هذه مقدمة.. مقدمة..> وهذا ليس عن مصر بل عن السودان.. وعن السوداني.> والحديث هذا (فرز) لا أكثر> فرز.. لأن الخلط هو ما يستخدمه ذلك (العصب الغريب) في جسم مصر لهدم السودان.. في" /�> هذه مقدمة.. مقدمة..> وهذا ليس عن مصر بل عن السودان.. وعن السوداني.> والحديث هذا (فرز) لا أكثر> فرز.. لأن الخلط هو ما يستخدمه ذلك (العصب الغريب) في جسم مصر لهدم السودان.. في�� /> حديث المفقوع.. والصراخ بالرااااحة (1) بقلم إسحق فضل الله

حديث المفقوع.. والصراخ بالرااااحة (1) بقلم إسحق فضل الله


02-03-2017, 02:07 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1486127224&rn=2


Post: #1
Title: حديث المفقوع.. والصراخ بالرااااحة (1) بقلم إسحق فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 02-03-2017, 02:07 PM
Parent: #0

01:07 PM February, 03 2017

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر


> هذه مقدمة.. مقدمة..
> وهذا ليس عن مصر بل عن السودان.. وعن السوداني.
> والحديث هذا (فرز) لا أكثر
> فرز.. لأن الخلط هو ما يستخدمه ذلك (العصب الغريب) في جسم مصر لهدم السودان.. في الزمان كله.
> الزمان كله ما بين (السودان الانجليزي المصري!!) وحتى اليوم.
> وأول بلد عربي يغزو بلداً عربياً/ وآخر/ كان هو مصر.
> وأول بلد عربي يغزوه بلد عربي هو السودان.
> والملاحظة هذه نوردها للفرز فقط.
> والعصب المسموم في مصر نفرزه.. والعصب السكران في السودان نفرزه.. فالحديث عن السودان.
> وعن السودان نغرس المحراث الآن عميقاً ونخرج كل الدود والديدان من تحت الأرض لأن زراعة السودان الجديد الآن.. مجتمعاً وحكومةً.. .. شيء لا بد فيه من الحرث هذا.
(2)
ونفرز.. - ومن الفرز.
الإعرابي قديماً يفقد جمله والغيظ يجعله يعطي الله عهداً إن هو وجد الجمل أن يبيعه بدرهم واحد.
- ويجد.
- وعندما يعز عليه ان يبيع الجمل بدرهم ويعز عليه أن يحنث قسمه يجعل في عنق الجمل قطاً.. ثم يطوف بالجمل الأسواق.. والقط في عنق الجمل وهو ينادي
: أبيع الجمل بدرهم.. والقط بمائة دينار.. ولا ابيعهما إلا معاً..
> فكان الناس يقولون
: ما أحسن الجمل بيعةً لولا القط المعلق في عنقه.
> والسودان ينظر إلى الشعب المصري الرائع.. وينظر الى ذلك (العصب الغريب الذي في الزمان كله يجعل مصر اذى دائماً للسودان) ويقول
: ما أحسن مصر.. لولا القط المعلق في عنقها.
> والعصب في الجسم المصري لا نريد به حكومة او جهة او شخصية..
> .. كل ما نريده هو شيء في مصر يظل يسقي السودان المواجع..
> و(نشخص) مصر لأن الحديث ليس عنها.. الحديث عن السودان.
> وعن (ما يجعل السودان هدفاً دائماً للاذى المصري).
(2)
> وجملة (القابلية للاستعمار).. الجملة التي ينحتها (مالك بن نبي) تنتشر انتشاراً مذهلاً لسبب صغير هو
: أن كل أحد في العالم العربي الذي يظل الاستعمار يقتله.. يشعر شعوراً غامضاً بما يجري و..
ويشعر بشيء مثل إجهاش العطاس(إجهاش العطاس هو أن يفور أنفك.. وتتأهب للعطس.. وتعجز عن العطس).
> وتعريف مالك بن نبي يشتهر لأنه كان جملة تجعل كل أحد يعطس بقوة.. ويعرف.. ويرتاح.
> يرحمك الله.
> ونسوق هذا لأن كل سوداني يظل .. وعن صلة السودان بمصر يشعر بشيء مثل إجهاش العطاس.. شيء يفور ويفور ويظل عذاباً عند كل أحد.
> وكل أحد يعجز عن العطس.
(3)
- والعجز عن التعريف سببه (الخلط).
- والمخلط مقصود..


- والعصب الغريب في جسد مصر.. يستخدم الخلط هذا حتى يظل السوداني لا يدري أيقارب.. أم يباعد مصر في الزمن كله.
(4)
والحديث هذا نسوقه لأن من لا يعرف فرز وتعريف الأشياء اليوم.. في عالم اليوم.. يهلك.
> ونفرز مصر والعصب الغريب فيها.
> ونفرز السوداني.. وشيئاً غريباً فيه.. تعريفاً.
> وعن العالم.. وشعور كل أحد اليوم بما يجري فيه.. إفريقيا تنسحب الأسبوع هذا من المحكمة الجنائية.
> وأمريكا تمنع رعايا الدول الضعيفة .. المسلمة بالذات /كما تعلن أمريكا/.. من دخولها.
> وأوروبا كانت مليارين.. أيام استعمار القرن الأسبق.. تكالباً على الموارد.
> الآن العالم سبعة مليارات والموارد هلكت.
> والقادم هو استعمار (يبيد) العالم العاجز.
> إفريقيا شعرت بهذا.. لهذا الآن تتصرف
ونحن.
> ..و
(6)
والفرز والتعريف نسوقه لنرسم.. العالم..
> وصلة مصر بالسودان.
> و.. ونرسم السوداني.. مجتمعاً وسياسيةً اقتصاداً.. نرسمك أنت.
(7)
والفرز يجعل الحديث عن السوداني هو
.. عند السوداني العداء لمصر.. باعاً.. يصبح خدمة للعدو أضخم.. ذراعاً.
وما بين اللقاء في يونيو 67 في الطابق الثاني لمنزل ابنة المرحوم محمد أحمد المحجوب ــ شارع 26 العمارات الآن ــ والمحجوب هناك يجمع ناصر بفيصل بعد العداء البذيء.. لخدمة الأمة كلها.. وحتى أمس الأول والبشير في أديس أبابا يتجاهل أنياب مصر في جسد السودان لأنه يعرف أن الرد يخدم أنياب الأفاعي التي تسمم الأمة كلها.. السودان يعرف هذا ويعمل به.
لكن العصب الغريب في جسد مصر يستغل هذا ويعتبره (...) سودانياً.. ونفرز
> وهذا كله نسوقه تمهيداً.
> مجرد تمهيد للحديث عن (الشيء) السوداني الذي يجعل جملة (القابلية للاستعمار) تحمل جنسية سودانية لها شلوخ.
> وأهل الدلوكة السودانية الذين ظلوا يمدحون السودان والسوداني عليهم ألا يقرأوا الحديث القادم.
alintibaha


أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 02 فبراير 2017

اخبار و بيانات

  • برئاسة التهامي وسوار الذهب انعقادالاجتماع الثالث للجنة الاستشارية لمؤتمر الخبراء والكفاءات السودان
  • تقرير حقوق الانسان في السودان
  • وفد من حزب التحرير/ ولاية السودان يزور الشيخ عبد الله (أزرق طيبة)
  • نداء من شباب وأبناء وبنات جنوب كردفان/ جبال النوبة لوقف الحرب
  • الناطقة الرسمية لحزب التحرير في ولاية السودان:السودان يسعد بمقعد مهتريء في الاتحاد الافريقي
  • كاركاتير اليوم الموافق 02 فبراير 2017 للفنان عمر دفع الله عن ترمب و السودان
  • واشنطن: 8 يوليو تاريخ مفصلي لحسم أمر العقوبات على السودان
  • مجلة فورين الأمريكية: تخفيف هذه العُقُوبات على السودان جاءت مُتأخِّرة
  • مقتل نجل وزير سوداني أسبق بالهند
  • تسجيل لمقطع فيديو للقائم بالأعمال الأمريكي فى السودان يشعل فيسبوك
  • صفت حظر دخول السودانيين بالمُحبط واشنطن: 8 يوليو تاريخ مفصلي لحسم العقوبات على السودان
  • رئيس حكومة الانتفاضة الجزولي دفع الل: الانقلابات لا تأتي من فراغٍ
  • تسجيل (6800) حالة سرطان ثدي خلال عام
  • طبيبة سُودانية: تم احتجازي في أوهايو لتسع ساعات
  • ترتيبات لتشغيل قطار ركاب بين الخرطوم وبورتسودان
  • إنشاء (3) موانيء لدول إفريقية ببورتسودان
  • البشير يعفو عن بريطاني دخل دارفور بلا تأشيرة
  • التعاون العربي الروسي يطالب برفع كامل للعقوبات عن السودان
  • تفاقُم الصِّراع في الاتحادي بين جناحي أحمد بلال عثمان وإشراقة

    اراء و مقالات

  • و تلقى البشير صفعتين أقوى من صفعة ترامب! بقلم عثمان محمد حسن
  • محمود محمد طه فكرة يعترف بأنه مقلد وليس أصيلا!! بقلم محمد وقيع الله
  • الطلاب : مواصلة الإستهداف الأمنى ... دعوة لمواصلة الرصد واستكمال التوثيق بقلم فيصل الباقر
  • يا حكومة السوء, أين ذهب النفط الأبيض؟ بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • (الأمام بعد الثمانين ) حصاد التجربة السياسية بقلم المثني ابراهيم بحر
  • للأسف ..سيُجبر الجميع على القبول بحكومة وفاق وإن لم يوافقوا عليها بقلم ادروب سيدنا اونور
  • وتمخض الجبل وولد فأراً :الرئيس ترامب علي خطي اسلافه الاستعماريون الجدد بقلم د/الحاج حمد محمد خير
  • رئيس جمهورية السودان بقلم د.آمل الكردفاني
  • تعقيب على أغنيات الفصحى بقلم فيصل محمد صالح
  • لماذا نبيع المعلومات.. بدولار.. ونستوردها بدولارين؟؟ بقلم عثمان ميرغني
  • الإهدار ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • الوزير أبوقردة بين الصفع والركل بقلم حسن حماد عبدالله
  • في كندا الجميل مُلحَق بكذا بقلم مصطفى منيغ
  • إسرائيل تجسيد للاستعمار الاستيطاني اليهودي بقلم د.غازي حسين
  • الروتل: تعليق عما تصادف (أو رويتر في نطق أهل عطبرة) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • شفافية الديمقراطية الفرنسية و الرجالة - قراطية السودانية بقلم بشير عبدالقادر
  • السوريون والجواز والسياج المنيع بقلم كمال الهِدي
  • نحن قادمون ..الجيل الجديد بقلم عمرالشريف
  • الإرهاب الصحفى والفكرى والسياسى والعقدى وجلد الخصوم الناشطين بإعتبارهم شياطين وتفاهة الصغار الذين
  • كسير تلج في الشتا.. لـ(رجال) المرور والحركة! بقلم رندا عطية
  • تغيير الإستراتيجيات الأمنية في المنطقة و أثرها علي السودان بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • برنامج إصلاح الدولة.. بث تجريبي! بقلم عبد الله الشيخ
  • سامحنا ياعم كمال..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • واحد إحساس (مظبوط) !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • حول صفقة صحيفة الإنتباهة بقلم الطيب مصطفى
  • أوجاع الشوارع .. !! بقلم هيثم الفضل
  • حاجة العرب إلى عدوٍ خشنٍ ووجهٍ أسودٍ ولسانٍ صريحٍ بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • المغرب وعودة الروح لالتحاد االافريقى بقلم .صلاح محمد أحمد

    المنبر العام

  • كل هذا والدولة والشعب مشغولين بمحاسن كبي حرجل
  • السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
  • صور الصحفي الذي تم ضربه بالجوازات ... ( صور )
  • الجنجويد يغتصبون معلمتين ووقفة هزيلة من المعلمين تندد بذلك ( صور )
  • انتفاضة في أميركا !! مقال مازن حماد .. الوطن القطرية ..
  • اذا لم يقدم والي الجنينة ووزير التعليم والداخلية استقالتهم فاعلموا انهم من الجنس الثالث
  • *** ما هي الموسيقى التي تحبها الكلاب؟ ***
  • *** صائد كنوز يسعى لرفع سفينة حربية تحوي "جبلا من الذهب" ***
  • ***السودان تفتح باب التجنيس لليمنيين وخمس دول أخرى***
  • زرفنا ذوب خصوصيتنا
  • المئات في السودان يطلقون حملة مليونية لإيقاف الحرب بجنوب كردفان
  • تأييد السعودية والامارات لإجراءات ترامب العنصرية ضد المسلمين موقف صادم.. عبد الباري عطوان
  • بحب الناس الرايقة
  • ترامب ينزع صفة "الإرهاب" عن كافة المجموعات العنيفة.. ويحصرها بـ"الإسلام"
  • رسالة “تطمينات” سرية من إدارة ترامب للسعودية : تطبيقات “جاستا” فردية ولن تحظى بدعم الإدارة
  • أساطير في السياسة السودانية تحتاج إلى تحقق وتحقيق! صور
  • حقائق مخيفة عن آثار “التغيرالمناخي” على السودان(1)- تحقيق
  • نهار- لا الوراثة والاتكاء على ماضي الآباء والأجداد والجهوية والموازنات
  • إعلان الحكومة المرتقبة في 21 فبراير وبقاء مناصب المساعدين
  • رشاوي المؤتمر الوطني .. معارضون في دائرة الشك
  • الاعتداء علي صحفي بجوازات بحري
  • ...........جوك..................
  • انبهلت نهائيا من اعالي عطبرة وسيتيت ( صور هبطرش )
  • عاصِفةٌ تقطُنُ القلبَ
  • مبروك الدكتور عبد الرحمن الحلاوي
  • هذه الرسالة موجهة الى السيد (طرمبة)..!!!!!!!
  • بوست عبد الحفيظ أبو سن الهادئ
  • بعثة اليوناميد ترحب بتجديد حركة العدل والمساواة السودانية لقرار منع تجنيد الاطفالUNAMID welcomes JE
  • تضامنو معنا لاطلاق سراح استاذنا د. مضوي ابراهيم آدم
  • هــون مـــرّه .. أحمد الجابري ..
  • If you want to remain credible, remain consistent
  • شكرا شيخى طه ود الشيخ جعفر بن الشيخ العلامة الخليفة
  • للكتابة أيضاً ... صيف
  • الصادق المهدي: “هجرات” و”أوبات” – “خيبات” و”توقُّعَات”!!.
  • قرارات من مجلس الأحزاب السوداني تفجر الخلافات في الحزب الإتحادي الديمقراطي

  • Post: #2
    Title: Re: حديث المفقوع.. والصراخ بالرااااحة (1) بقلم �
    Author: حماد الطاهر عبدالله
    Date: 02-05-2017, 03:38 PM
    Parent: #1

    إسحاق أحمد فضل الله
    تحياتي
    سبحان الله.
    في هذه الأمسية قرأت لكم موضوعين، بالرغم من أسلوبكم في الكتابة لا يعجبني
    فهو مثل الوجبة ( الحادقة) زيادة، أو التي بها شطة، ولشخص لا يحبهما معا.
    كلام به تهاويم وإختراعات وترويج ( كذبة) تاريخية، فمصر لم تستعمر السودان،
    بل هي كانت مستعمرة تركية، فالملك فاروق ليس مصريا، والإنجليز هم من إستعمروا
    مصر والسودان، فلماذا لا تؤكدون هذه الحقيقة المجردة. ثم أتظن أن تساهل الرئيس
    البشير بل والتفريط في حلايب أمر محمود؟ لا والله لا نحمد ذلك ولا نشكره، طبعا من
    فرط في أرض وشعب الجنوب ستهون عليه حلايب والفشقة وحتى حفرة النحاس كمان.