هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 00:48 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-21-2007, 03:54 PM

سفيان بشير نابرى
<aسفيان بشير نابرى
تاريخ التسجيل: 09-01-2004
مجموع المشاركات: 9574

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ (Re: Gafar Bashir)


    تحية طيبة للجميع ..
    سلامي يا جعفر وتقديري ..
    أرسل لي صديقنا تجاني الحاج هذه المداخلة اسهاماً منه في الحوار في هذا الموضوع ، طالباً أن انقلها لك وللجميع .
    هذا هو نص اضافته :-


    Quote: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان؟؟؟؟

    باعدت الأيام بيني وبين الصديق جعفر بشير منذ آخر مرة إلتقينا فيها بديوم بحري، وقد علمت قبل فترة حيث أقيم، أنه "إغترب للسعودية" وتزوج بعد ذلك بمدة، مقتفياً بذلك طريق الأسلاف. لكنني دهشت إثناء متابعتي لكتاباته بالمنبر الحر ووجدت كم أنها تقدمت كثيراً قياساً على أوضاع وظروف الإغتراب.

    أنا ليست لي عضوية بالمنبر، وهذا لأسباب يطول شرحها، لذلك تأتي مشاركاتي متباعدة ونادرة. لكني أتابع الحوارات التي تدور في المنبر، وقد لفت نظري الموضوع الذي طرحه الأخ جعفر في هذا البوست وقررت أن أساهم برأي فيه. قرأت تقريباً معظم المداخلات التي تمت حوله ووجدت أنه من الصعب حصرها جميعاً والتعقيب عليها، لذلك رأيت أنه من الأصوب أن أضع رأي مباشرة.

    صلاحية الإسلام لكل زمان ومكان... والفخ المنهجي(!)
    الإجابة على سؤال "هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان" بالنفي أو الإيجاب يترتب عليه موقفين متناقضين تماماً إذا كنا نتحرك من أرضية دينية سلفية أثناء البحث عن الإجابة. فالإيجاب يضع الفرد في خانة الإيمان، والنفي في خانة عدم الإيمان وربما الطعن في الديانة. وبالتالي تناولي لهذا الموضوع سينطلق من أرضية مختلفة تماماً، ليس من باب الهروب من مواجهة السؤال في صيغته هذه ـ كما قد يراه البعض ـ وإنما لأن القضية حقاً مختلفة، وهو ما أوقع الحوار بالمنبر في حلقة نقاش لولبية.

    الإسلام هو دين، وهذه حقيقة تثبّتها المنظومة المرجعية الإسلامية نفسها: [[ اليوم أكملت لكم دينكم، وأتممت عليكم نعمتي، ورضيت لكم الإسلام دينا]]. وعندما نعرّف الدين أو الأديان عموماً، فإننا نقول أنها بالأساس إعتقاد، أو إيمان، مرتبط بتعاليم وطقوس أو شعائر معينة تميّز هذا الدين عن ذاك. والقاعدة هنا هي هذا الإعتقاد والإيمان، فإنت إيما تؤمن أو لا تؤمن، وبالتالي تكون أما داخل هذا النظام الديني أو خارجه، ففي حالة الإسلام مثلاً(أركان الإيمان المعروفة والتي يجب أخذها كما هي، مربوطة بأركان الإسلام الشهادة، الصلاة، الصوم، الزكاة الحج في الجانب الطقوسي أو الشعائري)، في المسيحية (الإيمان بالأب والإبن والروح القدس، وأداء الصلاة في الجانب الشعائري). عليه؛ فإن مسألة "الإيمان" هي التي تعطي لهذا الدين أو ذاك المعنى الحقيقي له كدين، وهذه قضية ـ أعني مسألة العلاقة الأيمان/الإعتقاد والدين ـ أتمنى أن يسعفني الزمن لمعالجتها لاحقاً.

    وحتى لا نخرج من صلب الموضوع فإن القول بصلاحية الإسلام ـ كدين ـ لكل زمان ومكان ومن هذا المنطلق، وإنطلاقاً من مفهوم الإعتقاد/الإيمان، لا أجد تناقض، لأن إعتقاد الإنسان ومفهوم الإيمان بوجود الله (خالق) جوهرياً لم يتغير(راجع كثير من الأديان ستجد أنها تجمع على وجود خالق للكون والذي لم يتغير تصورهم له في ذهنهم عبر مختلف العصور ـ فكرة التوحيد). أما الجانب الطقوسي، فما زلنا نقراء في صلواتنا نفس السور ونمارس نفس الشعائر والطقوس، وهي نفسها التي يمارسها جميع المسلمين بإختلافات بسيطة هنا وهناك وعبر الحقب التاريخية المختلفة. عليه؛ إذا كنا نتحدث عن الصلاحية بهذا المعني، فليس هناك تناقض للمقولة مع الواقع التاريخي، إستناداً على مبدأ الثبات.

    أما إذا كنا نعني صلاحية الإسلام في جانب المعاملات فهذا أمر يختلف، ومن الصعب بمكان الحديث عن صلاحية لكل زمان ومكان. لأن المعاملات تعني الحياة اليومية، وهذه تتغير تبعاً لتغير الزمكان والنظم الإجتماعية والمكونات المعرفية. لذلك أجد أن طرح السؤال منذ البداية كان به خلل منهجي، إذ لم يفصل ما بين الطبيعة الإعتقادية للإسلام كدين، وللإسلام كمعاملات.

    فالحقل الأول إطلاقي لا يمكن محاكمته بالنظم المعرفية لأن الإيمان أو الإعتقاد لايستلزم ضرورة البراهين العقلية لأنه غير خاضع للقياس، وأي محاولة للزج بالأسس والقواعد العقلية في دعم قضية الإيمان أو نفيها تعتبر تلفيقاً يحرج إيمان الفرد بدلاً من أن يدعمه(كما يحدث في كثير من البرامج التلفزيونية التي تحاول الربط ما بين العلم والإيمان).

    الحقل الثاني نسبي متغير، وبالتالي خاضع لشروط المعقولية والمعرفة ويجب أن يحاكم بها. لذلك أقول أن طرح السؤال بصيغته المبهة تلك، أما أنه لجهل أو تجاهل لحقائق وبديهيات ومسلمات الدين نفسه، أو لأغراض سياسية، والأخيرة هي الأرجح. وعندما نتحدث عن الخضوع لشروط المعقولية نعني المحاكمات العقلية. غير أننا نجد إن المأزق الذي أدخل فيه رواد الفكر السلفي الدين، أنهم ألغوا العقل تماماً وسدوا الطريق أمامه بإعتمادهم على منهجية النقل في تفسير النصوص الدينية، والتي لاتعنى كثيراً بمحتوى المنقول بل تعتمد على معيار أن فلان عرف عنه الصدق لذا يجب الأخذ براويته أو فلان عرف عنه الكذب، فلا يؤخذ منه (مبدأ التجريح). وهنا تتناقض الصلاحية تماماً مع الواقع الموضوعي طالما أن المنقول يأتي إلينا وهو يحمل راسب من وجهة نظر زيد من الناس مسقطة عنه كافة عوامل التأثيرات الإجتماعية والنفسية ومواقفه الأيديولوجية. ومحاولة تطبيقه في الوقت الراهن وقع الحافر بالحافر(نقل الحاضر إلى الماضي، أو تمثل الماضي في الحاضر). وهنا وعند إكتشاف حجم المسافة ما بين الحاضر الماثل والماضي المستعاد، تصاب قضية الصلاحية في الصميم وتبدأ التفسيرات الأيديولوجية البحتة.

    فإذا سألنا أنفسنا متى طرحت مقولة "أن الإسلام صالح لكل زمان ومكان"، نجد أنها ترجع لقرون، وبالتالي وقياساً على حجم المعرفة الإنسانية في ذلك التاريخ والآن، نجد أنه من الضرورة أن نراجع هذه المقولة مرة أخرى. فإلإدراك المعرفي في ذلك التاريخ كان يعتمد على الأديان والأسطورة متبعاً الإيمان والإعتقاد كمنهجية لتناول المعرفة، خاصة في الحقل السيسيولوجي الذي نشأ فيه الإسلام(الجزيرة العربية)، لذلك كان من البديهي التسليم بهذه المقولة.

    وحالياًَ نلاحظ أن هذه المقولة ترددها دائماً التيارات الإسلامية السلفية ذات الطابع والنشاط السياسي، رابطة ربطاً محكماً بينها وبين مقولات أخرى تشكل العمود الفقري للآيديولوجيا الدينية: صلاح الدين لكل زمان ومكان، والإسلام دين ودينا، والإسلام هو الحل لكل مشاكل الحياة... والمقولات الفرعية الأخرى. وعندما نضع هذه المقولات في مقابلات نجد:

    الإسلام ـــــ دين/دنيا
    الإسلام ـــــ زمان/مكان.
    الإسلام ـــــ حل لكل المشاكل.

    نلاحظ هنا أن الإسلام (كدين) هو طرف يتم منه إشتقاق المقابلات في الجانب الأيسر بإستخدام اللغة، وهي اللغة العربية في حالة الإسلام. وبمرور الوقت نلاحظ أن الجانب الأيسر (المشتق)، ينمو ويتطور حتى يصبح هو ـ أويكاد ـ ديناً وإعتقاداً في ذاته مساوٍ تماماً في درجة القداسة للدين نفسه. وهذا ما جعلنا نطلق عليها الآيديولوجيا الدينية فصلاً لها عن جوهر الدين كإعتقاد.

    عليه؛ فإن التيارات الإسلامية وفي تمسكها بضرورة إرتباط الطرفين، تدرك جيداً أن المسألة بالنسبة لها مسألة حياة أو موت، لأن إستمراريتها رهينة بمدى قوة هذه الرابطة، لأنها هي التي توفر لها المشروعية ـ أو هكذا يتخيلون ـ في حلبة الصراع السياسي وجني المكاسب المادية، وهذا هدف سياسي بالأساسي.

    إن السؤال الأول [[صلاحية الإسلام لكل زمان ومكان]] يجب أن يخضع لهذا الفصل المنهجي، وإعادة طرحه من جديد وفقاً لهذا الأساس حتى لا يتحول إلى سلاح إرهابي يتكسب من ورائه من يريدون له ذلك، من نعيم الدنيا على حساب إيمان الآخرين بربهم وخالقهم. إننا عندما نفعل ذلك سوف يتكشف لنا إلى أي مدى فقيرة هي هذه الحركات.

    التجاني الحاج
                  

العنوان الكاتب Date
هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Gafar Bashir05-17-07, 11:17 AM
  Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ عوض محمد احمد05-17-07, 11:31 AM
    Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Gafar Bashir05-17-07, 03:45 PM
  Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Mohammed Elhaj05-17-07, 03:57 PM
    Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Muhib05-17-07, 04:07 PM
      Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ تاج السر حسن05-17-07, 04:13 PM
        Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Gafar Bashir05-17-07, 05:21 PM
      Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ waw05-17-07, 04:20 PM
        Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Gafar Bashir05-17-07, 05:39 PM
      Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Frankly05-17-07, 05:01 PM
      Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Gafar Bashir05-17-07, 05:18 PM
    Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Gafar Bashir05-17-07, 05:09 PM
  Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Elbagir Osman05-17-07, 04:37 PM
    Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Gafar Bashir05-17-07, 05:53 PM
  Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Frankly05-17-07, 04:44 PM
  Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ kamalabas05-17-07, 04:54 PM
  Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ kamalabas05-17-07, 05:06 PM
    Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Gafar Bashir05-17-07, 05:16 PM
  Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ kamalabas05-17-07, 05:23 PM
  Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Frankly05-17-07, 05:31 PM
  Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Elbagir Osman05-17-07, 05:34 PM
    Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ محمد المختار الزيادى05-17-07, 07:53 PM
  Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ kamalabas05-17-07, 06:01 PM
    Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ معتز القريش05-17-07, 06:31 PM
      Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Gafar Bashir05-17-07, 07:22 PM
        Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Frankly05-17-07, 08:48 PM
          Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Gafar Bashir05-18-07, 06:54 PM
            Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Frankly05-18-07, 07:22 PM
              Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Gafar Bashir05-19-07, 11:05 AM
                Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Frankly05-19-07, 11:49 AM
      Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Gafar Bashir05-17-07, 07:28 PM
        Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ kamalabas05-17-07, 07:48 PM
        Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ محمد المختار الزيادى05-17-07, 07:48 PM
          Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Gafar Bashir05-17-07, 08:02 PM
            Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ محمد المختار الزيادى05-17-07, 08:11 PM
          Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ ريهان الريح الشاذلي05-17-07, 08:24 PM
            Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Gafar Bashir05-18-07, 06:01 PM
          Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ bint_alahfad05-17-07, 09:30 PM
            Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Gafar Bashir05-18-07, 06:57 PM
      Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Muhib05-17-07, 08:06 PM
        Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Frankly05-17-07, 09:16 PM
          Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Frankly05-17-07, 09:31 PM
  Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ kamalabas05-17-07, 08:01 PM
    Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Gafar Bashir05-17-07, 08:28 PM
      Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ محمد المختار الزيادى05-17-07, 08:41 PM
        Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ يسرى معتصم05-17-07, 09:00 PM
          Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ bint_alahfad05-17-07, 09:48 PM
            Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ معتز القريش05-18-07, 08:20 AM
            Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Gafar Bashir05-19-07, 07:14 AM
          Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Gafar Bashir05-18-07, 07:04 PM
        Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Gafar Bashir05-18-07, 07:01 PM
  Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Frankly05-18-07, 09:54 AM
    Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Gafar Bashir05-18-07, 07:06 PM
    Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ مهيرة05-18-07, 08:23 PM
  Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ EHAB ALI05-18-07, 05:43 PM
    Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Gafar Bashir05-19-07, 08:17 AM
      Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ عوض محمد احمد05-19-07, 11:08 AM
        Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ الواثق الصادق05-19-07, 11:30 AM
          Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Gafar Bashir05-19-07, 03:13 PM
            Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ أحمد أمين05-19-07, 04:44 PM
              Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Muhib05-19-07, 08:36 PM
              Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Gafar Bashir05-20-07, 02:57 PM
  Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ محمد المختار الزيادى05-19-07, 09:11 PM
  Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ محمد على النقرو05-20-07, 00:23 AM
    Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Gafar Bashir05-20-07, 09:31 AM
      Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ محمد فرح05-20-07, 09:47 AM
        Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Gafar Bashir05-20-07, 02:56 PM
        Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Gafar Bashir05-20-07, 02:57 PM
          Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ مهيرة05-21-07, 11:29 PM
    Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Gafar Bashir05-20-07, 04:05 PM
      Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Mohamed Suleiman05-20-07, 05:36 PM
  Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ kamalabas05-20-07, 05:44 PM
    Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Gafar Bashir05-24-07, 11:28 AM
  Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ سفيان بشير نابرى05-21-07, 03:54 PM
    Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Gafar Bashir05-21-07, 07:09 PM
      Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ مهيرة05-21-07, 11:35 PM
        Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Muhib05-22-07, 08:29 PM
          Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Gafar Bashir05-23-07, 05:56 PM
            Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Gafar Bashir05-24-07, 11:21 AM
            Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ محمد المختار الزيادى05-24-07, 11:37 AM
            Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Gafar Bashir05-24-07, 11:43 AM
              Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Frankly05-24-07, 12:07 PM
                Re: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان ؟ Gafar Bashir05-24-07, 02:55 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de