باقان اموم قوة شخصية ومصداقية قضية باقان اموم يصفه أعداءه ومؤيديه بالشلكاوي القوى

باقان اموم قوة شخصية ومصداقية قضية باقان اموم يصفه أعداءه ومؤيديه بالشلكاوي القوى


02-03-2017, 01:00 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1486080036&rn=1


Post: #1
Title: باقان اموم قوة شخصية ومصداقية قضية باقان اموم يصفه أعداءه ومؤيديه بالشلكاوي القوى
Author: عبير سويكت
Date: 02-03-2017, 01:00 AM
Parent: #0

00:00 AM February, 03 2017

سودانيز اون لاين
عبير سويكت-Sudan
مكتبتى
رابط مختصر





بقلم :عبير المجمر (سويكت(

باقان اموم يعتبر من الشخصيات المثيرة للجدل غائب عن الساحة السياسية في الوقت الحالى أو بالأحرى يفضل الصمت لشيء في نفس يعقوب يعتبره الشماليين انفصالي من الطراز الأول وكاره للشمال و يتذكرون عبارته الشهيرة (باي باى وسخ الخرطوم) وأنه كان من أشد الساعين للانفصال بيديه ورجليه ومواقفه تجاه الشمال كانت صارمة للغاية أما الجنوبيين فيلومونه علي وصفه لدولة الجنوب بالدولة الفاشلة منذ الميلاد، ومطالبته أن تضع دولة الجنوب تحت الوصاية الأمريكية، والبعض الآخر يتهمه بالهروب من الجنوب إلى أمريكا بأموال طائلة وهنالك من يقول انه رغم خلافه مع سلفاكير إلا أنه يتعامل معه تحت الطاولة، وأنه أيضا ساعي للسلطة لا غير.
لكن من خلال تحليلي الشخصي لشخصية باقان أموم يظهر لنا العكس فإذا نظرنا للموضوع من ناحية موضوعية وعقلانية باقان اموم ليس بكاره للشمال أو شعبه لكنه كاره للظلم والإضطهاد والتمييز وعدم العدالة، توديعه للشمال لم يكن بطريقة عاطفية، لأنه بشخصيته الواضحة لا يعرف التصنع والتمثيل فهو لم يجد في السودان حق التمتع بأقل حقوقه كإنسان وأنت لن تقدر علي إقناع أي شخص ناهيك عن باقان إذا ظلم وصودرت حقوقه كإنسان وكمواطن عومل على أساس إنه مواطن درجة ثانية فلا يمكن أن تفرض عليه نمط من العيش والحياة الذي لا يناسبه لأن هذا لا يسمى فقط ديكتاتورية بل إستعباد فالأرغام والجبر هو نوع من أنواع الاستعباد غير المباشر، ومن خلال تبادل النقاش بيني وبين إخوتي من الجنوب من دينكا ونوير وشلك وغيرههم من مؤيدين ومعارضين جميعهم وصفوه ( بالشلكاوي القوى الشامخ شموخ النخيل) يتفق جميع الجنوبيين علي أن باقان شخصية لا يمكنك ترويضها أو فرض سيطرتك عليه، أو إقناعه بتنفيذ أشياء تختلف مع مبادئه وإعتقاداته فكان هذا خلافه مع الشمال ثم مع سلفاكير الذي أقر الجميع بانحرافه عن مبادئ الحركة الشعبية وأهدافها وتوجهاتها التي يجب أن تحكم بها البلاد، واتذكر جيداً نقاش تليفوني لي مع أحد الأصدقاء من قبائل الدينكا المقيم بالخارج وهو من المؤيدين للنظام والرجل في الحمسين من عمره إذن هو عاقل واعي ناضج مسؤول يعي ما يقول وعندما سألته ما هو في رأيك سبب خلاف باقان مع سلفا ؟ وبماذا تصفه ؟ فقال لي :باقان ليس رجل يسعى لكسب المال عن طريق الفساد، لكنه رجل سليط اللسان قوي الشخصية يقف وقفة الأسد يمكنني أن أصفه بالشلكاوي القوى أن لم يتفق معك في الرأي أو كان هنالك ما لا يعجبه فهو يقف أمامك وجها لوجه بعيون الأسد من غير أن يرمش له رمش ويمكنه أن يخالفك الرأي ويعلنها أمام الجميع من غير إحترام للمقامات وهذا ما أغضب سلفاكير، وهنا قلت له أن لم يتفق معكم في الرأي من حقه أن يعبر عن رأيه حتى وإن كان رأيه مخالف للرئيس فحرية الرأي جزء من الديمقراطية، وهنا رد علي غاضباً سلفاكير رئيس ويجب إحترام سيادته حتى أن كنت أعلم وأفهم منه هذا لا يعطيك حق معارضته وبهذا الطريقه الصارمة من باقان، ثم قال لي :عن أي ديمقراطية وحرية رأي تتكلمون؟ هل أنتم في الشمال لديكم حرية رأي وتتطاولون على البشير؟ ثم قولي لي ماذا فعل رئيسكم مع صلاح قوش ونافع عندما أرادا أن يتطاولا عليه ؟ما فعله البشير مع صلاح قوش ونافع هو نفسه الذي فعله سلفا مع باقان لان ليس من حقه الخروج عن طوع الرئيس ومخالفته وإذا أستمر المعارضين في هذه الأساليب سنستخدم معهم نفس سياسات البشير، ومن هنا نستنتج أن مشكلة باقان تتمركز في شخصيته القوية ولسانه الذي لا يستطيع السكوت عن كلمة الحق والوضوح الشديد والمجاهر برأيه من غير خوف. أم الشئ الثاني هو تمسك باقان بحلم دولة الأحلام الجنوب التي تجمع جميع الجنوبيين ويتمتع فيها المواطن الجنوبي بكل حقوق المواطنة العادلة التي لم يتمكن من التمتع بها في الشمال، وهو لن يتنازل عن هذا الحلم وعن هذه الحقوق في أي حال من الأحوال، لذلك عندما رأى حلمه يتلاشى أمامه، ووجد انتهاك لحقوق المواطن الجنوبي من بعض الفئات السياسية الجنوبية ذات نفسها لم يصمت وهاج ثائرا ضد الظلم بنفس ثورته ضد المظالم التي كانت في الشمال، وهذا يدل علي أن الرجل ليس له عداء شخصي لا مع الشمال ولا مع نظام سلفاكير ولكنه لا يرضى بالظلم والقهر، هكذا باقان اموم ولد حرا وسيموت حرا، والجدير بالذكر أن أحد المعارضين الشباب من دولة الجنوب وهو يتكلم عن باقان قال لي : باقان كان يأمل كثيراً علي سلفا في بناء دولة الميعاد أي جوبا وسمي سلفا بيشوع ولكن سلفا خذل باقان وآماله في بناء دولة وتأسيسها على أسس المواطنه العادلة من غير تمييز وذكر لي أن ماما ربيكا زوجة الراحل المقيم دكتور جون قرنق عندما ذكرته بهذا الكلام انهالت دموع باقان ومثل هذا القائد الصلب لا تعرف الدموع طريقها إلى عينيه ولكن الدموع دائماً يقال انها ترجمان الإحساس الصادق وقد صدق باقان عهده ووعده ولم يخون مبادئه فقد حارب من أجل تحرير الجنوب حتى نال استقلاله وعندما وقع الجنوب الوليد تحت نوع من القبلية والظلم الداخلي لم يصمت وإتخذ القرار الفاصل ووقف شامخاً أمام محاربة الفساد بشتى أنواعه وعندما سئل عن إمكانية عودة الجنوب إلى حضن الشمال بعد الفشل الذي لحق بدولة جوبا الوليدة كان رده لا، وهذا الشي أن دل علي شيء إنما يدل علي إحترامه لقرار شعبه الذي صوتت أغلبيته للانفصال ويدل علي ثبوته علي مبادئه وقناعاته فهو لا يحارب من أجل السلطة وإلا لما تردد لحظة واحدة في التحالف أو الإستنجاد بالشمال لكسر شوكة سلفا ولكن خلاف باقان خلاف فكري ومبدئي وموقف باقان اموم أو الشلكاوي القوى كما يلقبه أعداءه ومؤيديه موقف رجولي يستحق الاحترام والتقدير.







أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 02 فبراير 2017

اخبار و بيانات

  • برئاسة التهامي وسوار الذهب انعقادالاجتماع الثالث للجنة الاستشارية لمؤتمر الخبراء والكفاءات السودان
  • تقرير حقوق الانسان في السودان
  • وفد من حزب التحرير/ ولاية السودان يزور الشيخ عبد الله (أزرق طيبة)
  • نداء من شباب وأبناء وبنات جنوب كردفان/ جبال النوبة لوقف الحرب
  • الناطقة الرسمية لحزب التحرير في ولاية السودان:السودان يسعد بمقعد مهتريء في الاتحاد الافريقي
  • كاركاتير اليوم الموافق 02 فبراير 2017 للفنان عمر دفع الله عن ترمب و السودان
  • واشنطن: 8 يوليو تاريخ مفصلي لحسم أمر العقوبات على السودان
  • مجلة فورين الأمريكية: تخفيف هذه العُقُوبات على السودان جاءت مُتأخِّرة
  • مقتل نجل وزير سوداني أسبق بالهند
  • تسجيل لمقطع فيديو للقائم بالأعمال الأمريكي فى السودان يشعل فيسبوك
  • صفت حظر دخول السودانيين بالمُحبط واشنطن: 8 يوليو تاريخ مفصلي لحسم العقوبات على السودان
  • رئيس حكومة الانتفاضة الجزولي دفع الل: الانقلابات لا تأتي من فراغٍ
  • تسجيل (6800) حالة سرطان ثدي خلال عام
  • طبيبة سُودانية: تم احتجازي في أوهايو لتسع ساعات
  • ترتيبات لتشغيل قطار ركاب بين الخرطوم وبورتسودان
  • إنشاء (3) موانيء لدول إفريقية ببورتسودان
  • البشير يعفو عن بريطاني دخل دارفور بلا تأشيرة
  • التعاون العربي الروسي يطالب برفع كامل للعقوبات عن السودان
  • تفاقُم الصِّراع في الاتحادي بين جناحي أحمد بلال عثمان وإشراقة

    اراء و مقالات

  • و تلقى البشير صفعتين أقوى من صفعة ترامب! بقلم عثمان محمد حسن
  • محمود محمد طه فكرة يعترف بأنه مقلد وليس أصيلا!! بقلم محمد وقيع الله
  • الطلاب : مواصلة الإستهداف الأمنى ... دعوة لمواصلة الرصد واستكمال التوثيق بقلم فيصل الباقر
  • يا حكومة السوء, أين ذهب النفط الأبيض؟ بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • (الأمام بعد الثمانين ) حصاد التجربة السياسية بقلم المثني ابراهيم بحر
  • للأسف ..سيُجبر الجميع على القبول بحكومة وفاق وإن لم يوافقوا عليها بقلم ادروب سيدنا اونور
  • وتمخض الجبل وولد فأراً :الرئيس ترامب علي خطي اسلافه الاستعماريون الجدد بقلم د/الحاج حمد محمد خير
  • رئيس جمهورية السودان بقلم د.آمل الكردفاني
  • تعقيب على أغنيات الفصحى بقلم فيصل محمد صالح
  • لماذا نبيع المعلومات.. بدولار.. ونستوردها بدولارين؟؟ بقلم عثمان ميرغني
  • الإهدار ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • الوزير أبوقردة بين الصفع والركل بقلم حسن حماد عبدالله
  • في كندا الجميل مُلحَق بكذا بقلم مصطفى منيغ
  • إسرائيل تجسيد للاستعمار الاستيطاني اليهودي بقلم د.غازي حسين
  • الروتل: تعليق عما تصادف (أو رويتر في نطق أهل عطبرة) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • شفافية الديمقراطية الفرنسية و الرجالة - قراطية السودانية بقلم بشير عبدالقادر
  • السوريون والجواز والسياج المنيع بقلم كمال الهِدي
  • نحن قادمون ..الجيل الجديد بقلم عمرالشريف
  • الإرهاب الصحفى والفكرى والسياسى والعقدى وجلد الخصوم الناشطين بإعتبارهم شياطين وتفاهة الصغار الذين
  • كسير تلج في الشتا.. لـ(رجال) المرور والحركة! بقلم رندا عطية
  • تغيير الإستراتيجيات الأمنية في المنطقة و أثرها علي السودان بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • برنامج إصلاح الدولة.. بث تجريبي! بقلم عبد الله الشيخ
  • سامحنا ياعم كمال..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • واحد إحساس (مظبوط) !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • حول صفقة صحيفة الإنتباهة بقلم الطيب مصطفى
  • أوجاع الشوارع .. !! بقلم هيثم الفضل
  • حاجة العرب إلى عدوٍ خشنٍ ووجهٍ أسودٍ ولسانٍ صريحٍ بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • المغرب وعودة الروح لالتحاد االافريقى بقلم .صلاح محمد أحمد

    المنبر العام

  • كل هذا والدولة والشعب مشغولين بمحاسن كبي حرجل
  • السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
  • صور الصحفي الذي تم ضربه بالجوازات ... ( صور )
  • الجنجويد يغتصبون معلمتين ووقفة هزيلة من المعلمين تندد بذلك ( صور )
  • انتفاضة في أميركا !! مقال مازن حماد .. الوطن القطرية ..
  • اذا لم يقدم والي الجنينة ووزير التعليم والداخلية استقالتهم فاعلموا انهم من الجنس الثالث
  • *** ما هي الموسيقى التي تحبها الكلاب؟ ***
  • *** صائد كنوز يسعى لرفع سفينة حربية تحوي "جبلا من الذهب" ***
  • ***السودان تفتح باب التجنيس لليمنيين وخمس دول أخرى***
  • زرفنا ذوب خصوصيتنا
  • المئات في السودان يطلقون حملة مليونية لإيقاف الحرب بجنوب كردفان
  • تأييد السعودية والامارات لإجراءات ترامب العنصرية ضد المسلمين موقف صادم.. عبد الباري عطوان
  • بحب الناس الرايقة
  • ترامب ينزع صفة "الإرهاب" عن كافة المجموعات العنيفة.. ويحصرها بـ"الإسلام"
  • رسالة “تطمينات” سرية من إدارة ترامب للسعودية : تطبيقات “جاستا” فردية ولن تحظى بدعم الإدارة
  • أساطير في السياسة السودانية تحتاج إلى تحقق وتحقيق! صور
  • حقائق مخيفة عن آثار “التغيرالمناخي” على السودان(1)- تحقيق
  • نهار- لا الوراثة والاتكاء على ماضي الآباء والأجداد والجهوية والموازنات
  • إعلان الحكومة المرتقبة في 21 فبراير وبقاء مناصب المساعدين
  • رشاوي المؤتمر الوطني .. معارضون في دائرة الشك
  • الاعتداء علي صحفي بجوازات بحري
  • ...........جوك..................
  • انبهلت نهائيا من اعالي عطبرة وسيتيت ( صور هبطرش )
  • عاصِفةٌ تقطُنُ القلبَ
  • مبروك الدكتور عبد الرحمن الحلاوي
  • هذه الرسالة موجهة الى السيد (طرمبة)..!!!!!!!
  • بوست عبد الحفيظ أبو سن الهادئ
  • بعثة اليوناميد ترحب بتجديد حركة العدل والمساواة السودانية لقرار منع تجنيد الاطفالUNAMID welcomes JE
  • تضامنو معنا لاطلاق سراح استاذنا د. مضوي ابراهيم آدم
  • هــون مـــرّه .. أحمد الجابري ..
  • If you want to remain credible, remain consistent
  • شكرا شيخى طه ود الشيخ جعفر بن الشيخ العلامة الخليفة
  • للكتابة أيضاً ... صيف
  • الصادق المهدي: “هجرات” و”أوبات” – “خيبات” و”توقُّعَات”!!.
  • قرارات من مجلس الأحزاب السوداني تفجر الخلافات في الحزب الإتحادي الديمقراطي

  • Post: #2
    Title: Re: باقان اموم قوة شخصية ومصداقية قضية باقان
    Author: أنور
    Date: 02-03-2017, 03:01 PM

    ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان

    Post: #3
    Title: Re: باقان اموم قوة شخصية ومصداقية قضية باقان
    Author: مواطن سودانى
    Date: 02-03-2017, 07:45 PM

    عندما قال باقان أموم باى باى وسخ الخرطوم كان يعنى نظام الكيزان وليس أهل الشمال كما فهم البعض.

    Post: #4
    Title: Re: باقان اموم قوة شخصية ومصداقية قضية باقان
    Author: أدم إسحاق
    Date: 02-04-2017, 01:06 AM
    Parent: #3

    الكيزان هم سبب ما يحصل في الشمال والجنوب خربوا البلد

    Post: #5
    Title: Re: باقان اموم قوة شخصية ومصداقية قضية باقان
    Author: رسالة المستقبل
    Date: 08-07-2017, 03:22 PM
    Parent: #4

    عدالة حريه مساواة ديمقراطية

    Post: #6
    Title: Re: باقان اموم قوة شخصية ومصداقية قضية باقان
    Author: Black panther
    Date: 08-07-2017, 11:40 PM

    يكفى باقان أموم ثقة الراحل جون قرنق فيه , ووقوفه الى جانب قرنق خلال كل الازمات والانتكاسات طوال عمر الحركة, فمن يريد أن يضع أموم في قفص الاتهام عليه أن يضع قرنق في نفس القفص.

    Post: #7
    Title: Re: باقان اموم قوة شخصية ومصداقية قضية باقان
    Author: شطـــــة خضــــــراء
    Date: 08-08-2017, 10:47 AM

    لا فرق بين جنوبي وجنوبي ، ولا مميزات توجد فروقا بين جون قرنق وباقان ,, فالكل من نفس الصلصال المتردي ،، لا فلان ولا فرتكان ولا خفافيش الظلام .

    ومحاولات تحسين الصور لا تجدي إطلاقا في خلق الأبطال من طين الأوهام ,, حيث السواقط من أصلاب السواقط ،، تلك العواليق التي لا تجد المقام والاحترام لدى الشعب السوداني .. فالجنوبي هو الجنوبي حتى ولو لبس تيجان ملوك الأرض ،، والذين يماثلونهم هم الذين يماثلونهم حتى ولو أدعوا أنهم من أبناء الكرام ،، فتلك الصفات والنعوت المعيبة لاصقة بهم مهما يطلون الأجساد بطلاء الأكاذيب والدهان ،، فنحن الشعوب البدائية التي تفتقد جذور الأصالة والحضارة , وقد تعودنا دائما تلك الحياة في مراتع الجيف .. والعيش في مستنقعات العفونة .

    شطـة خضـــــراء

    Post: #9
    Title: Re: باقان اموم قوة شخصية ومصداقية قضية باقان
    Author: الفتاح
    Date: 08-10-2017, 05:15 AM
    Parent: #7

    انتا يا شطة خضراء، انتا ياتو نوع من المخلوقات الأرض؟ ابقا شجاع و قولنا من انت؟ اما انت زي اي قرد المسمينه انسان و بتجرجر على رجلينه زي اي قرد اخر. بس حكاية نفق الصدور سكات بس.

    Post: #8
    Title: Re: باقان اموم قوة شخصية ومصداقية قضية باقان
    Author: ASma
    Date: 08-08-2017, 01:08 PM

    ربي يهدي من خلق ان شاء الله