Post: #2
Title: Re: نعم والف نعم للتطبيع مع اسرائيل وامريكا و�
Author: محمد فضل
Date: 09-11-2016, 11:50 PM
Parent: #1
ابنتنا العزيزة عبير كل عام وانت بخير وبمناسبة العيد والعطلة اتمني ان تهدئ اعصابك شوية وترتبي افكارك وانت لسه صغيرة يمكنك ان تعودي علي مهل الي اضابير المكتبات والكتب ذات الصلة بمثل هذه المواضيع والي ارشيف الاحداث السودانية والعربية المتاح علي شبكة الانترنت ولايزال في الوقت متسع وبقية للتحصيل وبمناسبة التطبيع مع امريكا العلاقة معهم ليست مقطوعة اما اسرائيل فهي دولة مارقة وسجلها في انتهاكات حقوق الانسان والقوانين الدولية والانسانية لا يؤهلها للافتاء والنصح واجراء المقارنات في مثل هذه الامور اما العروبة وبعيدا عن اجندة السياسة فرصيدنا خاصة علي الصعيد الحضاري والثقافي فهو لوحة ناطقة بكل ماهو جميل والي اين المفر والسودان كلها ينطق بلسان عربي اديب ومبين مجددا كل عام وانت بخير sudandailypress.net
|
Post: #4
Title: Re: نعم والف نعم للتطبيع مع اسرائيل وامريكا و�
Author: محمد فضل
Date: 09-12-2016, 11:53 AM
Parent: #2
منتهي العيب هذا الداء والمرض المنتشر والتخفي وراء الاسماء الوهمية لشتم الناس والتنفيس عن الاحقاد والانحرافات النفسية المستوطنة يا "هذه" او "هذا" المتخفي وراء الاسم "سليمان" شغاك الله والدنيا عيد التحية والتقدير لكاتبة المقال
|
Post: #5
Title: Re: نعم والف نعم للتطبيع مع اسرائيل وامريكا و�
Author: عوض محمد احمد
Date: 09-12-2016, 03:44 PM
Parent: #4
يا سيدتي و من قال لك ان دولة اسرائيل جمعية خيرية او انها تنتظر اقامة علاقة مع دولة مفلسة و على شفا انهيار اقتصادي كاسح لا تنتقلو من اوهام العروبة لاوهام اسرائيل و دونك الدول التي طبعت ماذا جنت من تطبيعها ان اخر مصلحة لاسرائيل و لعلها الوحيدة كانت يهود الفلاشا و قد تم ترحيلهم كلهم لاسرائيل
|
Post: #9
Title: Re: نعم والف نعم للتطبيع مع اسرائيل وامريكا و�
Author: عثمان الطاهر
Date: 02-12-2017, 01:49 AM
Parent: #4
الصديق والحبيب محمدفضل حياك الله وأبقاك ومتعك بدوام الصحة والعافية أنت والأسرة الكريمة فى هذه الفيافى البعيدة كندا رد الله غربتكم وأزال هذا الكابوس المتأسلم الجاثم على صدورنا قريبا بأذن الله إستوقفنى ردكم الجمبل دفاعا عن إبنتكم الأستاذة عبير وأتفق معك تماما أنه من العيب المشين والسقوط اللعين التخفى وراء أسماء وهمية لأغتيال الناس أدبيا وصحفيا بالسب والشتم وتوزيع صكوك الوطنية من منظورهم الخبيث وليد التشوه النفسى والأخلاقى والناتج عن مركب النقص ولا نملك إلا أن نقول حسبنا الله ونعم الوكيل . كثر الله من أمثالك الذين يتعهدون شباب الصحفيين بالدعم والمساندة الأدبية والمعنوية .
|
Post: #6
Title: Re: نعم والف نعم للتطبيع مع اسرائيل وامريكا و�
Author: من يقبل اهانة اليهود ؟
Date: 09-13-2016, 06:27 AM
Parent: #1
العرب تحملوا ويتحملون تواجد مئات الآلاف من أبناء وأسر السودانيين في عقر ديارهم ،، ويتكفلون بتشغيل العمالة السودانية .. وتوفير فرص العمل لهم وبالتالي توفير الحياة الكريمة الفاضلة لهم ولشريحة كبيرة من الأسر السودانية . وتلك الشريحة تجد منفذا لها في عالم يعج بطلاب الهجرة والموت في البحار والصحاري ,, بينما أن دولة إسرائيل اليهودية أقامت الدنيا ولم تقعدها عندما وصلت إلى أراضيها حفنة من أبناء السودان المتمثلين في أبناء دارفور .. ودولة إسرائيل قالت بالحرف الواحد : ( العمـى ولا تواجد أبناء السودان في أراضيها !!! ) .. منتهى الإهانة للشعب السوداني ،، ومنتهى الإهانة لأبناء دارفور ،، ورغم ذلك نجد هنا كاتبة سودانية تقول : ( نعم وألف نعم للتطبيع مع إسرائيل !!!! ) .. وهي مرحلة تمثل نوعاَ من ( الماسوشية ) حيث رغبة البعض في تلقي التعذيب والإهانة من الآخرين ،، والكاتبة هنا فقط تريد أن تجري الرياح بما تشتهي مزاجها الخاص ،، ولكن الأمة السودانية ليست هي الكاتبة وأمثالها فقط ،، بل مكونة من غالبية عظمى من الأحرار أبناء الأحرار ،، الذين يملكون عزة النفس ويملكون صوائب القرار ،، ذلك الثقل الواعي المثقف من أبناء السودان ،، ولذلك فإن مثل تلك الخزعبلات تدخل في نطاق سواقط الأفكار ،، ودائما وأبدا فإن قوافل الأحرار تسير في طريقها رغم نباح الكلاب الضالة ،، أما تلك الأقلام التي تثرثر بغير جدوى من وقت لآخر فتمثل ندرة فالتة غير مؤثرة في المجتمع السوداني ،، ذلك المجتمع الواعي الذي يعرف كيف يحدد الصديق من العدو .. ولو كانت الأهواء تجاري مثل تلك الخزعبلات الفارغة لحذف اسم السودان من خريطة العالم منذ مئات السنين .
|
Post: #7
Title: Re: نعم والف نعم للتطبيع مع اسرائيل وامريكا و�
Author: عبير من قطـران
Date: 09-13-2016, 08:59 AM
Parent: #1
للضرورة أحكام ، ولو لا الضرورة فإن المقال لا يستحق الوقفة والردود ، وكالعادة فهي تلك الشوائب الفطرية التي تمثل ظواهر طبيعية في المجتمعات ، ويدخل ضمن البديهيات من قبيل ( خالف تذكر ) ، والأعجب أن أحدهم أو أحداهن تهدر العمر في الفراغ وهي تظن أنها فاعلة وهي ليست كذلك !! , والمثل يقول : ( البراغيث تذكر عند لحظات الحكاك ) . والمحاسن تعرف بالأضداد ، فلو لا تلك الشوائب الفطرية في بعض الناس لما عرفت الناس صوائب الأعمال والأقوال .
|
Post: #8
Title: Re: نعم والف نعم للتطبيع مع اسرائيل وامريكا و�
Author: الإسلاميين
Date: 02-11-2017, 05:19 PM
Parent: #7
خلينا من عبير ماذا عن يوسف الكوده تعاينو في الفيل وتطعنوا في ظله
|
Post: #10
Title: Re: نعم والف نعم للتطبيع مع اسرائيل وامريكا و�
Author: الحيـاة تفـل الحديـد
Date: 02-12-2017, 06:51 AM
Parent: #8
انفضت الأسواق ،، ورحل تجار السلع إلى الديار ،، والمعروف أن الِأسواق بعد رحيل التجار والزوار عنها تكون عادة مرتعا للكلاب الضالة والمجانين ،، والمشهد الحالي لا يحتاج إلى الكثير من الاجتهاد ،، فقد رحلت أقلام الجدية والإفادة عن ساحة المنبر ،، وأصبح المنبر خاليا من علامات الجذب والِإثارة والتشويق ،، وأصبح مرتعا للأقلام الصغيرة التي تتناول هوامش الِأمور ِ،، أمور تضحك القراء في مضمونها وفي جوهرها ِ،، ولا تفيد فائدة تثري القراء الكرام ،، وقد تدخل في مسميات التوافه ،، والدليل والبرهان على ذلك تلك الإحصائيات المتواضعة التي تؤكدها أعداد القراء في هذه الأيام ،، تلك الإحصائيات التي تظهر أمام كل مقال ،، والمتفحص لكل العناوين المعروضة اليوم لا يجد مقالاَ واحدا يستحق الوقفة ،، بل مجرد فرقعات في الفارغة لا تقدم ولا تؤخر ،، والسؤال الهام هو ِ: لماذا ابتعد الكتاب الفطاحل عن ساحة المنبر هذه الأيام ؟؟،، ويجيب البعض على ذلك السؤال بالقول أن أصحاب الأقلام الذين أكثروا التجوال في شتى المجالات العنصرية وغير العنصرية قد وهنوا واستكانوا في نهاية المطاف ِ،، وتيقنوا من عدم الجدوى في مواصلة ذلك المشوار ،، حيث لم يجنوا فائدة تفيد القضايا بدرجات كانوا يتوقعونها ،، بل العكس كان هو الصحيح ،، فتلك الأقلام واجهت مقاومة شرسة من القراء البواسل الذين تسببوا كثيرا في تعرية حقائق كان لا يريد أصحاب الأقلام تعريتها .. بل كانوا يتوقعون التصفيق والتهليل والتبجيل من القراء دون أخذ وردود ،، ولكن كانت ردود أفعال القراء عملية وفعالة وقوية بدرجة أنها كانت تكشف مواقع الخبث في نوايا البعض من أصحاب الأقلام ِِِِِِِِِِِ،، وقد تمكن القراء الكرام بطريقة لبقة وذكية أن تكشف الخبايا وأن تخرس الكثير والكثير من تلك الأقلام ،، وعند ذلك انفضت المعارك وشرد الشاردون كما هرب الهاربون ِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِ،، وهي تلك الحياة التي تفل الحديد .
|
Post: #11
Title: Re: نعم والف نعم للتطبيع مع اسرائيل وامريكا و�
Author: محمد علي
Date: 02-12-2017, 11:42 PM
أكتب لنا ما فيه المفيد صاحب النقد الحاقد أو أصمت فنقدك مبنى علي الحقد لا غير أليس التطبيع مع أسرائيل قضية الساعة ام انك تعيش في عالم غير عالمنا
|
Post: #12
Title: Re: نعم والف نعم للتطبيع مع اسرائيل وامريكا و�
Author: مصري المنبر
Date: 02-12-2017, 11:52 PM
Parent: #11
الكلام المكتوب عن مصر و وهم الوحده العربية ماعجبك يا مصري المنبر وأنا أعرفك وتعرفني جيداً لكن دا الحاصل ودي حقيقة العرب أن الإعراب أشد كفرا ونفاق والسودان سوف يتحد ويصير أقوى دول أفريقية وسحقا لوهم الوحدة العربية نعتز بالإسلام لا بالعروبه أبحث عنها في زباله عبد الناصر التاريخية لم يتأخر السودان إلا عندما تبع المنافقين المصريين
|
Post: #13
Title: Re: نعم والف نعم للتطبيع مع اسرائيل وامريكا و�
Author: واحد عنقالى
Date: 02-15-2017, 05:28 PM
رد سمج وفطير وهزيل وغير موضوعى ومتناقض جدا وإن دل على شئ يدل على حقد صاحبه الأعمى الأستاذه عبير كاتبه موهوبه ومبدعة وجريئة بشهادة كبار الكتاب الذين أشادوا بها وبتنوع مواضيعها المثيرة للجدل والنقاش وهى الكاتبة الوحيدة التى ردوا عليها كتاب مختلفين بمقالات كاملة الدسم ومن قال لك ان فحول الكتاب هربوا بالله قل من هم الفحول ناسك ديل البشبهوك خلقا وأخلاقا ثم إذا كانت عبير كاتبه صغيره لماذا مكسر رأسك وتقرأ لها وترد عليها بمثل الردودالتى تشبه قذارة كاتبها المريض نفسيا ونرجسيا
|
Post: #14
Title: Re: نعم والف نعم للتطبيع مع اسرائيل وامريكا و�
Author: تل أبيب و لا بلد العبي�
Date: 08-26-2017, 11:09 PM
Parent: #13
سبق أن ردد الأخوة اللاجئين الفلسطينيين عبارات : تل أبيب و لا بلد العبيد و الآن العبيد السود
حماس: تصريحات مبارك الفاضل تحريض ضد الشعب الفلسطيني .. وفلسطينيون بفيسبوك يصفون السودانيين بالعبيد، سود الوجوه
منقول من جريدة الراكوبه حيث توجد جميع تعليقات الفلسطينين و شتائمهم منقول بالنص
|
Post: #15
Title: Re: نعم والف نعم للتطبيع مع اسرائيل وامريكا و�
Author: العرب جرب
Date: 08-28-2017, 12:10 PM
Parent: #14
مقولة السادات العرب جرب صدقت منذ زمن طويل و لكن الشعب السوداني يستمر في الدفاع عن العروبه أكثر من العرب ذات نفسهم
|
|