أقلام آسنة في منابر الجهل والكراهية.. بقلم حيدر احمد خيرالله

أقلام آسنة في منابر الجهل والكراهية.. بقلم حيدر احمد خيرالله


02-03-2017, 05:55 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1486097703&rn=0


Post: #1
Title: أقلام آسنة في منابر الجهل والكراهية.. بقلم حيدر احمد خيرالله
Author: حيدر احمد خيرالله
Date: 02-03-2017, 05:55 AM

04:55 AM February, 03 2017

سودانيز اون لاين
حيدر احمد خيرالله -الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر


سلام يا..وطن





*الحملة المسعورة ضد الفكر والحزب الجمهوري ، التي يقودها هذا النظام ويمضي بخطي حثيثة نحو مصادرة حق الجمهوريون في التنظيم والتعبير و هذه المضايقات لم تكن لتوقف الحزب الجمهوري عن انتزاع كافة حقوقه التي يكفلها له الدستور , و للحكومة ازرع معلومة تستعين بها في هذه الحرب من أمثال سدنة الهوس الديني ودهماء الفكر و السياسة من امثال الطيب مصطفي و نفايات الصحافة الذين يرونه ولياً لنعمتهم ولاية افقدتهم جرأة الاحرار و قذفت بهم بعيداً عن مواقف اصحاب الافكار , فارتدوا عباءة لا يملكون لها قواما و ظنوا انهم من العالمين في الفكر و السياسة و الدين و ظلوا يتقيأون سخائم نفوسهم و يحسبونها فكر يسود صحائف الصحف في هذا البلد الكظيم .

* و كتب على صحيفة الانتباهة السيد/ خالد كسلا ما يلي ( اكثر وصف مستحق يمكن من زاوية سياسية توصف به خليفة المحكوم عليه بالردة ابنته اسماء: هو الجهل الفكري . وهي غدا ايضا سيخلع عليها (مفكرة) كما خلعوه على والدها . و الجهل الفكري الذي ظهر اخيرا في سياق نقدها للطيب مصطفي يتركز في نقطتين : في اتهامها للطيب انه اقصائي و هذا : ما لم يثبت عليه بعد تحقيق مضني . و النقطة الثانية هي ما سمتها اسماء ادعائيات الفكر السلفي ) .

* هذا الغثاء الذي حسبه خالدا قولا في الفكر او السياسة فانه في حقيقته كتابة تدعو للرثاء و نحن على يقين بان الكاتب المحترم و المتأرجح بين السلفية من جهة و خدمة الحركة الاسلامية من جهة اخري تجعلنا نضرب كف بكف عندما يتطاول الادعياء بلا فكر ولا هدى و لا كتاب منير ,كنا سنعذر خالد لو انه حاول ان يناصر ولي نعمته السابق الطيب مصطفي عساه يلتفت اليه فكتب ضد الفكر الجمهوري على طريقة ( انا موجود ياباش) طمعاً وتطلعا الي منبر الطيب الجديد فربما هي صيحة من خالد تنتظر صدي من صاحب الصيحة و فرش الارض لهذا المطمع بالخوض في الفكر الجمهوري فهل يملك خالد كسلا ما يجعلنا نتناوله فكريا؟ لا و لله فانه لا يملك من مفاهيم الفكر و السياسة ولا نكاشة اسنان , و الخوض في الاستاذة/ اسماء محمود محمد طه بالطريقة التي كتبها بها خالد كسلا تؤكد على ان مصارع الرجال عند بروز المطامع . فالطيب مصطفي الذي يملك جريدة لا ينتظر ان يكتب له خالد كسلا لكنه الانكسار في زمن الانكسارات الكثيرة فرجل ترك سلفيته و ركب مركب قناة الخرطوم من جانب و امتطي صهوة الحركة الاسلامية من جانب كل هذا لا اعتراض لنا عليه ، فليتعاون مع من يريد ، لكنه رمي بسهم لا يملك صده و لولا بقية من اعتبارات نحفظها لكتبنا له ما لا يخطر على البال هذه هي بدايتنا مع الاقلام الآسنة في منابر الجهل و الكراهية و للحديث بقية ...وسلام يااااااااوطن..

سلام يا

الأساتذة / خلف الله العفيف ومدحت عفيفي ومصطفى آدم معتقلوا تراكس حددت المحكمة تاريخ 20فبراير 2017للقرار في اليوم الذى يصادف إكمالهم لتسعة أشهر بالتمام والكمال ، سجن يعادل شهور الولادة عساه يكون ميلاداً جديدا لهم في باحات الحرية والخير والجمال بعد صبرهم الجميل والنبيل والأصيل..وسلام يا..

الجريدة الجمعة 3/2/2017




أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 02 فبراير 2017

اخبار و بيانات

  • برئاسة التهامي وسوار الذهب انعقادالاجتماع الثالث للجنة الاستشارية لمؤتمر الخبراء والكفاءات السودان
  • تقرير حقوق الانسان في السودان
  • وفد من حزب التحرير/ ولاية السودان يزور الشيخ عبد الله (أزرق طيبة)
  • نداء من شباب وأبناء وبنات جنوب كردفان/ جبال النوبة لوقف الحرب
  • الناطقة الرسمية لحزب التحرير في ولاية السودان:السودان يسعد بمقعد مهتريء في الاتحاد الافريقي
  • كاركاتير اليوم الموافق 02 فبراير 2017 للفنان عمر دفع الله عن ترمب و السودان
  • واشنطن: 8 يوليو تاريخ مفصلي لحسم أمر العقوبات على السودان
  • مجلة فورين الأمريكية: تخفيف هذه العُقُوبات على السودان جاءت مُتأخِّرة
  • مقتل نجل وزير سوداني أسبق بالهند
  • تسجيل لمقطع فيديو للقائم بالأعمال الأمريكي فى السودان يشعل فيسبوك
  • صفت حظر دخول السودانيين بالمُحبط واشنطن: 8 يوليو تاريخ مفصلي لحسم العقوبات على السودان
  • رئيس حكومة الانتفاضة الجزولي دفع الل: الانقلابات لا تأتي من فراغٍ
  • تسجيل (6800) حالة سرطان ثدي خلال عام
  • طبيبة سُودانية: تم احتجازي في أوهايو لتسع ساعات
  • ترتيبات لتشغيل قطار ركاب بين الخرطوم وبورتسودان
  • إنشاء (3) موانيء لدول إفريقية ببورتسودان
  • البشير يعفو عن بريطاني دخل دارفور بلا تأشيرة
  • التعاون العربي الروسي يطالب برفع كامل للعقوبات عن السودان
  • تفاقُم الصِّراع في الاتحادي بين جناحي أحمد بلال عثمان وإشراقة

    اراء و مقالات

  • و تلقى البشير صفعتين أقوى من صفعة ترامب! بقلم عثمان محمد حسن
  • محمود محمد طه فكرة يعترف بأنه مقلد وليس أصيلا!! بقلم محمد وقيع الله
  • الطلاب : مواصلة الإستهداف الأمنى ... دعوة لمواصلة الرصد واستكمال التوثيق بقلم فيصل الباقر
  • يا حكومة السوء, أين ذهب النفط الأبيض؟ بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • (الأمام بعد الثمانين ) حصاد التجربة السياسية بقلم المثني ابراهيم بحر
  • للأسف ..سيُجبر الجميع على القبول بحكومة وفاق وإن لم يوافقوا عليها بقلم ادروب سيدنا اونور
  • وتمخض الجبل وولد فأراً :الرئيس ترامب علي خطي اسلافه الاستعماريون الجدد بقلم د/الحاج حمد محمد خير
  • رئيس جمهورية السودان بقلم د.آمل الكردفاني
  • تعقيب على أغنيات الفصحى بقلم فيصل محمد صالح
  • لماذا نبيع المعلومات.. بدولار.. ونستوردها بدولارين؟؟ بقلم عثمان ميرغني
  • الإهدار ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • الوزير أبوقردة بين الصفع والركل بقلم حسن حماد عبدالله
  • في كندا الجميل مُلحَق بكذا بقلم مصطفى منيغ
  • إسرائيل تجسيد للاستعمار الاستيطاني اليهودي بقلم د.غازي حسين
  • الروتل: تعليق عما تصادف (أو رويتر في نطق أهل عطبرة) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • شفافية الديمقراطية الفرنسية و الرجالة - قراطية السودانية بقلم بشير عبدالقادر
  • السوريون والجواز والسياج المنيع بقلم كمال الهِدي
  • نحن قادمون ..الجيل الجديد بقلم عمرالشريف
  • الإرهاب الصحفى والفكرى والسياسى والعقدى وجلد الخصوم الناشطين بإعتبارهم شياطين وتفاهة الصغار الذين
  • كسير تلج في الشتا.. لـ(رجال) المرور والحركة! بقلم رندا عطية
  • تغيير الإستراتيجيات الأمنية في المنطقة و أثرها علي السودان بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • برنامج إصلاح الدولة.. بث تجريبي! بقلم عبد الله الشيخ
  • سامحنا ياعم كمال..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • واحد إحساس (مظبوط) !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • حول صفقة صحيفة الإنتباهة بقلم الطيب مصطفى
  • أوجاع الشوارع .. !! بقلم هيثم الفضل
  • حاجة العرب إلى عدوٍ خشنٍ ووجهٍ أسودٍ ولسانٍ صريحٍ بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • المغرب وعودة الروح لالتحاد االافريقى بقلم .صلاح محمد أحمد

    المنبر العام

  • كل هذا والدولة والشعب مشغولين بمحاسن كبي حرجل
  • السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
  • صور الصحفي الذي تم ضربه بالجوازات ... ( صور )
  • الجنجويد يغتصبون معلمتين ووقفة هزيلة من المعلمين تندد بذلك ( صور )
  • انتفاضة في أميركا !! مقال مازن حماد .. الوطن القطرية ..
  • اذا لم يقدم والي الجنينة ووزير التعليم والداخلية استقالتهم فاعلموا انهم من الجنس الثالث
  • *** ما هي الموسيقى التي تحبها الكلاب؟ ***
  • *** صائد كنوز يسعى لرفع سفينة حربية تحوي "جبلا من الذهب" ***
  • ***السودان تفتح باب التجنيس لليمنيين وخمس دول أخرى***
  • زرفنا ذوب خصوصيتنا
  • المئات في السودان يطلقون حملة مليونية لإيقاف الحرب بجنوب كردفان
  • تأييد السعودية والامارات لإجراءات ترامب العنصرية ضد المسلمين موقف صادم.. عبد الباري عطوان
  • بحب الناس الرايقة
  • ترامب ينزع صفة "الإرهاب" عن كافة المجموعات العنيفة.. ويحصرها بـ"الإسلام"
  • رسالة “تطمينات” سرية من إدارة ترامب للسعودية : تطبيقات “جاستا” فردية ولن تحظى بدعم الإدارة
  • أساطير في السياسة السودانية تحتاج إلى تحقق وتحقيق! صور
  • حقائق مخيفة عن آثار “التغيرالمناخي” على السودان(1)- تحقيق
  • نهار- لا الوراثة والاتكاء على ماضي الآباء والأجداد والجهوية والموازنات
  • إعلان الحكومة المرتقبة في 21 فبراير وبقاء مناصب المساعدين
  • رشاوي المؤتمر الوطني .. معارضون في دائرة الشك
  • الاعتداء علي صحفي بجوازات بحري
  • ...........جوك..................
  • انبهلت نهائيا من اعالي عطبرة وسيتيت ( صور هبطرش )
  • عاصِفةٌ تقطُنُ القلبَ
  • مبروك الدكتور عبد الرحمن الحلاوي
  • هذه الرسالة موجهة الى السيد (طرمبة)..!!!!!!!
  • بوست عبد الحفيظ أبو سن الهادئ
  • بعثة اليوناميد ترحب بتجديد حركة العدل والمساواة السودانية لقرار منع تجنيد الاطفالUNAMID welcomes JE
  • تضامنو معنا لاطلاق سراح استاذنا د. مضوي ابراهيم آدم
  • هــون مـــرّه .. أحمد الجابري ..
  • If you want to remain credible, remain consistent
  • شكرا شيخى طه ود الشيخ جعفر بن الشيخ العلامة الخليفة
  • للكتابة أيضاً ... صيف
  • الصادق المهدي: “هجرات” و”أوبات” – “خيبات” و”توقُّعَات”!!.
  • قرارات من مجلس الأحزاب السوداني تفجر الخلافات في الحزب الإتحادي الديمقراطي