وقهوة القاسمي ترسم السودان > وما فيها هو الجبنة الطينية ورائحتها.. والبخور والكنبات الدارفورية.. والصندل.. والجدران عليها صور الزوار (نخبة) والقهوة تملأ فنجالك إذا" /�> وقهوة القاسمي ترسم السودان > وما فيها هو الجبنة الطينية ورائحتها.. والبخور والكنبات الدارفورية.. والصندل.. والجدران عليها صور الزوار (نخبة) والقهوة تملأ فنجالك إذا�� /> ناس القهوة بقلم إسحق فضل الله

ناس القهوة بقلم إسحق فضل الله


04-23-2017, 06:28 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1492968522&rn=1


Post: #1
Title: ناس القهوة بقلم إسحق فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 04-23-2017, 06:28 PM
Parent: #0

05:28 PM April, 23 2017

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر




> وقهوة القاسمي ترسم السودان
> وما فيها هو الجبنة الطينية ورائحتها.. والبخور والكنبات الدارفورية.. والصندل.. والجدران عليها صور الزوار (نخبة) والقهوة تملأ فنجالك إذا فرغ.. والقهوة (في شارع صغير شرق الخرطوم) للحديث تدعو صفوة القوم ممن يميزون الحديث وتطلقهم في (انطلاقة) كاملة

..و مساء الأربعاء الماضي كان من يجلس على كرسي الحديث هو تراجي مصطفى.. التي كانت لسان الحركات المسلحة.. والتي لما أرادوا أن يأكلوا لحمها أكلت لحومهم.. وتراجي التي .. على (الفيس بوك) تلاطم الحركات العام الماضي كله تتحدث مساء الأربعاء.. وتكشف عن (وتكشف حال) الحركات المعارضة هذه التي تعرفها زي جوع بطنا
(2)
وليل الأربعاء الأسبوع الماضي كان شكري وزير خارجية مصر يهبط الخرطوم.
> وصباح الخميس كان شكري يقول للصحافة
: حديث مندوبنا ../ والمندوب المصري.. في مجلس الأمن يطلب إعادة حصار السودان/ ليس فيه شيء ضد السودان
> شكري قال هذا
> ثم شكري هذا نفسه وفي وقفته ذاتها يقول بلسانه ذاته
: حديث مندوب مصر في مجلس الأمن سبب لي على المستوى الشخصي ولكثير من المصريين قدراً من الألم
> الرجل قال هذا حرفياً
> ثم لا يخطر ببال صحفية سودانية أن تقول له
> : إنت تبرا من الألم..
> ولم يخطر ببال صحفي أن يقول له
: ما دام حديث مندوبكم في مجلس الأمن ليس فيه شيء ضد السودان.. فلماذا كان يسبب لك ولآخرين قدراً من الألم؟
> وفي اللقاء ذاته شكري (الذي يحدث عن التقارب بين البلدين) لم يسأله أحد عن
: لماذا.. كلما جاء شكري للخرطوم (للتقارب) قام الجيش المصري بشيء في اليوم ذاته ضد السودان..
> والسلسلة نسردها على امتداد الأسبوع الماضي
> وفي اليوم ذاته.. الأربعاء ذاته.. لما كان شكري يهبط مطار الخرطوم/ للتقارب/ كان طيران مصر الحربي يختار اليوم نفسه للتحليق فوق حلايب!!
> وشكري لا ينسى أن يحدث عن (الاتفاق على عدم إيواء ..ويكرر كلمة (إيواء) أفراد المعارضة لكل من مصر والسودان.
> يقولها.. ثم لا يخطر لأحد أن يسأله عن القاهرة التي يعيش فيها عرمان.. هل هي مدينة في مصر.. أم القطب الشمالي؟
> وغداً يسمع الناس مطالبة مصر للسودان بعدم إيواء كل مصري في السودان يتلو سورة البقرة باعتباره معارضاً
> ( ولا تزيد في حديثنا.. فالسفارة الإسرائيلية في مصر تنجح في الاحتجاج على إذاعات مصر لأنها تبث سورة البقرة والصورة هذه فيها هجوم على اليهود).. كان هذا هو حديث السفارة الإسرائيلية في القاهرة ضد.. العمل العدائي ضد إسرائيل

> و..
(3)
- وقهوة القاسمي تصب لنا ونحن نكرع ونحن نهمس ببيت حجازي (اسقني حتى تراني )
(احسب الديك حمارا)
- وتراجي حديثها نسخة أخرى من قهوة الأعشى هذه
- وتراجي حديثها كان عن (سذاجة تعريفنا لحيثيات كل مشكلة)
- فالعداء الجنوبي للسودان .. مثلاً.. نحسبه في الزمان كله عداءً عنصرياً ودينياً( زنجي ضد عربي..و مسيحي ضد مسلم)
- ليتكشف الأمر عن أن الأمر هو
: لما انفصل الجنوب كان الزنجي الجنوبي هو من يقيم أضخم مذبحة للزنجي الجنوبي ( من قتلوا في عامين أكثر ممن قتلوا في حرب الشمال والجنوب لعشرين سنة)
> وليتكشف أن الأمر هو مسيحي يذبح مسيحي بجنون مطلق
> ليتكشف الأمر عن أن
: الجنوبي قاتل بطبع فيه وأن الطبع هذا تستغله جهات عالمية لا نريدها الآن
> وطبع آخر في الجنوبي هو
: عنصرية مجنونة.. ضد زنجيته ذاتها
> وتراجي تحكي عن أيام الجامعات داخل وخارج السودان حيث تفاجأ بصديقات زنجيات لها (من جنوب السودان) تمتنع كل منهن عن ارتداء ملابس الأخرى.. من قبيلة أخرى.. لانها تتقزز منها بعنف
(4)
في الساعة ذاتها من ليل الأربعاء الماضي.. كان نافع يقول للصحف
: القدامى عليهم ألا يطمعوا في شيء من الدولة الآن
حديث عادي
> لكن لما كان غندور في يناير الماضي يحدث الصحف عن أن خمسة من القادة (جيش ومخابرات وساسة) هم الذين رفعوا الحصار كنا نظل صامتين .. وغندور حين يطلب منا أن نسأل نكتفي بسؤال باهت.. فقد كنا نشعر أن غندور يخفي كل شيء
> وليل الأربعاء الماضية يتكشف لنا أن (ستين من القدامى) في شارع الستين العمارات وعلى امتداد عام كامل.. كانوا هم الذين يصنعون رفع العقوبات
> ونحكي..
***
> بريد
ومجلس شورى القرعان يقرأ حديثاً لنا نقول فيه (وفي القراءة.. قراءة الأحداث.. التي تصنع المستقبل نجدأن قرعان السودان وتشاد وليبيا يصنعنون معارضة داخل ليبيا)
> ومجلس شورى القرعان يعتبر الجملة (إساءة) للقرعان
> و..
> السادة مجلس الشورى
.. عقلنا كان يعتقد أن صناعة قبيلة للمستقبل هو شهادة لحياة وحيوية وقوة القبيلة
> وعقلكم يرى في هذا (إشانة سمعة) للقبيلة
> ونعتذر للجهتين
> عقلنا وعقلكم
> وللقبيلة




أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 23 ابريل 2017

اخبار و بيانات

  • توقيع أربع اتفاقيات بين البنك الزراعي السوداني وشركات أمريكية
  • علي الحاج يكشف تفاصيل لقائه مع البشير صعوبات في مفاوضات الشعبي والوطني حول نسب المشاركة
  • البشير يلتقي علي الحاج وتعذُّر تسمية مناصب «الشعبي»
  • الخرطوم : (500) ألف فرصة عمل بنهاية 2020م
  • علي عثمان محمد طه أبرز المرشحين لقيادة البرلمان خلال المرحلة المقبلة
  • أكاديمية السودان للعلوم الاتصال ومعهد الجزيرة للتدريب الاعلامي يوقعان إتفاقية في مجال التدريب الاعل
  • الطيران المدني : إعادة تخطيط المجال الجوي
  • وزير المالية : نسعي لعلاقات متوازنة مع دول العالم
  • برلماني يناشد الرئاسة بتدخل عسكري لتحرير حلايب
  • المنظمات الوطنية تتعهد بتغطية احتياجات اللاجئين الجنوبيين من الغذاء
  • لجنة برلمانية تستوضح الحكومة حول تكاليف إنتاج النفط
  • حزمة إصلاحات مالية واقتصادية لانضمام السودان لمنظمة التجارة
  • أميريكا تسمح لـ(سودانير) باستيراد قطع غيار الطائرات

    اراء و مقالات

  • وهج الابداع الانساني لعشاء ليلة الخميس الخيري بقلم عواطف عبداللطيف
  • ذاكرة النسيان؛ بعد حرق القرى وإبادة النازحين والمخيمات اي سلطة يملكها السلطان سعد في غياب أهله وارض
  • أهم عدد 9 جوانب وحقوق لعامة الشعب السوداني ظلت الصفوة تهضمهما و تحرمِهما في ممارستِها والتمتع بهما
  • المؤتمر الشعبى أم الشعب السودانى ؟ بقلم عمر الشريف
  • لغة السلاح و منطق القوة بضاعة قادة الفكر التكفيري بقلم الكاتب العراقي حسن حمزة
  • الحكومة الإلكترونية حق للمواطن بقلم جميل عودة/مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحريات
  • الإصلاح الانتخابي وأهميته في تعزيز ثقافة المشاركة في الانتخابات بقلم د. أحمد عبد الأمير الأنباري
  • متى حكم المصريون السودان ..! بقلم حامد جربو
  • «التفكير في الهجرة»..! بقلم عبد الله الشيخ
  • عرجاوي يريد أن يعرف..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • حلايب (الحب والظروف)!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين عرمان والعقوبات الأمريكية بقلم الطيب مصطفى
  • الحمض النووي DNAوأصول سكان افريقيا والسودان بقلم أحمد الياس حسين
  • المعلم الماسورة (1) بقلم د.أنور شمبال
  • بلا تاج ، بلاعارفين إنها مهانة التعليم !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • رحلة نحو الإمام الكاظم .. دروس وعبر بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • قرارات مؤتمر المائدة المستديرة واتفاقية أديس أبابا: تعقيب على السيد الصادق المهدي 2-4
  • الإنقاذ الطبع يغلب التطبع بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن

    المنبر العام

  • خمسة خطوط طيران اقليمية تبدا رحلات من بورتسودان الي الخليج والشرق الاوسط
  • برلماننا وَ "كمون" ننا وَ شركات وهيئات ثم حكومة الضُّل الذي وَقَف..!
  • الكتبة أم دق- بقلم سهير عبد الرحيم
  • الفاتح عروة وزير دولة بالخارجية للتعامل مع الملف الامريكي
  • لنرتقي في لغة الحوار
  • وصف رجل بالمرخرخ و انتهازي مراحيض
  • يجب حذف كاركتير عمر دفع الله بشان آثار السودان ودولة قطر
  • يجب اغلاق الحدود أمام المزيد من اللاجئين "الجنوب سودانيين" وخلق مناطق أمنة بحنوب السودان
  • قرار مرتقب من رئيس الجمهورية بحل الحركة الإسلامية في السودان ،،،
  • أمريكا تسمح لسودانير باستيراد قطع غيار الطائرات بعد (20) عاما من الحظر
  • الخارجية : الاتصالات جارية لضمان وفاء القاهرة بتعهداتها بتسليم معدات المعدنين عاجلا .
  • أقبض....عصابة حرامية......
  • عاجل لـ "غريبة راجل الحوبة " الطاهر ساتي في قبضة المخابرات المصرية نأمل إطلاق سراحه فورا .
  • جسر جوي قطري ينقل الاثار السودانية!!!!
  • تعيين الأمير خالد بن سلمان سفيرا للسعودية في واشنطن
  • غريبه
  • إنا لله وإنا إليه راجعون بمزيد من الحزن والأسى انعي لكم وفاة حبيبنا تيراب أحمد تيراب
  • لاعب الهلال الأسبق الريح كاريكا وتدشين فكرة أكاديمية فريق بورتو البرتغالي بمدينة جدة (صور - صور)
  • ياعمر دفع الله انتقد ولكن لاتهين قطر دولة وليس دويلة
  • لا يا عمر دفع الله ..... معلومات بيش
  • نهرُ الأحاسِيسِ الصّلبةِ
  • عيال البقارة في قطيع الشمال شايتين وين؟
  • اعتذار ضياء ومأساة الصحافة
  • بشفافية شكرا الجبهة الاسلامية..شكرا كتييير..دا موقف مشرف(صور)
  • اليوم : تنطلق ندوة التكامل الاقتصادي العربي بالجامعة العربية
  • غندور شكري.. وحكاية السباك.. تأملات ... جمال عنقرة
  • المجلس الاعلي للجاليات السودانية ...اسم بلا مضمون وعبء علي جهاز المغتربين
  • عييييييييك حصرى جدا (مبروك لاسرة المرحوم).فساد موديل 2017