في فحص الادعاءات التي دفع بها
    كل طرف ، علي نحو ما نراه في هذا
    الجزء من التقرير الذي كرس في أغلبه
    للفحص المذكور.

    حـديث الشـواهـد.
    -----------------

    وبناءاً علي ما تقدم فإن رواية أهالي دينكا نوك
    الشفهية التي ادعوا فيها بأن مناطق عمودياتهم،
    وبالتالي فإن الحدود الفاصلة ، « الاضية » تمتد الي
    ينبغي أن تمتد من « الدينكا والمسيرية » بين القبيلتين
    بحيرة كيلك الي المجلد. وباخضاع هذا الادعاء
    الي الشواهد القليلة المتمثلة في خط الرحلة الذي
    سجله و-ح. براون الذي أقام في دارفور في
    حيث دون في مذكراته « ١٧٩٥ م -١٧٩٤» الفترة من
    ، ان موضع اقامة المسيرية في البركة بالقرب من
    المجلد ، اما الدينكا فمكان اقامتهم يبعد مسيرة
    خمسة أيام الي الجنوب الشرقي من البركة.
    وقد أكد مأمور النهود الاسبق رد.د.هندرسون ما
    جاء في تلك المذكرات. وأعتقد ان البقارة استوطنوا
    -١٧٦٥« المجلد في الفترة الواقعة بين عامي
    . « ١٧٧٥ م
    وبالرجوع الي كتاب العرب البقارة الذي الفه عالم
    عاش حيناً من الوقت » الانثروبولوجي ايان كينسون
    وجدت اشارة في ذلك « في مجتمع البقارة ١٩٥٠ م
    المؤلف تفيد ان المجلد مكان حل الحمر عقب
    عودة رحلتهم من بحر العرب.
    وعليه فإن اللجنة رأت بناءاً علي الشواهد الواردة
    ، ان مطالبة الدينكا بأن الحدود التي تفصلهم من
    المسيرية تقع بين المجلد وكيلك غير مؤكد وبالتالي
    يسقط حقهم في المطالبة بأن تكون حدودهم حتي
    الاضية.

    إخـتلاف سلالات.
    -----------------

    ان مطالبة المسيرية بالمنطقة المبني علي اعتبار
    ان حدودهم تقع الي الجنوب من بحر العرب
    وهي الحدود الحالية التي تفصل بين الولايتين
    ، بحر الغزال وغرب كردفان، رأت فيه اللجنة بأنه
    ادعاء غير صحيح، اذا ما قورن بأن مراعي الحمر
    « نجول » في فترة الجفاف، تتمركز بالقرب من نهر
    استناداً علي التقرير المقدم من مدير مديرية
    كردفان الاسبق واتكيس لويد عام ١٩٠٥ م اشار
    فيه ان الحمر قد نزحوا بقطعانهم الي نجول في
    موسم الجفاف . كذلك أن عملية النزوح هذه تأكدت
    في وقت لاحق من خلال تقرير آخر كتبه مأمور
    المنطقة ر.ب.بينس عام ١٩١٦ م مبيناً أن الحمر
    العجايرة درجوا مع تقلص المراعي وانحسار
    الذباب علي السعي بعيداً بمواشيهم صوب بحر
    العرب ، بحثاً عن موارد جديدة ، مما يعني للجنة ان
    توسعه مراعيهم حتي تخوم بحر العرب لم يكن الا
    قريباً، وذلك بالنظر الي تقرير الرائد تبيشر نجتون
    بصفته مسؤولاً حكومياً يشكو فيه من ورود العرب
    بمواشيهم الي مناطق بحر الغزال.
    وقالت اللجنة انه بالنظر الي هجرة المسيرية
    الي السودان والتي استقرت فيما يعرف بحزام
    السافنا ، ففي الوقت ذاته كانت اقامة دينكا نوك
    علي الاراضي حول ضفاف الانهار والمستنقعات
    مما انعكس الاختلاف البيئي واضحاً وجلياً في
    سلالات الابقار التي تعود الي كل من القبيلتين ،
    وبالتالي فإن الدلالات البيئية تؤكد عدم احتلال
    الحمر لفترة طويلة حوض النهر .
    علاوة علي أن المسيرية لم يطالبوا رسمياً طوال
    فترة الحكم الثنائي ، يضم اي منطقة جنوب بحر
    العرب متنازع عليها ، كما فعل الرزيقات عام ١٩٢٤ م
    عندما استطاعوا انتزاع حد يمتد الي مسافة ١٢
    ميلاً جنوب بحر العرب من اراضي بحر الغزال
    وضمها الي دارفور.

    أسـانيـد ضـعيـفة.
    ------------------

    كذلك رأت اللجنة ضعف السند في مقال المسيرية
    ، بتأييد من الحكومة ان دينكا نوك قدموا من جزيرة
    الزراف بأعالي النيل لاجئين معدمين منحوا حق
    التوطن والاستقرار بناء علي طلب تقدموا به
    الي ناظر الحمر. لأن الدراسة التي أجراها العالم
    هندرسون عن نزوح المسيرية تبين ان تحرك دينكا
    نوك غرباً تحت امرة كوال دينق زعيم فرع ايبور
    قد تمت قبل جيل كامل من نزوح البقارة جنوب الي
    .« ١٧٥٥ م -٧٤٥» التردة، وذلك في الفترة الواقعة بين
    وقد اثبت الابحاث التاريخية عدم وجود رابط بين
    نزوح دينكا نوك الي كردفان والحملة التي شنتها
    قبيلة النوير للتوسع شرقاً الي جزيرة الزراف في
    القرن التاسع عشر . عليه رأت اللجنة في الاسانيد
    التي تشير الي ان دينكا نوك نازحون جدد
    ضعيفة جداً، كما انه ليس هناك ما يؤكد انهم
    طلبوا حق اللجوء من ابو قرون او علي جله
    الذين كانا دائماً ما يشنان غارات علي دينكا
    نوك ودينكا توج اوائل القرن العشرين،وقد اشير
    الي أنه حتي وقت قريب كان المسيرية يتلقون
    مساعدات من دينكا نوك . كما اثبت هندرسون في
    دراساته (الناطر اروب بيونج) قد آوي اليه بعض
    الحمر الذين لم يكونوا علي وفاق مع المهدية التي
    بعثت فرقاً لتعقب خطوات المخالفين لها. وقد لاحظ
    الحاكم ما هون اثناء رحلته من الابيض الي دار
    السلطان دوب عام ١٩٠٢ م ، مدي الثراء والنعيم
    الذي يعيشه النوك في تلك الفترة مقارنة بشظف
    العيش الذي يكتنف حياة الحمر في ذلك الوقت ،
    مما عني للجنة ان الدينكا لم ينزلوا معدمين وفق
    الادعاء السابق.

    أصـول مـحافظـة.
    -------------------

    استندت لجنة الخبراء علي رواية مايكل تيبس آخر
    مأمور بريطاني لدار المسيرية التي ورد فيها علي
    الرغم من مظاهر التأثير المشترك بين القبيلتين ،
    ظل الدينكا محافظون فقط علي السمات العامة
    لثقافتهم وكانت لهم ادارتهم الخاصة ومحاكمهم ،
    لضحد ادعاء المسيرية بأن ادراج منطقة ابيي في
    دار المسيرية فيه اعتراف بأن المنطقة تعود اصلاً
    للمسيرية ، بينما التفسير الطبيعي للقرار الذي اتخذ
    عام ١٩٠٥ م باتباع ابيي الي كردفان كان القصد
    منه وضع حداً لشكوي دينكا نوك المتكررة من
    غارات ظلت تشنها عليهم جماعات من الحمر، وبذلك
    تكون الادارة قد وضعت كلا الطرفين تحت اشراف
    حاكم مديرية واحد، وقد اثبتت كلٌ من الحركة
    الشعبية والحكومة السودانية حادثة الضم المشار
    اليها . من غير ان يتحدثا عن اندماج القبيلتين أو
    ذوبان احداهما في الاخري.
    واذا كان المسيرية وحكومة السودان ادعيا
    مطالبتهما التي جاءت علي خلفية ان الدينكا كانوا
    جزءاً من المسيرية ، فإن السجلات أثبتت ان دينكا
    نوك كانوا يديرون مناطقهم بشكل منفصل ، وتأكيداً
    لذلك فقد ادرج الدينكا عام ١٩٠٨ م منفصلين عن
    العرب في قائمة الجزية التي تدفع الي مديرية
    كردفان . بالاضافة الي القيود المستقلة للدينكا
    في ميزانية كردفان لعام ١٩٣٢ م مما يوضح بشكل
    جلي ان الدينكا يدفعون ما عليهم من التزامات
    ضريبية مباشرة الي حكومة كردفان وليس عبر
    ناظر الحمر. كما أنه لم تشمل قوائم الضرائب
    الخاصة بالمسيرية منذ عام ١٩٤٠ م اياً من دينكا
    نوك. وبالرجوع الي سجلات الحكم الثنائي وجد
    ان نظام محاكم النوك كانت منفصلة عن المسيرية
    وتدار بشكل غير رسمي حتي عام ١٩٣٦ م حيث
    خصصت لهم المحكمة التي ظلت تعمل حتي بعد
    نهاية فترة الحكم الثنائي عام ١٩٥٤ حسب رواية
    مايكل تييس.

    حـقوق ثانـويـة.
    ------------------

    فيما عدا ملاحظة الرائد ويلكنسون التي ابداها عام
    ١٩٠٢ م عن ملاحظته وجود اكواخ خاصة الحمر
    مما يمكن اخذه كسبب للاعتقاد بأن للمسيرية
    الحمر مناطق استيطان دائمة، لم تجد اللجنة دليلاً
    غير ذلك يدعم مطلب المسيرية الذي بني علي
    ملكيتهم مناطق محددة شمال ابيي، وهذا ما ينافي
    طبيعتهم كعرب رحل ، يقطنون مع ابقارهم معظم
    أيام السنة. فيما عدا الحقوق الثانوية لم يفلح كلا
    طرفي النزاع في اثبات مطالبتهم بحقوق سيطرة
    التي تمتاز بخصوبة ارضها الطينية « تاما » علي
    الحابسة للماء ، ففي الوقت الذي يمارس فيه الدينكا
    حرفة صيد الاسماك قام المسيرية بزراعة القطن
    فيها كواحدة من المشاريع المدعوة من الحكومة
    اوائل عام ١٩٥٠ م.
    مـابنـي علي بـاطل فـهـو.....
    وباخضاع اطروحة الحكومة في المطالبة القائمة
    علي ان المنطقة التي ضمت الي كردفان في
    التاريخ المذكور شريط ضيق يقع في الاصل جنوب
    بحر العرب . وأن الدينكا لم يستوطنوا شمال
    النهر الا بعد ذلك القرار، علي قرينة ان نظارة
    اروب بيونغ تقع جنوب بحر العرب باعتباره الحد
    الشمالي لادارة الناظر المذكور باعتراف الحكم
    الثنائي نفسه معضدين موقفهم بوثيقتين احداها
    من ادارة الاستخبارات السودانية يعود تاريخها
    الي ١٩٠٤ م والثانية تقرير الرائد ولنكسون الذي
    قدمه اثناء رحلته ١٩٠٢ م من الابيض الي دار
    .« جانقي »
    وبالرجوع الي المعلومات التي وردت في تلك
    الخريطة، وإخضاعها الي تطبيقات الرسم البياني
    علي الخريطة حسب الاميال التي ذكرها ، تبين انه
    كان مخطئاً، وان النهر الذي اسماه بحر العرب كان
    في الواقع رقية الزرقاء، تبعاً لذلك ظهر للخبراء من
    خلال بحثهم ان ثمة خلط جغرافي كبير بين اقليمي
    بحر العرب وبحر الغزال ابان العقدين الاولين
    للحكم الثنائي مما كان سبباً للمزيد من الاخطاء،
    وعدم الدقة في تحديد معالم السودان خلال تلك
    الحقبة الزمنية المحددة . اما انتقال الاهالي الي
    المنطقة في الفترة التي تلت عام ١٩٠٥ م فكانت
    نتاجاً طبيعياً لسياسة الادارة البريطانية الحديثة
    الرامية الي تشجيع الاهالي علي الاستقرار في
    مناطقهم عقب اندحار المهدية بغرض تنميتها
    واعمارها .

    الـحكم الـملزم.
    ------------------

    وبينما سعت الحركة في الحصول علي حدود
    للمنطقة تبلغ حتي الخط ١٠ و ٣٠ دقيقة عجزت
    في إثبات أي سيطرة للدينكا شمال خط ١٠ و ١٠
    دقائق.
    عليه وبناءاً علي كل ما تقدم توصلت لجنة الخبراء
    في قرارها الملزم لطرفي نيفاشا القبول به، الي أن
    الحدود الشمالية المثبته لابيي تبلغ خط ١٠ و ١٠
    دقائق وبذلك تكون أي بقعه جنوب هذا الخط تقع
    تلقائياً ضمن حدود الجنوب، اما الاراضي الواقع
    شمال الخط المذكور وحتي حدود ١٠ و ٣٠ دقيقة،
    فللدينكا والمسيرية حق الانتفاع بها شراكة لأن
    كل فريق أثبت لنفسه حقوقاً ثانوية فيها، وتبعاً لذلك
    فإن العدل يفترض تقسيم هذه المساحة المشتركة
    بينهما مناصفة، وعليه فإن الحدود الشمالية
    القصوي لمنطقة ابيي لاتتجاوز خط ١٠ درجات
    و ٢٢ دقيقة و ٣٠ ثانية زيادة او نقصاناً ، وحدودها
    الغربية فهي حدود كردفان ودارفور المتعارف عليها
    قبل ١٩٥٦ والجنوب هو حدود مديريات كردفان بحر
    الغزال الحالي المعين في التاريخ السابق اما الشرقي
    يمتد من حدود كردفان الحالي ويتجه شمالا حتي
    يلتقي مع خط العرض ١٠ ر ٢٢ دقيقة وقد اوضحت
    اللجنة بأن ترسم الحدود الشمالية والشرقية التي
    تم تحديدها تحت اشراف فريق مساحة معني يتألف
    من ٣ خبراء، تسمي الحكومة السودانية بمعرفة
    الايقاد ، ويعاون الفريق في اداء مهامه ممثل عن
    كل من دينكا نوك والمسيرية واثنين بخلاف مؤسسة
    الرئاسة ، شريطة ان يتم ايداع اسميهما لدي الايقاد
    حتي يجازا من قبل الخبراء .
    وقد التزم فريق الخبراء بعدم اطلاع احد علي قرارهم
    قبل عرضه علي مؤسسة الرئاسة التي عهدت اليهم
    بدراسة النزاع وتقديم رأي نهائي ملزم للطرفين، وقد
    وافقهم علي التزامهم هذا الجنرال سوميويا الممثل
    الخاص للايقاد .

    قبـل الخـاتمـة.
    ------------

    بقي نشير الي ان السيد ن د .د هندرسون اورد
    في كتابه مذكرات في تاريخ بقاري غرب كردفان سنة
    ٩٣٥ عبارة تقول (( لابد من الاشارة هنا الي ان موقع
    دينكا نوك بوصفها منطقة صديقة بين الحمر وبحر
    الغزال قد برهنت بأنها ذات قيمة في الحفاظ علي
    الاحاسيس الطيبة ومنع الاحتكاك . وعلي الرغم من
    صعوبة تحديد حدودها يكون من الخطأ السياسي
    ضمهم الي اقليم اخر علي اساس قبلي ، فمثل هذا
    المقترح يجب ان ينظر نزولاً عند رغبة دينكا نوك او
    في حالة تغول الحمر عليهم .))
    ليت الحركة الشعبية تدرك مغذي حديث هندرسون
    وليت المؤتمر الوطني يدرك ان منطقة ابي كانت
    وستظل جسر تواصل بين الشمال والجنوب وان
    الهدف من الترسيم تقاسم الثروة والسلطة وتقرير
    المصير . لان عيون اهل السودان ترنو الي الوحدة.
    ولا يرقي الي يقيننا شك بأن المسيرية والدينكا الذين
    استطاعوا بحكنة ادراتهم الاهلية في اوقات عديدة
    تجاوز ازمات كادت ان تعصف بتعايشهم السلمي
    الذي بنوه بتضحايات عظيمة ، بأمكانهم ان يحافظوا
    علي ذلك التعايش وتطويره الي حد الاندماج ، اذا
    ترك لهم الخيار من غير تدخلات خارجية من هذا
    الطرف او ذاك كأن ميراثنا من الجوديات ومجالس
    الصلح قد احدب عطاؤها ومع ذلك نقول ان موارد
    المنطقة من الثروات المخبوءه والظاهرة هي ملك
    لاهل السودان جميعاً الانتفاع بها بهذا فقط يمكن ان
    نطمئن الي ان ابيي لغم صديق لاينفجر الا في وجه
    اعداء السودان الموحد والانفصاليين من الطرفين .
                  

العنوان الكاتب Date
الميدان .. معتقلو كجبار يروون قصة اعتقالهم خالد العبيد11-07-07, 09:24 AM
  Re: الميدان .. معتقلو كجبار يروون قصة اعتقالهم بكري الصايغ11-07-07, 12:59 PM
  Re: الميدان .. معتقلو كجبار يروون قصة اعتقالهم بكري الصايغ11-07-07, 01:12 PM
  Re: الميدان .. معتقلو كجبار يروون قصة اعتقالهم بكري الصايغ11-07-07, 01:32 PM
  Re: الميدان .. معتقلو كجبار يروون قصة اعتقالهم بكري الصايغ11-07-07, 01:46 PM
  Re: الميدان .. معتقلو كجبار يروون قصة اعتقالهم خالد العبيد11-07-07, 09:25 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de