الما عندو قروش داير يتعلم لي شنو؟!!! بقلم عثمان محمد حسن

الما عندو قروش داير يتعلم لي شنو؟!!! بقلم عثمان محمد حسن


07-20-2018, 11:28 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1532125696&rn=0


Post: #1
Title: الما عندو قروش داير يتعلم لي شنو؟!!! بقلم عثمان محمد حسن
Author: عثمان محمد حسن
Date: 07-20-2018, 11:28 PM

11:28 PM July, 20 2018

سودانيز اون لاين
عثمان محمد حسن-
مكتبتى
رابط مختصر





مأمون حميدة، وزير صحة ولاية الخرطوم الحالي، زميل دراسة بمدرسة خورطقت الثانوية.. و زميل غرفة بداخلية ( ود تكتوك) بالمدرسة.. بل و كان سريره بجوار سريري بالداخلية.. و كنا غرماء سياسيا، بدون أدنى فجور في الخصومة..

كان مأمون ( مسلما) و خلوقا للغاية.. و أسمع الكثير، مؤخرا، مما ينقل من أفعال و أقوال مأمون حميدة، البروفيسير، بما لا يصدقه من يعرف مأمون حميدة، الطالب بمدرسة خورطقت الثانوية.. و آخر ما نقل عنه أنه قال: الما عندو قروش داير يتعلم لي شنو؟!!!

لا أدري دافعه للادلاء بذلك القول الذي يعكس جوهر عقيدة المتأسلمين السودانيين في الحوكمة و القيادة .. و يمثل تعليمات الماسونية بدهاء مكشوف..

لقد راكم مسلطو إنقلاب ( الانقاذ)، و يراكمون، مقدرات البلاد المادية و البشرية.. و أجروا، و يجرون، الكثير من التجارب و الاختبارات عليها لصالحهم.. و أضاعوا من زمن السودان الكثير، و لا يزالون !

هل ترون ما أرى من هدر لامكانات السودان المادية و البشرية المتاحة في تجاربهم.. و هل شاهدتم المتغيرات التي تحدث، في تسارع مخيف، في التركيبة الاقتصادية و الاجتماعية المصاحبة للمزيد من الهدر؟!

خلق نظام ( الانقاذ) طبقة رأسمالية طفيلية مهيمنة.. و شهادات دراسات عليا غير قابلة للصرف إلا داخل السودان.. و يخطط متنفذو النظام لربط مستقبل الأبناء بحاضر الآباء ليتسلم الأبناء مفاتيح صنع القرارات السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية و أسرار التحكم في دنيا المال والأعمال، و إلى الأبد chain drive..

لقد رصدوا ما رصدوا من الأموال المنهوبة من الشعب السوداني.. و جعلوها أساسا لبناء امبراطورية يتوارثها أبناؤهم و بناتهم.. بعد أن حولوا خدمة التعليم إلى سلعة غالية لا يطالها سوى أبناء و بنات أثرياء النظام و توابعهم..

كم تلميذ فقير نابغ وئدت قدراته العقلية في مهدها يا ترى..؟ و كم تلميذ غني في عداد الأغبياء تدرج حتى بلوغ مراحل ما فوق الجامعة بفضل مال أبيه الذي كان أبوه في عداد الفقراء، ومع ذلك أتاحت الحكومات المتعاقبة لنبوغه أن يظهر ملء السمع و البصر..

لو كان نظام ( الانقاذ) هو القائم على أمر التعليم، عقب الاستقلال، لما واصل النوابغ من أبناء الفقراء الدراسة حتى الجامعية و ما فوق الجامعية، و بالمجان..

تم فصلي من خورطقت.. و امتحنت ( من المنزل) بعد مضي خمس سنوات من فصلي.. و التحقت بجامعة الخرطوم حيث زاملت في كلية الاقتصاد و الدراسات الاجتماعية كلا من الطالبة/ سامية السيد اسماعيل الأزهري، إبنة الزعيم الأزهري.. و الطالبة/ نهاد شبيكة ( نانا)، إبنة آل شبيكة التي ألف عمها الشاعر علي شبيكة قصيدة ( نانا)، أثناء طفولة نهاد، و لحن الفنان سيد خليفة الأغنية.. و زاملت الطالب/ مأمون السيد الفيل.. إبن أول مدير لبنك السودان.. و زاملت الطالب/ محمد تاج السر ،إبن الشيخ تاج السر أحد أكبر تجار العطور في السودان.. و زاملت، في الكلية، أطيافا من فقراء و أغنياء السودان.. و لم تكن الفروقات الطبقية وقتها كما هي عليه حاليا..

كان التعليم متاحا لأقصى حد لكل قادر على الاستيعاب، فقيرا كان أم غنيا.. و غالبية المتنفذين، أغنياء سودان اليوم، ليسوا سوى أبناء فقراء سودان الأمس متنكرين لماضيهم..و نراهم ماضين في هدر امكانات السودان البشرية لتصب في جيوب حرامية نظام ( الانقاذ) و تابعيهم!

هل ترون ما أرى من هدر لإمكانات فقراء السودان العقلية خصما على تطور و نماء السودان؟!

تلك جريمة لن يغفرها لنا التاريخ إن لم نسقط هذا النظام قبل فوات الأوان!

Post: #2
Title: Re: الما عندو قروش داير يتعلم لي شنو؟!!! بقلم ع�
Author: Osmanabuasad
Date: 07-20-2018, 11:52 PM
Parent: #1

إعتذار:
" زاملت الطالب/ محمد تاج السر ،إبن الشيخ تاج السر أحد أكبر تجار العطور في السودان"
الذي زاملته هو أحمد تاج السر، أما شقيقه محمد. تاج السر، فكان وقتها، طالبا بكلية الهندسة بنفس الجامعة.

Post: #3
Title: Re: الما عندو قروش داير يتعلم لي شنو؟!!! بقلم ع�
Author: بكرى ابوبكر
Date: 07-22-2018, 03:01 AM
Parent: #2

  • الما عندو قروش داير يتعلم لي شنو؟!!! بقلم عثمان محمد حسن
  • هل يبكي الرئيس البشير إذا عرف؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • محامون يستميتون في الدفاع عن القطط السمان! بقلم عثمان محمد حسن
  • رجل واحد و ٦٧ قطعة أرض و ١٠٠ سيارة.. و رجل آخر و ٨٨ شركة! بقلم عثمان محمد حسن
  • قانون المعلوماتية الجديد سنته حكومة تحتقر نفسها!! بقلم عثمان محمد حسن
  • الغالي متروك.. و الدفاع بالنظر .. و حاجة آمنة اتصبري! بقلم عثمان محمد حسن
  • الأمين عبد الرازق درع حبل الفساد حول رقبة البشير .. !! بقلم عثمان محمد حسن
  • السيسي خسر أنصار المهدي والسودانيين اللا منتمين! بقلم عثمان محمد حسن
  • البشير زعيم شعب حوش بانقا و حرامية الانقاذ..! بقلم عثمان محمد حسن
  • النظام يلبس ( الأنظمة الاليكترونية) كما يلبس العريان الكرافتة.. بقلم عثمان محمد حسن
  • هل دخل الإمام/ الصادق مصيدة المؤتمر الوطني! بقلم عثمان محمد حسن
  • هل دخل الإمام/ الصادق مصيدة المؤتمر الوطني! بقلم عثمان محمد حسن
  • استقيلوا جماعياً من البرلمان.. و انسحبوا من مجلس الوزراء.. و دعوا البكاء! بقلم عثمان محمد حسن
  • سحب الثقة من وزير المالية و مجلس الوزراء، بل، و رئاسة الجمهورية! بقلم عثمان محمد حسن
  • كلامك يا سيادة الرئيس كلام ( ساكت)! بقلم عثمان محمد حسن
  • لو اترشحت في بيتك، النظام حيسرق أصوات أولادك! بقلم عثمان محمد حسن
  • المسلسل الكويتي و دكتاتورُنا المهرِّج.. و بهلوانات يلعبون على الحبال! بقلم عثمان محمد حسن
  • مشيئةِ استراتيجية البشير و عبدالرحمن الخضر في التضحية بشبابنا في اليمن؟ بقلم عثمان محمد حسن
  • بكلٍّ تداوينا و لم يُشْفَ ما بِنا*.. فلنُجَرِّب المشاركةَ في الانتخابات! بقلم عثمان محمد حسن
  • أعملوا حسابكم! الكشة جاياكم.. الكشة جاياكم..! بقلم عثمان محمد حسن
  • الكيزان هم أصحاب المقدرة.. سمحة المقدرة! بقلم عثمان محمد حسن
  • الشعب محتار.. و البشير يغيِّر و يبدِّل كما يريد و يختار! بقلم عثمان محمد حسن
  • لا تتحاملوا على السعودية و الإمارات.. لعناتكم على البشير السفيه! بقلم عثمان محمد حسن
  • تجيدون صناعة الأخطاء والتباهي بالابتلاءات .. و تحقيرنا يا د. فيصل! بقلم عثمان محمد حسن
  • أيها المدير العام للمرور فك أسر 1037 سوداني من الأسر في سوبا! بقلم عثمان محمد حسن
  • الربط بين دخول الأمريكان إلى اليمن بانسحاب القوات السودانية بقلم عثمان محمد حسن
  • بالريالات و الدراهم يحطمون عِزة السودان المنيعة! بقلم عثمان محمد حسن
  • إن البشير مكتوبٌ عند الله كذاباً.. مافي شك! بقلم عثمان محمد حسن
  • الاتجار بالبشر على عينك يا تاجر.. جرأة وقِحة.. ! بقلم عثمان محمد حسن
  • تَخَلَّصُوا من التماسيح العشارية قبل التَخَلُّص من القطط السمان! بقلم عثمان محمد حسن
  • هذا برلمانٌ أخيرْ عَدَمُو! بقلم عثمان محمد حسن
  • لماذا لا تقيل نفسك أو تستقيل يا سيادة الرئيس البشير ؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • مافيا خطيرة في ميناء سواكن و ... شيمةُ أهل البيتِ كلِّهم الرقصُ! بقلم عثمان محمد حسن
  • حكاية بنك مركزي أفلس.. و بترول هارب.. و ولاية تسير بالبركة! بقلم عثمان محمد حسن
  • الكيزان حرامية لا يُشَّقُ لهم غبار .. شركة زين و أخواتها.! بقلم عثمان محمد حسن
  • بثمنٍ بخسٍ يموتون بالعشرات في اليمن.. و البشير هو المرتزق الأكبر! عثمان محمد حسن
  • إمبراطورية أشقاء عمر البشير تتمدد...! بقلم عثمان محمد حسن
  • ربما تصدقون البشير هذه المرة.. أما أنا، فلا أصدقه! بقلم عثمان محمد حسن
  • التيجاني سيسي يتطاول مع المتطاولين في البنيان في كافوري! بقلم عثمان محمد حسن
  • لا تتحدثوا عن محاربة البشير للقطط السمان إن لم يبدأ ببيته! بقلم عثمان محمد حسن
  • البشير ليسَ قدْرَ المسئوليَّة، فلماذا أقحَمَ نفسَه لِحمْلِها ؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • تسعةُ أعشارِ من ترى في برلمانِنا بقرُ! بقلم عثمان محمد حسن
  • بين الفاروق/ عمر بن الخطاب و الخازوق/ عمر بن البشير! بقلم عثمان محمد حسن
  • أين هي المؤسسية يا نافع و كلكم.. كلكم حرامية! بقلم عثمان محمد حسن
  • انحطاطُ دولةٍ ( يسوطُها) لصوصٌ محترفون.. هي دولةُ السودان! بقلم عثمان محمد حسن
  • السيداتُ غارقاتٌ في وحلِ الفسادِ أيضاً! بقلم عثمان محمد حسن
  • جاء البشير من مصر حاملاً راس تيس! بقلم عثمان محمد حسن
  • السودانيون يمارسون أضعف الايمان تجاه المنكر! بقلم عثمان محمد حسن
  • ضرر إقصاء الكيزان عن المشاركة لإسقاط النظام أكثر من نفعه! بقلم عثمان محمد حسن
  • إسقطوا البشير سقوطاً لا تقوم له قائمة بعده! بقلم عثمان محمد حسن
  • ألم نقل لكم إنتهى الحوار يا أغبياء.. فَلِمَ الشكوى يا نيام؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • مساكين نحن! مساكين، الكديسة بتاكل عشانا!! بقلم عثمان محمد حسن
  • تغيير ديموغرافية السودان ب(البدون) و بيع الجنسية لأجل المال! بقلم عثمان محمد حسن
  • يقولون الإسلام هو الحل.. و يسرقون، و ينهبون.. ثم يتحللون!! بقلم عثمان محمد حسن
  • مات الترابي.. إذن الموت ما زال موجوداً! بقلم عثمان محمد حسن
  • السرطانُ رَابِضٌ في الأسْوَاقِ و في مَطْابِخِكُم! بقلم عثمان محمد حسن
  • البشير يتعامى عن المجاعة القادمة بعنف! بقلم عثمان محمد حسن
  • عبدالرحمن الصادق المهدي، أين النخوة يا أخو البنات؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • البشير لا يعرف أنه طاغية حتى الآن! بقلم عثمان محمد حسن
  • مواصلة المسيرات بالخميس و إلى أن يقول البشير:- فهمتكم! فهمتكم! بقلم عثمان محمد حسن
  • صلاح قوش في معادلة صعبة بين عهدين! بقلم عثمان محمد حسن
  • القططُ السمانُ أقوى من البشير و تدْخِلَه الجحر إن أرادت! بقلم عثمان محمد حسن
  • إركب معنا.. و لا تغرق مع الكيزان يا مولانا محمد عثمان! بقلم عثمان محمد حسن
  • وَفِّرْ دُمُوعَكَ لليومِ الأخِير.. يا البشير! بقلم عثمان محمد حسن
  • ماذا استفاد الشعبُ من إنقاذكم قولوا لنا أو لا تقولوا وارحلوا! بقلم عثمان محمد حسن
  • زيتنا في بيتهم.. ! بقلم عثمان محمد حسن
  • قانون الثراء الحرام سوف يدينك يا سيادةَ الرئيس! بقلم عثمان محمد حسن
  • زلزلوا أرض ميدان الشعبية.. دعوا صدى الزلزال يزلزل القصر الجمهوري! بقلم عثمان محمد حسن
  • كيف تحمين/ تحمي نفسك و شركاءك من البمبان بعد بكره! بقلم عثمان محمد حسن
  • لا تَقُّلْ: ( نظامُ البشير)، بل قُّلْ: ( فوضى البشير)! بقلم عثمان محمد حسن
  • عين الحسود فيها عود يا فقراء السودان يا حاسدين! بقلم عثمان محمد حسن
  • و الله هذا الرجل مريض وأخشى أن يترشح! بقلم عثمان محمد حسن
  • في المؤتمر الوطني صراع إرادات مهلك يا حسن مكي! بقلم عثمان محمد حسن
  • متى تتم محاكمة البشير و حاشية البشير و آل البشير؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • وتتابُعُ القَطَراتِ يَنْزِلُ بَعْدَه سَيْلٌ يَليهِ تَدَفُّقُ الطُّوفانِ! بقلم عثمان محمد حسن
  • لا مكان للجبناء في موكب الثلاثاء! بقلم عثمان محمد حسن
  • أَتدري العلاقة بين حرمة الجبايات و حرمة الزنا يا البشير؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • لو كان بمقدور البشير وضع الشرطة أمام كل بيت! بقلم عثمان محمد حسن
  • رواتب الدستوريين حوالي 67 مليار جنيه سنوياً.. و لا يتأثرون بالغلاء!!! بقلم عثمان محمد حسن
  • أمَّك! جرُّوا واطي الجبانين! بقلم عثمان محمد حسن
  • أنت، أنت أزمة السودان.. أنت كارثة أحاقت بالسودان ، يا سيادة الرئيس.. بقلم عثمان محمد حسن
  • هذا الأعرابيُّ الخليجيُّ جملٌ من الصحراء لم يُلجم.. بقلم عثمان محمد حسن
  • الخليجيون أبُوها مُمَّلَحَة.. دارُوها لمَّا الأتراك شالوها! بقلم عثمان محمد حسن
  • الأتراك قادمون.. ( إسلاميون) يحملون ذهنية ( عِلمانية)! بقلم عثمان محمد حسن
  • الحتات كلها باعوها.. و البصات الخردة اشتروها..! بقلم عثمان محمد حسن
  • التهديد باستخدام السلاح لترشيح ( هُبَّل)! بقلم عثمان محمد حسن
  • يا عُصْبَةَ نظامِ البشيرْ، أنتم لصوصٌ فوقَ العادة! بقلم عثمان محمد حسن
  • القِيادات اليهوديّة تَطالب بالعَودة إلى خيبر- المدينة المنورة- بوثائق! بقلم عثمان محمد حسن
  • هل كان البشير ليجرؤ على تهديد جون قرنق يا عرمان ؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • حين تستطيعُ أيُّ بندقيّةٍ يرفعُها جَبانْ أن تسحقَ الإنسانْ..! بقلم عثمان محمد حسن
  • العرب أجساد تتحرك برؤوس مقطوعة! بقلم عثمان محمد حسن
  • الراجل دا من يوم ما دخل الحكومة ما عندو شغلة غير التطبيع مع اسرائيل! بقلم عثمان محمد حسن
  • الجماهير في وادٍ غير وادي المعارضة.. و لا وادي النظام.. إنها تائهة! بقلم عثمان محمد حسن
  • يعتقد الأستاذ/ علي حسنين أن النظام سيسقط قبل عام 2020 !! بقلم عثمان محمد حسن
  • سقط الترابي في دائرة الصحافة حين تكتلت ضده الأحزاب- في انتخابات عام 1986!! بقلم عثمان محمد حسن
  • أحدث شبح ترامب فتوراً بين الرئيس البشير و نائبه بكري!ه بقلم عثمان محمد حسن
  • حميدتي: نحن أسياد الربط و الحل.. مافي ود مرة بفك لسانو فوقنا! بقلم عثمان محمد حسن
  • تم القبض على موسى هلال تمهيداً للقبض على ذهب جبل عامر! بقلم عثمان محمد حسن
  • حميدتي أقوى رجل في السودان..! بقلم عثمان محمد حسن
  • الدفاع بالصواريخ الباليستية إس 300 بدلاً عن ( الدفاع بالنظر)! بقلم عثمان محمد حسن
  • نحن نرى الفساد، فلماذا أنت لا تراه، سيدي الرئيس..؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • مصيبتنا في الدولار و في السوق و في سياسة التمكين! بقلم عثمان محمد حسن
  • هتفت الجماهير في ود مدني: ايدناك.. يا ايلا .. للجمهورية بايعناك! بقلم عثمان محمد حسن
  • موقابي تولى السلطة بعد نضال طويل.. و البشير سرق السلطة بليل..! بقلم عثمان محمد حسن
  • سوف يستمر البشير رئيساً إذا مد الله في الآجال ؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • أتطمعون في مدخرات المغتربين ال( 40-60) مليار دولار.. يا سيادة الرئيس؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • تخيلوا، فقط تخيلوا، وزراء ومسؤولون سابقون وحاليون في قبضة العدالة! بقلم عثمان محمد حسن
  • رئيس الجمهورية و نائبه ( مكنكشين) في الكراسي.. و ما عارفين يعملوا شنو؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • كل فاسدٍ مسنودٌ بفاسدٍ.. و بيدِ الفاسدين الشرطةُ و القضاء! بقلم عثمان محمد حسن
  • سيدي الامام، النظام قد يخشاكم في حدود.. لكنه يحتقركم! بقلم عثمان محمد حسن
  • مائة شركة سعودية تستثمر في فساد السودان! بقلم عثمان محمد حسن
  • البطاقة الجديدة 2017 مقدمةٌ لتزوير الانتخابات الاليكترونية عام 2020 .. بقلم عثمان محمد حسن
  • الرقص مع اللصوص في السودان! بقلم عثمان محمد حسن
  • لا تفرحوا كثيراً برفع الحظر.. فالاستبداد و التمكين للفساد باقيان؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • من ينقذ مجرمي ( الإنقاذ) من حبائل و حبال أمريكا؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • لِمَ تخافون اقتحام حلايب يا البشير! بقلم عثمان محمد حسن
  • إنتخابات عام 2020 و الحريات و عجز أحزاب المعارضة المستدام! بقلم عثمان محمد حسن
  • لو كان المؤتمر الوطني رجلاً لقتلته! بقلم عثمان محمد حسن
  • من يقنع البشير بأنه لم يدخل معسكر ( كلما)؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • حبل المشنقة يتدلى ليختطفك.. جبناء نحن.. إن خذلناك يا عاصم..! بقلم عثمان محمد حسن
  • المزيد و المزيد من الترضيات لميليشيا الجنجويد! بقلم عثمان محمد حسن
  • وزير السياحة داخل مواخير نظام ( الانقاذ)! بقلم عثمان محمد حسن
  • من تسبَّبَ في مقتل امام مسجد ام بدة الحارة 12! بقلم عثمان محمد حسن
  • قال: حلايب و شلاتين في ستين داهية! بقلم عثمان محمد حسن
  • أحزابٌ أدْمَنَتْ ركوبَ قطار الثورات مجاناً.. ! بقلم عثمان محمد حسن
  • المنحلون يحكمون السودان! بقلم عثمان محمد حسن
  • المهزلة تمشي على ساقين أثناء محاكمة عاصم عمر بقلم عثمان محمد حسن
  • أين المفر يا حسبو إن أقبل عليك الزرقة و الحمرة في غضب؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • صلاح كرار و عبدالرحيم محمد حسين: يؤكدان أن نظام البشير نظام حرامية.. بقلم عثمان محمد حسن
  • قال: هي لله.. هي لله! لا للسلطة و لا للجاه، قال! بقلم عثمان محمد حسن
  • نظام البشير لا يسمسر في الأراضي، إنه يبيعها (على كيفو)! بقلم عثمان محمد حسن
  • الهندي عز الدين يواصل السقوط ليبلغ قعر القاع! بقلم عثمان محمد حسن
  • تساءل عبدالباقي الظافر: أين كبار الحزب الشيوعي؟ بقلم عثمان محمد حسن
  • أيها الناس، شركات الكهرباء تحتقركم.. ثوروا على أنفسكم! بقلم عثمان محمد حسن
  • ما أقعد السودان عن النهوض هو ( الجهاد) في سبيل أسلمته و تعريبه بالقوة الجبر بقلم عثمان محمد حسن
  • فوضى! فوضى! فوضى! الفوضى انفلتت بعيدا ًعن قبضة البشير! بقلم عثمان محمد حسن
  • تصدِّق؟! عيَّنوا الامام/ الصادق المهدي قائداً للإخوان المسلمين.! بقلم عثمان محمد حسن
  • لا تتوقعوا حدوث شيئٍ إذا لم تفعلوا شيئاً حتى عام 2020!! بقلم عثمان محمد حسن
  • ( أصلو يا كوز ده حالك من ما سوِّيت لك جناح!)*.. بقلم عثمان محمد حسن
  • لِم ظلمتم الناس يا شيخ/ علي عثمان.. و الله يأمر بالعدل و الاحسان؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • السودان؟! السودان لا يهم! السودانيون؟! السودانيون في ستين داهية؟ بقلم عثمان محمد حسن
  • يخبئون الدولارات في بيوتهم و مكاتبهم.. و يتحدثون عن الانتاج! بقلم عثمان محمد حسن
  • لن أندم إن غادرتك، دون وداع، الان.. التوَّ .. اللحظةَ، يا سودان.. و لأي مكان! بقلم عثمان محمد حسن
  • الملوك و الرؤساء العرب كلهم عملاء لأمريكا.. فعلاً لا قولاً! بقلم عثمان محمد حسن
  • دولة البشير في حالة ذهول و شرود و انكسار! بقلم عثمان محمد حسن
  • لم يُرفع الحصار.. و الضرر سوف يستمر على الأشخاص الخطأ؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • لو تم اجراء استفتاء في الشمال للعودة إلى الوحدة !! بقلم عثمان محمد حسن
  • ماتت جمهورية ( بشيرستان) موتاً دماغياً.. يتوجب عليهم الاعتراف..! بقلم عثمان محمد حسن
  • طه و ازدواج جنسية المتنفذين في جمهورية السودان/ ( بشيرستان)..! بقلم عثمان محمد حسن
  • قل كيف القيام و الناس نيام.. الناس نيام؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • كتاب في الاقتصاد السوداني يستحق القراءة! بقلم عثمان محمد حسن
  • يوم قال وزير الكهرباء: يجب ان لا ننحني ( للخليجيين) شديد كده! بقلم عثمان محمد حسن
  • تتلاعب أنت بالسودان.. و الخليجيون يتلاعبون بك يا البشير! بقلم عثمان محمد حسن
  • طه عثمان ليس وحده اللص، لكنه سيئ الحظ! بقلم عثمان محمد حسن
  • نجح الفريق (أمن) محمد عطا حيث فشل الفريق (أمن) صلاح قوش! بقلم عثمان محمد حسن
  • ترامب يشعل الفوضى الخلاقة في الخليج و يحاول اطفاءها! بقلم عثمان محمد حسن
  • البشير بين نارين في الصراع السعودي القطري! بقلم عثمان محمد حسن
  • فوضى الجنجويد في السوق الشعبي و سوق ليبيا و سوق أم دفسو! بقلم عثمان محمد حسن
  • عالم زين للاتصالات و أخواتها عالم شين! بقلم عثمان محمد حسن
  • عن أي مرتزقة تتحدثون يا هؤلاء؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • تبلغ رواتب الدستوريين حوالي 67 مليار جنيه سنوياً يا منافق !! بقلم عثمان محمد حسن
  • البشير دقس! بقلم عثمان محمد حسن
  • الحاج آدم لا يريد أن يكبر! بقلم عثمان محمد حسن
  • غسيل أمخاخ المائة الأوائل في القصر الجمهوري!! بقلم عثمان محمد حسن
  • جرسة البشير.. و جنابو فَلَّسْ .. فَلَّسْ!! بقلم عثمان محمد حسن
  • في ذمتك يا البشير، ده وزير تجيبو للعدل!؟ بقلم عثمان محمد حسن
  • أيها الناس، كلمة ( نسوي شنو؟!) لا تليق بكم! بقلم عثمان محمد حسن
  • أنت وزير؟ إذن أنت حقير! بقلم عثمان محمد حسن
  • كمال عمر ( حردان) شديد.. و الشعب جيعان شديد! بقلم عثمان محمد حسن
  • بين ( شهادة) الهندي عزالدين ( لله) و ( زفرات) الطيب مصطفى ( الحرى) بقلم عثمان محمد حسن
  • ضحك الشعب السوداني حين سأله البشير: أنا حصل كضبت عليكم؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • ( إمبراطورية) أشقاء عمر البشير تتمدد! بقلم عثمان محمد حسن
  • دا قرار من المخابرات، مش بتاعنا والله! بقلم عثمان محمد حسن
  • لا يحاكمون إلا الصغار في قضية شركات الأدوية الوهمية ؟ بقلم عثمان محمد حسن
  • الحظر الاقتصادي يلحق الأضرار بالأشخاص الخطأ في السودان..! بقلم عثمان محمد حسن
  • الوطن لا يسع الجميع.... و لن يسع الجميع، يا البشير! بقلم عثمان محمد حسن
  • نحن و الحظر الاقتصادي.. و الفريق عطا.. و السي آي إي.. بقلم عثمان محمد حسن
  • شهداء على نعوش من حلايب.. و لا فطائس من اليمن!! بقلم عثمان محمد حسن
  • يا كمال يا عمر.. الجوكر ما بنفع! بدرية بتلعب بوكر! بقلم عثمان محمد حسن
  • حميدتي نائباً أول لرئيس الجمهورية! بقلم عثمان محمد حسن
  • نشكر الشيخة موزا.. دون الاهتمام بمصر.. تغضب و الا تطرشق! بقلم عثمان محمد حسن
  • بلا مصر يا أخت بلادي يا شقيقة.. بلا مسخرة! بقلم عثمان محمد حسن
  • الكهنوت يشترون الدنيا بالدين! بقلم عثمان محمد حسن
  • السنوسي قائد مسطح يقتفي أثر قائد مفكر.. و ليس في يده بوصلة..! بقلم عثمان محمد حسن
  • سعي السودانيين للانتماء إلى العرب بالمساحيق! بقلم عثمان محمد حسن
  • متى يكف جهاز الأمن أنيابه و مخالبه عن دمنا و لحمنا؟ بقلم عثمان محمد حسن
  • إنتهى الحوار يا أغبياء... إنتهي ! بقلم عثمان محمد حسن
  • مأساة البشير: خيباتٌ متتالية و خيولٌ تتساقُط عند اللفة! بقلم عثمان محمد حسن
  • قال الخدمة المدنية في أحسن حال.. قال! بقلم عثمان محمد حسن
  • إصمت، أيها الخال الرئاسي! بل اخرس! بقلم عثمان محمد حسن
  • يا محاسن كُبِّي جبنة.. و يا بدرية كُبِّي دستور!! بقلم عثمان محمد حسن
  • الفسادُ مُتَّفقٌّ عليهِ! بقلم عثمان محمد حسن
  • غاب جون قرنق... فلعب سلفا كير و البشير بالسودان! بقلم عثمان محمد حسن
  • بدرية الترزية و ترامب و الدستور الأمريكي! بقلم عثمان محمد حسن
  • ترامب يغرد... و البشير يرقص! بقلم عثمان محمد حسن
  • كنت محتجزاً لدى شرطة مطار نيويورك! بقلم عثمان محمد حسن
  • و تلقى البشير صفعتين أقوى من صفعة ترامب! بقلم عثمان محمد حسن
  • شكٌّ مستحّقٌّ في ازدواج جنسية الدستوريين..! بقلم عثمان محمد حسن
  • حرب ترامب مثلها مثل حرب بوش.. إنها حرب صليبية! بقلم عثمان محمد حسن
  • هل ذهب البشير إلى السعودية لبيع المزيد من الأراضي! بقلم عثمان محمد حسن
  • لا تتقاعسوا.. خذوا حرياتكم من رفع الحظر! بقلم عثمان محمد حسن
  • ماذا يدور في جبل عامر؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • يرقصون فرحين في زمن حميدتي، في بلد البشير! بقلم عثمان محمد حسن
  • هل تقود ترامب حرباً عالمية ضد الإخوان المسلمين؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • قال د. أحمد بلال الوظيفة الدستورية طاردة! بقلم عثمان محمد حسن
  • القتل لن يتوقف.. و الثورة لن تموت في دارفور! بقلم عثمان محمد حسن
  • البشير يقود الحمير إلى المربع الأول! بقلم عثمان محمد حسن
  • أكلتم السحت.. و لا تزالون تأكلون، سيدي الرئيس! بقلم عثمان محمد حسن
  • إلى أين يقودنا هؤلاء الحرامية.. و إلى متى؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • يخططون لحظر نشاط الحزب الشيوعي السوداني! بقلم عثمان محمد حسن
  • نجح العصيان المدني و لم يفشل النظام بالمطلق! بقلم عثمان محمد حسن
  • لا تخافوا على السودان من الفوضى المدمرة! بقلم عثمان محمد حسن
  • هلا شاركتنا في العصيان المدني يا البشير؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • الهاربون من سوء الخاتمة! بقلم عثمان محمد حسن
  • البشير رئيس عصابة يجلس على كرسي رئيس دولة! بقلم عثمان محمد حسن
  • دعوة للخروج إلى الشارع يوم 19/ 12... مرفوضة! بقلم عثمان محمد حسن
  • مصر تحتل منجماً و تطرد معدنين سودانيين و تعتقل آخرين..! بقلم عثمان محمد حسن
  • كي يفهموا ما نريد من العصيان في يوم 19/12/2016 بقلم عثمان محمد حسن
  • المترددون و المترددات.. و المحبَطون.. و المحبَطات.. و الغواصات..! بقلم عثمان محمد حسن
  • إعصار صحراوي قادم.. و أوانه يوم 19/12/2016.. بقلم عثمان محمد حسن
  • علينا العصيان المدني حتى زوال النظام.. أو الموت جوعاً و مرضاً! بقلم عثمان محمد حسن
  • الامارات تطلب من عمر البشير المغادرة حتى لا يفسد عيدها الوطني ! بقلم عثمان محمد حسن
  • ننساك يا البشير؟! ننساااااك؟ هو إنت.. إنت بتتنسي؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • الشباب يخطط.. و المحامون يرفعون دعوى ضد مافيا آل البشير بقلم عثمان محمد حسن
  • سدنة النظام و الخال الرئاسي يدارون خيباتهم مرتعشين! بقلم عثمان محمد حسن
  • العصيان المدني.. رأس مارد أطل.. و على نافع أن يلحس كوعه !! بقلم عثمان محمد حسن
  • صلاح عووضة.. و العصيان المدني و أحلام الأسافير /العصافير بقلم عثمان محمد حسن
  • (230) مليون دولار من أموال الدواء مع شقيق الرئيس! بقلم عثمان محمد حسن
  • الجيش السوداني ضرب الجنجويد و لم يهزمهم! بقلم عثمان محمد حسن
  • رسالة تهدئة إلى الابنة/ عبير سويكت.. و الأسعار تشتعل! بقلم عثمان محمد حسن
  • مخطئ من ظن يوماً أن للمؤتمر الوطني ديناً! بقلم عثمان محمد حسن
  • سيدي الرئيس عن أي دواءٍ مرٍّ تتحدث و أنت لن تتذوقه؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • سوف تكون الرغيفة الواحدة بألف جنيه! بقلم عثمان محمد حسن
  • أحمد بلال عثمان... اللسان المقطوع! بقلم عثمان محمد حسن
  • قالوا: ارموا ترامب في المزبلة! بقلم عثمان محمد حسن
  • تحسستُ رأسي و لم أجد ريشة!ن بقلم عثمان محمد حسن
  • العصيان المدني الشامل هو الحل الأمثل الآن! بقلم عثمان محمد حسن
  • تغدوا بنظام البشير قبل أن يتعشى البشير بكم! بقلم عثمان محمد حسن
  • تااااني يا حاج آدم؟!.. تاني جيت تهترش.. إخجل! بقلم عثمان محمد حسن
  • الأسعار تكسح.. و لا خط أحمر أمام بلدوزر البشير الكاسح! بقلم عثمان محمد حسن
  • Re: الأسعار تكسح.. و لا خط أحمر أمام بلدوزر الب
  • إلى المتحاورين حول العروبة: تبت يدا أبي لهب و تب! بقلم عثمان محمد حسن
  • إخجل يا د. الحاج آدم.. و انصح جماعتك يخجلوا.. أخجلوا كلكم..! بقلم عثمان محمد حسن
  • الصحفيون المدجنة أقلامهم.. و (أراذل القوم)! بقلم عثمان محمد حسن
  • جمهورية حميدتي تتمدد و تتوسع في اضطراد! بقلم عثمان محمد حسن
  • البشير يفرض استقالاتٍ على قيادات حزبه.. و لا يستقيل! بقلم عثمان محمد حسن
  • بيان من الزميل/ عبدالخالق محجوب إلى جماهير الشعب السوداني! بقلم عثمان محمد حسن
  • أقسم بالله العظيم و كتابه الكريم أنهم متأسلمون، و ليسوا مسلمين! بقلم عثمان محمد حسن
  • و من كرامات البشير أنه إذا صلى، جلس.. و إذا رقص وقف! بقلم عثمان محمد حسن
  • سوف أبرهن لك أنك أغنى رجل في السودان، سيدي الرئيس! بقلم عثمان محمد حسن
  • أمَّك! نجّضوها لينا!! بقلم عثمان محمد حسن
  • أين كنا؟ حضر الأطباء و لم يجدونا! أين نحن الآن؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • لم يعد الرئيس البشير يتحرك كالفراشة و يلسع كالنحلة! بقلم عثمان محمد حسن
  • مبارك الفاضل المهدي يدخل الحوار بأحلام ظلوط! بقلم عثمان محمد حسن
  • ليس برصاص الجنجويد وحده يُقتل الناس في السودان! بقلم عثمان محمد حسن
  • اللحوم الفاسدة: من النفايات إلى العرض في الأسواق! بقلم عثمان محمد حسن
  • اللصوص و الكلاب و المهرجون.. من كوكب يقدِّس الظلم أتوا! بقلم عثمان محمد حسن
  • حقارة المصريين لنا متوطنة في جيناتهم! بقلم عثمان محمد حسن
  • زمانكم زمان.. و حكايتكم حكاية يا سعادة المشير البشير! بقلم عثمان محمد حسن
  • بين ابتسام الجريح و بين سقوط البراءة! بقلم عثمان محمد حسن
  • أراضيكم في خطر.. خطر حقيقي.. و من يعتقد غير ذلك فهو في غيبوبة! بقلم عثمان محمد حسن
  • التغيير الاثني لصالح الجنجويد في الحواكير..! بقلم عثمان محمد حسن
  • ضد البشير هنا.. و ضد محكمة الجنايات هناك! بقلم عثمان محمد حسن
  • جينات الطبقة الحاكمة في جوبا... و فساد الطبقة الحاكمة في الخرطوم! بقلم عثمان محمد حسن
  • أنا بكره اسرائيل يا بتنا عبير سويكت! بقلم عثمان محمد حسن
  • صلُّوا و صاموا.. ثم سرقوا و حجوا! بقلم عثمان محمد حسن
  • الضغط الأمريكي ما يطَلِّع منكم زيت يا عرمان! بقلم عثمان محمد حسن
  • راسي ( كبَس)، مسحتُ 6 أصفار، صار سكان السودان 35 نسمة فقط! بقلم عثمان محمد حسن
  • أنت سوداني؟ إذن، عليك لوحدك ديون تبلغ مليار و 250 مليون دولار! بقلم عثمان محمد حسن
  • حَمَى الله الحرامي الذي سرق مالَنا المسروق..! بقلم عثمان محمد حسن
  • أمسك! البشير دَسَّ الجوكر من سلفا كير! بقلم عثمان محمد حسن
  • ياسر عرمان شوكة حوت في زور نظام الانقاذ..! بقلم عثمان محمد حسن
  • تبلغ رواتب الدستوريين 67 مليار جنيه سنوياً.. و لِسَّعْ!! بقلم عثمان محمد حسن
  • صينية طعام مستفزة في زمن الجوع بقلم عثمان محمد حسن
  • تضارب الآراء حول قومية الجيش ينفي القومية عن الجيش! بقلم عثمان محمد حسن
  • ما زلنا في وكر الشيطان- قال مني مناوي! بقلم عثمان محمد حسن
  • حوار مع زول ما فاهم أي حاجة لغاية الآن! بقلم عثمان محمد حسن
  • التسوية ما كعبة، كعبة التسوية الكعبة!! بقلم عثمان محمد حسن
  • تم العرس اليوم.. و غداً الطلاق يا سيدي الإمام! بقلم عثمان محمد حسن
  • السيل... و مقتل شيخ! بقلم عثمان محمد حسن
  • خسر نداء السودان حرب خارطة الطريق.. و الاجتماع التحضيري؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • د. أحمد بلال عثمان وزيرٌ يصر على احتقار نفسَه..ً! بقلم عثمان محمد حسن
  • إنهم يحاصرون البلد بالجوع و الخوف و الضرب في المليان! بقلم عثمان محمد حسن
  • يخطئ النظام إذا راهن على خوفنا من حدوث ربيع سوداني! بقلم عثمان محمد حسن
  • الحكومة تطرد ناس ( أبرسي) من السوق و تحتكره! بقلم عثمان محمد حسن
  • تبت يدا أبي لهب في مضارب القبائل! بقلم عثمان محمد حسن
  • من يخاف مواجهة المؤتمر الوطني في أديس؟ بقلم عثمان محمد حسن
  • التحرش الجنسي ( عادي.. عادي.. عادي جداً! ) بقلم عثمان محمد حسن
  • أحد المندسين يعلق على مقالي! بقلم عثمان محمد حسن
  • التحرش الجنسي ( عادي.. عادي.. عادي جداً! ) بقلم عثمان محمد حسن
  • العدالة عاجزة.. و الحكومة خصم غير نزيه ( 3- 3) .. بقلم عثمان محمد حسن
  • العدالة عاجزة.. و الحكومة خصم غير نزيه 2-3 بقلم عثمان محمد حسن
  • العدالة العاجزة و الحكومة خصم غير نزيه ( 1-3) بقلم عثمان محمد حسن
  • هل تخرجون إلى الشارع إذا أطاح الجيش بالبشير؟ بقلم عثمان محمد حسن
  • هل أتاك حديث الحاوية؟ 24 حاوية نفايات مسرطنة بحظيرة السلوم! بقلم عثمان محمد حسن
  • قال:- الجنجويد يحمون الحدود.. قلنا:- أين الحارس مالنا و دمنا؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • أمريكا تضغط على المعارضة... و تدَرِّب ميليشيا حميدتي أمنياً.. بقلم عثمان محمد حسن
  • صحفيون لا يعلمون.. و يتطاولون! بقلم عثمان محمد حسن
  • هل وصلت الفضلات الآدمية اليونانية إلى السودان- مكب النفايات العالمية؟ بقلم عثمان محمد حسن
  • التشكيك في مواقف المعارضة هدف من أهداف النظام ثابت! بقلم عثمان محمد حسن
  • يلَّا أضحكوا كلكم:- رسوم و ضرائب على روث البهائم و الجركانات الفارغة! بقلم عثمان محمد حسن
  • الجنجويد مروا من هنا! بقلم عثمان محمد حسن
  • رداً على مقال الأستاذ أبوبكر القاضي بقلم عثمان محمد حسن
  • أيتها المعارضة الحذر، كل الحذر من دخول ( بيت العنكبوت)..! بقلم عثمان محمد حسن
  • نعمة الباقر:- صحفية سودانية لم يشدها لون بشرتها إلى الوراء.. فنالت جوائز عالمية! بقلم عثمان محمد حس
  • التوقيع على خارطة الطريق خيانة عظمى و تقنين لمغانم الفاسدين! بقلم عثمان محمد حسن
  • الغبينة قادت عمر البشير للانضمام إلى المتأسلمين في عام 1981! بقلم عثمان محمد حسن
  • حميدتي في ضواحي الخرطوم! بقلم عثمان محمد حسن
  • لا تملك إلا أن تحتقر د. أحمد بلال و أنت تستمع إلى دفاعه عن النظام! بقلم عثمان محمد حسن
  • حصاد ( الانقاذ) الحضاري.. الدعارة و المخدرات! بقلم عثمان محمد حسن
  • أزمة مصرية في ( مجاهل) أفريقيا: الكلاب و العبيد بقلم عثمان محمد حسن
  • يوسف عبدالفتاح ( رامبو).. و ( السائحون) و فساد ( الانقاذ) المعلوم..!! بقلم عثمان محمد حسن
  • من شوَّه صورةَ المؤتمر الوطني غيرُ المؤتمر الوطني؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • لا إله إلا الله.. المؤتمر الوطني عدو الله! بقلم عثمان محمد حسن
  • لا تخدعنَّك اللِحى و الصورُ.. تسعةُ أعشارِ من ترى بقرُ! بقلم عثمان محمد حسن
  • القنوات التلفزيونية السودانية تطرد السودانيات السمراوات! بقلم عثمان محمد حسن
  • الطفل الذي أراد أن تثكله أمه، فليذهب إلى الجبال! بقلم عثمان محمد حسن
  • لن أصفق لمحكمة الجنايات الدولية إذا اعتقلت البشير! بقلم عثمان محمد حسن
  • هل انتصر البشير بنقاباته على الشعب السوداني؟.. بقلم عثمان محمد حسن
  • محاكمة ربيع عبد العاطي و شهاداته و خبرته الاعلامية.. و زمن الغفلة و الارتباك..!!بقلم عثمان محمد حسن
  • إن ما يخيفكم و يقلق مضاجعكم أننا لا نخافكم أيها المنافقون! بقلم عثمان محمد حسن
  • المقاومة بالعصيان المدني.. خطوة تؤجج الانتفاضة! بقلم عثمان محمد حسن
  • أخوي قال كتلوني الكيزان يا جماعة! أخوي قال كتلوني الكيزان! بقلم عثمان محمد حسن
  • مخطط تآمري أعده جهاز الأمن للفصل بين الطلاب و الشعب! بقلم للشاعر عثمان محمد حسن
  • ماذا يمنع التكامل و عقد اتفاقية للدفاع المشترك مع إثيوبيا؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • هذا المذيع الكويتي القميئ يسخر من السودان ! بقلم عثمان محمد حسن
  • أيها السودانيون، ألا تسمعون؟! أراضيكم..! أراضيكم..! أراضيكم! بقلم عثمان محمد حسن
  • البشير تحدث في الدورة الثانية للبرلمان.. و نسي حلايب! بقلم عثمان محمد حسن
  • السعودية:- حلايب مصرية! و الطيابة خيابة! (2-2) بقلم عثمان محمد حسن
  • السعودية:- حلايب مصرية! و الطيابة خيابة! (1-2) بقلم عثمان محمد حسن
  • هل انتهى التمرد في دارفور؟! لا! بقلم عثمان محمد حسن
  • أين جامعات الأزهر والسوربون و أوكسفورد و كامبريدج و هارفارد يا حسبو؟!!بقلم عثمان محمد حسن
  • جامعة الخرطوم للبيع... أيها السودانيون! بقلم عثمان محمد حسن
  • ما زال كلب الحر فاقداً البوصلة! بقلم عثمان محمد حسن
  • شياطين الانس يلعبون في محاور الدين! بقلم عثمان محمد حسن
  • معارك الحركة الشعبية و معارك نظام الانقاذ.. و يأس عفاف تاور! بقلم عثمان محمد حسن
  • السيسي و البشير في مصارعة حرة بدارفور! بقلم عثمان محمد حسن
  • المتغطي بأمريكا عريان! بقلم عثمان محمد حسن
  • من قتل الترابي؟ بقلم عثمان محمد حسن
  • البروفيسير اريك ريفز :- أمبيكى فاسد دبلوماسياً واداة فى يد نظام الخرطوم! بقلم عثمان محمد حسن
  • خريطة التوفيق بين مصلحة السودان و مصلحة المؤتمر الوطني! بقلم عثمان محمد حسن
  • ضعوا التفاوض و الحوار و أمبيكي على الرف.. توجهوا إلى الشارع! بقلم عثمان محمد حسن
  • المؤتمر الوطني لا يخاف الله! بقلم عثمان محمد حسن
  • الحركة الشعبية تسقط طائرة.. و الحكومة تعاقب مواطني جنوب السودان! بقلم عثمان محمد حسن
  • جيروزاليم بوست:- جميع الأنظمة العربية تتواصل مع إسرائيل! بقلم عثمان محمد حسن
  • لسان د. أحمد بلال مقطوع.. و حكومة ( الوفاق الوطني) قادمة! بقلم عثمان محمد حسن
  • عقيدة أوباما.. لن ترضي تطلعات السعودية..! يقلم عثمان محمد حسن
  • و شرعوا في تزوير تاريخ الترابي.. بلا وازع! بقلم عثمان محمد حسن

  • Post: #4
    Title: Re: الما عندو قروش داير يتعلم لي شنو؟!!! بقلم ع�
    Author: Hatim Alhwary
    Date: 07-29-2018, 02:09 PM
    Parent: #1

    Quote: مأمون حميدة، وزير صحة ولاية الخرطوم الحالي، زميل دراسة بمدرسة خورطقت الثانوية.. و زميل غرفة بداخلية ( ود تكتوك) بالمدرسة.. بل و كان سريره بجوار سريري بالداخلية.. و كنا غرماء سياسيا، بدون أدنى فجور في الخصومة..


    شكرا عثمان على الشهادة التاريخية هؤلاء احط من مر على السودان وشهد السودان في عهدهم كل المنكرات وتجاوز الخطوط الحمراء.
    وزميلك "المسلم" الوديع المهذب اب حيلا ميت الكان نايم في السرير الجنبك دا...ذبح واخوته السودان والسودانيين من الوريد الى الوريد دون ان تطرف لهم عين

    الكيزان ديل حالة لن تمر مرور الكرام ...نهايتهم ستكون ببشاعة ما اقترفوه
    ولن يعود السودان بعد تجر بتهم الى ما كان عليه

    ولربما كنا نحتاج الى "امثالهم" لكي نصحوا من اوهامنا المسلمة الوديعة المهذبة ...ونصحو على حقيقتنا العارية