رحلة الكتاب السوداني عبر الحقب والعصور الأصول والمصادر والمراجع – المؤلفين والمؤلفات والمؤسسات

رحلة الكتاب السوداني عبر الحقب والعصور الأصول والمصادر والمراجع – المؤلفين والمؤلفات والمؤسسات


02-28-2017, 09:15 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1488312927&rn=0


Post: #1
Title: رحلة الكتاب السوداني عبر الحقب والعصور الأصول والمصادر والمراجع – المؤلفين والمؤلفات والمؤسسات
Author: غانم سليمان غانم
Date: 02-28-2017, 09:15 PM

08:15 PM February, 28 2017

سودانيز اون لاين
غانم سليمان غانم-السعودية
مكتبتى
رابط مختصر


رصد وتحليل وتعليق: البروفيسير قاسم عثمان نور*
عرض وتقديم: غانم سليمان غانم
[email protected]
هذا الكتاب – بحسب عنوانه أعلاه - عبارة عن موسوعة بل بوابة لكل ماهو مرتبط بعالم الكتب المؤلفة عن السودان وبحسب تقديم البروفيسور يوسف فضل: "فإن المؤلِف استطاع تصنيف هذا السفر على نسق علمي رفيع فاحتوى على تفاصيل دقيقة لكل فروع الدرسات السودانية وجاء إعداده خدمة جليلة لكل الباحثين وهو بحق عظيم الفائدة ويحقق إضافة نوعية رفيعة ترفد جهده المتنامي لتطوير فن الببلوغرافيا في السودان ولا شك إنه عمل جدير بأن يحتل موضعه من المكتبة السودانية لما يتسم به من مهنية دقيقة في حسن اختيار المادة وموضوعية الدراسة وحسن التحليل وجزالة الإسلوب". ووصف البروفيسور على شمو الكتاب بأنه: "... نوع من الجهد الخارق الذى عادة ما تقوم به فرق مكونة من عدد من العلماء والباحثين، كل واحد منهم يتولي جزءاٌ من المؤلف.. إما أن يقوم بمثل هذا الجهد الهائل فرد واحد فهو موضع الدهشة والإستغراب". كما وصف البروفيسور خضر آدم عيسى الكتاب بأنه: "عكس لنا معلومات جمة وأساسية حول المؤلفين والمؤلفات والمؤسسات (ذات العلاقة بالكتب) وعكس لنا المؤلف كل ما هو مفيد للقراء عامة وطالبي المعارف والعلم والباحثين في مختلف المجالات". وقرظ البروفيسور احمد الصافي الكتاب قائلاً: "الرحلة التى يقودها البروفيسور قاسم عثمان نور رحلة ممتعة ومفيدة لكل مشتغل بالمعرفة بكل أنواعها، وهي رحلة تستحق المتابعة والتأمل ليس لأهميتها في ذاتها بل لأنها فريدة في نوعها إن لم نقل الأولى في بابها، باب الوراقة وصناعة الكتب. هذا من ناحية، ومن الناحية الأخرى والأهم أن المؤلف قد دعا مؤسسات الدولة ذات الصلة للتصدى لمهامها ولم يركن لليأس ولم يسكت عن التنبيه، ولم يعجز قلمه عن الكتابة في هذا الشأن، بل تفرغ بإمكاناته العلمية والعملية الذاخرة وخبرته الطويلة وصبره على الجمع والتصنيف والفهرسة، وقام بانجاز هذا العمل الضخم على أكمل وجه".
الكتاب مكون من ثلاثة أجزاء واشتمل على خمس تقديمات تضمنت إشادات وتقريظ للكتاب والمؤلف بواسطة ثلة رفيعة من علماء السودان من ذوى التخصصات الرفيعة شملت البروفيسور يوسف فضل والبروفيسور على محمد شمو والبروفيسور أحمد الصافي والبروفيسور خضر آدم علي والدكتور أحمد الياس حسن، ومقدمة وصف فيها المؤلف رحلته مع الكتب من خلال عمله أميناً لمكتبة السودان بجامعة الخرطوم وعميد المكتبات بجامعة جوبا (بالخرطوم) ومؤسس ومدير مركز قاسم لخدمات المكتبات وتدريسه لعلوم المكتبات بالجامعات السودانية، وذكر المؤلف بأن الأمر الذى حفزه لكتابة هذا السفر العظيم هو: "حرصه على التعريف بمصادر الدراسات السودانية في كل موضوعاتها وتمليك الطلاب والباحثين مفاتيح تلك المصادر المتمثلة في القوائم الببلوغرافية التى وضعت عن السودان من أقدم العصور وحتى وقتنا الراهن". وتضمنت الموسوعة (ثلاثية أجزاء الكتاب) أربعين فصلاً وخاتمة وأربعة ملاحق وقائمة بالمراجع بما يتجاوز 1400 صفحة.
شمل الجزء الأول من الكتاب المقدمة وخمسة عشر فصلاً تحمل العناوين التالية:
الفصل الأول: خلفية تاريخية من تاريخ السودان القديم.
الفصل الثاني: الهجرات العربية الباكرة.
الفصل الثالث: من حصيلة مؤلفات العصر السناري – 1.
الفصل الرابع: من حصيلة مؤلفات العصر السناري – 2.
الفصل الخامس: عصر الحكم التركي المصري.
الفصل السادس: عصر الثورة المهدية (1881-1898م)
الفصل السابع: فترة الحكم الثنائي (1898-1955م)
الفصل الثامن: جمعيات القراءة والمكتبات والمراكز الثقافية
الفصل التاسع: مؤلفات شيوخ ورؤساء الطرق الصوفية -1
الفصل العاشر: مؤلفات شيوخ ورؤساء الطرق الصوفية -1
الفصل الحادي عشر: مساهمات كلية غردون – كلية الخرطوم الجامعية
الفصل الثاني عشر: العلوم الاسلامية
الفصل الثالث عشر: الثقافة العربية الإسلامية
الفصل الرابع عشر: المؤلفات الفكرية والسياسية - 1
الفصل الخامس عشر:المؤلفات الفكرية والعلوم السياسية (الأكاديميين) - 2
واحتوى الجزء الثاني من الكتاب اثنى عشر فصلاً بالعناوين التالية:
الفصل السادس عشر: التاريخ
الفصل السابع عشر: من مؤسسات انتاج الكتاب السوداني
الفصل الثامن عشر: الدوريات السودانية
الفصل التاسع عشر: الشعر والشعراء
الفصل العشرين: النقد والنقاد
الفصل الحادي والعشرين: القصة
الفصل الثاني والعشرين: القانون
الفصل الثالث والعشرين: جهود المعاهد والمراكز الأكاديمية في انتاج وحفظ وتوثيق الكتاب
الفصل الرابع والعشرين: الآثار
الفصل الخامس والعشرين: الأدب الشعبي والفولكلور
الفصل السادس والعشرين: الدراسات المسيحية ومقارنة الأديان والفلك والفلسفة وعلم النفس
الفصل السابع والعشرين: الدراسات الأفريقية
واحتوى الجزء الثالث من الكتاب ثلاثة عشر فصلاً وخاتمة وثبت المراجع وملاحق وكشافات بالعناوين التالية:
الفصل الثامن والعشرين: دراسات المرأة
الفصل التاسع والعشرين: تعليم – مكتبات – جغرافيا التعليم
الفصل الثلاثين: الدراسات الأكاديمية في مجال التأليف والنشر
الفصل الحادي والثلاثين: المؤسسات والمعاهد وعلوم المكتبات
الفصل الثاني والثلاثين: الإدارة العامة
الفصل الثالث والثلاثين: الإقتصاد والإعلام والحاسوب والترجمة
الفصل الرابع والثلاثين: الفنون التشكلية والمسرح والسينما والتلفزيون
الفصل الخامس والثلاثين: الأغاني: رواد وشعراء الأغنية السودانى (الحقيبة
الفصل السادس والثلاثين: من رواد شعراء الغنية الحديثة
الفصل السابع والثلاثين: الأغاني (توثيق) والموسيقى
الفصل الثامن والثلاثين: دور النشر والمكتبات التجارية
الفصل التاسع والثلاثين: المطابع
الفصل الأربعين: علم الأجناس – الأنساب – الشخصيات والسير – الرحالة – الرحلات – المذكرات والذكريات
الملاحق:
الملحق الأول: القبائل والأنساب
الملحق الثاني: الشخصيات والسير
الملحق الثالث: المدن
الملحق الرابع: الهوية
الكشافات:
كشاف الشخصيات
كشاف الموضوعات
كشاف الكتب
طبع الكتاب في شركة مطابع سك العملة عام 2016م وقام بنشره مركز قاسم لخدمات المكتبات. في رأيى إن الكتاب إضافة حقيقية للمكتبة السودانية ومرجع أكاديمي وعلمي مهم لكل الباحثين وطلاب الدراسات العليا وقاعدة بيانات لكل ما يتصل بالكتب وعالم الكتب المؤلفة عن السودان ومرجع سهل لتقصي الدراسات السابقة ولا غني عنه لأي باحث وطالب علم في مجال الدراسات السودانية، وأوصي بشدة أن تقتنيه مختلف مكتبات الكليات والمعاهد والجامعات ومراكز البحث العلمي في السودان.

• البروفيسير قاسم عثمان نور من مواليد الكوة عام 1938م وعمل اميناً لمكتبة جامعة الخرطوم من عام 1962 م وحتي عام 1981م كما عمل بالمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم ومحاضر بمعهد الخرطوم الدولي للغة العربية وعميد المكتبات بجامعة جوبا وقام بتأسيس مركز قاسم لخدمات المكتبات والمعلومات الذى يضم مكتبة تحتوي آلاف الكتب الأكاديمية والعلمية والثقافية.





أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 28 فبراير 2017

اخبار و بيانات

  • البشير يتسلم توصيات مؤتمر الخبراء والعلماء السودانيين بالخارج
  • امدرمان تدشن عرسها .. التفاف شعبي كبير حول مبادرة دعم وتطوير مستشفي امدرمان التعليمي
  • (الإنتباهة) ترصد تفاصيل ندوة القاهرة حول رفع العقوبات الامريكية عن السودان
  • وزارة المعادن : الإعتداء على شركات التعدين إستهداف للإقتصاد الوطني
  • عقد قران مساعد الرئيس بد الرحمن الصادق المهدي على د.مها كمال الدين بمسجد قبة الأنصار
  • معتمد أمبدة: التعداد السكاني بالمحلية يعادل سكان الشمالية ونهر النيل
  • مقتل طبيب سوداني ضمن داعش بالموصل
  • اللجنة الفنية لقطاع الحكم والإدارة تناقش مذكرة التفاهم بين وزارة العدل بجمهورية السودان ووزارة العد
  • السودان يشهد زيادة في أعداد اللاجئين القادمين من جنوب السودان
  • مصرع 3 وإصابة 25 في دهس قطار لحافلة ركاب بالخرطوم
  • صحيفة أمريكية: مطالبة لوبيات بواشنطن باستمرار العقوبات خاطئة
  • البشير: موارد السودان تؤهله لتحقيق الأمن الغذائي العربي
  • المنظمة السودانية للحريات الصحافية تدشن غداً التقرير السنوي للحريات الصحافية
  • طي الخلافات بين الجهازين التشريعي والتنفيذي مهدي إبراهيم يمنع شورى الحركة الإسلامية بالجزيرة من الت
  • أُسر بجنوب السودان تأكل الأعشاب للبقاء على قيد الحياة
  • منشق عن حركة تحرير السودان جناح عبد الواحد يتعهَّد بإلحاق 4 آلاف مقاتل بالسلام
  • سودانيون يغادرون دولة الجنوب بسبب المجاعة
  • إطفاء عام للكهرباء بأعطال في أجهزة التحكم
  • جهاز الأمن والمخابرات الوطني: حصر مهامنا في جمع المعلومات كلام (كتب)
  • جهاز الأمن يرفض تغيير مهامه ويطالب بتشريعات تمنحه أسناناً
  • بَيَانُ التَّجَمُّعِ الْعَالَمِيِّ لِنشطَاءِ السُّودَانِ بِمَوَاقِعِ التَّوَاصُلِ الْاِجْتِمَاعِيِّ

    اراء و مقالات

  • نظافة الخرطوم .. السوريون يدقون ناقوس الخطر (1) بقلم كنان محمد الحسين
  • الهلال وتمجيد الأشخاص بقلم بقلم عبد المنعم هلال
  • اوقفوا عربدة الحزب الشيوعى السودانى !!وحربه العبثية على انسان جبال النوبة بقلم الاستاذ دكين
  • فتح ملف اغتيال السيد محمد باقر الحكيم بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • الأجانب وافاعيل العقارب!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • ازدياد ختان الإناث في السودان وبلوغه 82% الختان لا علاقة له بالإسلام كيف ننقذ طفلاتنا من المخاطر
  • مانديلا وسمفونية التآخي: أنا قبطان روحي بقلم عبدالله علي إبراهيم
  • إنهيار التعليم يساوى انهيـار الأمة بقلم عبد البديع فتح الرحمن
  • رحيل نيرون فيليب خسارة موجعة للحركة الشعبية بقلم ياسر عرمان
  • وقال البلهاء بقلم إسحق فضل الله
  • ما كُنّا ننتظره في مقترحات (الحوار الوطني) بقلم د. عارف الركابي
  • الإنفراج الخارجي وحده لايكفي بقلم نورالدين مدني
  • حين خرج المُغني ليلعب شليل في الفاصل! بقلم أحمد الملك
  • مأساة البشير: خيباتٌ متتالية و خيولٌ تتساقُط عند اللفة! بقلم عثمان محمد حسن
  • قراءة في عقل الرئيس محمود عباس بقلم هاني المصري
  • الاحتفاء بغزاره باللاقباط يفشل داعش بقلم المخرج رفيق رسمى
  • ترامب ونتنياهو يتبنّيان الأوهام ويتجاهلان الواقع بقلم ألون بن مئير
  • قراءة في رؤى بعض قيادات جهاز الأمن و المخابرات بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • سائحين زي ديل بزوروني، أنا ما قائل بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • عضّ الرجل حزباً..! بقلم عبدالباقي الظافر
  • مراودة !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • السودان بين السلام المستدام والدور الإقليمي بقلم الطيب مصطفى
  • أبكى ياوطنى الحزين استجابة الى الشاعر عبدالاله زمراوى فى مهجره وشعره بذات العنوان شعر نعيم ح
  • المخططات الإسرائيلية قدرٌ محتومٌ أم وهمٌ مزعومٌ بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • جيلي انا بقلم انتصار دفع الله الكباشي
  • قرارات في طور التلحين .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • أخبار المصري الجلدوه 18 سوداني في لندن شنو
  • عااااجل أنهيار منجم دهب بحلفا
  • الزواج والتزاوج في السياسة السودانية
  • دار المايقوما تستقبل أكثر من 3000 طفل في 5 سنوات
  • سر زيارة الرئيس اليمني لأبوظبي هل غادرها بعد ستاعان غاضب؟!#
  • كتب صحفي مصري في جريدة البديل -
  • *وقفة احتجاجية*
  • مفوضية اللاجئين تشيد بكرم وشهامة الشعب السوداني تجاه جيرانه من "جنوب السودان"
  • فخر لكل سوداني : مشاركة مميزة للسودان في معرض "أيدكس" 2017 _ أبوظبي (فيديو)
  • انهيار منجم ذهب بداخله اكثر من 400 شخص
  • اوقفوا بيع مسرح تاجوج
  • اللعنة علي الكيزان و علي الحركة الشعبيه و علي الاخص علي عثمان و سلفا كير تجار الحروب
  • اعتقال مواطن مصري اقتحم القصر الجمهوري في السودان
  • المحكمة العنصرية
  • جهاز الأمن قطعت جهيزة قول كل خطيب
  • أوسمة قديمة-قصة قصيرة ل: محمد بن ميلود
  • مآساة جنوب السودان - فيديو مؤلم
  • حَمامةٌ مكسُورةَ الجَناحِ
  • مقصات
  • قال ليكم ما تشككو في مستشفي مكة
  • وصول الملحق الاعلامي الجديد لسفارة السودان بالقاهرة
  • الجالية السودانية بلندن تفتح بلاغاً رسمياً ضد المصري الذي أساء للسودانيين ..
  • سفيرنا بالقاهرة: العلاقة مع مصر تقف على أرضية قوية جداً
  • الشيخ عمر بن البشير بن طحنون أل نهيان حاكم امارة السودان....................................
  • ما رأيك في ترشيح اوباما رئيساً للسودان لفترة إنتقالية ، ليحل مشاكله المدمرة ؟
  • قتلى وجرحى في اشتباكات بين معدنين سودانيين ومسلحين بالنيجر
  • جهاز الأمن: تعديلات الدستور مرفوضة- من الذي يحكمنا عايزين نعرف ؟!#
  • ﻭﻟﻲ ﺍﻟﻌﻬﺪ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻱ ﻳﺄﻣﺮ ﺑﺘﻜﺮﻳﻢ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺍﻷﻣﻴﻦ ﺍﺑﻦ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﺍﻟﺸﺠﺎﻉ
  • عقود جديدة لخمسة سنوات مع صحفيين بالانتباهة
  • ﺇﻟﻐاء ﺑﺮﺍﺀﺓ ﻣﺤﻤﺪ ﺣﺎﺗﻢ ﺳﻠﻴﻤﺎﻥ