التيار الاصلاحي الاخفاقات والنجاحات..؟؟ بقلم سميح خلف

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 05:24 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-22-2017, 09:37 PM

سميح خلف
<aسميح خلف
تاريخ التسجيل: 06-13-2015
مجموع المشاركات: 518

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
التيار الاصلاحي الاخفاقات والنجاحات..؟؟ بقلم سميح خلف

    08:37 PM March, 22 2017

    سودانيز اون لاين
    سميح خلف-فلسطين
    مكتبتى
    رابط مختصر


    ثمة قضايا لايمكن فصلها في التجربة الحركية والتي انعكست على واقعها ومن خلال منعطفات مرت بها التجربة واوجه اتفاق واختلاف في الرؤيا الحركية لمستقبل العمل الوطني والحركة الوطنية الفلسطينية في ظل متغير اقليمي ومتغير ذاتي اضفى بظلاله على البعد الذاتي من حيث التكوين والمتجهات وما هو مهم وما هو مهم جدا ومن اي نبدأ.
    قضايا محورية واساسية لمراحل التحول والتي بدأت مع الخروج من الساحة الاردنية والدخول في هيكلة التجييش والغاء جناح العاصفة الذراع الطولى للحركة ومنهجيتها ومبادئها واخلاقها التحررية الانسانية التي تعالج المشكل في الصراع والذي بني على اساس فرض القوة والبطش والترانسفير للشعب الفلسطيني ، تلك العقلية للمشروع الصهيوني والتي يجب ان نضع لها محددات المواجهة وماذا نريد ..؟؟ وماهو ممكن وما هو غير ممكن ...؟؟؟!! ومن هنا كان الخلاف والاختلاف في داخل الحركة ، وبفعل المؤثر الاقليمي اولا وقبل الدولي وما افرزته محارك اكتوبر والتي اعطت متجهات سياسية كان من المفروض ان تتعامل معها فتح ومنظمة التحرير ومن خلال قيادة استخدمت كل وسائلها للضغط في اتجاه الحل المرحلي وما يسمى النقاط العشر ، والتي استخدمت فيما بعد كجسر وعبور لكثير من التنازلات والتي بدأت بالاتصالات المباشرة والغير مباشرة مع الحزب الشيوعي الاسرائيلي وحركة السلام الان الاسرائيلية ، ومن ثم التعاطي مع قرار 242 و 338 التي اعترفت ووافقت عليه الدول العربية والجامعة العربية .
    دخلت فتح عن طريق قيادتها في اكلسة قوات الثورة الفلسطينية واهمال التنظيم وتعزيز دور المليشيا في المخيمات اللبنانية على حساب التنظيم ومن ثم الدخول في التوازنات الداخلية للحركة عن طريق التوازن في وجود الاجهزة التي كانت كل منها تتبع لقائد تاريخي في حركة فتح .
    احتوت حركة فتح في قياداتها على الحمائم والصقور وكان نصيب الصقور الاغتيالات التي استهدفتها ولصالح الحمائم وسيطرتهم على حركة فتح والقرار الحركي ، وفي حين ان الهيكل التنظيمي والحزبي لاسرائيل كان يتفق على تعاليم هرنزل وجولدمائير والنظرية الصهيونية يمينهم بيسارهم ، والمعالجات للصراع التي قدمها اليمين او الحمائم تم الحكم عليها من قيادات الصف الثاني ومبكرا بالفشل بل الدخول في مستنقع صعب الخروج منه ، توافق مع تلك المدرسة الحاكمة في فتح مظاهر البيروقراطية والفساد المالي والسلوكي والثقافي وتفكك التنظيم وظهور الصراعات من الهرم للقاعدة ، وبالتالي كان لدور المثقفين الثوريين والديموقراطيين صراع مع هذا التيار الجارف لكل شيء لفتح كثورة ولادبياتها ونظامها بل استخدام النظام في ظروف محددة ولمصلحة هذا التيار الذي رأى ضعف اطر فتح وتفككها والصراعات والمخاتير مظاهر لتثبيت الولاء ومن ثم الارتزاق .
    امام تلك المناخات كانت المعارضة في فتح تتعرض للاقصاء والارهاب واكثر من ذلك ممن امتلكوا القرار ورأس المال ، ولم يبقى لفتح الا اسمها وكجسر لتلبية اغراض نهج بافاقه السياسية والامنية والاقتصادية ، عمل التيار الاصلاحي الديموقراطي في مساحات ضيقة امام تعسف من القيادة ومطالبا بالمحاسبة والرجوع للثورة وادبياتها ومناسكها ، وبالتالي حدثت الانشقاقات التي عارضناها بقوة والتي اتت من النهج الحاكم لتحديد ممرات للاصلاحيين للانشقاق وافساح الطريق لنهج الخروج عن الاصالة لفتح ، لقد استفاد النهج الحاكم من الانشقاقات مستخدما العجلة الاعلامية لتشويه مطالب الانشقاقيين وتشويههم على المستوى الشعبي واستفاد ايضا من تكميم الافواه لمن تبقى من الاصلاحيين في داخل فتح والجيش ، فمن كان يتحدث عن الاصلاح والمحاسبة كانت التهمة جاهزة انه """ منشق" ولذلك عارضنا من اجبروا على الانشقاق.
    كان ابو جهاد وبعمق المدى والبصيرة ان يحافظ على الوجه الثوري لحركة فتح من خلال القطاع الغربي ومن خلال العمليات النوعية التي نفذها القطاع الغربي اما ابو اياد وبحنكته وبخبرته الفكرية والسياسية قد اقر الحل المرحلي ولكن من خلال حيثيات تستطيع فيها فتح والحركة الوطنية اقامة الدولة على اي جزء محرر ولكن لا يمكن ان يكتب على ابو اياد وابو جهاد ان يسيروا في اتجاه اوسلو ونهجها وقياداتها .
    بلاشك ان اوسلو وثقافتها شوهت الثقافة الحركية وشوهت برنامجها ، فكانت اوسلو بمتجهاتها تعني ان يلتقمنا فم الحوت وهذا ماحدث فاسرائيل التهمت كل شيء ولم يعد الا نفس الاصلاحيين الثوريين لمجابهة تلك الرياح العاتية ، وما يوكل لهم من مهام حركية ووطنية وامتدادا للتيار الاصلاحي الديموقراطي في فتح والتاريخي وللحفاظ على فتح والحركة الوطنية الفلسطينية واعادة وجودها وفعاليتها في الصراع على اسس البرنامج الوطني المرحلي .
    11-بطبيعة الحال والاخلاق الوطنية ان التيار الديموقراطي الاصلاحي يسعى لوحدة فتح وطاقاتها وبرنامجها على اسس وطنية ويستفيد من تجربة الفشل من خلال المفاوضات مع الاحتلال وحالة السقوط الامني لاحياء برنامج حركي خطوطه واضحة ومستعينا بالقاعدة الشعبية الوطنية لاحداث تغيير في برنامج الحركة وعلى اسس معادلة الربح والخسارة من كل الاتفاقيات المبرمة مع الاحتلال، ووحدة فتح تاتي بادراك هؤلاء المستنفعين من انقسام فتح ان يدركوا فشلهم وما هي تاثيراته على الايقونة الوطنية والرجوع للنظام في عقد المؤتمرات الحركية بدون محورة او استقطاب تحت طائلة التهديد بالارزاق ومن ثم عقد المؤتمر الحركي العام على اسس جغرافية وحركية سليمة وان يكون سيد نفسه وخارج الارض المحتلة .
    وحرصا من التيار الديموقراطي الاصلاحي على وحدة فتح وخطورة الانقسام تجاوب التيار مع الوساطات للمصالحة واخرها المبادرة المصرية ولكن يبدو ان الاخرين سائرون في طريق الفشل للامام وغير ابهين بخطورة المرحلة ، او محاولة تحديد الخيارات والمتجهات للتيار الاصلاحي سعيا لاعلان الانشقاق والاستفادة من تلك الظاهرة على غرار الانشقاقات السابقة ، ولذلك يجب ان يفهم الجميع ان التيار الاصلاحي الديموقراطي في فتح تيار تاريخي يستمد وجوده عبر الاجيال والتراكمات وان تعثرت المصالحة قعليه ان يقيم مؤسساته التنظيمية والاعلامية والفكرية على قاعدة النظام وبرنامج منظمة التحرير فهو التيار الاصيل اما الاخرين فهم من تجنحوا عن فتح ببرنامجهم السياسي والامني والتنظيمي ولان هذا التيار يعبر عن كينونة فتح الصادقة وبالتالي مخاطبة القوى الفلسطينية والعربية ببرنامج سياسي واضح وبرنامج اعلامي واضح اساسه ادبيات فتح ونظرتها للصراع والمفاوضات والتنسيق الامني ومعادلة الربح والخسارة على ضوء فشل النهج الاقصائي لفتح .
    22-قد نترجم ماهو مطلوب لتعزيز البنية الداخلية للتيار وصقلها اعتقد كلما اقتربنا من النظام نكون اكثر صدقا مع انفسنا ومع الاخرين في تحديد اطارات تنظيمية واضحة للتيار لكي نتلافى الصراعات وحالات المنفعية والمناطقية بل يسهل تنفيذ المهمات وضبط مياكنزمات الحركة والتوجهات وحصر مكامن الخلل ومن خلال انهاء مظاهر سلبية سابقة ادت للجمع بدون الكيف وانحدار الثقافة التنظيمية والحركية والوطنية ولذلك تحديد الاطر كفيل بانهاء تلك الظواهر لكي يتم البت في برنامج تعبوي تثقيفي وقكري ووطني ليفهم العضو اين مكانه وما هي واجباته وانضباطياته والتزامه ومن خلال مبدأ المركزية الديموقراطية واسس النقد البناء.
    33--بلا شك ايضا ان فتح طليعة البرنامج الوطني ويجلب ان تكون كذلك وهنا امام الانقسام الفتحاوي الفتحاوي وتعنت الرئيس وبعض المتشرذمين في المركزية لانهاء هذا الملف ، والانقسام الفلسطيني بين فتح الرئيس هعباس وحماس وتباعد البرنامج وان كانت حماس الان تولي اهتماما للتعاطي مع بعض المبادرات السياسية كالهدنة طويلة الامد وطموحها بمبدأ الاحلال عن نهج عباس مي مفاوضات سياسية مع الاحتلال على مبدأ الهدنة او من خلال الانتخابات للمجلس الوطني والتشريعي فانني ارى اي مبادرة لتشكيل حكومةوحدة وطنية لن يصادفها النجاح ولان مشروع ابو مازن ايضا بعيد كليا عن هذا المنطق السياسي والوطني مالم يحدث الجديد وتنتهي مرحلة ابو مازن بخيارات تبتعد عن العصبة المتصارعة في رام الله والتي تحاول ان تبدي قدرتها وولائها للتنسيق الامني والمقاومة السلمية والمفاوضات ، في كل الاحوال على التيار الديموقراطي الاصلاحي ان يراعي ان يكون له انتشار في كل البنية التحتية والاكاديمية والمثقفين وكل شرائح المجتمع وبصرف النظر عن ما ستأوول له المبادرات في تكريس اي صنف من الحكومات .
    44--التيار الديموقراطي الاصلاحي هو من ايقونات المجتمع والحركة الوطنية وبالتالي معني بنسج علاقات وطنية مع كل القوى الاسلامية والوطنية ، فالمرحلة وتدارك مخاطرها تفرض على الجميع ان لا يكون حبيس الماضي فالمطلوب وطنيا اكبر بكثير من متعلقات الماضي ونحن جميعا على مفترق طرق ولذلك المطلوب التوافق مع حماس والجهاد والفصائل الاخرى على برنامج وطني ويجب ان لايتوقف الفعل على شكل العلاقة بين السلطة وحماس بل اريد ان اذهب الى ابعد يجب بلورة برنامج وطني بتعاون الجميع ولما يتوافر لغزة من خصائص بعيدا عن الاحتلال المباشر مما يعطي مفهوما ناجحا لاي مبادرة لبناء الحركة الوطنية بكل اركانها الاجتماعية والسياسية والثقافية والاقتصادية لتكون غزة مستقبلا طليعة البرنامج التحرري ، وهنا لم نخرج عن مفهوم الحل المرحلي المقر من قبل منظمة التحرير الفلسطينية .
    55-بخصوص المؤتمر الحركي السابع وفي ظل الانقسام الداخلي وعدم نجاح المصالحة وحالات الاستقطاب والتحكم في الارزاق لن يكون المؤتمر وعضويته معبر عن كل فتح وان حدثت المصالحة فاعتقد ان تمثيل التنظيم فضلا عن عملية الاختيار من اللجنة التحضيرية لن يكون ذو جدوى باحداث الحسم فالتنظيم لا يمثل 20% من اعضاء المؤتمر فهناك المكاتب الحركية والعسكريين والكفاءات الذين يتم اختيارهم على الفرازة ولذلك اذا لم تتم المصالحة الفتحاوية المبنية على اسس واضحة ولجنة تحضيرية تضم كافة الاتجاهات الفتحاوية، وان انعقد المؤتمر بدون ذلك فاعتقد انه مؤتمر فاشل سيعبر عن نهج مفضوح في الساحة ولن يعطي الجديد لحركة فتح وحضوره خسارة اكثر من الربح.
    55-ان صرخة القدس وما تتعرض له من تعتيم اعلامي وحصار امني وعدم توفر حاضنة شعبية لانطلاقة هؤلاء الشباب يعتم على التيار بمنطلقاته الوطنية ان يوفر كل الامكانيات والعمل بين الجماهير لتوفير الارضية الشعبية الداعمة لصرخة القدس والعمل على بلورة برنامج سياسي اصلاحي طليعته هؤلاء الشباب فانتفاضة او صرخة بدون برنامج سياسي وبدون برنامج واضح ستذهب طاقات هؤلاء الشباب بدون مردود وطني ملموس يؤثر عاطفيا بدون منتوج سياسي او وطني بل قد يستغل الاحتلال هذه الثغرة لمصلحته على المستوى السياسي والامني والاعلامي .
    سميح خلف

    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 22 مارس 2017

    اخبار و بيانات

  • 68 في المائة من سكان السودان يحصلون على مياه الشرب المحسنة
  • تفاعل واسع للاحتفال بعيد الام
  • كلمة الإمام الصادق المهدي في دورة انعقاد مجلس أمناء المستشفي السوداني لعلاج سرطان الأطفال بالمجان (
  • نقص البنزين في مدني وبورتسودان
  • كاركاتير اليوم الموافق 22 مارس 2017 للفنان عمر دفع الله عن الاهرامات السودانية والاعلام المصرى
  • عبد المحمود عبدالحليم: لدينا رصد كامل لإساءة مسؤولين مصريين
  • وزير الاستثمار : الاستثمارات السورية فى السودان احتلت المرتبة الثانية خلال العام 2016
  • مجلس الشعب المصري: عبد المحمود يعلم أن حلايب وشلاتين مصرية
  • حكم يشهر مسدساً في وجه اللاعبين بالقضارف
  • السودان ومصر ترفعان مستوى الأزمة إلى جلسة مباحثات رفيعة المستوى
  • المعادن تدعو شركات أمريكية للمشاركة فى ملتقى بالخرطوم
  • مجلس تحرير جبال النوبة يستدعي مالك عقار إلى كاودا
  • اللجنة العليا للإشراف على العلاقات السودانية الصينية الروسية الهندية تعقد اجتماعها الدوري
  • اجتماع مرتقب لآلية الحوار الوطني: معظم الأحزاب سلمت مرشحيها للحكومة
  • اول حالة ولاده فى الشهاده السودانيه
  • معتمدية اللاجئين: نصف مليون لاجيء من جنوب السودان
  • الشرطة: لسنا أداة لقمع الطلاب المعارضين في الجامعات
  • نفى التوافق على اختيار علي الحاج أميناً عاماً الشعبي: المؤتمر العام سيصادق على "المنظومة الخالفة"
  • برلماني : يطالب بإزالة المباني الحكومية بضاحية المقرن
  • حكومة ولاية الخرطوم تجيز قانون حظر السلاح الابيض في الأماكن العامة بالولاية
  • الخرطوم والدوحة تبحثان تنفيذ مشروع ترميم الآثار السودانية
  • مزارعون يشتكون من الخسائر لتدني الأسعار "المالية" ترفض زيادة سعر تركيز الذرة
  • السودان يبحث اتفاقية إنشاء قوة طواريء شرق أفريقيا
  • الجاز: استثمارات الصين لم تتوقف وسنسدد ديونها (فلسا بفلس)
  • ضبط أخطر (5) شبكات تزوير بالخرطوم
  • الشعبي يستعد للانتقال الى (المنظومة الخالفة)
  • خارجيتا مصر والسودان تنشطان لوقف الإساءات والتراشق الإعلامي
  • على نحوٍ مُفاجئ.. وزير العدل يلغي توثيقات المستشارين
  • (300) جنوبي يصلون النيل الأبيض يومياً السودان يتجه لزيادة مساحة نقاط انتظار اللاجئين الجنوبيين
  • هيئة محامي دارفور تنعي المناضل الجسور الأستاذ/سيد أحمد الحسين


اراء و مقالات

  • مشاريع إسرائيلية متعددة ومشروع فلسطيني بقلم د. فايز أبو شمالة
  • الضوء المظلم؛ التحرير أضحى سلعة كاسدة لم تعد تصلح للمتاجرة باسم الثورة وخداع المظلومين.
  • تري ماذا سنفعل بالإسلاميين غداً! بقلم عبد العزيز علي
  • الإعلام المصري وسودانوفوبيا التاريخ والجغرافيا والمصالح بقلم حسن احمد الحسن
  • آمنة بت نايل بقلم د. محمد حسن فرج الله
  • مخرج السودان في إتفاقية الثلاثي المهدي ، عرمان ، عقار بقلم عبير المجمر(سويكت
  • جذور الفتنة بين نظامي السودان ومصر بقلم صلاح شعيب
  • من يحمي الأقليات في السودان بقلم د.آمل الكردفاني
  • ( كرت الواسطة ) بقلم الطاهر ساتي
  • حكم الاحتفال بعيد الأم بقلم د. عارف الركابي
  • قف.. قف فالحقيقة هي بقلم إسحق فضل الله
  • قبل أن تقرأ! بقلم عثمان ميرغني
  • أنَا وإنتَ نِتلاقَى في حَلايِب..! بقلم عبد الله الشيخ
  • ركشة لكل مواطن..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • جمال (أميرة) !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الحركة الشعبية بعد انقلاب الحلو بقلم الطيب مصطفى
  • خروج علي دينار في جيش السلطان ابي الخيرات الى قارسيلا والى ديار السلطان ( اب ريشه ) في الشمال الشا
  • مجلس امناء مستشفى 7979لسرطان الأطفال!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • المجتمع وخطر الإلحاد بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • العمالة الأجنبية الوافدة في فلسطين المحتلة بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • الى الانسانة التي افتقدها اليوم بقلم انتصار دفع الله الكباشى
  • إعلموا إن الماضي لا يعود .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام
  • التكالب الأوروبي على السودان أو الجنون الكولونيالي الجديد !-مقال عبدالله رزق
  • للناس البتذمروا من الوجود السوري..الإستثمارات السورية فى السودان تحتل المرتبة الثانية
  • الجحشنولوجيا!!
  • هل أطلق ياسر عرمان أشاعة أغتياله قبل مغادرته الي المانيا؟#
  • مقرر مجلس التحرير القومي : عرمان دكتاتوري وهو من حرض الحلو على الحرب
  • إفتتاح سنار عاصمة للثقافة الإسلامية الجمعة
  • عاجل ........هجوم ارهابي وسط لندن
  • الخالة كوثر والدة بوشي تضرب عن الطعام ... اختشي يا عطا !!!
  • هجوم إرهابي أمام مبني البرلمان البريطاني بلندن.(صور)
  • الإعلام القطرى "يلعن خاش" الإعلام المصرى
  • تشارلز بونيه: محاضرة ناثان هاغينز عن التنمية الحضرية لمدينة كرمة النوبية -جامعة هارفارد 10/18/16
  • قيادي بالأمة القومي: مصر وراء فرض العقوبات الإقتصادية على السودان
  • الأعلام الموجـه عن المنتجات المصرية يوجـه رسائله للجمهور السوداني .. الطعن في ظل الفيـل
  • هاكم الأكيدة لفرصة الـــ 90 يوم لمخالفي نظام الإقامة في المملكة العربية السعودية // يوجد فديو كامل
  • ترامب قد يحدث إختراقاً في هاتين القضيتين
  • اطلقوا سراح البوشي ورفاقه
  • ود الباوقة ساقط تربية اسلامية
  • أكاد لا اصدق
  • انيس منصور يرد على اعلام الردح....
  • صحيفة المصريون تتحدث بمسئولية عن الازمة السودانية المصرية
  • زول كافيه / الحلقه الثانيه : فايتمين (واو)
  • يا ريت زول يؤكد. هل هذه قصة حقيقية لأشخاص معروفين؟؟ أم أنها من نسج الخيال؟؟
  • مرضي الكلي بكوستي يغلقون الشارع
  • الاعلام المصري روج لأهراماتنا وحضارتنا من حيث لا يدري .. فلنوقف الهرجة ونجير هذا الهجص لصالحنا ..!!
  • تصريح صحفي الحزب الشيوعي م سنار بخصوص سنار عاصمة الثقافة الاسلامية 2017
  • الي أمي ...صبحية عيد الام
  • عبدالرحمن الريح ومجاملة كورال الاحفاد يا سمؤال...
  • أيضا موضوع يستحق-:( مصر و السودان – و دعارة الاعلام)
  • الإعلام المصري: حلايب وشلاتين بوثائق الأمم المتحدة والخارجية الأمريكية اراضي سودانيه
  • حرب الموصل تفرض رؤى جديدة للحروب في المستقبل : إقرأ رؤية قائد القوات البرية الأميركية
  • الإمارات تعتقل أبرز نشطائها الحقوقيين.. بسببه آبل طالبت مستخدمي آيفون بتحديث هواتفهم
  • حسن مكي: مصر سَتُعاني شُحاً بمياه النيل
  • السودان..هنا بدات الحضارة..اهداء خاص للشيخة موزة...اغنية بس
  • مجدي شمس الدين وزيرا للشباب والرياضة في الحكومة الجديدة
  • مع القيادي بالحركة الشعبية د. محمد يوسف أحمد المصطفى حول التطورات الدراماتيكية في قطاع الشمال
  • الوفد المصرية: مصر أكبر مستودع للأغذية الفاسدة .. أخطرها الشيبسى والكاتشاب واللحوم المصنعة
  • مقتل أبو العلا عبد ربه المتهم بقتل فرج فودة فى سوريا
  • أصابِعُ الشّمسِ
  • مقال دسم يستحق القراءة: من أين ين جاء هؤلاء؟ يا بلاهتكم.
  • حرامي الآثار المصري زاهي حواس يقلل من شأن حكم السودانيين لأم الدنيا
  • فى عيد الأم: ستنا بت المكى ود حاج الصديق وزوجتى
  • الهويات المتصارعة، المتنافسة، المتوحشة، القاتلة: الهوية ذلك الوحش الفاتن.؟
  • رئيس الوزراء السودانى المرتقب .. !!
  • الاخباري ليوم 22مارس 2017
  • نساء حول الرئيس...
  • ثلاثة اشهر ياالمعارضة
  • الإعلام المصري.. غيرة أم حسد؟ مقال يونس محمود شتام الإنقاذ‎
  • حوار دكتور علي الحاج الذي اثار جدلا في الساحه وتم بسببه ايقاف الصحفي مجاهد عبدالله عن العمل الصحفي
  • أمي الله يسلمك مقال لسهير عبدالرحيم
  • جهاز الامن يواصل اعتقال معتز العجيل منذ 9 يناير
  • جهاز الامن يواصل اعتقال معتز العجيل منذ 9 يناير
  • انتقادات حادة للقانون الأميركي للأجهزة الإلكترونية.. وهذه مبررات الخبراء























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de