ويذكر توزيع الازهر لنسخ القرآن في دارفور بتلك الطرفة حيث احضر احد المغتربين بالسعودية لصديقه نسخة من القرآن كهدية ..فقال له شاكرآ: " القرآن ما بناباه ولكن الفيك اتعرفت "
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة