تعزيز ثقافة التسامح والحوار الوطني لحل أزمة الجنوب بقلم عبير المجمر(سويكت)

تعزيز ثقافة التسامح والحوار الوطني لحل أزمة الجنوب بقلم عبير المجمر(سويكت)


12-19-2016, 00:54 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1482105263&rn=2


Post: #1
Title: تعزيز ثقافة التسامح والحوار الوطني لحل أزمة الجنوب بقلم عبير المجمر(سويكت)
Author: عبير سويكت
Date: 12-19-2016, 00:54 AM
Parent: #0

11:54 PM December, 19 2016

سودانيز اون لاين
عبير سويكت-Sudan
مكتبتى
رابط مختصر





بما أني مهتمة جداً بوضع بلدي الثاني الجنوب وأحرص علي تبادل الآراء مع إخوتي في الجنوب وتبادل الحوار مع بعض قادتهم من طرفي المعارضة والحكومة قد لاحظت أن النخبة الجنوبيه والأحزاب السياسية تتحدث عن موضعين الأول الحوار الوطني والثاني إمكانية الوحدة الوطنية بين الشمال والجنوب في مقالي هذا سوف أتطرق لموضوع الحوار الوطني وسوف أؤجل موضوع الوحدة الوطنية بين الشمال والجنوب لمقالى القادم وإمكانية تنفيذه والعوائق التي تقف أمام نجاحه :تتباين آراء الجنوبيين بين مؤيد ومعارض للحوار الوطني للأسباب التاليه :
المعارضون للحوار الوطني لا يؤمنون بشفافية ومصداقية هذا الحوار ويعتبرونه آلة خداع وغش إستخدمهما سلفاكير وتعبان الهدف منهما شق صفوف المعارضة قائلين : إنها سياسة موروثه من جون قرنق بث الإنشقاق فى صفوف المعارضة وقد درج سلفاكير على المرواغة والخداع عبر الوعود الكاذبة والتى رأى يمكن تمريرها هذه المرة عبرالحوار الوطني بعد تأزم الحالة الاقتصادية والسياسية والأمنية والضغوط الدولية والتراجع العسكري في ميدان القتال ولكن الهدف الرئيس هو أن سلفا وتعبان يطمعان فى الأموال التي سوف تعطي لهما وتصب في خزينة الدولة إذا مانجحا في إقناع المعارضة بالانضمام للحوار الوطني والبعض الآخر من المعارضين يقول : أن حكومة الجنوب باتت تتأثر بشكل كبير بحكومة الشمال وتريد تقليدها في جميع سياستها حيث أنهم يرون أن سلفا صار يستخدم حتى عبارات الدين لخمد الأزمات وإطفاء غضب الشعب والبعض الآخر يقول : أنه لا مجال للحوار لأن ما ارتكبه سلفا في حق قبائل ريك مشار من إبادة وذبح وإغتصاب وحرق لا يغفر ولا بد من الانتقام لأحداث يوم 15/12/2013 التطهريه ولن يغفروا له تشريده لكبار السن والأطفال والنساء للمخيمات تحت ظروف قاسية من هطول أمطار غزيرة وبرد وسير علي الأقدام وأن من كانت له وطنية لقبيلته لن ينسى ولن يغفر هذا وبعض المصادر قالت لي: أنهم مستأين من موقف البشير التخاذلي معهم ورفضه دعم المعارضه الجنوبيه خوفاً علي مصالحه وتخاذله مع قائد المعارضة ريك مشار وتخليه عنه عندما لجأ إليه ومن جهة أخرى قال لى نفس المصدر بإستثناء موقف البشير مع ريك مشار تصرفه معنا نحن كمعارضة لسلفاكير بعيدا عن ريك مشار رفض تمويلنا بالسلاح الذى كنا فى أمس الحاجة له فلو كان البشير طاوعنا وسمح بفتح مخزن واحد من مخازن ذخيرته للمعارضة لتمكنت من القضاء علي جيش سلفاكير الذي يتم تمويله من الغرب بجميع أنواع السلاح مروراً بالكاكي الذي يلبسونه علي أجسامهم والبعض الآخر يلوم رياك مشار لأنه يمنع قواته من تنفيذ هجمات ضد جيش سلفا قائلاً : إن ذلك قد يعرضه لمحكمة الجنايات وهكذا يصبح ريك مشار أحد عواقب المعارضه في الهجوم علي سلفا خوفاً من محكمة الجنايات.
أما المؤيدون للحوار الوطني يرون أن المعارضة ترفض الحوار الوطني لأنها تفضل خيار القتال وحرب العصابات لأنها عاجزه عن طرح أفكار أو برامج بديلة لأفكار الحكومة الحالية وعجزها عن تغيير الموازين فكرياً لهذا تلجأ لخيار القوة لأنها لاتعرف ولا تتقن غير هذه اللغة وان صفات المعارضة في نشر ثقافة الفتن والانتقام والثأر أشبه بالصفات الابليسيه وإنانيتها وسعيها للسلطة يدعها تسعى لتحقيق أهدافها دون سماع أصوات الشعب إضافة إلى أن المعارضه أقليه ولايكمن الرضوخ لرأيهم.

أما في رأي انا الشخصي وتحليلى لوضع جوبا السياسي الحالي لا يمكن نكران أخطاء نظام سلفاكير وسوء إدراته بشكل حكيم للبلاد وهذا من خلال مانراه في الساحة من قتل وتشريد واغتصاب وسفك للدماء ولكن الحكومة والمعارضة الاثنين متورطين في هذا الوضع المأساوي ولكن لنكن موضعين سلفاكير له أخطائه والمعارضة أيضاً لعبت دور كبير في مأساة الجنوب وإذا أردنا إيجاد حل جذري لأزمة الجنوب لن يكون عن طريق تعليق الأخطاء علي عاتق الحكومة أو المعارضة كلاهما أخطأ، مايهم في الأمر هو إيجاد حل للأزمة حفظاً لدماء أبناء الجنوب وهذا يكون عن طريق تعزيز ثقافة التسامح والسلام الاجتماعي أولاً لأن الجنوب يعاني من نزاعات قبلية وعرقية والفتن ونداءت الإنتقام والأخذ بالثأر تطارده من جميع الجهات ولايمكن لشعب الجنوب التغلب عليها إلا بتعزيز ثقافة التسامح لأن التسامح هو لغة الأقوياء والانتقام لغة الضعفاء والانتقام لا يشبه مناضلي الجنوب الشرفاء عليهم أن يتمثلوا بزعيم النضال نيلسون مانديلا الذي سامح ورفض الإنتقام من أعدائه فهل هؤلاء الذين يرفضون التسامح ونسيان الماضي أفضل من نيلسون مانديلا أو أكثر تمسكا منه بمبادئ النضال إضافة إلى أن جميع الأديان والكتب السماوية تدعو للتسامح ورسالة عيسى عليه السلام هي التسامح فهل هم أفضل من المسيح الذي عفا وسامح؟ ( من لم يكن منكم بلا خطيئة فليرمنى بحجر ) ام أنهم يريدون تغير الشر بالشر؟هل هذه ثقافة المسيح الذي أمركم بأن تقابلوا الشر بالخير؟ أما هذه هي ثقافة جون قرنق الذي نضال سنين عديده من أجل أن يتحد السودان وليس الجنوب فقط وقدم روحه النفيسة من أجل أن ينعم الجنوب بالأمان والسلام؟ أم أنكم نسيتم كلمات النشيد الوطني :(
أرض النساء والرجال الاشداء
أحفظينا متحدين في سلام وسكينة)، دعوتم الرب أن يحفظكم متحدين في سلام وسكينة ولكن أنتم تناقضون أنفسكم بقتالكم لبعضكم البعض وأنتم أخوه نوير ودينكا لا فرق بينكما أنسيتما أن السودان هو قلب أفريقيا وأصالة أفريقيا والسودان يتمثل في الجنوب أنتم أصل أفريقيا وثقافتها وفخرها كيف رضيتم بأن يؤل بكم الوضع إلى هذا الحال ألا تغارون علي بلدكم وعلي وضعكم في العالم وفي أفريقيا وتتركون الفرصة للأعداء ليشمتوا فيكم، عززوا ثقافة التسامح والسلام الاجتماعي وإتحدوا من أجل حوار وطني وكونوا عقلانيين لا يمكن إزاحة سلفاكير بين يوم وليلة من حقه أن يبقى حتى نهاية ولايته كما يحدث فى الدول الديمقراطيه الرئيس يكمل ولايته 4 سنوات ولن تأتي الديمقراطية بين عشية وضحاها حتى الأرض خلقت في سبعة أيام التغيير يأتي شيئاً فشيئا ليس هنالك دولة أفريقية واحدة تنعم بديمقراطية كاملة كونوا موضعين وانجزوا أحلامكم خطوة بخطوة أوقفوا الحروب وسفك الدماء حتى ينعم الجنوب بالأمان والاستقرار ثم تحاوروا مع بعضكم البعض حكومة ومعارضة واعملوا سوياً جنباً لجنب لإيجاد حل للأزمة الاقتصادية والاجتماعية حتى يتمتع الجنوب بأقل متطلبات الحياة من مأكل ومشرب وعلاج وتعليم وبعد أن تهيئوا الأجواء لإنشاء دولة ديمقراطية تفاوضوا مع بعضكم وتحاورا ولكن بالحكمة والتسامح حفظ الله دولة الجنوب ومتعها بالسلام والأمن والأمان .
بقلم عبير المجمر ( سويكت )
2016/12/18




أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 18 ديسمبر 2016

اخبار و بيانات

  • عقب استدعاءه: الصحفي (أمين سنادة) رهن الاعتقال
  • كونفيدرالية منظمات المجتمع المدني:بيان صحفي حول العِصيان المَدني المُعلن ليوم الإثنين 19 ديسمبر
  • في مهرجان ثقافي بالبحيرة تتويج ملكة جبال النوبة وتكريم عدد من الشخصيات بينهم المراة الشجاعة عوضية ك
  • بيان من مكتب حركة وجيش تحرير السودانمكتب ولاية تكساس الي جماهير الشعب السوداني الابي
  • الحزب الإتحادي المــُوحـد : شعبنا يرفع غداً 19 ديسمبر راية العصيان المدني
  • أبوعبيدة الخليفة : العصيان المدني ليس لإسقاط النظام فقط بل من أجل أن نحقق إنسانيتنا ووحدتنا وكرامتن
  • بيان جماهيري من الكيان النوبي الجامع
  • مصرع منقب سوداني أثناء مُطاردات للجيش الموريتاني
  • بيان من أمانة الاعلام بحركة / جيش تحرير السودان قيادة مناوي
  • قناة أمدرمان تُسرِّح العاملين
  • رئيس الجمهورية المشير عمر البشير : (الزارعنا غير الله يجي يقلعنا)
  • معتز موسى يراهن على فطنة الشعب لمناهضة دعاوى العصيان
  • الخارجية السودانية تنتقد بيان واشنطن حول العصيان وتصفه بعدم الدقة والموضوعية
  • بلال: خارطة طريق مرتقبة لآلية متابعة تنفيذ الحوار الوطني: إنفاذ مخرجات الحوار يُجنِّب السودان الف
  • قوى المستقبل: دعاة العصيان يحاولون التشويش على مخرجات الحوار
  • وجبة عشاء بالكمونية تتسبب في وفاة أم وأبنائها بدارفور
  • أكد أن إيلا باقٍ والياً للجزيرة البشير يدعو لتفويت الفرصة على من يريدون تدمير السودان
  • وقفة السودانيين بواشنطون دي سي يوم الاثنين19 ديسمبر دعما للعصيان المدني
  • كاركاتير اليوم الموافق 18 ديسمبر 2016 للفنان عمر دفع الله عن العصيان المدنى

    اراء و مقالات

  • لا تخافوا على السودان من الفوضى المدمرة! بقلم عثمان محمد حسن
  • الربيع السوداني: أن تأتي متأخراً خير من أن لا تأتي أبداً دور الشباب في الثورة السودانية
  • لیس لسوریة غیر الحل العسكري بقلم عبد الحق العاني
  • سودان ما بعد البشير سيكون الأفضل .. بقلم اسماعيل عبد الله
  • طالعونى.. يا الفتوه بقلم سعيد شاهين
  • سمح الطباع الما ليهو وزين بقلم عائشة حسين شريف
  • مهرجان تراث جبال النوبة يوم من الف يوم و يوم بقلم ايليا أرومي كوكو
  • الحق في الإحتجاج هو أساس كل الحقوق بقلم نبيل اديب عبدالله
  • نقطة نظام (منهجة القبلية والصفوية) بقلم كمال الدين مصطفى
  • خيار البشير: رمضاء القضاء السوداني أم هجير الجنائية؟ بقلم صلاح شعيب
  • الناس و القيادات السياسية و العصيان بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • شعبنا المعلّم يصنع التاريخ مرة أخرى بقلم أحمد الملك
  • دعوة صادقة.. جادة للعصف الذهني.. لإنقاذ سورية بقلم د. موفق مصطفى السباعي
  • من المجرم في حلب؟ بقلم فيصل محمد صالح
  • حالة الحداد السياسي!! بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • الصـــــورة بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • كونوا أحراراً !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الطريق الثالث بين الرمضاء والنار !1-2 بقلم الطيب مصطفى
  • مصادرة الجريدة: نهج التجفيف !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • انشودة المطر :فى مناسبة العصيان السودانى شعر نعيم حافظ
  • عبدالخير صالح .. وجوزيف لاقو .. أيضا عصيان بقلم طه أحمد أبوالقاسم
  • نوتات موسيقية بالحروف
  • مضادات الأكسدة ...الحقائق والأوهام بقلم د.محمد فتحي عبد العال
  • طوبى لكم أيُّها المُهجَّرون .. !! بقلم هيثم الفضل
  • الي المواطن السوداني/ة مشاركتك في العصيان المدني تعني الكثير فكن في الموعد بقلم محمد نور عودو
  • المعجزات الشعبية في التأريخ السوداني بقلم نورالدين مدني

    المنبر العام

  • الوالي أحمد هارون متحدثا لمواطني أم دم حاج أحمد كردفان بعد حرقهم مركز الشرطة.. فيديو
  • ولاية شمال كردفان: مولانا أحمد هارون يحتوي احتجاجات محلية بأم دم حاج أحمد....؟
  • لتبقي زغرودة أُم كَبَس عالية في صفحة المنبر
  • صفية اسحق وشباب قرفنا يدعمون عصيان 19 ديسمبر
  • سقط العقرب فوق العقرب، كان اليوم التاسع عشر
  • 19 ديسمبر 2016 الاستفتاء القومي للشعب السوداني ( حب الوطن
  • كاتب يمني لدعاة العصيان في السودان: اعطونا البشير وخذوا رؤساء اليمن الاربعة...؟!
  • سودان ما بعد البشير سيكون الأفضل ..
  • ناشط سياسي: تبني الشيوعي للعصيان المدني لإنقاذ ياسر عرمان من الموت...؟!
  • فشل عصيانكم المدني وكل الشعب رافض تب ..ابشر يا البشير بالخير عندك الله واحد رب....
  • مارشال للعصيان
  • السودان: الشعب أذكى من دعاة العصيان وسيفويت الفرصة لتشظي البلاد...؟
  • كل الأرض كل السودان يتكلم عن العصيان
  • دعوة لمصطلح جديد.. "الخنازير الأسفيرية"!
  • صور مظاهرات باريس المساندة للعصيان المدني اليوم
  • سطعت شموسك يا وطن... فيديو جديد من حريات
  • العبرة في كاريكاتير سقوط التمثال للفنان عمر دفع الله ...
  • قبل العصيان بسويعات .. هكذا تنقسم فئات المجتمع !
  • الرمادي ممكن يبقي كاكي ويعوض ساكتي
  • ساعات ويأتي الرد البليغ على خطاب كسلا الشنيع
  • بدء مشاورات لتشكيل الحكومة الجديدة
  • طرح 25 ألف فرصة لتشغيل شباب الخرطوم
  • الرئيس البشير: الجيش السوداني وصل مرحلة متقدمة في مجال المعدات
  • استاذ المريخ فاااااااضي فيه الاحتفال بعيد الاستقلال !!! امشوا شوفهو
  • مطار كنانة الدولي يبدأ رحلات الطيران التجريبي 25 ديسمبر
  • سياسي يكشف سبب تبني الشيوعي للعصيان المدني.. إنقاذ ياسر عرمان من الموت
  • فلتهنأ الحكومة بمعارضتها ..!!
  • السودان يوم 20 ديسمبر، بعد انتهاء (العصيان) ..
  • فيها ايه شعب اعتصم
  • السودانيون يعيدون الأمل في نجاح الثورة إلى كل شعوب المنطقة... إنهم تالله الشعب المعلم
  • الكلام كمل أناشيد وطنية بس
  • الكودة- الشعب السوداني لن يقبل ما يحصل الآن من أهل اليسار، بخصوص العصيان
  • كاتب مصري: عصيان السودان مدرسة جديدة في عالم السياسة والثورات
  • (السائحون) ماذا يريدون - كتبت شمائل النور
  • نعم..سنقلب الطاولة عليهم!
  • السودان: قوى سياسية تطلق لاءات الرفض لدعوة العصيان...؟
  • تكتيكات النظام غدا (صور)
  • الى المحامين والمستشارين القانونين الملتزمين بسيادة حكم القانون ضع توقيعك...
  • ** زملائ الاطباء بي غرب المانيا طلب مساعدة رجاء خاص **
  • لمن لم يسمع بعد انا عاصى؟
  • كرري ومنصور خالد والتربية الوطنية!
  • شريفة شرف الدين
  • امريكي متخصص في شؤون السودان يكتب كلام جميل عن هاشتاق العصيان
  • دراسة حالة .. لماذا يخاف الكيزان من الشويعيين لهذه الدرجة ؟
  • عاااااااااجل الروووب والجقلبة (معروضات)
  • عصيان يوم (19) من خلال مشاهداتي
  • كلام واضح .. من يتغيب عن العمل بدون عذر سيطول بقاؤه في المنزل
  • جداد الكتروانى شفقاااااااان(صور)
  • حكومة المنفي عااااااااااااااااجل تحذييييييييييييير بعدم الخروج الي الشوارع
  • الزميل أحمد دندش يكتب في عموده الشربكا يحلها(أبراج) السنة الجديدة!
  • منقب سوداني يلقي حتفه بنيران قوات موريتانية -القنصل السوداني يقول أن الحادثة عن “غير قصد”
  • الشعب يطالب الرئيس بالهدوء وضبط النفس . صور وفيديوهات .
  • ايام الفراعنة الاخيرة
  • تحذير امريكي لحكومة البشير قبل يوم العصيان
  • اني اخشي علي العصيان من بعض المهرجين في هذا المكان
  • 525 صحفى وصحفية مع العصيان (صور .اسماء)
  • حزب البشير يعلن الاستنفار و تعليمات صارمة لجهاز الامن باستخدام القوة وعلى الأسر الحفاظ على أبنائها
  • تسريب صوتي يكشف خطط الجداد الإلكتروني في محاولة إفشال العصيان إلكترونيا!!!
  • كيف يكون طعم صبيحة يوم 19 ديسمبر 2019 .. يوم العصيان المدنى ... !!
  • عصيان ..أحلام العصافير
  • المرشح الاسبق لرئاسة السودان بروف ( كامل ادريس ) يتحدث عن العصيان .
  • نيل بلادنا سلام، شباب بلادنا سلام
  • خراج الروح ... ولبس عباية الدين تااانى (صور)
  • ما يختص ب عمر دفع الله .نكون واضحييين ..
  • حزب البشير يعلن الاستنفار .. تعليمات صارمة لاجهزة الامن باستخدام القوة المفرطة ..
  • كم نشتاق وكم هشتاق يا ديسمبر المحمول علي الاعناق
  • على الكيزان إدانة قلة ادب الامنجية مع الشرفاء قبل ادانة كريكاتير عمر دفع الله
  • لنا جعفر محجوب: أنا عاصية وشيوعية
  • القصة الكاملة لعودة أقدم مهاجر سوداني إلى الوطن
  • الوالي اللي بقي عديل البشير
  • عمر دفع الله ( عينة) للمناضلين
  • "عمر دفع الله" ...كدي بالله ...أنظر مرة اخرى بعين الناقد.
  • عمر دفع الله في اقصى حالات السقوط الاخلاقي ...
  • أصنع...
  • جهاز الامن يغري سائقي الحافلات بوضع ملصقات معادية للعصيان مقابل ١٠٠ جنيه
  • حبيت عشانك كسلا
  • النهاية الوشيكة لنظام البشير...الفاضل عباس محمد علي
  • الليله يوم الوقفه وقفة العيد عيد العصيان
  • شكراً عمر دفع الله .. و شكرا للأحبة المتداخلين
  • جرح عشرة مهاجرين سوريين فى حادثة مرورية على الحدود السودانية – المصرية
  • “العصيان” يتجدد غداً الإثنين .. وتضامن كبير من فعاليات المجتمع
  • الي متي نظلم أطفالنا- وينكم يا ناس التربية التعليم نطالب أنسانية التعليم لهم

  • Post: #2
    Title: Re: تعزيز ثقافة التسامح والحوار الوطني لحل أز
    Author: فيليب دينق
    Date: 12-19-2016, 11:19 AM
    Parent: #1

    الجنوب يحتاج فعلاً للتسامح والسلام ونحتاج للتوحد