أما آن لمصر أن تُنهي عهد البلطجة؟! بقلم الطيب مصطفى

أما آن لمصر أن تُنهي عهد البلطجة؟! بقلم الطيب مصطفى


04-27-2017, 01:57 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1493297841&rn=0


Post: #1
Title: أما آن لمصر أن تُنهي عهد البلطجة؟! بقلم الطيب مصطفى
Author: الطيب مصطفى
Date: 04-27-2017, 01:57 PM

12:57 PM April, 27 2017

سودانيز اون لاين
الطيب مصطفى -الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر


ونحن ندعو إلى استعدال العلاقة العرجاء بين السودان ومصر حتى تقوم على أسس راسخة من الندية والاحترام المتبادل بعيداً عن (البلطجة والفهلوة والاستهبال) الذي طغى على التعامل المصري مع السودان منذ ما قبل الاستقلال بل منذ عهد محمد علي باشا ، أشعر بأننا بإزاء مرحلة جديدة من مراحل تطور العلاقة بين البلدين سيما وأن الأزمة الأخيرة فجّرت ما كان مسكوتاً عنه وحفلت تداعياتها بالصراحة التي افتقدناها طوال الفترات الماضية، فقد أوصل الشعب السوداني هذه المرة صوته بصورة قوية بعيداً عن أسلوب (الغطغطة) ومحاولات تضميد الجراح فوق الصديد والغرغرينة التي (تنتح) من الداخل الذي سرعان ما يلتهب ويتفجر كل حين معيداً المواجع والغبائن والتوترات التي نريد لها أن تنتهي إلى الأبد وإلى غير رجعة.
أعجبتني ملاحظات ذكية سطّرها دكتور عبداللطيف البوني في مقاله بصحيفة (السوداني) حول المأتم الذي أقامه مؤخراً بعض الموجوعين من إغراق مدينة حلفا القديمة وحول الذكريات التي استعادوها من جديد والتي لا تزال تؤزهم أزاً وترجّهم رجاً وقد نثر أولئك الحزانى في الوسائط صوراً لمدينتهم الفيحاء قبل أن تغمرها مياه السد العالي بمبانيها الفخمة وأشجارها الوريفة.
أشار البوني إلى أنه ما كان لتلك الأحزان أن تتجدد في نفوس الحلفاويين لولا الأحداث الأخيرة التي تطاول فيها سفهاء الإعلام المصري على السودان وشعبه وحضارته بالرغم من الاحتلال المصري لحلايب وبالرغم مما بذله السودان قديماً وحديثاً في خدمة مصر وشعبها بالمجان بل وبالخسارة فقد كان التعويض الذي حصل عليه السودان في عمليات تهجير أهالي حلفا أقل من نصف الخسارة التي تكبدها هذا علاوة على أن السودان لم ينل حتى ولو كيلو واط واحد من كهرباء السد العالي ناهيك عن إغراق آثار حضارة عريقة كان من الممكن أن تعزز ما اكتشف حديثاً عن سبق حضارة السودان وتفردها على مستوى العالم أجمع.
مما قاله البوني إن السودان يومها (ما كان يجرؤ على التحديق في وجه مصر) وكان وفدا التفاوض عندما يختلفان - ويا للعجب - يرفعان الأمر للرئيس المصري جمال عبدالناصر أما الآن فقد (كبرت العيال) وما عادت البلطجة والاستعباط يجدي فلو أن السودان أفاد من السد العالي لما ظل الحلفاويون يقيمون سرادق العزاء ويجددون الأحزان كل حين ولما تفاعل السودانيون مع الأزمة الأخيرة على النحو الذي حدث ويحدث هذه الأيام.
الملاحظة الأذكى للبوني أن الجرح الغائر الذي انغرس في أحشاء أبناء حلفاء هو الذي أصاب أهل الشمال بفوبيا السدود مما جعلهم يقاومون إقامتها كما أن الرأي العام السوداني تقبل ، جراء ما أصابه من مصر ، مشروع سد النهضة بصدر رحب رداً للصاع المصري في السد العالي صاعين وكما تدين تدان سيما وأن فوائد السد الإثيوبي للسودان لا تقارن بخسائر السودان من إنشاء السد العالي المصري.
الباحث السوداني الكبير د.سلمان محمد أحمد سلمان الذي بذل جهداً كبيراً في سبر أغوار مشروع سد النهضة وأثبت فوائده الجمّة للسودان مقارنة بخسائره أضاف ما يوجع القلب ويفري الكبد عن كيف (طبزت) حكومة المرحوم عبود ، بموافقتها على القسمة الضيزى الناشئة عن قيام السد العالي ، عينها وانحازت إلى مصر على حساب موطنها وضحت بمصالح بلادها كما يفعل بعض السذج من كتاب الغفلة في أيامنا هذه فبالإضافة إلى مدينة حلفا تم إغراق (27) قرية شمال وجنوب المدينة وترحيل (50.000) من السودانيين وغرقت مع تلك القرى (200.000) فدان من الأراضي الزراعية الخصبة وأكثر من مليون شجرة نخيل وحوامض وثروة هائلة من الآثار والمعادن لا يدري أحد كمياتها أو قيمتها وشلالات كان من الممكن أن تولد أكثر من (650) ميقاواط من الكهرباء .. غرق كل ذلك في بحيرة السد العالي إلى الأبد وحصل السودان من مصر على (15) مليون جنيه من جملة (37) مليون جنيه خسرها لإعادة توطين المهجرين بما يعني أن السودان خسر حوالي (250)% مما دفعته مصر .
أزيدكم ألماً على ألم ووجعاً على وجع .. فقد سوقت مصر نظرية أن السد العالي لم يقم إلا لمصلحة البلدين ولكن هل حدث ذلك أم أنها ذات البلطجة والفهلوة التي سادت علاقة مصر بالسودان؟.
كما ذكرت فإن السودان لم ينل ولو واط واحد من كهرباء السد العالي التي تجاوزت (2000) ميقاواط ثم زاد السودان كرمه ووافق عام 1959 على إعطاء مصر (سلفة مائية) من نصيب السودان ظلت تفقده أكثر من مليار متر مكعب كل عام ولم يستردها بالطبع حتى الآن بل أن السودان يفقد سنوياً من التبخر في بحيرة السد خمسة مليارات متر مكعب من المياه.
ظل السودان حسب د.سلمان يستخدم حوالي (12) مليار متر مكعب من حصته البالغة (18) مليار وبالرغم من ذلك ظلّت مصر تقاوم أي توسع زراعي للسودان يمكنه من استهلاك حصته وذلك لكي تتدفق حصته إلى الشمال وتخدم مصر التي لم يقنعها أن حصتها في مياه النيل تبلغ ثلاثة أضعاف حصة السودان(55.5) مليار متر مكعب.
صدقوني أن هذا قليل من كثير قدمه السودان لمصر وبالرغم من ذلك ظلّت تكيد له وتحتل أرضه (حلايب مثلا) ويتطاول سفهاؤها عليه وعلى حضارته وعلى شعبه الذي نفد صبره فوالله لم أر الشعب السوداني غاضباً من مصر كما رأيته خلال الأيام الماضية فهل يعي حكام مصر ونخب مصر وشعب مصر خطورة ذلك على مستقبل العلاقة بين البلدين؟.
كم سعدت لأن يقر الكاتب المصري المحترم فهمي هويدي ويعترف بالحقيقة ويكشف ما فقده السودان في مدينة حلفا من أجل مصر بل وما يجنيه من سد النهضة الإثيوبي مما لا ترضاه مصر التي تريد من السودان أن يخوض لها معاركها ويضحي من أجلها كما ظل يفعل على مدار التاريخ.
ما ذكرت ذلك إلا لكي أطلب من حكومتنا وقد اتخذت مواقف مستقلة راعت فيها مصالح السودان خاصة بشأن سد النهضة أن تواصل خط مصارحة مصر بأن عليها أن تُنهي عهد الاستغفال والاستهبال الذي سيحيق بها ويعزلها عن كل شعوب الدنيا بمن فيهم الشعب السوداني الذي تعلم مصر أنه كان وسيظل هو الجار الأقرب والأوثق الذي تمثل بلاده العمق الاستراتيجي الدائم لمصر عبر جميع حقب التاريخ.
assayha



أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 26 ابريل 2017

اخبار و بيانات

  • بيان تاييد قرارات مجلس تحرير إقليم جبال النوبة (( استراليا – سيدني ))
  • الاحتجاج الروسي في مجلس الأمن الدولي على فرض عقوبات جديدة ضد جنوب السودان
  • حكومة السودان والأمم المتحدة توقعان إطار عمل الأمم المتحدة للمساعدات التنموية للفترة 2018-2021
  • بيان/مركز عزه لتنمية المرأة و الطفل/مقتل امرأة نازحه بقرية اقرملا بالقرب من وادى كجا عند الحدود الس
  • كاركاتير اليوم الموافق 26 ابريل 2017 للفنان الباقر موسى عن ترلة الوثبة
  • الحزب الشيوعي السوداني يقر.. فقدنا كرت النقابات تماماً
  • أنشأت لهم مدينة متكاملة بالدامر قطر تتكفل برعاية (1100) يتيم بولاية نهر النيل
  • وزير الإعلام يشيد بدور الإعلام فى تحقيق الإصلاح الاقتصادي
  • بدر الدين محمود: مؤشرات لرفع دائم للعقوبات الأميركية عن السودان في يوليو
  • وزير الاستثمار يؤكد إهتمام السودان بتطوير علاقات التعاون الإقتصادي مع الدول العربية
  • اتحاد الصحفيين السودانيين يطالب بطرد ممثلي الإعلام المصري
  • اللجنة العليا للاشراف علي العلاقات السودانية الصينية الروسية الهندية تناقش عددا من القضايا
  • مأمون حميدة: الألسن التي تعيق مسيرة الصحة ستسكن كـ(الفئران)
  • مواطنون بالشمالية يلوّحون بالتصعيد لإزالة مصنع يستخدم السيانيد
  • ابراهيم محمود :اكتمال المشاورات الخاصة بإعلان حكومة الوفاق الوطنى الاسبوع المقبل
  • بكري حسن صالح: السودان يشهد نقلة حقيقية على درب الاستقرار
  • توقيف متهم هارب مطلوب في قضايا قتل وتهريب بشر بكسلا
  • مذكرة تفاهم بين بنك السودان المركزي والشركة السودانية للهاتف السيار لتقديم خدمة الدفع عبر الموبايل
  • قال إنها قابلت عون الخرطوم بالجحود البرلمان يحمّل جوبا مسؤولية تعثُّر عملية السلام
  • وصول (222) طن مواد غذائية لجنوب السودان عبر النيل الأبيض
  • المؤتمر الوطني: التمرد بدارفور انتهى ولا وجود للهامش
  • الصحة: ارتفاع نسبة الإصابة بالملاريا بالسودان
  • مامون حميدة يعلن فتح مستشفيات الخرطوم لتدريب الأطباء
  • منبر التجانى الطيب للحوار بواشنطن يقيم ندوة بعنوان مشروع الجزيرة وسياسة التمكين
  • المؤتمر الصحفى لقناة المقرن بلندن

    اراء و مقالات

  • العلاقات السودانية المصرية : العودة إلى مربع حرب المطارات ! بقلم فيصل الباقر
  • حنبنيهو البنحلم بيهو يوماتي بقلم نورالدين مدني
  • ليس في ظلِّ دولةِ الخلافةِ جهازُ أمنٍ يُرَوِّعُ الناسَ ويغمطهم حقوقَهم الشرعية بقلم إبراهيم عثمان
  • والذكاء المصري يقول بقلم إسحق فضل الله
  • حركة الأفريقانية ….و الإسلام السياسي في غرب إفريقيا ( قامبيا منوذجاً) بقلم محمد بدوي
  • الأسرى يحددون عدوهم ويجددون انتماءهم بقلم د. فايز أبو شمالة
  • الذين يحصدون العاصفة1 كيف زجّ الغرب سوريا في أتون الفوضى ميشيل لودرز2 Michael Lüders تقديم وعرض
  • دا قرار من المخابرات، مش بتاعنا والله! بقلم عثمان محمد حسن
  • خديجة صفوت نجمة أفلت عن سمائنا ..... بقلم سليمان صالح ضرار
  • بدع رياض الأطفال بقلم د. الصادق محمد سلمان
  • حكومة حوار الطرشان نهاية السودان بقلم الطيب محمد جاده
  • فليخرج الاسلام السياسي من العلاقة بين الشعبين!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • كلهن إيمان ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • لكل زمان نهاية بقلم عبد الله الشيخ
  • الخطأ القاتل..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • حائط مبكى (خيري)!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين الفتى النرجسي والعلاقة مع مصر 3 ! بقلم الطيب مصطفى
  • البقر المقدّس
  • المحبوب عبدالسلام.. جدل المصطلح وغموض المفاهيم! بقلم البراق النذير الوراق
  • الشيوعيين والشيوعية الدولية عندما لايفيد البكاء علي اللبن المسكوب بقلم محمد فضل علي .. كندا
  • قرارات مؤتمر المائدة المستديرة واتفاقية أديس أبابا: تعقيب على السيد الصادق المهدي 3-4
  • السلاطين المارقة فاقدو العقول يأخذون برأي التيمية السفهاء!!! بقلم محمد الدراجي
  • هل يستوى المناضلون والمنافقون التافهون ؟ طبعا لا يستوون هؤلاء وطنيون وأؤلئك أرزقجيون ! بقلم الكات
  • محاولاتٌ إسرائيلية لوأد انتفاضة الأسرى وإفشال إضرابهم (2/4) الحرية والكرامة 6 بقلم د. مصطفى يوس
  • فلسفة كسر حاجز العمر في الزواج في عصر الرسول و رئيس فرنسا القادم بقلم عبير المجمر سويكت
  • انتحار عاشق في زمن النهوة بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • المخدرات خلف الكواليس .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • تراجي لاحفرة دخان ولامنصب
  • عمار يا مصر!!!
  • توفى القارئ الاندونيسى جعفر عبدالرحمن اثناء تلاوته سورة الملك
  • منع الصحفيون/ت السودانيون من دخول مصر: مقال الطاهر ساتي /"كلهن إيمان"...؟
  • سرب الحسان
  • مقال/ سهير عبد الرحيم" مصر ..أم الكابريهات.. خسارة.. لن أدخل الجنة..؟!
  • على اى شئ تتفق المعارضة
  • أفصح وأـبلغ أديب سوداني، يرحمه الله، وحكومة هيبة..
  • ولكن من هم الرجرجة والدهماء ؟ "وطني" ولكنه يضع يده في يد من فرط في تراب الوطن وسيادته!
  • معارضون يتهمون سلفاكير بإرتكاب جرائم التطهير العرقي والإبادة الجماعية
  • دولة قطــري: إنتاج فيلم بعنوان “من هنا يبدأ التاريخ”....؟
  • شاعرة عربية تفوز بجائزة "سيمون لاندراى" للشعر النسائى
  • الطاهر ساتي0زعلان من الخارجية أقرأما كتب
  • القرعة ( الموجهة) تضع المريخ والهلال في مجموعة واحدة .. باي باي أبو الهل
  • د. الامين حسن الجاك - إنشاد دينى - مسقط
  • هل استفاد المؤتمر الوطني من منبر سودانيز اكثر من استفادة المعارضة منه؟؟؟!!!!
  • كوكبُ النّايُ
  • خسارة لن أدخل الجنة -مصرأم الكابريهات مقال لسهير عبدالرحيم -منع من النشر
  • والله المؤتمر الوطني مآ ليه حق يعني ميادة وزيرة وتراجي عريس
  • خروج تراجي. مصطفي غاضبة من الموتمر الصحفي لمساعد الرئيس وتصف الأحزاب المشاركة بالشنطة
  • لو الواحد الايام دي عايز ابقي نجم في البورد !!!!
  • فضلآ قل شيئآ ... ( في اختيار السعوديه في لجنة تعزيز حقوق المرأة بالأمم المتحده !!)
  • ظاهرة الصابئة والمرتدين ... والمهتدين... المستنيرين والظلاميين ..... مطلوب (( مفتي )) للمنبر ؟؟؟!!!
  • خسارة .... لن أدخل الجنة - منع من النشر
  • جل أو كل المتحولين جلابة
  • كلهم بعوقوك يا ملاسي
  • نشطاء المعارضة بالقاهرة يخونون الوطن نهارا" جهارا"
  • باااااع
  • فليخرج الاسلام السياسي من العلاقة بين الشعبين!!. بقلم : حيدر احمد خيرالله
  • اليوم الأربعاء وبالقاهرة ...موعد قرعة دورى أبطال أفريقيا 2017
  • الـــمــتــحـــولــون
  • الرجاء مقاطعة الرويبضة المهرجين .. للاسباب الاتية :
  • مُرتّبك هل تبوح به لزوجتك ؟
  • وفد قطــري بالســودان لإنتاج فيلم “من هنا يبدأ التاريخ”
  • سلسلة وطن واطي
  • يابرنس و "حتى إشعار" آخر، بهديك الفوضى شجار طفلين في ساحة روضة
  • أذاعة بلادي هل هي ملك لاسرة البشير أم جهاز الامن
  • الكارو”… مترو أنفاق الخرطوم
  • سهام عمر تتقدم باستقالتها لقناة النيل الأزرق
  • الشيوعي السوداني .. و زلوط
  • ” الشعبية” تقترح على امبيكي تأجيل المفاوضات حتى تتجاوز خلافاتها الداخلية
  • مناظره الرئيس السيسى والرئيس عبد الفتاح / ومسخره الاعلامين
  • هذا المقال كتب قبل أسبوع واحد من فوز أردوغان في الاستفتاء في تركيا. الدروس
  • من هنا يبدأ التاريخ !!!!!!!!!!!!!!!!!...... دولة قطر مرة أخري !!
  • الإمارات تحظر استيراد الخضراوات والفاكهة من 4 دول عربية
  • اللِيّفة تهدد غريبة بالعودة علي الصندوق . يوجد فيديو ...
  • هههههه
  • رسالة منتدى الإسكندرية للإعلام فى دورته الـ5 بالمعهد السويدى
  • حكومه ترمب تضغط علي الحكومه المصريه والنتيجه اطلاق امريكيه من اصل مصري من السجن
  • S.O.S اليوم هددت بالاغتيال في الخرطوم او عودتي من القاهرة على صندوق
  • اليوم.. ختام الاجتماعات الفنية للجنة سد النهضة بالقاهرة
  • قال كايس ( الطهّار ) ... عشان أسلم !!! و برضو كع ؟
  • نصيحة للمعارضين في المنبر : الجفلن خلوهن .. أقرعو الواقفات ..!!
  • هل توافق على تغير اسم جامعة جوبا لجامعة بحرى(لا)او(نعم)

  • Post: #2
    Title: Re: أما آن لمصر أن تُنهي عهد البلطجة؟! بقلم ال�
    Author: مفيد الوحش
    Date: 04-27-2017, 10:29 PM
    Parent: #1

    أما آن لك أنت و إبن أختك أن تحل عن سمانا و أرضنا!!!

    Post: #3
    Title: Re: أما آن لمصر أن تُنهي عهد البلطجة؟! بقلم ال�
    Author: زول
    Date: 04-27-2017, 11:43 PM
    Parent: #1

    صدقت الاستاذ الطيب مصطفى مصر عبارة عن دولة بلطجية وليس عهد بل هى عهود من البلطجة فمصر حتى الان لم تتحرر