حركة الأفريقانية ….و الإسلام السياسي في غرب إفريقيا ( قامبيا منوذجاً) بقلم محمد بدوي

حركة الأفريقانية ….و الإسلام السياسي في غرب إفريقيا ( قامبيا منوذجاً) بقلم محمد بدوي


04-26-2017, 08:32 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1493235147&rn=0


Post: #1
Title: حركة الأفريقانية ….و الإسلام السياسي في غرب إفريقيا ( قامبيا منوذجاً) بقلم محمد بدوي
Author: مقالات سودانيزاونلاين
Date: 04-26-2017, 08:32 PM

07:32 PM April, 26 2017

سودانيز اون لاين
مقالات سودانيزاونلاين-phoenix Arizona USA
مكتبتى
رابط مختصر

ACJPS Blog:
Mohamed Badawi is the Monitoring Programme Director at ACJPS.

أستشرفت دزلة قامبيا في 17 يناير 2017 م تاريخا جديدا بطي صفحة دكتاتورية الإسلام السياسي برحيل الرئيس السابق يحيي جامع ، التي إمتدت فترة حكمة في الفترة من 1994 -2017 فهو بجانب رئاسته للدولة يعتبر القائد الإعلي للقوات المسلحة ، جغرافية الموقع تظهر من دولة قامبيا تبدو كلسان يخرج هازئاً من داخل دولة السنغال ممتداً ليعانق المحيط الأطلنطي ، سيطر جامع علي زمام السلطة بدولة لم يتجاوز عدد سكانها المليونين و الثمنامئة ألف نسمة (2800) شكل المسلمون فيها نسبة 90% ، التغييرات السياسية في المحيط الإقليمي لغرب إفريقيا من نجاح الإنتخابات النيجيرية ،الإنتخابات في دولة بنين ،صعود تيار الحقوق و المحاسبة بدولة السنغال و التي أفضت إلي محاكمة الرئيس التشادي السابق حسين هبري بتهمة الإبادة الجماعية في العام 2016م ،أضف إلي ذلك صعود تيار البان أفريكانيزم ممثلة في الجيل الثاني من مدافعي حقوق الإنسان حيث تقلد الناشط الحقوقProf , Chidi Odinkaluo)) رئاسة مفوضية حقوق الإنسان بنيجريا ، و كذلك المدافع و النشاط ( Sidiki Kaba ) الذي تولي وزارة العدل بدولة السنغال في 2013 م ، أضف إلي ذلك مواقف المحامي و المدافع السنغالي [1](Ibrahima Kane) الذي ظل يعلن عن مواقفه الواضحة حول البان أفريكانيزم ، و عدم التعويل علي الدول الغربية في إخداث النقلة الديمقراطية في إفريقيا ، كانت تلك مؤشرات إلي فشل جهود دكتاتورية يحيي جامع في البقاء علي السلطة في قامبيا .

شكلت تجربة قامبيا في التحول الديمقراطي تجربة جديرة بالدراسة و الإستفادة منها في سياق التحولات المرجوة في الدول التي إقترنت فيها الدكتاتورية بالإسلام السياسي ، من خلال سجل التجارب الإنتخابية فقد عول جامع علي عدم وحدة المعارضة ليفوز بسهولة في الإنتخابات السابقة في العام 2012م ، الأمر الثاني تمثل في إعلانة لفامبيا كدولة إسلامية في12 ديسمبر 2015م في خطأ منح التحول الديمقراطي فرصة واسعة من الدعم الإقليمي ، حيث شكلت تلك الخطوة تهديداً للأمن والسلم الإقليمي لغرب إفريقيا مقترنا بالمد لمجموعة بوكو حرام المصنفة كجماعة إرهابية في غرب إفريقيا إنطلاقاً من نيجيريا و محاولات مدها نحو الشمال الغربي نحو تشاد مما عزز التضامن الإقليمي في إتخاذ مواقف ضد قامبيا ، الأمر الثالث أنه كغيره من الدكتاتوريات ( يقرأ المكتوب بالقلبة ) حين أعلن قبولة لنتيجة الإنتخابات التي هزم فيها قبل أن يعود و يعلن سحب تصريحة و تمسكة بالسلطة ، تجربة ساحل العاج في العام 2012م التي أجبر فيها الرئيس السابق( Laurent Gbagbo ) علي المغادرة عنوة من داخل غرفة نومه كانت بمثابة ميثاق لم يمر بمراحل المصادقة من قبل دول غرب إفريقيا لكنه شكل ما يمكن تسميته بإعلان (غرب أفريقيا للتحول الديمقراطي )، بذل الرئيسين الغيني ألفا كوندي و المورتاني محمد ولد عبدالعزيز جهوداً في أقناع جامع بالمغادرة عقب خسارته للسلطة ، و ذلك لتتجنب قامبيا التدخل العسكري .

تجربة جامع تشير إلي كيف يمكن للدكتاتوريات أن تستنفذ كل تكتيكاتها في ظل أرتفاع التحول الديمقراطي ، ثقافة الحقوق ، وإتساع نطاق إستخدام وسائل التواصل الإجتماعي و إستخدامتها في مجال المناصرة للتحولات المختلفة ، أسبغ جامع علي نفسه سلسلة من الألقاب التي سبقت أسمه فهو ( البروفسور الدكتور المهندس الشيخ يحيي جامع ) ، أدعي جامع أرفع الألقاب العلمية التي أشارت إلي حالة ( تضخم الذات) التي أعترته لكي يثبت أنه جدير بالمكوث علي السلطة ، بل ذهب في العام 2007م إلي إدعاء قدرتة في علاج مرض نقص المناعة (الإيدز ) ليربط بين الحاكمية الإلهية لجلوسة في السلطة و خصه بالمعجزات .

محاولات الإتحاد الإفريقي لتحسين حالة حقوق الإنسان بقامبيا تمثلت في جعل العاصمة بانجول تستضيف مقر المفوضية الإفريقية لحقوق الإنسان و الشعوب ، الألية المعنية بمراقبة حالة حقوق الإنسان و تنفيذ العهود الإفريقية في مجال حقوق الإنسان و الفصل في المنازعات في ذات الشأن بين الدول و بين الدول و الأفراد في القارة ، الإ أن ذلك ذهب ادراج الريح حيث ظل سجل قامبيا يشير إلي صعوبة الوصول إلي العدالة و الإنصاف ، التدهور مستمر في سجل الإنتهاكات إبتداءاً من التنفيذ الواسع لعقوبة الإعدام دون ضمانات للمحاكمات العادلة ، الإختفاء القسري و تدهور مساحة حرية التعبير والتنظيم (وعلق الاتحاد الأوروبي بشكل مؤقت أموال المساعدات لغامبيا العام الماضي بدعوى “سوء سجلها بمجال حقوق الإنسان” وهي تحتل المركز 165 من بين 187 دولة بمؤشر الأمم المتحدة للتنمية)[2]

الحالة الإقتصادية بقامبيا ظلت تعتمد علي الزراعة كمورد أولي بالإضافة إلي السياحة ، فلم تقو قامبيا في الوقوف في وجه التحولات الإقتصادية في العالم من جراء العولمة فإرتفعت تكلفة الحياة في وقت وجيز و لا سيما بعد العام 2011م ، لم تفلح السياحة في رفد موارد الدولة بشكل أمثل لسوء إدارتها .

لم ينتبه جامع إلي إرتفاع مد الوعي نحو التحول الديمقراطي فحاول التخندق بالرفض حين حان وقت مغادرتة لكنه تفأجأ بالقوات السنغالية علي حدود دولتة لتمنحة أربعة ساعات للمغادرة ، ليغادر مجبراً تاركاً كل ألقابة لكي يتسع الحيز لحمل أمواله التي سمح له بأخذها معه ، إلي جانب ذلك فقد غادرها بعد أن عزفت له الموسيقي الرسمية للدولة قبل صعوده للطائرة ، ليقدم الشعب القامبي نموذجاً في الوعي فتلك الموسيقي لم تكن لوداعه جامع بل أستقبالاُ مجيداً للتجربة الديمقراطية السلمية .

تضاءل الخيارات أمام جامع جعله يختار دولة غنيا بيساوا لينجو من الخضوع للمحاسبة علي الإنتهاكات التي حفل بها سجل حكمه ، أختياره لتلك الدولة ظناً أنه في مأمن أمر سيحيمه الزمن فالرجل يراهن علي تدهور العلاقة السياسية بين غنيي بيساو و فرنسا ، جرائم التعذيب و الإختفاء القسري ستظل هي الكوه التي تفتح ملفات المحاسبة و أن طال الزمن .

[1] Open Society Foundation , Director of Advocacy of African Union .

[2] رئيس غامبيا يعلن بلاده جمهورية إسلامية ، الجزيرة نت ، 12، 12 ، 2015 م


أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 26 ابريل 2017

اخبار و بيانات

  • بيان تاييد قرارات مجلس تحرير إقليم جبال النوبة (( استراليا – سيدني ))
  • الاحتجاج الروسي في مجلس الأمن الدولي على فرض عقوبات جديدة ضد جنوب السودان
  • حكومة السودان والأمم المتحدة توقعان إطار عمل الأمم المتحدة للمساعدات التنموية للفترة 2018-2021
  • بيان/مركز عزه لتنمية المرأة و الطفل/مقتل امرأة نازحه بقرية اقرملا بالقرب من وادى كجا عند الحدود الس
  • كاركاتير اليوم الموافق 26 ابريل 2017 للفنان الباقر موسى عن ترلة الوثبة
  • الحزب الشيوعي السوداني يقر.. فقدنا كرت النقابات تماماً
  • أنشأت لهم مدينة متكاملة بالدامر قطر تتكفل برعاية (1100) يتيم بولاية نهر النيل
  • وزير الإعلام يشيد بدور الإعلام فى تحقيق الإصلاح الاقتصادي
  • بدر الدين محمود: مؤشرات لرفع دائم للعقوبات الأميركية عن السودان في يوليو
  • وزير الاستثمار يؤكد إهتمام السودان بتطوير علاقات التعاون الإقتصادي مع الدول العربية
  • اتحاد الصحفيين السودانيين يطالب بطرد ممثلي الإعلام المصري
  • اللجنة العليا للاشراف علي العلاقات السودانية الصينية الروسية الهندية تناقش عددا من القضايا
  • مأمون حميدة: الألسن التي تعيق مسيرة الصحة ستسكن كـ(الفئران)
  • مواطنون بالشمالية يلوّحون بالتصعيد لإزالة مصنع يستخدم السيانيد
  • ابراهيم محمود :اكتمال المشاورات الخاصة بإعلان حكومة الوفاق الوطنى الاسبوع المقبل
  • بكري حسن صالح: السودان يشهد نقلة حقيقية على درب الاستقرار
  • توقيف متهم هارب مطلوب في قضايا قتل وتهريب بشر بكسلا
  • مذكرة تفاهم بين بنك السودان المركزي والشركة السودانية للهاتف السيار لتقديم خدمة الدفع عبر الموبايل
  • قال إنها قابلت عون الخرطوم بالجحود البرلمان يحمّل جوبا مسؤولية تعثُّر عملية السلام
  • وصول (222) طن مواد غذائية لجنوب السودان عبر النيل الأبيض
  • المؤتمر الوطني: التمرد بدارفور انتهى ولا وجود للهامش
  • الصحة: ارتفاع نسبة الإصابة بالملاريا بالسودان
  • مامون حميدة يعلن فتح مستشفيات الخرطوم لتدريب الأطباء
  • منبر التجانى الطيب للحوار بواشنطن يقيم ندوة بعنوان مشروع الجزيرة وسياسة التمكين
  • المؤتمر الصحفى لقناة المقرن بلندن

    اراء و مقالات

  • الذين يحصدون العاصفة1 كيف زجّ الغرب سوريا في أتون الفوضى ميشيل لودرز2 Michael Lüders تقديم وعرض
  • دا قرار من المخابرات، مش بتاعنا والله! بقلم عثمان محمد حسن
  • خديجة صفوت نجمة أفلت عن سمائنا ..... بقلم سليمان صالح ضرار
  • بدع رياض الأطفال بقلم د. الصادق محمد سلمان
  • حكومة حوار الطرشان نهاية السودان بقلم الطيب محمد جاده
  • فليخرج الاسلام السياسي من العلاقة بين الشعبين!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • كلهن إيمان ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • لكل زمان نهاية بقلم عبد الله الشيخ
  • الخطأ القاتل..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • حائط مبكى (خيري)!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين الفتى النرجسي والعلاقة مع مصر 3 ! بقلم الطيب مصطفى
  • البقر المقدّس
  • المحبوب عبدالسلام.. جدل المصطلح وغموض المفاهيم! بقلم البراق النذير الوراق
  • الشيوعيين والشيوعية الدولية عندما لايفيد البكاء علي اللبن المسكوب بقلم محمد فضل علي .. كندا
  • قرارات مؤتمر المائدة المستديرة واتفاقية أديس أبابا: تعقيب على السيد الصادق المهدي 3-4
  • السلاطين المارقة فاقدو العقول يأخذون برأي التيمية السفهاء!!! بقلم محمد الدراجي
  • هل يستوى المناضلون والمنافقون التافهون ؟ طبعا لا يستوون هؤلاء وطنيون وأؤلئك أرزقجيون ! بقلم الكات
  • محاولاتٌ إسرائيلية لوأد انتفاضة الأسرى وإفشال إضرابهم (2/4) الحرية والكرامة 6 بقلم د. مصطفى يوس
  • فلسفة كسر حاجز العمر في الزواج في عصر الرسول و رئيس فرنسا القادم بقلم عبير المجمر سويكت
  • انتحار عاشق في زمن النهوة بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • المخدرات خلف الكواليس .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • تراجي لاحفرة دخان ولامنصب
  • عمار يا مصر!!!
  • توفى القارئ الاندونيسى جعفر عبدالرحمن اثناء تلاوته سورة الملك
  • منع الصحفيون/ت السودانيون من دخول مصر: مقال الطاهر ساتي /"كلهن إيمان"...؟
  • سرب الحسان
  • مقال/ سهير عبد الرحيم" مصر ..أم الكابريهات.. خسارة.. لن أدخل الجنة..؟!
  • على اى شئ تتفق المعارضة
  • أفصح وأـبلغ أديب سوداني، يرحمه الله، وحكومة هيبة..
  • ولكن من هم الرجرجة والدهماء ؟ "وطني" ولكنه يضع يده في يد من فرط في تراب الوطن وسيادته!
  • معارضون يتهمون سلفاكير بإرتكاب جرائم التطهير العرقي والإبادة الجماعية
  • دولة قطــري: إنتاج فيلم بعنوان “من هنا يبدأ التاريخ”....؟
  • شاعرة عربية تفوز بجائزة "سيمون لاندراى" للشعر النسائى
  • الطاهر ساتي0زعلان من الخارجية أقرأما كتب
  • القرعة ( الموجهة) تضع المريخ والهلال في مجموعة واحدة .. باي باي أبو الهل
  • د. الامين حسن الجاك - إنشاد دينى - مسقط
  • هل استفاد المؤتمر الوطني من منبر سودانيز اكثر من استفادة المعارضة منه؟؟؟!!!!
  • كوكبُ النّايُ
  • خسارة لن أدخل الجنة -مصرأم الكابريهات مقال لسهير عبدالرحيم -منع من النشر
  • والله المؤتمر الوطني مآ ليه حق يعني ميادة وزيرة وتراجي عريس
  • خروج تراجي. مصطفي غاضبة من الموتمر الصحفي لمساعد الرئيس وتصف الأحزاب المشاركة بالشنطة
  • لو الواحد الايام دي عايز ابقي نجم في البورد !!!!
  • فضلآ قل شيئآ ... ( في اختيار السعوديه في لجنة تعزيز حقوق المرأة بالأمم المتحده !!)
  • ظاهرة الصابئة والمرتدين ... والمهتدين... المستنيرين والظلاميين ..... مطلوب (( مفتي )) للمنبر ؟؟؟!!!
  • خسارة .... لن أدخل الجنة - منع من النشر
  • جل أو كل المتحولين جلابة
  • كلهم بعوقوك يا ملاسي
  • نشطاء المعارضة بالقاهرة يخونون الوطن نهارا" جهارا"
  • باااااع
  • فليخرج الاسلام السياسي من العلاقة بين الشعبين!!. بقلم : حيدر احمد خيرالله
  • اليوم الأربعاء وبالقاهرة ...موعد قرعة دورى أبطال أفريقيا 2017
  • الـــمــتــحـــولــون
  • الرجاء مقاطعة الرويبضة المهرجين .. للاسباب الاتية :
  • مُرتّبك هل تبوح به لزوجتك ؟
  • وفد قطــري بالســودان لإنتاج فيلم “من هنا يبدأ التاريخ”
  • سلسلة وطن واطي
  • يابرنس و "حتى إشعار" آخر، بهديك الفوضى شجار طفلين في ساحة روضة
  • أذاعة بلادي هل هي ملك لاسرة البشير أم جهاز الامن
  • الكارو”… مترو أنفاق الخرطوم
  • سهام عمر تتقدم باستقالتها لقناة النيل الأزرق
  • الشيوعي السوداني .. و زلوط
  • ” الشعبية” تقترح على امبيكي تأجيل المفاوضات حتى تتجاوز خلافاتها الداخلية
  • مناظره الرئيس السيسى والرئيس عبد الفتاح / ومسخره الاعلامين
  • هذا المقال كتب قبل أسبوع واحد من فوز أردوغان في الاستفتاء في تركيا. الدروس
  • من هنا يبدأ التاريخ !!!!!!!!!!!!!!!!!...... دولة قطر مرة أخري !!
  • الإمارات تحظر استيراد الخضراوات والفاكهة من 4 دول عربية
  • اللِيّفة تهدد غريبة بالعودة علي الصندوق . يوجد فيديو ...
  • هههههه
  • رسالة منتدى الإسكندرية للإعلام فى دورته الـ5 بالمعهد السويدى
  • حكومه ترمب تضغط علي الحكومه المصريه والنتيجه اطلاق امريكيه من اصل مصري من السجن
  • S.O.S اليوم هددت بالاغتيال في الخرطوم او عودتي من القاهرة على صندوق
  • اليوم.. ختام الاجتماعات الفنية للجنة سد النهضة بالقاهرة
  • قال كايس ( الطهّار ) ... عشان أسلم !!! و برضو كع ؟
  • نصيحة للمعارضين في المنبر : الجفلن خلوهن .. أقرعو الواقفات ..!!
  • هل توافق على تغير اسم جامعة جوبا لجامعة بحرى(لا)او(نعم)