ومباراة الخداع ليست هي ما نريده من الحديث.ولا (نقر) المائدة بالظفر الغاضب أمام سفارات أربع في الخرطوم.> ما نريده هو أن حديث اليوم يصبح حاشية لحديث الأمس.> وحاشية لحد" /�> ومباراة الخداع ليست هي ما نريده من الحديث.ولا (نقر) المائدة بالظفر الغاضب أمام سفارات أربع في الخرطوم.> ما نريده هو أن حديث اليوم يصبح حاشية لحديث الأمس.> وحاشية لحد�� /> يسألونك عما تعده الخرطوم!! بقلم أسحاق احمد فضل الله

يسألونك عما تعده الخرطوم!! بقلم أسحاق احمد فضل الله


12-03-2016, 03:18 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1480774704&rn=0


Post: #1
Title: يسألونك عما تعده الخرطوم!! بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 12-03-2016, 03:18 PM

02:18 PM December, 03 2016

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر




> ومباراة الخداع ليست هي ما نريده من الحديث.
ولا (نقر) المائدة بالظفر الغاضب أمام سفارات أربع في الخرطوم.
> ما نريده هو أن حديث اليوم يصبح حاشية لحديث الأمس.
> وحاشية لحديث منذ عام عن أن عملاً يجري (لتحرير منطقة حدودية) تقيم فيها الجبهة الثورية حكومتها.
وحديث عن تهريب محطات تلفزيونية داخل عبوات (بامبرز).. للحكومة هذه.
> وأمس نحدث عن مخادعة حكومة يوغندا للخرطوم.. عن السلام.. بينما قواتها تندفع.. مع سلفا كير لإقامة المنطقة العازلة هذه.
> والمعارك حولها تصبح خطوة أخرى وبساطاً أحمر تمشي عليه قوات الأمم المتحدة.. هناك
> اليوناميد تعربد .. عمداً.. حتى يتم ابعادها.. تمهيداً للقوات الأممية.
(2)
> في الصالون الشديد الفخامة في الخرطوم كانت حلوى (ريفالبيه) الشديدة الفخامة تدور على الجالسين وبعضهم يجعلها في حقيبته.
> ومخابرات سفارات أربع تلتقي هناك.. وسودانيون.. وعمل للجبهة الثورية.
> ومدير مخابرات بلد عربي الذي يأتي ببنطلون جينز وقميص (لاكوست) ونظارات.. يجعلها فوق هامته.. يحدث عن أنه جاء بالمواصلات.
> وآخر وهو يحدق في حوض أسماك الزينة يحدث عن الانتخابات القادمة. وعن أن الهواتف الذكية في جيوب أو حقائب بعض مديري المراكز هي جزء من المخطط.. جزء يجعل السفارات هي من يدير الانتخابات.. والصناديق.
وحديث عن الشراء يذهب إلى أن بعض المساجين في سجن (....) سوف يهرب الأسبوع القادم.
> ثم حديث عن ان: سد النهضة هو مشروع كانت امريكا تتراجع عنه.. قبل ثلاثين سنة.. بعد ان عرفت ان مليارات امتار الماء التي يحجزها (11 ملياراً) تصبح قنبلة تكتسح السودان كله ان سقط السد.
> و .. وأن السد الآن (وسعته 74) ملياراً يصبح هو السلاح الذي تصوبه اسرائيل الى رأس السودان.. ومصر.
> والسلاح هذا يصبح شيئاً لا يمكن تفاديه مهما فعل الناس.
> والسودان ومصر كلاهما يداه فوق رأسه: تصبح تحت رحمة إسرائيل بقية الدهر.
(3)
> الحديث يشترك فيه فلان الذي كان (مقدم شرطة)
ومحمد ومدثر.. وثلاثة من السودان الجديد.. أحدهم نحيل مستدير الرأس وآخر ضخم.. ثم أبو أحمد ثم.. صالح.
> وهناك كان (م) الذي كان اسلامياً و(شعبياً) ثم هجرة ثم ثروة ثم هروب الى مصر.
> ثم أحد أقارب (جاسر).. مدير مخابرات.. لدولة معروفة (توفي فجأة.. فجأة.. فجأة).
> ثم آخر يسأل عن مدير مخابرات سابق لبلد عربي كان يجاهر بأنه سوف يبيد آخر اسلامي
> والحديث يذهب إلى أن
: زحف الدينكا الآن.. المدعوم من موسيفيني يعني.. البترول تحت أصابع موسيفيني.. ليصبح هو حاكم البحيرات والجنوب..
> قالوا: القذافي.. ومشروع زعامته الذي يبذل فيه كل شيء.. يقابله منافسه موسيفني ومشروع زعامته
والحديث كان يقفز من يوغندا إلى ليبيا.. الى فرنسا و..
(4)
> كل هذا يصبح حاشية لما نحدث به عن مخطط واحد.. يمضي الآن.
> وممتع أن الحديث يذهب الى أنه
.. ما يدير الرأس هو.. اين الخرطوم من كل هذا وماذا تعد له.. الخرطوم عندها أقوى جهاز مخابرات.. ولا بد أنها تعرف وأنها تعد شيئاً لكن.. ما هو.. ما هو؟
> الصراخ في الاجتماع كان هو هذا
: فعلاً .. ما هو
alintibaha


أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 02 ديسمبر 2016

اخبار و بيانات

د. مريم الصادق المهدي: هذا هو التصريح الذي دخلت به. الذي يعز دولة فلسطين ويحققها واقعا معاشا
  • في ورشة رابطة الإعلاميين بالسعودية عن سياسة الحافز ودورها في جذب مدخرات المغتربين
  • كلمة د. مريم المنصورة المهدي في مؤتمر حركة فتح السابع رام الله 29 نوفمبر 2016
  • الزبير أحمد الحسن:ننحني للشعب السوداني شكرا وتقديرا واحتراما لإفشاله مخطط العصيان المدني
  • وتستمر مجزرة مصادرة الصحف: جهاز الأمن السوداني يُصادر أعداد صحيفتين
  • هيئة علماء السودان تطالب المعارضة بالكف عن نشر الإشاعات وإثارة البلبلة في المجتمعات السودانية
  • كاركاتير اليوم الموافق 02 ديسمبر 2016 للفنان الباقر موسى بعنوان .. تيت تيت يا البشير

    اراء و مقالات

  • في تذكار الموسيقار محمد وردي (6 من 6) بقلم الدكتور عمر مصطفى شركيان
  • الشعب...يريد...أسقاط النظام - 7 بقلم نور تاور
  • البديل محبوب بقلم محبوب حبيب راضي
  • قريباً من السياسة.. بعداً عن الكَيَاسَة!! لعبة الكـراسي.. والمآسي. بقلم محمد قسم الله محمد إبراهيم
  • الشمال والجنوب خاصرة الكيان الصهيوني الرخوة بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • أبو المعاطي أبو النجا .. سلامتك بقلم د. أحمد الخميسي
  • إشارات مضيئة مشعة بالمعاني بقلم نورالدين مدني
  • العصيان المدني.. وقفة الأحرار بقلم د. عمر القراي
  • ما بفتخر بقلم الريح عبد القادر محمد عثمان
  • ليلة المولد .... يا سر الليالي كتب صلاح الباشا – في ذكري مولد المصطفي( ص )
  • المحقق الصرخي .. أيها المسلمون استيقظوا و واجهوا الفكر بالفكر بقلم احمد الخالدي
  • الأفكار الغبية للنخبة الحاكمة, وأخرها علاج الازدحامات بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • وأعتصــموا تحـت رايـة العصـيان جمـيعا ولا تفـرقوا .. بقلم د. ابومحمد ابوآمنة
  • من التاريخية إلى صيرورة النصبقلم د.آمل الكردفاني
  • مغالطات الطاغية البشير وأركان حربه بقلم صلاح شعيب
  • عصيان_27_نوفمبر بقلم عبد الغفار المهدى
  • المعارضة في المعتقل!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • * .. شعب وغلاء وامبراطورية كيزان ..*
  • الشعب يريد إسقاط الحكومة! بقلم الفاضل عباس محمد علي
  • المجتمع الدولي وسباق مع الزمن لايقاف عمليات التطهير العرقي في جنوب السودان بقلم محمد فضل علي .. كند
  • حمدين ولد محمدين يحارب الظلم والباطل قصة قصيرة جديدة بقلم هلال زاهر الساداتي

    المنبر العام

  • مظاهرة السودانيين بلاهاي تقرير صحفي
  • أوامر ملكية سعودية
  • خُرم إبرة (مسيرة شعب)
  • 19 ديسمبر 2016 يوم اعلان استقلال السودان من الكيزان
  • الرئيس البشير: في حوار شامل مع صحيفة «الخليج» الإماراتية..؟
  • زول جديد
  • جوبا: أسماء ضباط وضباط صف قطاع الشمال الذين شرع في تجنيسهم...؟
  • واشنطن تعيد برنامج المنح الدراسية للسودانيين بعد توقّف "20" عاماً
  • الجاز: امتلاك السودان للمياه والأراضي يشجع المستثمرين
  • البشير يدشن يوم السبت مشروع التطوير الصناعي المستمر بالساحة الخضراء
  • مليون دولار لانشاء معاصر للزيوت بشرق السودان
  • حسين خوجلي: شهادة للتاريخ.. جهاز الأمن لم يطلب مني يوماً أن أبث أو أحجب شيئاً
  • علماء جامعة ميامي:مصر ليست زعيما عالميا بلا منازع في عدد الأهرامات ، بل السودان الزعيم
  • هيئة علماء السودان تطالب المعارضة بالكف عن نشر الإشاعات وإثارة البلبلة في المجتمعات السودانية
  • الإمارات تبدي رغبتها التوسع في استثماراتها بالسودان والبشير يعود للبلاد بعد زيارة ناجحة لها
  • اسقاط نظام مافيا الكيزان فرض عين علي كل سوداني
  • الإمارات تطرد البشير
  • صوت شكر و تقدير للأخ البروف بكري ابوبكر
  • أطباء الأسنان يتحركون..
  • العصيان المدني ناجح جدا ولكن نتائجه ..؟
  • من ولاه الله على أمر أمتي شيئاً فشق عليهم اللهم فأشقق عليه:هذه أمةمحمد أعمل حسابك!
  • يا. عمر البشير. ارحم هذا الشعب و سيب السلطة الشعب ما عاوزك رئيس
  • بالأمس عاد إلى البلاد عمر حسن احمد البشير الهارب من هبة الجماهير
  • مفاكرة حول حشْد و تحريك الجماهير بالانترنت
  • العصيان والطوفان من ادب المقاومة
  • يا عمر (إرحل) بهدوء! أخرج من هذه البلاد (كفاية)! أكثر من 25 سنة من الحكم!
  • ..لقد خسرت المعركه ..يا عمر..ارحل غير ماتسوف عليك...!!
  • البديل جاهز..
  • مصادرة صحيفة الوطن لليوم الثالث من المطبعة
  • تم تأجيل العصيان المعلن يوم ٨ ديسمبر لمزيد من التشاور و الترتيب
  • رسالة بمناسبة اليوم الدولي للأشخاص ذوي الإعاقة الثالث من ديسمبر
  • مالي لا أرى الهدهد في السؤال عن عادل عبدالعاطي
  • هل صور النساء دي حقيقية ؟؟؟!!! صور !
  • رئيس الجمهورية يعود الي البلاد بعد زيارة الي الامارات العربية
  • الاماراة في يومها الوطني تستقبل السيسي وتطرد البشير ....صور الغريب العجيب !!!!
  • الحاج آدم السراق (صور)
  • الشعب يريد إسقاط الحكومة!...الفاضل عباس محمد علي
  • الامم المتحدة: جنوب السودان يقترب من اعادة سيناريو مذابح رواندا على اراضيه
  • الإسلام يأمر بالعصيان المدني للحاكم الشرعي إذا جار وظلم.فكيف بالحاكم غير الشرعي؟
  • كيف تصنع العائلة السياسية أفرادها «الطاووس الأسود» للروائي السوداني حامد الناظر
  • ترامب يسمي فريقه الاقتصادي وهو الأغنى في التاريخ صناع القرار الامريكي
  • الممثلة التونسية درة: أعتز بدور العاهرة… ولا أمانع في تجسيد فتاة مثلية
  • الآن السودانيون غاضبون جداً...لن ينجو أفراد النظام من هذه الغضبة أبداً هذه المرة
  • التفكير الاستراتيجي و التفكير الآني - بين العصيان المدني و المقاطعة الجزئية آراء و مقارنات
  • كموسى تربى في بلاط فرعون: جيل(الإنغاذ)هو من سوف يُسقط(الإنغاذ) لا محالة!
  • ننساك يا البشير؟! " ننساااااك؟ هو إنت.. إنت بتتنسي؟!"