عربون محبة..خارج عن سياق الأركيولوجيا (او بريك للمتابعة و كده).. فنحن من نفر تخرجه عن الوطن كلمة..تقتله كلمة..تحييه كلمة..ترجعه كلمة.. فعلى هذه السفوح المطمئنة.. نحن قاتلنا سنينا و اقتتلنا.. نحن سجلنا التآلف في انفعالات الأجنة..
فما الذي يجعلني ابدو حزينا ، حين ارتاد التسكع في مرايا وجنتيك؟..
كبر ــــــــــــــــــــــــــ
تحية للشاعر السوداني الشاب محمد عبد الله شمو..اينما كان..كيفما كان..!
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة