ممر خيبر كان يحمي افغانستان.. كان ممراً جبلياً يستحيل على الدبابات ان تعبره > والاتحاد السوفيتي اول (معونة) يقدمها لافغانستان كانت هي .. انشاء طريق يعبر ممر خيبر هذا >" /�> ممر خيبر كان يحمي افغانستان.. كان ممراً جبلياً يستحيل على الدبابات ان تعبره > والاتحاد السوفيتي اول (معونة) يقدمها لافغانستان كانت هي .. انشاء طريق يعبر ممر خيبر هذا >�� /> المشمر (3-؟؟؟) بقلم أسحاق احمد فضل الله

المشمر (3-؟؟؟) بقلم أسحاق احمد فضل الله


08-23-2016, 01:55 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1471956951&rn=0


Post: #1
Title: المشمر (3-؟؟؟) بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 08-23-2016, 01:55 PM

01:55 PM August, 23 2016

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر





> ممر خيبر كان يحمي افغانستان.. كان ممراً جبلياً يستحيل على الدبابات ان تعبره > والاتحاد السوفيتي اول (معونة) يقدمها لافغانستان كانت هي .. انشاء طريق يعبر ممر خيبر هذا > وصحفية غربية تلقي نظرة واحدة على الطريق الذي يعبر الجبال والذي شيده السوفيت وتصرخ : هذا ممر رائع للدبابات > وكان اول ما يعبر الطريق هذا هو الدبابات السوفيتية وهي تغزو افغانستان. > ونحن لا ننظر الى الاحداث الآن الا وجدنا ممر خيبر بعد (اصلاحه). (2) > وما نكتبه.. خيال.. > فنحن نكتب مسرحية > وفي المسرحية.. الخيال يجعلنا نرى الشاب الذي ينطلق في مدينة معينة من شرق السودان يصنع الصداقات مع قادة عربات التاكسي > التاكسي.. لان عربات التاكسي تستطيع ان توجد في كل مكان وزمان.. دون ريبة > ولهذا تصلح تماماً للعمل المخابراتي القادم.. > والخيال في مسرحية هدم السودان يرى الشاب الذي يقوم قبل عامين او اقل بشيء غريب وشديد الذكاء في بلد مجاور > في البلد المجاور تجارة العملة تعني الاعدام..لكن الجميع كان يعرف ان الشاب هذا يدير عملية لشراء وبيع الدولارات بملايين ضخمة. > وهو سالم آمن > والدولة هناك تقوم /فجأة/ بتغيير عملتها.. والدولة ومن قائمة الاسماء التي يقدمها الشاب تاجر العملة تصل الى (كل) الاثرياء تحت الارض > وبضربة واحدة > والخيال عندنا يذهب الى ان ( الانس) في بيوت الشرق يذهب الى الحديث مع شباب كل قبيلة ضد القبيلة الاخرى. > ثم الحديث عن العداء.. وصناعة (الخوف) > ثم الحديث عن ضرورة (ظهر يقدم دعماً للقبيلة هذه عند اللزوم) > والخوف واشياء تحت ظل الخوف بعض ما يصنعها هو الحديث عن مهربين للسلاح > واسماء.. وبيوت > وعمق جذور العمل هذا يعيد الى الذاكرة ان قبيلة هناك كانت تتهم بتجارة السلاح > والقبيلة هذه تعاني ما تعاني حتى تغسل الاتهام هذا عنها > وقائمة الاسماء..اسماء تجار السلاح.. ما بين خريج من جامعة اوروبية وبين امي ميزته انه يعرف المنطقة كما يعرف زوايا بيته (4) > والركام هذا كله غطاء لشيء > فالخيال عندنا..ونحن نكتب عن مسرحية هدم السودان..يذهب الى > جهة تخطط لجرجرة الارومو لتطوير حربهم ضد اثيوبيا > ثم نقل الحرب هذه الى منطقة داخل شرق السودان > والخيال يذهب الى انه : اثيوبيا لا تكره المخطط هذا .. فهو يتيح لها النزول الى مناطق رائعة من الاراضي السودانية بحجة مطاردة الارومو > ثم البقاء هناك بحجة.. وبحجة. > وارتريا.. تكره.. وتتحسب ارتريا.. ان وقع ما يذهب اليه الخيال.. تجد انه يسرها ان تجد من يزعج اثيوبيا بحرب > لكن ارتريا بعدها تجد ان الحرب هذه تنقل منظمة الجهاد الاسلامي المعارضة / التي تقيم في اثيوبيا/ الى حدودها مع السودان > وان منظمة الجهاد تتمدد الآن بالفعل لابتلاع كل فصائل المعارضة الارترية > وانها .. ان فعلت..اصبحت خطراً حقيقياً (5) > وما يقع تحت دخان الحرب هذه يراه الخيال عندنا مثلما ترى شيئاً خلف الدخان > شيئاً جديداً يدبر > وله اصابع تذهب الى خمس دول >- وهو.. الشيء هذا.. هو ما يصبح صفحة اخرى من الكتاب الذي يجعل التمرد يرفض ما يرفض في اديس ابابا > والحديث عن مقتل قرنق يعود الآن > وخيال مثل خيالنا الآن كان ينطلق بعد مقتل قرنق باسبوع او اسبوعين لنسرد كل كلمة قالها قرنق للطيار في الطائرة التي تحلق > ونسرد ماقاله الطيار في كل دقيقة وثانية وما قاله قرنق > وخيالنا يذهب ليتساءل عن الجثة ( الثالثة عشر) التي نهضت..وهي ميتة واختفت قبل وصول بعثة التحقيق > ونشير الى اسماء ونحدد القتلة > وكل ما نقوله تذهب اليه احاديث الاسبوع الماضي عندما يتحدث احد رجال مخابرات سلفاكير.. يحدث ليقول ان اغتيال قرنق كان جزءاً من هدم السودان > ومقتل قرنق خطوة واحدة وصفحة واحدة في كتاب هدم السودان > ونمضي في سرد الخيال > الخيال ممنوع؟؟ > والحوار بين قرنق والطيار كنا ننقله من صفحات الصندوق الاسود للطائرة الذي كتب.. بعد الاستماع اليه.. في روسيا > والصندوق الاسود خيال طبعاً > ونمضي في رسم شخصيات مسرحية هدم السودان > بالاسم ان استطعنا.. ولا ارانا نستطيع.




أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 22 أغسطس 2016


اخبار و بيانات

  • عمر البشير : « دي آخر سنة للتفاوض»
  • وفاة أول حاج سوداني بالمدينة المنورة
  • معارك كثيفة مع الأثيوبيين وحالة نزوح كبيرة قرية بركة نورين في طريقها للاختفاء من الخريطة
  • بدء المُباحثات المشتركة بين السودان ودولة الجنوب
  • كاركاتير اليوم الموافق 22 أغسطس 2016 للفنان عمر دفع الله عن احتفال الرئاسة السودانية بزواج مكتب ال

    اراء و مقالات

  • ﻭﺍﺟﻌﻚ ﻭﻳﻦ ... ﺃﺷﺎﺭﺓ ﺧﻀﺮﺍﺀ ‏( ﺟﻮﻻﺕ ﻟﻼﺗﻔﺎﻭﺿﻴﺔ ‏) .! 5/1 ﺑﻘﻠﻢ ﺃ. ﺃﻧــﺲ ﻛـﻮﻛـﻮ
  • إياك والمرور بشارع التعذيب ( شارع نهاية الداخل) بقلم اسعد عبد الله عبد علي
  • المجتمع الإسرائيلي يخيب ظن السيسي بقلم د. فايز أبو شمالة
  • حب فى زمن البعبصه بقلم جاك عطالله
  • المبدعون ... بأقلامهم وأقدامهم ..! بقلم يحيى العوض
  • في ضيافة الأمريكية صونا وهادي بقلم سميح خلف
  • في ضيافة الأمريكية صونا وهادي بقلم عواطف عبداللطيف
  • الى متى يادول الخليج ! بقلم عمر الشريف
  • النوراب بقلم آدم أركاب
  • ( حُرمة مٌركبة) بقلم الطاهر ساتي
  • يا ود.. ياقذافي..!! بقلم عثمان ميرغني
  • فرصة لـ «الفرّاعة» هذه المرة.! بقلم عبد الباقى الظافر
  • و المشمر.. (2-؟؟؟) بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • بنت كلب !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • تعبان دينق في الخرطوم ! بقلم الطيب مصطفى
  • د.محمد عمر احمد الأمين ، العميد المجيد!! بقلم حيدراحمد خيرالله
  • عرس الزين والسينما الموؤدة بقلم نورالدين مدني
  • ورقة عمل :- الشعوب الاصلية والاقليات والابادة العرقية بمناسبة لقاء وفد المحكمة الجنائية – الجامعة
  • فرقعة إعلامية تكشف فضحية العالم السرى فى المغرب ! بقلم عبير المجمر (سويكت )
  • ثم ماذا بعد فشل الجولة الــ15 من المفاوضات العبثية!!.. بقلم عبدالغني بريش فيوف
  • غيتو غزة صناعة إسرائيلية برعاية عربية ودولية بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • حول تعديلات د. عمر القراي في الفكرة الجمهورية (3) بقلم خالد الحاج عبد المحمود
  • ما تقومُ به لجْنَة الشرّتَاى آدم صبى فى منطقةِ (قَلّاب) جريمة حَرب(1) بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • منظمات المجتمع المدني السوداني والسقوط في قاع العنصرية بقلم جمال جاروط
  • قصيدة حزينة : يوم سرقوا أمدرمان شعر : عثمان الطاهر المجمر طه

    المنبر العام

  • البشير يحاور عرمان بالبندقية والحشاش يملا جيبو مع امبيكي
  • الخذلان الشمالي الدائم لشعوب الهامش
  • الدولار يحطم حاجز ال16 جنية
  • انا لله وانا اليه راجعون "حسبنا الله ونعم الوكيل عليك يا البشير " فيديو
  • تـوم وجـيـري باللغة النوبية الدنقلاوية ،،، روعة للأشقاء المحس و الدناقلة ،،،
  • Dr Laurence Brown قصة د.لورانس براون من الإلحاد إلى الإسلام (فيديو)
  • Salah Zubeir habeebna
  • الخسيس بابكر عوض الله قتل الزعيم الازهري 26 اغسطس
  • سقـــــــــــــــــــــــــــــــــوط قرية "بركة نورين" ..لعناية لولى الحبشية
  • لعناية حبيبنا ود عووضه مع التحية
  • جوهر انتقادات حمدي اللاذعة للإقتصاد السوداني .. :عمر البكري أبو حراز
  • اوجد الفرق ..صورة ... جائزة قسيمة شراء الوالي مول
  • من يدلني على مذكرات يوسف ميخائيل حول المهدية PDF ؟ ***
  • مسعولين من الشرانيات وين دوما ودينا خالد والظلامية بيان والرطانية احلام وهبى باقى كنت في قبرص
  • ***** إرتـفـاع مـسـتـوى الحـمـوضـــة *****
  • نعم للهبوط الناعم .. فقد طال انتظار الشعب للانتفاضة الجماهيرية ..!