عن أي تهدئة وضبط نفس يتحدثون؟! بقلم كمال الهِدي

عن أي تهدئة وضبط نفس يتحدثون؟! بقلم كمال الهِدي


03-23-2017, 07:02 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1490248930&rn=1


Post: #1
Title: عن أي تهدئة وضبط نفس يتحدثون؟! بقلم كمال الهِدي
Author: كمال الهدي
Date: 03-23-2017, 07:02 AM
Parent: #0

06:02 AM March, 23 2017

سودانيز اون لاين
كمال الهدي-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر

تأمُلات





[email protected]

· هناك افتراض دائماً بأن التراشق الإعلامي الجاري حالياً بيننا وبين المصريين ليس أكثر من موجة غضب ولحظات انفعال.
· وهناك أيضاً مطالبات بالتهدئة وضبط النفس.
· هي ليست لعبة بين صغار يجلسون على الرصيف، فيحمل أحدهم كرة الآخر ليثور رفيقه ويغضب ويحاول نسف كل ما بينهما حتى يتدخل العقلاء في محاولة للصلح بينهما.
· وحين نقول أن التوتر الإعلامي يظهر ما بين الفينة والأخرى، علينا أن نسأل أنفسنا: لماذا يحدث ذلك؟!
· وهل يتكرر ذات الشيء في العلاقات الطبيعية بين أي بلدين تنشأ بينهما علاقة ندية؟!
· وعلى ذكر الشعوب لابد من التأكيد على أن مشكلتنا ليست مع الشعب المصري.
· والدعوة للكراهية بين الشعوب لم تكن في يوم حصيفة ولا مقبولة.
· لكن مع معرفتنا بأن الكثير من المصريين يؤمنون بعلاقات حسن الجوار ويحملون وداً للسودان وأهله، ندرك أن هناك كثر منهم أيضاً يصدقون كل ما تكتبه وتقوله وسائل إعلامهم.
· وعندما يسيء جل إعلاميي وعدد من مسئولي وبرلمانيي بلد لبلد آخر، لا يمكن أن نسميها حالة غضب.
· وحين يغتصب بلد ويحتل بعضاً من أراضي جاره لا يمكن أن نسميها لحظات انفعال.
· المُغتصِب يفترض أن يعيد ما أغتصبه قبل أي تفاهم أو حديث عن الحكمة والهدوء.
· فلا يعقل أن تكون هناك علاقة طبيعية بين غاصب ومُغتصب.
· صحيح أن العديد من البلدان العربية والأفريقية تتمتع بعلاقات طيبة حالياً مع من استعمروها في أوقات مضت، لكن يوجد فرق كبير بين أن تنشيء علاقة مع مستعمر طردته من بلدك وآخر لا يزال يحتلها.
· فلنستعيد أراضينا التي يغتصبها المصريون، ثم بعد ذلك نبدأ الحديث عن الهدوء والحكمة والعلاقة الأزلية بين البلدين.
· واستغرب كثيراً لعلاقة أزلية تسمح لأحد طرفيها بأن يحتل جزءاً عزيزاً من بلد الآخر كنوع من الابتزاز لنظام هذا الأخير نتيجة وقوعه في خطأ كارثي.
· لو كانت العلاقة متينة فعلاً بيننا وبين المصريين لفرقت أنظمتهم بين أخطاء نظامنا الحاكم وبين الشعب.
· فالأنظمة زائلة، لكن المُغتَصب لن يعود ما لم يكافح أهله من أجل استرداده.
· كيف طاب لهم أن يحتلوا أراضينا بسبب ارتكاب نظامنا لذلك الخطأ الشنيع المتمثل في محاولة إغتيال الرئيس الأسبق حسني مبارك!
· لماذا لم يقولوا أن ما بيننا وبين السودان أزلي ومتأصل وعميق وعلينا أن نعاقب حكومتهم فقط على فعلتها دون أن يتأثر الشعب الشقيق بما سنتخذه من إجراءات؟!
· ما تقدم يبين سوء النوايا والمكر.
· كما يبين ذلك أن "أخوة" و"أشقاء" و"علاقات أزلية وتاريخيه" وخلافه عبارات ومفردات لم يعد لها وجود في عالم اليوم، سيما مع جيراننا المصريين.
· الكل يسعى لمصالحه حتى ولو على جثث وأشلاء الأشقاء والعلاقات الأزلية والتاريخية التي يحدثنا عنها البعض.
· وإن كنتم ترون أن قطر وبعض بلدان الخليج تتآمر على السودان، فعليكم أن تتذكروا أيضاً أن مصر وأنظمتها تآمروا على عدد من البلدان العربية القوية وسعت لإضعافها بشتى السبل.
· ليس المقصود بالطبع أن نبتلع الطعم ونقف مع حكومتنا في خندق واحد بذلك المعنى الذي يمكن أن يتخيله البعض.
· فالقاصي والداني يعرف توجهات حكومتنا الحالية ومساعيها الحثيثة لتمكين حكمها بأي شكل.
· لكن علينا أن نفرق دائماً بين ما يمكن أن نجنيه من فوائد كشعب وما ستحصده هي كنظام يخدم أفراداً بعينهم.
· لا يجب أن تسيطر علينا نظرية المؤامرة بهذا الشكل المخيف لنفقد حتى ما يمكننا تحقيقه من أجل مصلحة بلدنا.
· هذه الحكومة التي تنازلت عن الكثير من أراضينا ومصالح شعبنا يمكننا أن نضغط عليها بشتى السبل لاستعادة الأراضي المغتصبة.
· وإن فشلنا حتى اللحظة في تغييرها فليس معنى ذلك أن نواصل الخسائر والفقدان، برفض أي خطوة بحسابات أنها سوف تفيد الحكومة.
· بهذه الطريقة يمكن أن تُحتل غالبية أراضي السودان.
· ويوم أن ( تغور) هذه الحكومة في ( ستين داهية) نجد أنفسنا شعب بلا أرض.
· ليس هناك مشكلة في أن نتفق مرحلياً في الفكرة والرأي مع وزير الإعلام مثلاً، رغم علمنا التام بأنه لا يتحرك إلا وفقاً لتكتيكات مرحلية محددة.
· لكن ما يهمنا نحن هو أن تُسترد الأراضي المغتصبة، أو على الأقل نثبت الحق.
· فالكثير من حقوقنا ضائعة لعدم سعينا لتثبيتها أصلاً.
· وإن هبطت الغيرة على الوطن وشهامة السودانيين هكذا فجأة على وزير إعلامنا مثلاً كواحد من مسئولي هذا الزمان الأغبر فعلينا أن نعرف كيف نستغل هذه الحالة بذكاء.
· وعموماً هاهي الحكومة قد تراجعت عن لهجتها الحادة وطالعنا جميعاً البيان الهزيل الذي صدر عن وزيري خارجية البلدين.
· فقد وقع غندور على بيان يفيد نظيره المصري وبلده أكثر مما يفيد السودان وقضيته.
· وأرجو أن يكون في ذلك عبرة لمن يعتبر، حتى نكف عن بعض أوهامنا وحساباتنا الخاطئة، مثل أن نقول لا..لا.. الحكومة تريدنا أن ننجر وراءها في خلافها مع النظام المصري.
· هما يومان فقط راحت بعدهما سكرة الحكومة.
· لكننا كشعب وكإعلام يفترض أن نظل على يقظتنا وتماسكنا في وجه من ينالون من بلدنا وإنسانها.
· والآن دعكم من الجدل السياسي المعقد وقولا لنا رأيكم في حملة مناهضة شراء المنتجات المصرية.
· ألم يؤكد المصريون أنفسهم غير مرة ويعترفوا بأنهم يسقون محاصيلهم الزراعية ويغمرون مزارع أسماكهم بمياه المجاري ويبيعون لحم الحمير ويغشون في تصنيع الأدوية؟!
· فهل تريدوننا أن نستمر في شراء منتجاتهم أيضاً بدافع العلاقة الأزلية والأواصر التاريخية؟!
· رأيي أن الحملات الجادة التي انتظمت وسائل التواصل الاجتماعي والدعوات لمقاطعة كل منتج مصري تستحق منا تعاملاً جاداً وتجاوباً سريعاً.
· وإن لم نفعل ذلك فنحن نخاطر بصحتنا وأرواحنا.
· وهذه المقاطعة تمثلاً سلاحاً أشد فاعلية من بيانات الحكومة أو تصريحات وزير إعلامها.
· إن انتظمنا في مقاطعة جادة لكل ما هو قادم من مصر وتوقفنا عن السفر إليها إلا للضرورة القصوى يمكن أن تتغير أمور كثيرة.
· وإن لم نفلح في تحقيق أي مكسب من مثل هذه المقاطعة سيكفينا فقط المحافظة على صحتنا وعافية صغارنا وأفراد عائلاتنا.
· شخصياً توقفت تماماً هنا في الخليج عن شراء أي منتج مصري وأتمنى أن يتجنب أهلنا في السودان هذه المنتجات الخطيرة جداً على صحة البشر بعد أن شهد أهلها أنفسهم بذلك.





أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 22 مارس 2017

اخبار و بيانات

  • 68 في المائة من سكان السودان يحصلون على مياه الشرب المحسنة
  • تفاعل واسع للاحتفال بعيد الام
  • كلمة الإمام الصادق المهدي في دورة انعقاد مجلس أمناء المستشفي السوداني لعلاج سرطان الأطفال بالمجان (
  • نقص البنزين في مدني وبورتسودان
  • كاركاتير اليوم الموافق 22 مارس 2017 للفنان عمر دفع الله عن الاهرامات السودانية والاعلام المصرى
  • عبد المحمود عبدالحليم: لدينا رصد كامل لإساءة مسؤولين مصريين
  • وزير الاستثمار : الاستثمارات السورية فى السودان احتلت المرتبة الثانية خلال العام 2016
  • مجلس الشعب المصري: عبد المحمود يعلم أن حلايب وشلاتين مصرية
  • حكم يشهر مسدساً في وجه اللاعبين بالقضارف
  • السودان ومصر ترفعان مستوى الأزمة إلى جلسة مباحثات رفيعة المستوى
  • المعادن تدعو شركات أمريكية للمشاركة فى ملتقى بالخرطوم
  • مجلس تحرير جبال النوبة يستدعي مالك عقار إلى كاودا
  • اللجنة العليا للإشراف على العلاقات السودانية الصينية الروسية الهندية تعقد اجتماعها الدوري
  • اجتماع مرتقب لآلية الحوار الوطني: معظم الأحزاب سلمت مرشحيها للحكومة
  • اول حالة ولاده فى الشهاده السودانيه
  • معتمدية اللاجئين: نصف مليون لاجيء من جنوب السودان
  • الشرطة: لسنا أداة لقمع الطلاب المعارضين في الجامعات
  • نفى التوافق على اختيار علي الحاج أميناً عاماً الشعبي: المؤتمر العام سيصادق على "المنظومة الخالفة"
  • برلماني : يطالب بإزالة المباني الحكومية بضاحية المقرن
  • حكومة ولاية الخرطوم تجيز قانون حظر السلاح الابيض في الأماكن العامة بالولاية
  • الخرطوم والدوحة تبحثان تنفيذ مشروع ترميم الآثار السودانية
  • مزارعون يشتكون من الخسائر لتدني الأسعار "المالية" ترفض زيادة سعر تركيز الذرة
  • السودان يبحث اتفاقية إنشاء قوة طواريء شرق أفريقيا
  • الجاز: استثمارات الصين لم تتوقف وسنسدد ديونها (فلسا بفلس)
  • ضبط أخطر (5) شبكات تزوير بالخرطوم
  • الشعبي يستعد للانتقال الى (المنظومة الخالفة)
  • خارجيتا مصر والسودان تنشطان لوقف الإساءات والتراشق الإعلامي
  • على نحوٍ مُفاجئ.. وزير العدل يلغي توثيقات المستشارين
  • (300) جنوبي يصلون النيل الأبيض يومياً السودان يتجه لزيادة مساحة نقاط انتظار اللاجئين الجنوبيين
  • هيئة محامي دارفور تنعي المناضل الجسور الأستاذ/سيد أحمد الحسين

    اراء و مقالات

  • أنا وياسر عرمان و ربع قرن من القتال بقلم نور تاور
  • نشكر الشيخة موزا.. دون الاهتمام بمصر.. تغضب و الا تطرشق! بقلم عثمان محمد حسن
  • ليس بتأجيج المعارك والفتن بلا طائل بقلم نور الدين مدني
  • التيار الاصلاحي الاخفاقات والنجاحات..؟؟ بقلم سميح خلف
  • مشاريع إسرائيلية متعددة ومشروع فلسطيني بقلم د. فايز أبو شمالة
  • الضوء المظلم؛ التحرير أضحى سلعة كاسدة لم تعد تصلح للمتاجرة باسم الثورة وخداع المظلومين.
  • تري ماذا سنفعل بالإسلاميين غداً! بقلم عبد العزيز علي
  • الإعلام المصري وسودانوفوبيا التاريخ والجغرافيا والمصالح بقلم حسن احمد الحسن
  • آمنة بت نايل بقلم د. محمد حسن فرج الله
  • مخرج السودان في إتفاقية الثلاثي المهدي ، عرمان ، عقار بقلم عبير المجمر(سويكت
  • جذور الفتنة بين نظامي السودان ومصر بقلم صلاح شعيب
  • من يحمي الأقليات في السودان بقلم د.آمل الكردفاني
  • ( كرت الواسطة ) بقلم الطاهر ساتي
  • حكم الاحتفال بعيد الأم بقلم د. عارف الركابي
  • قف.. قف فالحقيقة هي بقلم إسحق فضل الله
  • قبل أن تقرأ! بقلم عثمان ميرغني
  • أنَا وإنتَ نِتلاقَى في حَلايِب..! بقلم عبد الله الشيخ
  • ركشة لكل مواطن..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • جمال (أميرة) !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الحركة الشعبية بعد انقلاب الحلو بقلم الطيب مصطفى
  • خروج علي دينار في جيش السلطان ابي الخيرات الى قارسيلا والى ديار السلطان ( اب ريشه ) في الشمال الشا
  • مجلس امناء مستشفى 7979لسرطان الأطفال!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • المجتمع وخطر الإلحاد بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • العمالة الأجنبية الوافدة في فلسطين المحتلة بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • الى الانسانة التي افتقدها اليوم بقلم انتصار دفع الله الكباشى
  • إعلموا إن الماضي لا يعود .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • *** المصريون يغنون للسودان اغنية اليوم نرفع راية استقلالنا - الاسكندرية فيديو ***
  • *** اغنية الزهور والوردى بصوت الامريكية رحيلا فيديو ***
  • حوار الحبيب الامام الصادق المهدي اليوم بالصيحة
  • والي البحر الأحمر يفتتح (15) مشروعاً خدمياً وتنموياً بمحلية حلايب
  • محكمة عليا في الهند تمنح نهرين مقدسين نفس الحقوق القانونية للبشر
  • إنّهم يُظْلِمون بيوت الله-بقلم سهير عبدالرحيم
  • واذا الموؤدة سئلت ..سبحان الله
  • التكالب الأوروبي على السودان أو الجنون الكولونيالي الجديد !-مقال عبدالله رزق
  • للناس البتذمروا من الوجود السوري..الإستثمارات السورية فى السودان تحتل المرتبة الثانية
  • الجحشنولوجيا!!
  • هل أطلق ياسر عرمان أشاعة أغتياله قبل مغادرته الي المانيا؟#
  • مقرر مجلس التحرير القومي : عرمان دكتاتوري وهو من حرض الحلو على الحرب
  • إفتتاح سنار عاصمة للثقافة الإسلامية الجمعة
  • عاجل ........هجوم ارهابي وسط لندن
  • الخالة كوثر والدة بوشي تضرب عن الطعام ... اختشي يا عطا !!!
  • هجوم إرهابي أمام مبني البرلمان البريطاني بلندن.(صور)
  • الإعلام القطرى "يلعن خاش" الإعلام المصرى
  • تشارلز بونيه: محاضرة ناثان هاغينز عن التنمية الحضرية لمدينة كرمة النوبية -جامعة هارفارد 10/18/16
  • قيادي بالأمة القومي: مصر وراء فرض العقوبات الإقتصادية على السودان
  • الأعلام الموجـه عن المنتجات المصرية يوجـه رسائله للجمهور السوداني .. الطعن في ظل الفيـل
  • هاكم الأكيدة لفرصة الـــ 90 يوم لمخالفي نظام الإقامة في المملكة العربية السعودية // يوجد فديو كامل
  • ترامب قد يحدث إختراقاً في هاتين القضيتين
  • اطلقوا سراح البوشي ورفاقه
  • ود الباوقة ساقط تربية اسلامية
  • أكاد لا اصدق
  • انيس منصور يرد على اعلام الردح....
  • صحيفة المصريون تتحدث بمسئولية عن الازمة السودانية المصرية
  • زول كافيه / الحلقه الثانيه : فايتمين (واو)
  • يا ريت زول يؤكد. هل هذه قصة حقيقية لأشخاص معروفين؟؟ أم أنها من نسج الخيال؟؟
  • مرضي الكلي بكوستي يغلقون الشارع
  • الاعلام المصري روج لأهراماتنا وحضارتنا من حيث لا يدري .. فلنوقف الهرجة ونجير هذا الهجص لصالحنا ..!!
  • تصريح صحفي الحزب الشيوعي م سنار بخصوص سنار عاصمة الثقافة الاسلامية 2017
  • الي أمي ...صبحية عيد الام
  • عبدالرحمن الريح ومجاملة كورال الاحفاد يا سمؤال...
  • أيضا موضوع يستحق-:( مصر و السودان – و دعارة الاعلام)
  • الإعلام المصري: حلايب وشلاتين بوثائق الأمم المتحدة والخارجية الأمريكية اراضي سودانيه
  • حرب الموصل تفرض رؤى جديدة للحروب في المستقبل : إقرأ رؤية قائد القوات البرية الأميركية
  • الإمارات تعتقل أبرز نشطائها الحقوقيين.. بسببه آبل طالبت مستخدمي آيفون بتحديث هواتفهم
  • حسن مكي: مصر سَتُعاني شُحاً بمياه النيل
  • السودان..هنا بدات الحضارة..اهداء خاص للشيخة موزة...اغنية بس
  • مجدي شمس الدين وزيرا للشباب والرياضة في الحكومة الجديدة
  • مع القيادي بالحركة الشعبية د. محمد يوسف أحمد المصطفى حول التطورات الدراماتيكية في قطاع الشمال
  • الوفد المصرية: مصر أكبر مستودع للأغذية الفاسدة .. أخطرها الشيبسى والكاتشاب واللحوم المصنعة
  • مقتل أبو العلا عبد ربه المتهم بقتل فرج فودة فى سوريا
  • أصابِعُ الشّمسِ
  • مقال دسم يستحق القراءة: من أين ين جاء هؤلاء؟ يا بلاهتكم.
  • حرامي الآثار المصري زاهي حواس يقلل من شأن حكم السودانيين لأم الدنيا
  • فى عيد الأم: ستنا بت المكى ود حاج الصديق وزوجتى
  • الهويات المتصارعة، المتنافسة، المتوحشة، القاتلة: الهوية ذلك الوحش الفاتن.؟
  • رئيس الوزراء السودانى المرتقب .. !!
  • الاخباري ليوم 22مارس 2017
  • نساء حول الرئيس...
  • ثلاثة اشهر ياالمعارضة
  • الإعلام المصري.. غيرة أم حسد؟ مقال يونس محمود شتام الإنقاذ‎
  • حوار دكتور علي الحاج الذي اثار جدلا في الساحه وتم بسببه ايقاف الصحفي مجاهد عبدالله عن العمل الصحفي
  • أمي الله يسلمك مقال لسهير عبدالرحيم
  • جهاز الامن يواصل اعتقال معتز العجيل منذ 9 يناير
  • جهاز الامن يواصل اعتقال معتز العجيل منذ 9 يناير
  • انتقادات حادة للقانون الأميركي للأجهزة الإلكترونية.. وهذه مبررات الخبراء