توهان المشاهد في ديمقراطية القنوات التلفزيونية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن

توهان المشاهد في ديمقراطية القنوات التلفزيونية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن


06-07-2017, 04:20 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1496848822&rn=0


Post: #1
Title: توهان المشاهد في ديمقراطية القنوات التلفزيونية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
Author: زين العابدين صالح عبد الرحمن
Date: 06-07-2017, 04:20 PM

03:20 PM June, 07 2017

سودانيز اون لاين
زين العابدين صالح عبد الرحمن-سيدنى - استراليا
مكتبتى
رابط مختصر



شاهدت حوارا سياسيا كانت قد أجرته " قناة أم درمان" الأيام الماضية، مع قياديين حزبيين من ولاية نهر النيل، واحد من المؤتمر الشعبي و الآخر من الحزب الشيوعي، كان السجال بينهم حاميا تغلب عليه الإتهامات بعيدا عن الجدل الفكري، و كان الإنفعال سيد الموقف ظاهرا في الكلمات التي كانت مستخدمة، و تشعب النقاش و أخذ محاور عديدة دون التركيز علي الأجندة المطروحة، و ذلك نتيجة علي الانفعالية السائدة. و مثل هذه الحوارات لا تمثل الرأي و الرأي الأخر، و لا يمكن أن تؤسس مثل هذه الحوارات قاعدة تنتج مستقبلا ثقافة ديمقراطية، و هو حوار شبيه ببرنامج " الدكتور فيصل القاسم" في " قناة الجزيرة" الرأى المعاكس، حيث ينفعل الضيفان و يخرجا من قواعد الحوار.
إن الحوارات الهادفة و التي تنتج الثقافة الديمقراطية، هي الحوارت التي تراعى المشاهد، و الذي يمثل العنصر الثالث في الحوار، باعتباره هو المقصود بعملية تنمية الوعي الذي يؤدي إلي ممارسة الضغط، علي تحقيق المقصود في المجتمع. و مراعاة المشاهد تتطلب أن يقول المحاور رؤيته في القضية المطروحة، و يترك الحكم للمشاهد الذي يمثل الضلع الثالث في الحوار، و المشاهد ليس شخص غبي إنما يمتلك القدرة علي التمييز و المعرفة، و هذا الوعي يجعله يعرف ما هي الفكرة التي يمكن أن تحقق ما يصبو و يتطلع إليه، لكن الغالب في مثل هذه السجالات تتحول إلي جدل متواصل في قضية، كأنها حرب و يريد الشخص أن يهزم الأخر، الأمر الذي يولد الانفعال و تغيب الفكرة العامة للبرنامج، مما يجعل أغلبية المشاهدين يديروا مؤشرات أجهزتهم لقنوات أخرى.
الملاحظ إن أغلبية الإعلاميين في القنوات السودانية متأثرين بالحوارات التي تجرى في القنوات العربية، و هي حوارات أيضا تبحث عن مداخل للممارسة الديمقراطية و ينقصها الثقافة الديمقراطية، الضعيفة وجودا في المنطقة العربية بحكم سيطرت النظم الديكتاتورية و الشمولية، و أيضا ضعف المناهج التعليمية في البلاد التي أضعفت اللغات الأجنبية، لم تساعد هؤلاء الإعلاميين من متابعة الحوارات التي تجري في قنوات في الدول الديمقراطية، كيف يكون المشاهد حاضرا في الحوار، و هي برامج لا تنحرف لسجالات بين المتحاورين " يقول الضيف و يرد الأخر بطرح رؤيته عليه دون تفنيد لقول الأولي" إنما يقول الشخص رؤيته في إجابة علي السؤال، و يقول أخر أيضا رؤيته و ينتقل الحوار لنقطة أخرى، لأن الحوار لابد أن يجعل مساحة للمشاهد الذي يستطيع أن يميز بين الرؤيتين، لكن النخب السياسية السودانية تعتقد إنها هي التي تمتلك المعرفة و الحقيقة وحدها، و إن المواطن جاهل بتلك المعرفة و الحقائق، و هذا الاعتقاد هو الذي يؤثر علي طريقة الحوار الذي يتحول بسرعة إلي سجال و جدلا بيزنطيا، حيث يريد كل منهما أن يفند رؤية الأخر، يصبح كل واحد يريد أن يهزم الأخر أمام المشاهد.
في بعض المرأت لا يميز مقدم البرنامج في تقديم صفة ضيوفه، هل هم في هذا الحوار يمثلون أحزابهم السياسية، أم إن الضيفين يمثلان مدرستين فكريتين مختلفتين، فإذا كان يمثل مؤسسته السياسية يجب أن لا يقول هذه رؤيتي الشخصية، لأن المشاهد يريد أن يعرف رؤية حزبك في القضية المطروحة، أما إذا كان الحوار بين فكرتين مختلفتين يمكن أن يحدد الضيف رؤيته الشخصية، باعتبار إن الضيف يعكس معرفته و وعيه الشخصي بالقضية المطروحة، لكن في الحوارات التي تجري في العديد من القنوات يخطات فيه هذا التمييز، و هنا لا يعرف المشاهد هل هذا رأي الضيف أم رأى حزبه.
و يرجع هذا الخلط و عدم تحديد الرؤى بسبب ضعف الثقافة الديمقراطية في المجتمع، الأمر الذي يجعل كل مقدم برنامج يجتهد إجتهادا شخصيا باعتبار إنه يحاول أن يقدم رؤى مختلفة في حوار، و مقدرة مقدم البرنامج المعرفية السياسية و الثقافية بالأفكار، هي التي تحدد مسار الحوار نحو الفكر أو الجدل السياسي، و دائما الخلط في التمييز الحزبي و الانتماء الفكري يؤدي لتغبيش في الوعي لا يتوقع منه ردة فعل مستقبلية. و ربما يرجع ذلك أيضا لقلة الممارسة الديمقراطية في المؤسسات الحزبية و حتى في منظمات المجتمع المدني، و قلة الممارسة الديمقراطية حتى في المؤسسات التي ترفع شعارات الديمقراطية، هي التي تجعل مقدم البرنامج يقدم إجتهاده و اعتقاده إن مواصلة الجدل و تفنيد كل لقول الأخر في نقطة واحدة بين ضيوفه هي الديمقراطية بعينها، و يبعد المشاهد من الصورة تماما.
واحد من أهم أسباب فشل الحوارات بين التيارات الفكرية التي تجريها بعض القنوات التلفزيونية، إن مقدم البرنامج لا يكون علي دراية كاملة بالقضايا الفكرية المطروحة، لذلك ينحرف إلي القضايا السياسية ليس في تحليل الخطاب السياسي، إنما إلي إعطاء مساحة أن يقدم الضيف ما يراه، هذا يضعف الحوار و لا يضبطه، الأمر الذي يجعل البعض يقدم مصطلحات غير مفهوم في نص الخطاب السياسي، الأمر الذي لا يؤثر في وعي الجماهير، لآن الوعي ينتج من خلال إن تجعل المشاهد يراجع ما قيل و في نفس الوقت إن يبحث عن إجابة الأسئلة التي طرحت في الحوار، أما إذا أنتهي تفكير المشاهد بإنتهاء البرنامج فيكون البرنامج قد فشل في رسالته، و لا يؤدي للوعي الجماهيري، و هي قضية بالفعل تحتاج لمدارستها أكثر بسبب ضعف الثقافة في المجتمع. و نسأل الله حسن البصيرة.




أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 06 يونيو 2017

اخبار و بيانات

  • في خيمة الصحفيين الحسن الميرغني يكشف عن جوانب خفية من شخصيته لأول مرة
  • بيان هام من حركة / جيش تحرير السودان قتل الشيخ موسي هلال ستفتح أبواب جهنم علي حكومة المؤتمر الوطني
  • جهاز المغتربين يدشن نظام التواصل الافتراضي من دبي
  • بيان من حزب الأمة القومي حول تدهور العلاقات في الخليج
  • كاركاتير اليوم الموافق 06 يونيو 2017 للفنان عمر دفع الله عن السودان و الخلاف الخليجي
  • مرسوم جمهوري بإقامة مشروع قومي للتنمية المتكاملة بوادي الهواد بولاية نهر النيل
  • سعاد الفاتح لـ(وزير الموارد): (تقابل الله كيف بعدين)
  • وزارة الصحة ولاية الخرطوم: كافة حالات الإسهال المائي بمستشفيات الولاية تم علاجها
  • قالت إن ذلك يحدث من حكومة ترفع شعار هي لله سعاد الفاتح للمسؤولين: بتقابلوا الله كيف والإسهالات الما
  • البشير: أشكر الشعب لصبره وتحمله العبء
  • جهاز المغتربين يدشن نظام التواصل عن بعد ( فيديو كونفرانس ) من دبي
  • المهدي يطالب الحكومة بعدم الانحياز لأيٍّ من طرفي الصراع العربي
  • النيابة تحيل بلاغ مضوي إبراهيم المتهم بالتجسس للمحكمة
  • أبو قردة: اكتشاف (1,272) إصابة جديدة بالأيدز خلال ستة أشهر
  • تطور صناعة الإسفنج في البلاد وجد قبولاً في معرض صنع في السودان
  • نواب يطالبون بإعلان حالة الطواريء فى السودان بسبب الإسهالات
  • قال إن الحكومة تسعى لتخفيف غلاء المعيشة البشير يجدد الدعوة للمتمردين لوقف الحرب والعودة للحوار
  • وزير العمل يبحث مع رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي في السودان عدداً من القضايا المهمة
  • هجرة (5427) سوداني لخارج السودان خلال (3) أشهر
  • البشير يدعو المتمردين لوقف الحرب والعودة للحوار
  • المرض ضرب (11) ولاية ارتفاع ضحايا الإسهالات بالنيل الأبيض إلى (5320) شخص
  • برلمانيون: الاعتداءات المصرية على مواطني حلايب مرفوضة
  • انخفاض مستخدمي الموبايل والإنترنت خلال العام الحالي
  • ثوار مصراتة يتهمون متمردي (العدل) بخطف الأهالي بليبيا
  • من بينها التجسس وإثارة الحرب ضد الدولة النيابة توجه 6 تُهم لأستاذ جامعي وتحول ملفه للمحكمة
  • الاتحاد الأوربي يخصص 8.5 مليون يورو لمكافحة تغير المناخ بالسودان
  • البشير يوجه كاشا بالاهتمام بالمياه والصحة في النيل الأبيض
  • خطة لتطوير قطاع الكهرباء في التوليد والنقل والتوزيع
  • قال إنه مكلف فقط بالإشراف على قاعة الصداقة الحسن الميرغني: قيادات الاتحادي يتقاضون مرتبات من الدولة
  • بيان الاتحاد الاوربي في يوم البيئة العالمي: الاتحاد الأوروبي يدعم مكافحة تغير المناخ في السودان

    اراء و مقالات

  • أزمة العلاقات الخليجية: في أسباب الحملة على قطر ودوافعها بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • الشهيد المغناطيس يعود من الموت! بقلم أحمد الملك
  • طائر الشؤم الأمريكي ينثر فضلاته على رمال الخليج البيضاء! بقلم مجدي مكي المرضي
  • دويلة قطر ومحاولة الجمع بين الأضداد !! بقلم محمد عبد الرحمن الناير
  • في انتظار الحكمة بقلم كمال الهِدي
  • في السياسة ليس هناك موقف مقدس - روشتة لقطر المستهدفة بقلم حسن الصادق أحمد
  • نُخب الأحزاب التقليدية من الريادة إلي التبعية بقلم د . الصادق محمد سلمان
  • التحرش.. حكايات من الخيال الفتيات.. بقلم نور الدين عثمان
  • انسانية الأطباء الزائفة ومأمون حميضة والبشير بقلم د.آمل الكردفاني
  • السودان ..... وحرب الخليج الجديده بقلم محمد الحسن محمد عثمان
  • عِلم أن لا تعلم بقلم حيدر محمد الوائلي
  • ذكريات رمضانية .. الحاجة سلطانة... !! قريمانيات .. بقلم الطيب رحمه قريمان
  • (141)، سلاح ذو حدين ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • مقدمة حديث (1) بقلم إسحق فضل الله
  • خيارات الخرطوم الصعبة ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • وحصل !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • محنة عقار وعرمان بقلم علوية عبدالرحمن
  • نادي الكتاب السوداني بواشنطن (7): الطيب صالح: موسم الهجرة (بالانجليزى)
  • حواء السودانية و هوس اللون الأبيض كيف تنجلخي و أنت حامل؟ بقلم عبير المجمر (سويكت)
  • شهداء البراق على أعواد المشانق يصرخون وفي قبورهم ينتفضون بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • قُبلة الحياة .. !! - بقلم هيثم الفضل
  • الدعوة لإعادة برلمان وادي النيل حيلة ثعلبية جديدة من الفراعنة فإحزروها بقلم يوسف علي النور حسن
  • دور الشباب في القطاع الخاص لمستقبل مشرق بقلم سليمان ضرار
  • إحباط عملية تهريب 40 بنت سودانية من القصر إلى مكان مجهول بقلم محمود جودات
  • السودان في خطر 2 بقلم الطيب محمد جاده
  • حق تقرير المصير لشعب جبال النوبة.. بقلم اللواء / تلفون كوكو أبوجلحة..
  • فتح أخطر على إسرائيل من حماس بقلم د. فايز أبو شمالة
  • الاحتراب مع الآلهة أوربا وسرقة بروميثيوس بقلم حكمت البخاتي/مركز الامام الشيرازي للدراسات والبحوث
  • ابتهاج أوروبا بفوز ماكرون أم بنهاية الشعبوية؟ بقلم ميثاق مناحي العيساوي/مركز الفرات للتنمية والدراس

    المنبر العام

  • الأردن ينضم لدول الخليج فى معاقبة قطر ويقرر تخفيض مستوى التمثيل الدبلوماسى
  • فورين بوليسي: العزلة القطرية بداية لحرب كبرى؟
  • ألمانيا تحذر من "ترامبنة" الخليج
  • 10 شروط سعودية على الدوحة تطبيقها خلال 24 ساعة
  • هل سيتم ترحيل قيادات الاخوان العرب والافارقه من قطر الى تركيا ؟؟
  • هل تستـطيـع الحكومة السودانية قـطع علاقاتها بقــطر
  • السعودية تقبل وساطة " الكويت والسودان والجزائر والاردن وسلطنة عمان " لحل المشكلة مع قطر
  • وزير خارجية قطر يتوسل ترامب ويقول: كنا نكافح الإرهاب
  • مصر تؤمل في الرز القطري ولكن هيهات هيهات!
  • استقالة ابوقردة وكاشا
  • نائبة بخارجية البرلمان تطالب بقطع العلاقات مع السودان
  • ** اللهم احفظ قطرنا وامرئها وشعبها من كيد الكائدين وحقد الحاقدين**
  • .....شكر الله .. اضافة ام سحافة ..فى برنامج اغانى واغانى..
  • ايران تفتح اجوائها للطيران القطرى
  • محمد بن زايد يهدم دولة ال ثاني في 24 ساعه فقط " نمر من ورق"
  • الجيش الأمريكي يثني على قطر رغم تغريدة ترامب.. رويترز
  • ترامب يتهم قطر بدعم الإرهاب ويطالب بموقف حازم تجاهها
  • اذا غضبت تميم من تميم رايت الدنيا كلها غضابا!
  • المشكلة ما قطر يا عرب الخليج ، مصر هى لب المشكلة
  • ترامب: إشارات تمويل التطرف تدل على قطر.. والموقف الحازم منها سيصبح بداية نهاية الإرهاب
  • أنقِذنِي أيها العالمُ الميّتُ
  • 130 إماماً يرفضون أداء صلاة الميت على منفذي هجمات لندن
  • التناقض بين الأقوال والأفعال أحد سمات العلاقات العربية والإعلام ليس سبب الأزمة بين مصر والسودان
  • مقاطعة السعودية وحلفائها لقطر " فيديوهات للتوثيق "
  • النيابة بالسودان تتهم الناشط مضوي بتهم عقوبة بعضها الإعدام
  • مالك عقار يتهم موافع سودانية بتسريب خلافات الحركة الشعبية للرأي العام !#
  • ارتفاع احتياطي مصر من النقد الأجنبي إلى 31.126 مليار دولار نهاية مايو
  • والله انك صادق يا أبو صالح.....
  • بعد معاناة مع المرض وفاة رجل الأعمال السعودي عدنان خاشقجي
  • مشايخ الوهابية يصابون بالجنون: السينما قادمة في بلاد الحرمين!
  • ملك البحرين يصل الخميس قادما من السعودية فى زيارة رسمية لمصر
  • جهاز المغتربين يدشن نظام التواصل عن بعد ( فيديو كونفرانس ) من دبي
  • بالواتساب البشير يحل مشكلة قطر
  • مقاطعة الحكومة السودانية للموز كحل وسط
  • الكويت تقود المبادرة .. قطر مستعدة .. وجهود أمريكية من خلف الكواليس
  • قطر المسؤولة عن الاساءة للمسلمين وزير داخلية قطر قدم الحماية لخالد شيخ محمد المخطط لهجمات سبتمبر ا
  • صورة أمير قطر الشيخ تميم بن حمد يقبل رأس الشيخ القرضاوي.. ما هي الرسالة؟؟
  • انضمام قيادات من الامة القومي لمبارك الفاضل
  • مليون ينسحبون من خدمةشركات الموبيل بالسودان - مبروك أنتصار المستهلك
  • قطر ودبلوماسية العميل المزدوج.. اسكاي نيوز عربي
  • فرانكلي تعال بي جاي!
  • ماذا قالت كلينتون عن قطر والسعودية في مراسلاتها؟
  • هل تقوم دولة قطر بطرد جميع المواطنين المصريين من أرضها
  • ما حدث لقطر سيناريو مرسوم .... وستعود مياه الخليج لهدوئها قريبا
  • بمناسبة مرور 50 عاما على هزيمة 6 يونيو 1967
  • بالنظر لمواقف الدول الكبري،موقف السودان الرسمي تجاه الازمة الخليجية مناسب جداً
  • السر قدور وعاصم البنا يتآمرون على تزوير وجدانا (وبدت كأسى على راحى بقايا من حطام)
  • شاهد شماتة عمرو أديب في القطريين بعد قطع العلاقات معها قطر ما فيهاش سكر يا رجالة!! Arab Tv
  • بحلول نهاية عام 2017.. رواندا ستنتهي من بناء 500 فصول دراسية ذكية
  • رئيس الجمهورية يجري اتصالا هاتفياً مع أمير دولة الكويت
  • الحركة الوطنية السوداء فى السودان (1-5)
  • قائمة بأسماء رؤساء تحرير ومجالس إدارات الصحف القومية بمصر المقرر إعلانها رسميًاغدا #
  • معارضون في الحكم .. تحول المواقف وتبدل الألسن
  • من سئم السلاح ؟ بقلم سلمى التجاني