شهادات تعذيب الطلاب في السودان بواسطة جهاز الأمن والمخابرات السوداني 6

شهادات تعذيب الطلاب في السودان بواسطة جهاز الأمن والمخابرات السوداني 6


05-04-2017, 01:55 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1493859300&rn=0


Post: #1
Title: شهادات تعذيب الطلاب في السودان بواسطة جهاز الأمن والمخابرات السوداني 6
Author: هلال زاهر الساداتى
Date: 05-04-2017, 01:55 AM

01:55 AM May, 04 2017

سودانيز اون لاين
هلال زاهر الساداتى-
مكتبتى
رابط مختصر


مصطفي صادق : طالب بالدراسات العليا بكلية الأعلام في شمال السودان . كان مصطفي عضوا بحزب الأمة ونشطا بالجامعة . وبسبب انتمائه السياسي تعرض للأعتقال والتعذيب والتوقيف . مصطفي يبلغ من العمر 22 سنة ، أعزب وطالب . وقد اعتقل خمس مرات ، بين أبريل 1998 وسبتمبر1999 . الأعتقال الأول كان في أبريل 1998 واستمر لمدة أربعة أيام ، تعرض فيها مصطفي بالضرب بالعصي علي كل الجسم ، كما ضرب بقاعدة مسدس علي رأسه وأعلي صدره وتسبب ذلك في جرح تهتكي ونزيف بفروة الرأس ، وكسر بالترقوة ، مع كدمات بكل الجسم .
الأعتقال الثانى كان في سبتمبر 1998 واستمر ثلاثة أيام ، وجاء بعد ضرب السفارة الأمريكية في الخرطوم ، حيث أتهم مصطفي بالتحريض وأثارة الشغب . وتعض مصطفي في تلك الأيام الثلاثة للحرمان من الطعام ، والحجز في غرفة مكتظة بالمعتقلين ، بحيث لا يمكن لأحد أن ينام الا واقفا أو جالسا القرفصآء . وكان مصطفي يجبر علي النوم ,اقفا ، ويوقظه الحرس كل ساعة ، وأذا جلس يضرب بالسياط . كما كان يجبر علي الجلوس في وضع القرفصآء ، والقفز للأمام وهو في هذا الوضع ، فيما يعرف ( بالأرنب نط ) وفي حالة الرفض يضرب بالسياط كذلك أجبره الجلادون علي شرب مواد كيماوية ، وعلي خلع ملابسه ، وقاموا بأدخال سلك معدني في القضيب ، مما سبب له الآما رهيبة ، أضافة الي تبول لا أرادي ظل يعاني منه لسنوات طويلة . وفي نفس العام تم فصل والده من عمله كمدرس بالتربية والتعليم .
في المرة الثالثة عام 1999 ، استمر اعتقاله لمدة يوم واحد ، تعرض فيه للتقيد من من الأيدي والأرجل مع الضرب المبرح بالعصي والخراطيم ، كما هدد بالتصفية الجسدية . ثم اعتقل مرة أخري في عام 1999 حين قبض عليه هو وزملاؤه ، بعد احتفال بمقر حزب الأمة ، وتعرض هو وزملاؤه بالضرب بالكلاشنكوف ، والتعليق من الأيدي ، أضافة للسباب والتهديد بالقتل . وفي مارس 1999أقتحمت قوات الأمن الحرم الجامعي واعتقل هو وزملاؤه ، وضرب معهم ضربا مبرحا . واصابه سيخ حديد في رأسه أضطره لملازمة الفراش لمدة أسبوعين ، وفي نفس الحادث أهدرت الجبهة الأسلامية دمه .
وفي سبتمبر 1999 اعتقل مصطفي للمرة الخامسة ،وتعرض للضرب والتهديد بأيذاء اسرته وأخواته البنات ، كما أجبر علي كتابة تعهد بعدم ممارسة أي نشاط سواء في الحزب أو الجامعة . ورغم توقيع مصطفي علي التعهد المطلوب فقد هاجمت قوات الأمن منزله ، وهددوا أخواته البنات بالأغتصاب ، وتحرشوا جنسيا بخطيبته . وأمام التهديدات المتكررة لمصطفي وأسرته أضطر لمغادرة السودان في ديسمبر 1999 .
في أول زيارة للنديم قال مصطفي : ما أقدرش أنام بالليل ، أصحي كل ساعة علشان أبول ، ومرات أبول علي نفسي ، وا أقدرش أتحكم في البول ، الناس الي عايش معاهم متضايقين مني، وأنا مكسوف من نفسي . مرات أحلم في ناس جايين يقتلوني ، أصحي مفزوع وما اعرفش أنام تاني . عندي فقدان كامل للشهية ، مش باقدر حتي أبص للأكل . كل ما آجي أبول أفتكر اللي ناس الأمن عملوه فيه واتخيلهم جايين يعذبوني تاني . طول الوقت بافكر في اللي حصل لي واللي حصل لأهلي بسببي ، خايف من الناس ، وباشك فيهم . ممكن أي حد يكون له علاقة بالأمن . وسمعت أن السفارة السودانية لها عيون كثير علي السودانيين في مصر . واليوم يعيش مصطفي في كندا . ويحاول أن يطوي صفحات الجراح وأن يبدأ حياة جديدة . وقبل أن يغادر مصر ، ترك لنا رسالة رقيقة : أن الأنسان بطبعه مدني ، يأنس له البشر ، واذا فقد الأنسان هذه الصفة ، يصير مثله مثل الحيوانات المتوحشة التي تفترس بني جلدتها وتكون الحياة فيها للقوي فقط . هذا تماما ما حدث لنا في السودان ، بلدنا الأصلي ، التي أصبح العزيز فيها ذليلا والعكس صحيح . وعندما ضاقت علينا بلادنا بما رحبت ، كان الملاذ الوحيد الآمن هو مصر ، كما قال القرآن الكريم ( أدخلوها بسلام آمنين ) . فوجدنا فيها ما ىأفتقدناه في منيع أبائنا وأجدادنا . خرجنا من بلدنا وهى حبيبة لدينا ، ونزلنا مصر فاحتضنتنا بعطف الأم ، ورأفة الأب ، ولاأنسي طيلة حياتي الفترة التي قضيتها معكم بمركز النديم . فقد كنتم البلسم الشافي الذي أزال كل علاتي ، بتعاملكم الراقي وذوقكم الرفيع . وكنتم لي بمثابة الوالدة التي أجبرتني الظروف علي فراقها . ولا أعلم هل سيكون لي لقاء جديد معها ؟ ولكن لا ################ ، ولا يأس طاما أن الدنيا فيها أمثالكم . ... وفقكم الله لخدمة الأنساتية .
حسن محمود : ولد حسن محمود ، 31 سنة ، في أسرة سياسية . كان والده من النشطين السياسيين ، وعضوا بالبرلمان السوداني قبل 1998 ، فشب حسن مهتما بالشأن العام ، مهموما بأمور الوطن . نشط في اتحاد الطلاب في المدرسة الثانوية الأكاديمية بولاية النيل الأزرق ، وترأس اتحاد طلاب المدرسة في سن الثامنة عشرة . في هذه السن كانت أول تجارب حسن مع المعتقلات ، فقد أعتقل في 24\11\1990 لمدة ثلاثة أسابيع ، وخرج من المعتقل للمستشفي العسكري في حالة غيبوبة من جرآء التعذيب ، وعند تحسن حالته خرج من المستشفي ليجد قرارا بالفصل النهائي من المدرسة .
وكانت أيام اعتقاله تعذيبا لا يتوقف ، تتنوع اشكاله علي مدار الأربع والعشرين ساعة . في الصباح يجبر علي لوقوف في الشمس لساعات طويلة بلا مياه . وفي المساء يربط من يديه وقدميه ويترك شبه عار بالقرب من مستنقع ليأكله الباعوض طول اليل . وبين هذا وذاك ، هناك التعليق من الأرجل من السقف ، واطفآء السجاير بالبطن ، وتجريح الجسم بآلة حادة ، والضغط بالكماشة علي الأذنين وأصابع اليدين .
ولم يستسلم حسن لليأس ، رغم معاناة التعذيب ،والفصل من المدرسة . وبعد خروجه من السجن التحق بمدرسة أخري ، وأتم دراسته بالمرحلة الثانوية ، ثم التحق بالجامعة الأهلية ، وفي الجامعة بدأ يستعيد نشاطه السياسي .
وفي عام 1996 اعتقل حسن للمرة الثانية ، ولم يكن وحده هذه المرة ، فقد تم اعتقال والده معه. وكانت التجربة أقسي من سابقتها ، حيث أجبر كل منهما علي مشاهدة تعذيب الآخر . وعندما ثار الأبن لوالده ضرب في فكه ضربة قاسية تسببت في جرح قطعي باللسان ، وترك ينزف من الجرح عدة ساعات قبل نقله للمستشفي لأسعافه . وعاد حسن من المستشفي ليجد والده ما زال رهن التعذيب ، بعد أن جرد من ملابسه . وخلعوا ملابس حسن أيضا وبدأوا في تعذيبه عاريا . وقبل الضرب بالخراطيم ، كانوا يسكبون الماء المثلج علي صدره العاري . وبعد الأنتهآء من حصة التعذيب ، يحبس الأبن والأب في حجرة ضيقة لا تراها الشمس . وفي اليوم الثاني عشر دخل الأب في في غيبوبة ، نقل علي أثرها للمستشفي ، حيث تبين أصابته بمرض السكري البولي من جرآء التعذيب وما نجم عنه من ضغوط عنيفة .
ولم تكن تلك التجربة المريرة هي الأخيرة في حياة حسن محمود في السودان ، فقد أبت قوات الأمن الا أن تذيقه من ألوان التعذيب أ شكالا شتي . . فاعتقلته للمرة الثالثة ، في نوفمبر 1999 ،شهر امتحانات نهاية العام ، ولمدة عشرين يوما .بداية تم حبس حسن لمدة أسبوع كامل في حجرة ضيقة ، لا يغادرها ، ولا يري فيها أحدأ ولا يستجوبه أحد . وفي نهاية الاسبوع نقل معصوب العينين لمكان آخر . وبمجرد وصوله خلعوا منه ملابسه وقيدوه . وبدأ الضرب بالركل في كل أجزآء الجسم . ثم احضروا سلكا معدنيا وادخلوه في قضيبه ، وتركوا السلك فيه يوما كاملا ، حتي تورم القضيب ورما شديدا ، ونزف نزيفا حادا . عندها أخرجوا السلك وتركوه ينزف بدون علاج لمدة يومين ، ثم أعادوا الكرة ولمدة يوم كامل أيضا . ونزف حسن من جديد مع التهاب صديدي شديد امتد لكل لكل الجهاز البولي التناسلي ، مما أضطرهم لمعالجة الألتهابات قبل تعذيبه بذات الطريقة للمرة الثالثة .
بعد قضآء أسبوعين في هذا المكان المجهول أفرج عن حسن محمود . ألقوا به شبه عار ومعصوب العينين في الطريق العام ، وقبل أن يتركوه هددوه بأنهم في الأعتقال القادم سوف يبترون له عضوه التناسلي ، ويعطونه أياه في يده . وعلم حسن بعد خروجه أن الجامعة قد فصلته نهائيا لتغيبه عن أدآء الأمتحانات النهائية !!
وبعد ثلاثة شهور ، لم يتوقف فيها تحرش قوات الأمن وتهديداتهم . رحل حسن مهاجرا الي مصر




أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 03 مايو 2017

اخبار و بيانات

  • التقرير السنوي حول أوضاع حرية الصحافة والتعبير في (السودان) و(جنوب السودان)
  • كاركاتير اليوم الموافق 03 مايو 2017 للفنان الباقر موسى عن أصدقاء الجنجويد
  • المؤتمر الشعبي يسمي ممثليه في حكومة الوفاق الوطني
  • الخارجية السودانية: رفع العقوبات مسألة وقت
  • التجاني سيسي يغادر البلاد إلى لندن والشعبي يحصل على وزارتي الصناعة والتربية والتعليم
  • مذكرة تفاهم لتدريب الصحفيين السودانيين بإمريكا
  • العميد الركن علاء الدين عثمان ميرغني يتسلَّم مهامه قائداً لقوات شرق إفريقيا
  • الأمم المتحدة: السودان يستضيف ربع لاجئي الجنوب
  • شبيه حسن الترابي إلى القصر مساعداً

    اراء و مقالات

  • تجربتي مع التمويل (1) بقلم د.أنور شمبال
  • ترامب –عباس وصفقة العصر بقلم سميح خلف
  • مؤامرة تنظيمية على إضراب الأسرى بقلم د. فايز أبو شمالة
  • لتأمين حرية الصحافة وحمايتها بقلم نورالدين مدني
  • السيناريو المحتمل لمؤتمر الحركة الشعبية القادم...! بقلم الصادق جادالله كوكو
  • 3 مايو : عقول متبصرة فى أوقات حرجة بقلم فيصل الباقر
  • مجلس تحرير إقليم جبال النوبة يفتح ملف جرد حساب بين قيادات الحركة بقلم محمود جودات
  • أضواء على مؤتمر: الإسلام والتحديات المعاصرة في ظلال رسالة عمان قراءة الصادق المهدي لمؤتمر عمان الم
  • قليلاً من الصبر.. بقلم كمال الهِدي
  • العرب والعروبة في نهاية الطريق : الماضي على أنقاض المستقبل ؟ بقلم د. لبيب قمحاوي*
  • المنارات التي شيدها أول مايو كرن، وشناوي، ومحد عبد الله:الضيوف الشهداء في أرض الاشتراكية بقلم عبد ا
  • بالله .. اقرأ لغير الاستمتاع (3) بقلم إسحق فضل الله
  • فرحٌ كبير بمقدم شيخنا العالم الوزير بقلم د. عارف الركابي
  • مدرسة أولاد ياسين .. نموذجاً ..(2) بقلم الطاهر ساتي
  • المغتربون.. استحضار الجن والأبناء بقلم عبد الله الشيخ
  • (الرويبضة) الطيب مصطفى وصديدالتفكير!! بقلم حيدراحمد خيرالله
  • محاكمة ابن تيمية الحراني بين الحاضر والماضي بقلم محمد الدراجي
  • ناقوس الخطر ونُذرُ الموت تدق أبواب المضربين الحرية والكرامة 12 بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • شهادات التعذيب في السودان 5 أعداد هلال زاهر الساداتي
  • الشعب السودانى مع من ؟ مع الأطباء والتغيير بقلم عثمان الطاهر المجمر طه
  • حالمين و طامعين ... ؟ !! - - بقلم هيثم الفضل
  • دارفور الإنتاج! بقلم د. أنور شمبال
  • العراق : دعارة في خضراء بغداد وحرب دمار شامل في الموصل؟! بقلم د.شكري الهزَيل

    المنبر العام

  • مجموعة لا تتعدى أصابع اليد تحسب نفسها تدافع عن الشعب
  • د. قصي همرور شيخ الدين جبريل: هنيالك
  • والي الخرطوم يوجه بإدخال محطة مياه المقرن للخدمة قبل رمضان
  • مدير إدارة المرور بالجزيرة: التقنيات الحديثة في التتبع الآلي خفضت نسبة الحوادث المرورية
  • السودان يشارك فى فعاليات المؤتمر العربي للاستثمار والعقارات والمصارف بالاردن
  • في اليوم العالمي لحرية الصحافه .
  • عاااجل ...صلاح ادريس ..........رئيسا للهلال
  • علماء السودان يبيحون أستخدام "البخرات" - "المحايات" - "ارتداء الحجبات"
  • من الذي قتل الرئيس الأمريكي جون كنيدي؟ وما علاقة العميل الكوبي بذلك؟
  • عبدالحفيظ أب سن والمتحولين
  • الحسادة في السياسة السودانية (( مدخل لفهم الازمة))
  • لسع علي اعلان الحكومة.. قولو لي ليييييييييييييه؟
  • السعودية تعلن تورط خلية الحرازات في استهداف المسجد النبوي.. بينهم سوداني
  • "هدى عربي" من آداب الخرطوم إلى منصات الإبداع في بوح خاص
  • الترابي والحوار الوطني السوداني مقال لعبد الوهاب الأفندي
  • السودان، جنوب السودان، ودارفور (1 ) أسرار وخفايا السودان الحديث
  • (ذاعوك)؟! -بقلم سهير عبد الرحيم
  • المسكوت عنه فى العلاقات السودانية المصرية3 الملازم أول محمود سكرتير مالية.. لماذا لا تتفاوض مصر فى
  • تفاصيل جديدة بقضية محاولة إمام مسجد ذبح عامل
  • مصر والسودان حِـتة واحدة
  • المحكمة تقصي الكاردينال من رئاسة الهلال..
  • في العقل الرعوي والهوية السودانية والتجديد الديني مع النور حمد.. سكاي نيوز.. فيديو
  • وثيقة تكشف عن استمرار دعم جنوب السودان للحركة الشعبية قطاع الشمال
  • إلى كل ناشط مهموم بدور السلطة الخامسة.. مواقع التواصل الإلكتروني
  • حكاوي مركب ام طريفي .. ناس الجزاير والبوادي دعوه للحكي والتوثيق
  • عرمان وعقار في الخرطوم
  • نذر قطيعة بين السودان ومصر
  • اخر دبرسة: أهلا رمضان...........السودان سلة غناء العالم
  • والي الخرطوم: نحن على مشارف التخلي عن المناصب
  • اليوم سيتم تكريم موسيقارنا الجليل يوسف الموصلي بدار السودان بالقاهرة
  • يابشاشا في طريقة تلقى لى حبوبة رطانية قطر تمول الفيلم العالمى (من هنا يبدا التاريخ)
  • علي zain sd حماية زبائنها
  • من اقتباسات ((دينق)) وأقواله: " أمريكا تتخبط في سياساتها"
  • خُذْ عِندَكَ مثلاً
  • شركة أقمار السودانية الحكومية تقرر معاقبة الصحف التي تنشر إعلانات دون علمها
  • تعرف فائز في اللوتري كيف بعد ادخال الرقم
  • حركات دارفور تسلم (يوناميد) رؤيتها للتفاوض مع حكومة السودان
  • سعاد الفاتح ثلاثه ارباع نساء ورجال السودان حراميه
  • ي مواطن ات وصلت امريكا كيف واستقريت بحجة شنو؟
  • الديالوكتيك الكوني : اهل الطريق....
  • مصدر الخبر عن فيلم انجلينا جولي المزعوم هو هذا الموقع السوداني..
  • المقاومة يـا ود قـاسم.. وليس المعارضة
  • السودان يجدد قرار حظر إستيراد 17 سلعة من مصر ويحظر تصدير 3 سلع منها الصمغ العربي
  • في رحاب الله الكابتن الاسيد .. توجد صور
  • بشرى لأهل السودان خرائط الأمم المتحدة تثبت حلايب وشلاتين سودانية
  • ضابطة أمريكية دخلت سوريا لتعقب "داعشي" فوقعت بغرامه وتزوجته
  • Re: السودان يدرس إلغاء andquot;اتفاقية الحريات ال�
  • Re: نجاح منقطع النظير لمقاطعة المنتجات المصر�
  • Re: السودان يقرر رسمياً وقف استيراد الفواكه و