حُوَر ومطمورة وطاقة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 02:44 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة امانى عبد الجليل(الجندرية)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-12-2007, 02:28 PM

Adil Osman
<aAdil Osman
تاريخ التسجيل: 07-27-2002
مجموع المشاركات: 10208

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حُوَر ومطمورة وطاقة (Re: الجندرية)

    سلامات يا جندرية يا فنجرية. والتحيات للوالدة الفصيحة والحكاءة. بحثت فوجدت. هاكى ما وجدت. قد تجدين فيما وجدت إجابة لموجدة السؤال..
    __________

    حور
    حور: الحَوْرُ: الرجوع عن الشيء وإِلى الشيء، حارَ إِلى الشيء وعنه
    حَوْراً ومَحاراً ومَحارَةً وحُؤُورواً: رجع عنه وإِليه؛ وقول العجاج:
    في بِئْرِ لا حُورٍ سَرَى وما شَعَرْ
    أَراد: في بئر لا حُؤُورٍ، فأَسكن الواو الأُولى وحذفها لسكونها وسكون
    الثانية بعدها؛ قال الأَزهري: ولا صلة في قوله؛ قال الفرّاء: لا قائمة في
    هذا البيت صحيحة، أَراد في بئر ماء لا يُحِيرُ عليه شيئاً. الجوهري: حارَ
    يَحُورُ حَوْراً وحُؤُوراً رجع. وفي الحديث: من دعا رجلاً بالكفر وليس
    كذلك حارَ عليه؛ أَي رجع إِليه ما نسب إِليه؛ ومنه حديث عائشة: فَغَسلْتها
    ثم أَجْفقتها ثم أَحَرْتها إِليه؛ ومنه حديث بعض السلف: لو عَيَّرْتُ
    رجلاً بالرَّضَعِ لخشيتُ أَن يَحُورَ بي داؤه أَي يكونَ عَلَيَّ مَرْجِعُه.
    وكل شيء تغير من حال إِلى حال، فقد حارَ يَحُور حَوْراً؛ قال لبيد:
    وما المَرْءُ إِلاَّ كالشِّهابِ وضَوْئِهِ،
    يِحُورُ رَماداً بعد إِذْ هو ساطِعُ
    وحارَتِ الغُصَّةُ تَحُورُ: انْحَدَرَتْ كأَنها رجعت من موضعها،
    وأَحارَها صاحِبُها؛ قال جرير:
    ونُبِّئْتُ غَسَّانَ ابْنَ واهِصَةِ الخُصى
    يُلَجْلِجُ مِنِّي مُضْغَةً لا يُحِيرُها
    وأَنشد الأَزهري:
    وتِلْكَ لَعَمْرِي غُصَّةٌ لا أُحِيرُها
    أَبو عمرو: الحَوْرُ التَّحَيُّرُ، والحَوْرُ: الرجوع. يقال: حارَ بعدما
    كارَ. والحَوْرُ: النقصان بعد الزيادة لأَنه رجوع من حال إِلى حال. وفي
    الحديث: نعوذ بالله من الحَوْرِ بعد الكَوْرِ؛ معناه من النقصان بعد
    الزيادة، وقيل: معناه من فساد أُمورنا بعد صلاحها، وأَصله من نقض العمامة بعد
    لفها، مأْخوذ من كَوْرِ العمامة إِذا انقض لَيُّها وبعضه يقرب من بعض،
    وكذلك الحُورُ، بالضم. وفي رواية: بعد الكَوْن؛ قال أَبو عبيد: سئل عاصم
    عن هذا فقال: أَلم تسمع إِلى قولهم: حارَ بعدما كان؟ يقول إِنه كان على
    حالة جميلة فحار عن ذلك أَي رجع؛ قال الزجاج: وقيل معناه نعوذ بالله من
    الرُّجُوعِ والخُروج عن الجماعة بعد الكَوْرِ، معناه بعد أَن كنا في
    الكَوْرِ أَي في الجماعة؛ يقال كارَ عِمامَتَهُ على رأْسه إِذا لَفَّها، وحارَ
    عِمامَتَهُ إِذا نَقَضَها. وفي المثل: حَوْرٌ في مَحَارَةٍ؛ معناه نقصان
    في نقصان ورجوع في رجوع، يضرب للرجل إِذا كان أَمره يُدْبِرُ. والمَحارُ:
    المرجع؛ قال الشاعر:
    نحن بنو عامِر بْنِ ذُبْيانَ، والنَّا
    سُ كهَامٌ، مَحارُهُمْ للقُبُورْ
    وقال سُبَيْعُ بن الخَطِيم، وكان بنو صُبْح أَغاروا على إِبله فاستغاث
    بزيد الفوارس الضَّبِّيّ فانتزعها منهم، فقال يمدحه:
    لولا الإِلهُ ولولا مَجْدُ طالِبِها،
    لَلَهْوَجُوها كما نالوا مِن الْعِيرِ
    واسْتَعْجَلُوا عَنْ خَفِيف المَضْغِ فازْدَرَدُوا،
    والذَّمُّ يَبْقَى، وزادُ القَوْمِ في حُورِ
    اللَّهْوَجَة: أَن لا يُبالغ في إِنضاج اللحم أَي أَكلوا لحمها من قبل
    أَن ينضج وابتلعوه؛ وقوله:
    والذم يبقى وزاد القوم في حور
    يريد: الأَكْلُ يذهب والذم يبقى. ابن الأَعرابي: فلان حَوْرٌ في
    مَحارَةٍ؛ قال: هكذا سمعته بفتح الحاء، يضرب مثلاً للشيء الذي لا يصلح أَو كان
    صالحاً ففسد. والمَحارة: المكان الذي يَحُور أَو يُحارُ فيه. والباطل في
    حُورٍ أَي في نقص ورجوع. وإِنك لفي حُورٍ وبُورٍ أَي في غير صنعة ولا
    إِجادة. ابن هانئ: يقال عند تأْكيد المَرْزِئَةِ عليه بِقِلَّةِ النماء: ما
    يَحُور فلان وما يَبُورُ، وذهب فلان في الحَوَارِ والبَوَارِ، بفتح
    الأَول، وذهب في الحُورِ والبُورِ أَي في النقصان والفساد. ورجل حائر بائر،
    وقد حارَ وبارَ، والحُورُ الهلاك وكل ذلك في النقصان والرجوع. والحَوْرُ:
    ما تحت الكَوْرِ من العمامة لأَنه رجوع عن تكويرها؛ وكلَّمته فما رَجَعَ
    إِلَيَّ حَوَاراً وحِواراً ومُحاوَرَةً وحَوِيراً ومَحُورَة، بضم الحاء،
    بوزن مَشُورَة أَي جواباً.
    وأَحارَ عليه جوابه: ردَّه. وأَحَرْتُ له جواباً وما أَحارَ بكلمة،
    والاسم من المُحاوَرَةِ الحَوِيرُ، تقول: سمعت حَوِيرَهما وحِوَارَهما.
    والمُحاوَرَة: المجاوبة. والتَّحاوُرُ: التجاوب؛ وتقول: كلَّمته فما أَحار
    إِليَّ جواباً وما رجع إِليَّ خَوِيراً ولا حَوِيرَةً ولا مَحُورَةً ولا
    حِوَاراً أَي ما ردَّ جواباً. واستحاره أَي استنطقه. وفي حديث علي، كرم الله
    وجهه: يرجع إِليكما ابنا كما بِحَوْرِ ما بَعَثْتُما بِه أَي بجواب ذلك؛
    يقال: كلَّمته فما رَدَّ إِليَّ حَوْراً أَي جواباً؛ وقيل: أَراد به
    الخيبة والإِخْفَاقَ. وأَصل الحَوْرِ: الرجوع إِلى النقص؛ ومنه حديث عُبادة:
    يُوشِك أَن يُرَى الرجُل من ثَبَجِ المسلمين قُرَّاء القرآن على لسان
    محمد، صلى الله عليه وسلم، فأَعاده وأَبْدَأَه لا يَحُورُ فيكم إِلا كما
    يَحُور صاحبُ الحمار الميت أَي لا يرجع فيكم بخير ولا ينتفع بما حفظه من
    القرآن كما لا ينتفع بالحمار الميت صاحبه. وفي حديث سَطِيحٍ: فلم يُحِرْ
    جواباً أَي لم يرجع ولم يَرُدَّ. وهم يَتَحاوَرُون أَي يتراجعون الكلام.
    والمُحاوَرَةُ: مراجعة المنطق والكلام في المخاطبة، وقد حاوره.
    والمَحُورَةُ: من المُحاوَرةِ مصدر كالمَشُورَةِ من المُشاوَرَة كالمَحْوَرَةِ؛
    وأَنشد:
    لِحاجَةِ ذي بَتٍّ ومَحْوَرَةٍ له،
    كَفَى رَجْعُها من قِصَّةِ المُتَكَلِّمِ
    وما جاءتني عنه مَحُورَة أَي ما رجع إِليَّ عنه خبر.
    وإِنه لضعيف الحَوْرِ أَي المُحاوَرَةِ؛ وقوله:
    وأَصْفَرَ مَضْبُوحٍ نَظَرْتُ حَِوارَهُ
    على النَّارِ، واسْتَوْدَعْتُهُ كَفَّ مُجْمِدِ
    ويروى: حَوِيرَه، إِنما يعني بحواره وحويره خروجَ القِدْحِ من النار أَي
    نظرت الفَلَجَ والفَوْزَ.
    واسْتَحار الدارَ: اسْتَنْطَقَهَا، من الحِوَارِ الذي هو الرجوع؛ عن ابن
    الأَعرابي.
    أَبو عمرو: الأَحْوَرُ العقل، وما يعيش فلانٌ بأَحْوَرَ أَي ما يعيش
    بعقل يرجع إِليه؛ قال هُدْبَةُ ونسبه ابن سيده لابن أَحمر:
    وما أَنْسَ مِ الأَشْياءِ لا أَنْسَ قَوْلَها
    لجارَتِها: ما إِن يَعِيشُ بأَحْوَرَا
    أَراد: من الأَشياء. وحكى ثعلب: اقْضِ مَحُورَتَك أَي الأَمر الذي أَنت
    فيه.
                  

العنوان الكاتب Date
حُوَر ومطمورة وطاقة الجندرية08-12-07, 11:35 AM
  Re: حُوَر ومطمورة وطاقة إسماعيل وراق08-12-07, 11:41 AM
    Re: حُوَر ومطمورة وطاقة محمد النعمان08-12-07, 11:49 AM
      Re: حُوَر ومطمورة وطاقة الجندرية08-12-07, 11:57 AM
    Re: حُوَر ومطمورة وطاقة الجندرية08-12-07, 03:32 PM
  Re: حُوَر ومطمورة وطاقة انعام عبد الحفيظ08-12-07, 11:56 AM
    Re: حُوَر ومطمورة وطاقة Nadia Elsir08-12-07, 12:14 PM
      Re: حُوَر ومطمورة وطاقة الجندرية08-13-07, 10:48 AM
    Re: حُوَر ومطمورة وطاقة الجندرية08-13-07, 08:53 AM
  Re: حُوَر ومطمورة وطاقة قرشـــو08-12-07, 12:07 PM
    Re: حُوَر ومطمورة وطاقة طلال عفيفي08-12-07, 01:06 PM
  Re: حُوَر ومطمورة وطاقة حمزاوي08-12-07, 01:17 PM
  Re: حُوَر ومطمورة وطاقة Adil Osman08-12-07, 02:28 PM
  Re: حُوَر ومطمورة وطاقة Alshafea Ibrahim08-12-07, 04:46 PM
  Re: حُوَر ومطمورة وطاقة الملك08-12-07, 05:07 PM
  Re: حُوَر ومطمورة وطاقة معتصم دفع الله08-12-07, 06:17 PM
  Re: حُوَر ومطمورة وطاقة أبوذر بابكر08-13-07, 11:08 AM
    Re: حُوَر ومطمورة وطاقة Osman Musa08-13-07, 03:03 PM
  Re: حُوَر ومطمورة وطاقة الجندرية08-18-07, 05:30 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de