الفريق طه.. أصبح معشوق الصبايا والحسان بقلم جمال السراج

الفريق طه.. أصبح معشوق الصبايا والحسان بقلم جمال السراج


09-20-2016, 09:48 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1474404510&rn=0


Post: #1
Title: الفريق طه.. أصبح معشوق الصبايا والحسان بقلم جمال السراج
Author: جمال السراج
Date: 09-20-2016, 09:48 PM

09:48 PM September, 20 2016

سودانيز اون لاين
جمال السراج-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر

بسم الله الرحمن الرحيم

إعتاد نجوم هوليوود والوسط الفني العربي والخليجي بعد ان يفل نجمهم ونسيانهم عند المشاهدين والمشاهدات ان يلجؤوا الى طريقة غريبة وعجيبة لكي يطفوا فوق السطح مرة أخرى ويصبحوا نجوم (شباك) السينمات وكل من هب ودب في الوسائط الإعلامية المختلفة..
لِذا وعلى سبيل المثال نجد ان الفنان الرائع راغب علامة عندما احس بأفول نجمه وقربه من حافة الهاوية استأجر احداً ودفع له مبلغ محترم من الدولارات الأمريكية لكي يطلق رصاصة على قدمه ويهرب الى مكان أمن مثل البيوت الآمنة التي تستعملها أجهزة المخابرات العالمية..
وفي مصر الحبيبة صرحت ممثلة فاتنة وعشوقة وممشوقة ومشهورة ان احد رجال الاعمال الثريين الخليجيين تزوجها بمهر ضخم قفز فوق المليون دولار شريطة ان يكون الزواج سري للغاية ولكن في ليلة الدخلة صاحت الممثلة وهاجت وماجت وبكت كبكاء نساء الجاهلة الأولى وخرجت من فلتها مهرولة بقميص النوم الشفاف لقسم الشرطة وباحت بسرها الدفين لبعض الصحف الصفراء تفيد ان الشيخ الخليجي قد مارس معها الجنس من الخلف، وكان ذلك بقوة وعنف مما أدت هذه المضاجعة الغير طبيعية (السادية) الى طلاقها منه لكنه دفع مهرها ثلاث مرات شريطةً ان لا تفضحه وتستره ولا تذكر إسمه..
وفي العراق استقل الحاقدين ابن الفنان الكبير (القيصر) كاظم الساهر في عمله في (طرمبة بنزين)، الامر الذي نتج منه هياج العراق والعالم العربي كله على كاظم الساهر وتساءلوا كيف يترك كاظم الساهر ابنه يعمل عاملاً بسيطاً في محطة بنزين وهو من أثرى الأثرياء...
لكن القيصر قلب الطاولة على الجميع وصرح ان ابنه قد صارحه بذلك ووافقه عليه لأنه يريد ان يبني نفسه بنفسهِ وان يكون عصامياً مثل أبيه الذي يفتخر به وكيف لا وهو والده وحبيبه وصديقه ومثله الأعلى بعد وفاة امه الا ان الأهم والأكثر أهمية سادتي ان شهرة القيصر قد ارتفعت وقبلت النجوم وكادت ان تصل كوكب القمر حيث نجمة الضحى وبساتين الزهر..
اما الشيء المحير والعجيب والغريب في الأمر هي قصة الفريق طه مدير مكاتب الرئيس البشير والوزير (امين السر)، هو ان يصبح بين ليلة وضحاها حديث المدينة وكل القرى والحضر بل وصلت قصته الى أمريكا خاصة عند الرئيس الأمريكي بيل كلينتون الذي اطلق تصريحاً قوياً قال فيه ان الفريق طه (رجل وسيم) وصاحب كاريزما وجاذبية قوية وزاد كلينتون وقال: (اني أرى فيه شبابي) وتنبأ له بمستقبل واعد وانه سيكون مثله في القريب العاجل إن شاء المولى..
اما في السودان العظيم سادتي اصبح الفريق طه حديث المجتمعات وبين الصبايا والحسناوات والحسان والنساء (العطبولات) حتى الحبوبات بل وصلت صورة الفريق طه وهو يقبل (الحجر الأسود) في مكة المكرمة الى عشرات الملايين بل في غرف المراهقات والفتيات والمتزوجات لكن وفي استطلاع سري قمت به أنا شخصياً بين (الحسان) وجدت انه يتمتع بنسبة اعجاب كبيرة وصلت الى فوق 100 بالمئة، وان جميعهن يتمنين ان يكون الفريق طه زوجاً حبيباً لهن وان لم يتحقق ذلك فيجب ان تكون صفاته في فارس احلامهن مثله تماماً وليس غيره..
لكن الشيء الغريب هو ان هواتف الفريق طه لم تتوقف عن الصراخ طيلة الـ24 ساعة الامر الذي جعله يوقف جميع هواتفه منعاً للإزعاج،، لكننا سادتي نتساءل بعمق وصدق وقوة وهو:- من الذي أوصل الفريق طه الى هذه الدرجة الرقيقة والشهرة العظيمة بل جعلته يقبل النجوم؟؟!!..
الإجابة هي ( صانعي الشائعات) اللطالط الجعبوطات (الخفنشرات) والكلتشات والغوغاءات وسقط المتاع وعاشقي الزاوية القائمة وهلم جرا من الاسفاف والمتحولات والمنبرشين والمنبرشات والمنبطحين والمنبطحات،، عاش الفريق طه البطل معشوق الصبايا والحسان وطز في الحاقدين والحاسدين و (الولاليط) الزخماء.



أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 20 سبتمبر 2016

اخبار و بيانات

  • الخرطوم تسجل أول حالة وفاة.. أرتفاع الوفيات بالإسهالات المائية لـ(165) وإصابة أكثر من ألفي مواطناً
  • تصريح صحفي للشبكة الدولية لمنظمات المجتمع المدني لجبال النوبة
  • وزير الخارجية يشيد بدعم الكويت للسودان سياسياً واقتصادياً
  • قرارات برلمانية مهمة وحاسمة مرتقبة لصالح الموطن
  • وفاة 4 مواطنين بالإسهالات المائية في نهر عطبرة
  • حكومة جنوب السودان: شرعنا في إجراءات فعلية لتنفيذ اتفاقنا الأمني مع الخرطوم
  • قضية محمد حاتم تطيح بمستشار وزارة الإعلام
  • برلمانيون يتخوفون من انتشار جرثومة المعدة والسرطانات بالعاصمة
  • مؤتمر في نيويورك حول العقوبات الأمريكية على السودان
  • المبعوث البريطاني للسودان: نعمل على توظيف صداقتنا مع السودان لإقناع الممانعين للانضمام للحوار
  • تشديد الرقابة على الأطعمة والباعة الجائلين بأسواق الخرطوم
  • كاركاتير اليوم الموافق 20 سبتمبر 2016 للفنان ودابو عن مزارع الأشباح...!!
  • مناوي: يطالب الإدارة الأمريكية بعدم رفع العقوبات عن السودان

    اراء و مقالات

  • لماذا يكذب د. القراي؟!؟ بقلم إبراهيم عبدالنبي
  • رياض أطفال ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • الكذب ..في زمان الكوليرا !! بقلم بثينة تروس
  • المأزق الفكري للحركة الإسلامية السودانية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الفنان أحمد المصطفي .. مفاتيح واختام بقلم طه أحمد أبوالقاسم
  • رسالة مفتوحة الى والى ولاية النيل البيض .. الدكتور عبدالحميد موسى كاشا ... !! بقلم الطيب رحمه قريما
  • حكاية خواجة شغّال (إبتلا) في القصر الجمهوري! بقلم أحمد الملك
  • لماذا فضل ابو مازن قطر واستبعد مصر...؟؟!! بقلم سميح خلف
  • عم سيد بقلم فيصل محمد صالح
  • مطلوب.. بأعجل ما تيسر !! بقلم عثمان ميرغني
  • حرب القط والفأر..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • الحزب.. وتصحيح القرآن بالقلم الأحمر بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • تأريخنا الكاذب !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • ما هذا ومن هذا بقلم هلال زاهر الساداتي
  • أميركا وصناعة الإرهاب (4/ 5 )التاريخ يعيد نفسه ... حرب اليمن وإغتيال أنور السادات بقلم ياسر قطيه
  • لمـــاذا المهندس أحمد أبو القاسم عن غيره ؟ أين المعـــارضة ؟!! بقلم الكمالي كمال
  • مَنْ يقف وراء انهيار المؤسسة العسكرية السابقة في العراق ؟ بقلم احمد الخالدي

    المنبر العام
  • جوبا: الحركات المسلحة السودانية بين المطرقة والسندال وأديس ...؟!
  • *** لماذا النساء يفضلن الرجال أصحاب اللحى؟ ***
  • *** العلماء يفشون سرا عن السكر أخفي طيلة 50 عاما ***
  • زرت اديس ابابا وتفاجأت..... وجدتها أقل مما توقعت أو سمعت ‏أو قرأت ‏
  • جامعات سودانية حكومية تدرِّس فكرا متطرفا.. مقال الأستاذ طه ابراهيم المحامي
  • حكومة وحدة وطنية مقابل رفع الحظر عن السودان أهم مخرجات نيوريورك
  • رفع عقوبات طلاب ج. الخرطوم
  • اهتمام الصين بمشروع الجزيرة هل يعيد للمشروع ألقه؟ ..الصين تستهدف زراعة مليون فدان
  • حل حكومة ولاية الجزيرة بقرار من أيلا
  • طير المغارب فات قبيل
  • الذكرى الخامسة لرحيل البروفسور محمود الزين حامد الذي رحل في 20 سبتمبر 2011.
  • قريمان ...سيف انقاذي مسلول في وجه الاعادي......
  • شمااااااااااااااااار مغربل
  • رئيس بنين يلغي تأشيرة الدخول للأفارقه ... #تهانينا
  • سهير عبدالرحيم : عاوزه بودي قارد-عليك الله أنت محتاجة حارس شخصي
  • السلطات تحظر دخول الشيخ الأمين للبلاد
  • خربشات بجانب النهر على جزر الحياة
  • كابتن الهلال في ذمة الله
  • الخرطوم مستعدة لتوقيع وقف العدائيات دون شروط مسبقة
  • الرحل أكثر حنانا من المرأة
  • ولاية سنار تعلن عن وصول الوباء اليها ؟؟؟
  • اجي يا الخروف الما عندو صوف
  • سياسة زيتنا فى بيتنا!!
  • فى اول رد على حادثة إتهام مدير مكتب الرئيس
  • بين علي عثمان محمد طه وسعيد بن جُبير ...
  • ارتفاع المتوفين بالاسهالات المائية بالدمازين
  • لماذا ذكر حسين خوجلي قصة عزل النعمان بن عدي في هذا التوقيت؟ .هل من باب لكل مقام مقال ؟
  • فتة احمد هارون والي ولاية شمال كردفان
  • ختام إجتماعات المعارضة الجنوبية بقيادة رياك مشار في الخرطوم بحري عند الساعة 11 ونصف ليلا الثلاثاء
  • مباااشر مكتب الفريق طه (صور)
  • Re: السودان: سنغلق حدودنا مع جنوب السودان إذا
  • Re: التحية لك أيُها الاُمدُرماني العتيق وأنت



    Latest News

  • DRC: Authorities must not fan the flames of unrest with violence
  • Verdict to be delivered in ICC Al Mahdi case on 27 September 2016: Practical information
  • British Envoy: Britain is Engaged in Efforts to Convince Rejecting Parties to Join National Dialogu
  • Pest birds also threaten crops in South Darfur
  • Special Envoy UK to use its friendship with the Sudan to convince the absentees join National Dialo
  • Eight diarrhoea deaths in Sudan's Sennar
  • Gezira State's Government welcomes Chinese Minister of Agriculture's visit