لتطرق الحقيقة ضمير بوتفليقة (3من 10) بقلم مصطفى منيغ

لتطرق الحقيقة ضمير بوتفليقة (3من 10) بقلم مصطفى منيغ


12-26-2016, 02:42 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1482716520&rn=0


Post: #1
Title: لتطرق الحقيقة ضمير بوتفليقة (3من 10) بقلم مصطفى منيغ
Author: مصطفى منيغ
Date: 12-26-2016, 02:42 AM

01:42 AM December, 26 2016

سودانيز اون لاين
مصطفى منيغ-فاس-المغرب
مكتبتى
رابط مختصر


من وجدة : مصطفى منيغ
لجمع الفُتات ، من لَمَّة القُتات، أسسوا لنفسهم حلفا في أصعب ميقات ، مكونين دائرة من ولجها مكث في معتركها حتى الممات، متشددين كلما أحسوا أن واحدا اطلع ولو بالتخمينات ،على جزء أو أكثر مما اعتُبِرت أدق المعلومات ، المؤدية بمحللها (متمعنا في خرائطها التوضيحية الشبه معقدة) لحُكْمِ المنبطحين قرائن المصفحات ، أجساداً آدمية بألْبابٍ في قطف ثمار الاستقلال سابحات ، دون اللجوء لكثير فَهْمٍ مُوَلِّدٍ لشراسة التنافس المتحول إن جد الجد لعراك حيوانات ، لا يهمها بعد انتهاء حرب التحرير غير الاستحواذ على أجود الخيرات ، القائمة حيث (بعض) مَن نصَّبوا أنفسهم جنرالات ، بلا مدرسة ولا علم يتزكَّى بحسن الممارسات ، كخاصية لا تنسجم مع الشارع المدني ولكن مع عسكر مقامهم السامي داخل الثكنات، بلا إبْراحٍ منها إلاَّ ما تلزمه حالات ، تُكَرِّسُ فَضَّ صنف من المُظاهرات ، الخارجة عن مداها المنضبط بقانون للدخول في فوضى لا ينفع معها مسكنات ، غير تاركة أي خيار من الخيارات ، فإما الحصول على المراد وإما تدافع البندقيات والهراوات، لتفعل ما يراه العاقلون من صنع المتعلقين بالحياة وسط الغابات ، حيث البقاء يميل لمالكي أقوى عضلات .
التاريخ المقروء (وإن عُرِف مُؤلفه) لن يرقى إطلاقا لمستوى مَنْ عايش مباشرة الأحداث ، فكان طرفا تتفاوت أفعاله وانفعالاته بين المرئي والمندس لحكمة إنجاح وقائع كان لها المفعول المثير للإعجاب والتقدير على مختلف المستويات ، أصبح الرجوع لاستقرائها والنظر في مخلفاتها مفروض لغربلة من ضحى وفاءاً لوطنه وبالمجان، ومَنْ وَفَّى الوطن للدفع بسخاء لغير المستحقين دون القيام بأي إجراء للتأكد حتى لا يظلم أحداً .وهل هناك أصعب من ظلم الوطن ، إن ترَتَّب عنه ذاك النسيان ، لقيمة لا يعادلها ثمن، اختزنها شعار تربى جيلي على ترديده "حب الوطن من الإيمان"؟؟؟.الشعور بثقل المسؤولية ، وحملها متحركة حيث التجأ المسؤول شيئان مختلفان تماماً ، إذا نظرنا للواجب أكان مُقاماً أم العكس صحيح ، بالامازيغية لغة الأصل والجذور او اللسان العربي الفصيح . (يتبع)
مصطفى منيغ
سفير السلام العالمي
00212675958539
[email protected]




أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 25 ديسمبر 2016

اخبار و بيانات

  • القائد مني أركو مناوي يُهنئ الأمة بميلاد المسيح عليه السلام وحلول العام الجديد وبعيد الإستقلال
  • مفتاح التغييرالسوداني اصدارة دورية لتغطية اخر اخبار مبادرة وحدة المعارضة السودانية
  • امبدة: السودانيين غابوا طويلا من تقلد مناصب في المحافل الاقليمية
  • جهاز الأمن يُصادر عدد (الأحد 25 ديسمبر 2016) من صحيفة (التيار)
  • المسيحيون: يحتفلون بأعياد الميلاد وسط دعوات السلام والمحبة بين الناس
  • بيان من مجموعة خلاص للعصيان المدني
  • خبير:اثيوبيا حققت نجاحات اقتصادية باهرة
  • الحزب الإتحادي الموحد : التهنئة بعيد ميلاد سيدنا المسيح عليه السلام
  • برلمانيون يبكون تأثراً بإزالة (600) منزل في الخرطوم
  • قيادي اتحادي: يا دخلنا السجن يا (شلعنا) مجلس الأحزاب
  • المؤتمر الشعبي: جهات مفارقة للكراسي تعيق الحوار وليس الرئيس
  • واشنطن تحث رعاياها في السودان على الحذر أثناء احتفالات أعياد الميلاد
  • الرئيس الأوغندي يوري موسيفيني يدعو لانتخابات مبكرة في جنوب السودان
  • محمد حاتم سليمان: الذين يترقَّبون خلافات في "الوطني" سينتظرون طويلاً
  • مصادرة منزل استُخدم كمخبأ لرهائن اتجار بالبشر بكسلا
  • كاركاتير اليوم الموافق 25 ديسمبر 2016 للفنان عمر دفع الله
  • العدل والمساواة..سنبقي السارية التي ترتفع عليها بيارق الحرية

    اراء و مقالات

  • عبد الخالق محجوب: يا لابسي القمصان المكوية اتحدوا العقل الرعوي (5) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • المناضلون نجحوا فى تنفيذ العصيان فلماذا لم يرحل النظام 2-2؟ بقلم عبير المجمر (سويكت)
  • الابنة الغامضة رواية جديدة لإيلينا فيرّانتي مترجمة من الإيطالية بقلم عزالدين عناية
  • الكنيسة البطرسية .. وإستهداف مصر بقلم رشيد قويدر كاتب وباحث فلسطيني
  • المتسول المصرى يتصدق بمليارات على السعودية التى تطرد ابنائه بقلم جاك عطالله
  • كلمة ذكرى الميلاد: وقفة مع الذات: لعام مضى 2016 وعام آت 2017م بقلم الإمام الصادق المهدي
  • الصادق المهدي .. مدربا للحركة الشعبية بقلم طه أحمد أبوالقاسم
  • لسان الحال ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • ثم أمطرت !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الغ مادة التحلل يا وزير العدل بقلم الطيب مصطفى
  • لنحمى البلاد من الفساد بقلم عمر الشريف
  • في عيد ميلاد الامام الصادق المهدي لا عزاء لأصحاب الهوى بقلم حسن احمد الحسن
  • الافلاس والهروب الكبير بقلم خالد عثمان
  • (يا زُبيدَة لا تَموعِي)..! بقلم عبد الله الشيخ
  • والحكاية.. بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • د.ابتهال يوسف والمهندس شاذلي : خطوة مباركة بقلم حيدر احمد خيرالله
  • حَتْمُ التغيير وصَلَف الحكومة! - بقلم: بَلّة البكري
  • من هو البديل .. ماهو البديل .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • قطر وإثيوبيا.. طبيعة العلاقة.. وآفاق الشراكة .. مقال احمد علي ..
  • من دليل الإستنارة
  • أحد قادة الجيش ينزلق.!! "نحن نقرر من يحكم السودان
  • حيرتوني يا بورداب
  • فيديو ساخر بين البشير وهتلر.. فيديو حريات
  • النظرة للأغنية الشبابية بمنظور مختلف.. موضوع للتفاعل
  • العصيان بالرسم ( كاركتير فقط )
  • أنا في حِلٍّ من الشّارِعِ
  • قصة الولد اليتيم .... وصوت أسطوانة العقوبات الأمريكية على السودان!!
  • تزايد أعداد اللاجئين المسلمين الذين يعتنقون المسيحية في ألمانيا .. فيديو DW
  • تحطم طائرة نقل عسكرية روسية متجهة لسوريا
  • عبد العزيز (عثمان) كرداش يبكي سامي عبد المطلب
  • فيس بوك يصّر علي ان حلايب سودانية
  • ياتااااج السر! معقولا بس؟! “إسلاموي” يستدعي كتابات قديمة لواقع جديد!!
  • من له مصلحة في تمزيق أخوان السودان الان
  • حميدتى : قواتى تنتشر على الحدود مع ليبيا وتشاد لمحاربة تهريب (البشر) و (الذهب)
  • مزارعو طوكر يشكون من جبايات “باهظة”
  • الشعبي يهدد بالانسحاب من الحوار في حال عدم إدراج ملحق الحريات مع التعديلات الدستورية!!!!
  • السعودية. بعض الجنسيات مستثناة من رسوم الوافدين والمرافقين
  • حبوبتي تسلم عليكم وتقول ليكم .. لمن تعملو (اعتصام) تاني كلموها
  • الفاتح جبرا __ زيت العاصي .. ذيو مافي
  • الحل شنو وسط تصاعد كراهية المغترب والمهاجر وللاجئ؟؟؟
  • قبول الإعتذار و التوبة و الندم: مرحى بها و ألف مرحب
  • دعواتكم لزميلة المنبر الكاتبة والإعلامية نعمات حمود بعد إجرائها عملية جراحية معقدة
  • تحطم طائرة عسكرية روسية متجهة لسوريا
  • الشارع هو الحل...إسقاط هذا النظام الديكتاتوري هو الحل..أطلع/أطلعي الشارع
  • مقتل شاب ســوداني في استراليا في جزيرة الموت - توجد (صور)
  • تسليم عنصر داعش إلى "تونس"...مرة أخرى قصور في الرؤى السياسيه.
  • غرق مركب يلغي حضور السفاح
  • على الحكومة الغاء كافة ضرائب مغتربي السعودية
  • وتلك التي فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَىٰ نزانةٍ، .....عيد ميلاد سعيد
  • مدير MTN هل قتله الامن وبذلك يكون اول شهيد للعصيان ؟ ( صور )