|
Re: وزير الإعلام السوداني: اعتداء 1992 على الترابي أثر على ذاكرته وأنساه القرآن (Re: nuba)
|
الترابى يحصد مازرعه طوال عمره وحتما سوف يقيمه التاريخ جيدا يوما ما عندما يتتبع الناس ماقاله وصرح به وهو خارج السلطه وعندما يكون فيها عندا قاله وهو فى اللجنه المركزيه للاتحاد الاشتراكى وما قاله وهو خارجها وما قاله عن الاشتراكيه فى الاسلام وما قاله عن الراسماليه وهو فى الانقاذ وماقاله وهو داخل الانقاذ وما قاله وهو خارجها وما وصف به عمر البشير وهو معه لحد ان شبهه بالصحابه وماقاله بعد الخلاف والوصف الذى كاله له لم يقله مالك فى الخمر وماقاله عن نميرى ووصفه له بمجدد الدين على رأس القرن وماقاله عنه بعد الانتفاضه ووصفه له بالطاغوت . بالتأكيد هناك من السودانيين أحسن منى ىلاف المرات يرصدون كل هذه الاشياء للتاريخ . أما مهدى ابراهيم فهو تلميذ الترابى واحد حوارييه وهو كان رئيس تحرير الرايه وقد حوكم بالكذب الضار آنذاك فى عام 1986 وكلكم أو اغلبكم تتذكرون وصف الرايه للضباط الذين تم فصلهم فى ذلك التاريخ ووصفتهم بالشيوعيين وانهم كانوا يدبرون لانقلاب ولما اقاموا دعوى على الرايه ورئيس تحريرها مهدى ابراهيم حكمت المحكمه على الرايه بالكذب والزمته بتعويض الضباط ثم لما قام انقلاب يونيو 89 قامت الجبهه باعدام اغلب هؤلاء الضباط . ومهدى ابراهيم هو مرشح الجبهه فى دوائر الخريجين واذا قال فى شيخه هذا الكلام فهو تربيته وخريج مدرسة الجبهه
|
|
|
|
|
|
|
|
|