هؤلاء.. الاغراب بقلم أسحاق احمد فضل الله

هؤلاء.. الاغراب بقلم أسحاق احمد فضل الله


08-04-2016, 03:17 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1470320262&rn=1


Post: #1
Title: هؤلاء.. الاغراب بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 08-04-2016, 03:17 PM
Parent: #0

03:17 PM August, 04 2016

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر


السادة: بروفيسور الزبير بشير و.. عبد الرحمن ابراهيم.. وسعد احمد سعد.. هل تذكرون عبوركم صالة مطار الخرطوم.. قادمين من مكة عام 1973م واطول مائة متر في حياتكم. عبور صالة مطار الخرطوم كان طويلاً.. طويلاً.. لان كلاً منكم كان يتوقع.. شاباً يعترض طريقه.. صامتاً.. ثم اعتقال .. ثم اعدام!! السادة قطبي المهدي.. عبد الرحمن ابراهيم.. صديق يونس.. حسن علي. هل تذكرون ليلة في البركس.. جالسين امام الضابط الاردني على عبد العزيز!! والاستاذ علي عثمان يجلس بعيداً حتى لا يسمع الحديث. الحديث والضابط علي عبد العزيز كلاهما كان شيئاً من صناعة(الفيلق الاسلامي). الاسلاميون السودانيون كانوا عام 1965 يكسرون الغطاء الحديدي الذي ومنذ عام (1594) يحذف كلمة (جهاد) من العالم الاسلامي. عام 1965 قبل النكسة بعامين كان استاذ الشريعة المشلخ.. بجامة الخرطوم يقرر إنشاء (جماعة اسلامية مقاتلة.. تحمل السلاح لمواجهة العالم الصليبي واليهودي لاول مرة). عند مغيب يوم ممتع في بيت قريب من المطار كان الجلوس هم : مهدي إبراهيم.. والكاروري وإبراهيم الدسوقي.. وإبراهيم أبو حسنين عام 1968 جاءت معركة الكرامة (اول معركة ينتصر فيها المسلمون ضد عدو بعد خمسائة عام ومعركة الكرامة كانت تصنع اشياء.. منها معركة الكرامة كان ابرز قادتها هم محمد صالح عمر.. وعبد الله عزام - وعبد الله عزام الذي يعمل تحت تدريب وتوجيه المجاهدين السودانيين يصبح هو قائد الجهاد الافغاني كله ضد الاتحاد السوفيتي في افغانستان. وفريق جدة الذي يصنع عملية 1976 ضد الشيوعية ( النميري) في السودان. وضد الشيوعية في افغانستان كان بعض قادته هم: احمد عبد الرحمن وشمس الدين زين العابدين (يسكن الآن بيتاً صغيراً) يهدده السيل في شارع العيلفون. وفاروق عثمان احمد. ومحمد احمد الفضل ( والد الكاتبة امينة الفضل). وسعد وود ابراهيم والزبير بشير الذين يرسلون عام 73 الى الخرطوم .. للاعدام. وسعد يهبط جدة مع عبد الله مكي والحاج بابا جاء من الرياض. والطيب ابو عطية من المدينة. وعلي عبد الله يعقوب يدير الاقامات. و... كان الاعداد كثيفاً لايقاظ العالم الاسلامي كله. (3) - وفجر السادس من رمضان 1991 نستيقظ قبل الفجر في معسكر القطينة الذي كان هو الخطوة الاولى لعمليات صيف العبور.. في الجنوب.. ونجد ان من يجاورنا نائماً على الارض هو عبد الله وعبد الله.. اسم غريب.. فهو احد قادة المجاهدين في افغانستان وهو من كان عليه اسقاط طائرة النميري عام 1976م. وطائرة النميري تهبط قبل موعدها بنصف ساعة. والنميري ينجو لان الله سبحانه وتعالى كان يعلم ان الشريعة شيء لا يستطيع اعلانه الا رجل في قوة النميري. والنميري .. بقدر الهي آخر.. حين يرسل مخابراته لقتل حراس القذافي كان يمنعهم من قتل القذافي لان الله سبحانه كان يقدر ان يكون القذافي هو من يصبح الأنموذج الاعظم للخدعة التي تدير العالم منذ السبعينيات وحتى اليوم. وفي ندوة قاعة الزبير الاثنين الاخير كان احد الخبراء يحدث عن انه منذ السبعينيات.. الحكومة العالمية.. تحت الارض هي من يدير العالم. الحكومة هذه تصنع ( مون) لادارة العالم البوذي.. في آسيا وتصنع كسينجر وآخر لادارة العالم المسيحي. وتصنع مجموعات تابعة لها وقيادات لادارة العالم الاسلامي. ومن هؤلاء (كولن) الذي يصنع انقلاب تركيا الاخير. وبعض ما تصنعه الحكومة هذه هو.. حكاية القذافي لتدير العالم الاسلامي. (4) أنموذج.. ( الرئيس المسلم الذي يدير بلده بتعلميات الغرب..) أنموذج ينهك ويصبح غير صالح. والخطة البديلة تنطلق من الرئيس المنهك هذا لتعمل. والاسلوب هو رئيس يفضح الإعلام الغربي فساده وعجزه. والفساد والإعلام اشياء تجعل كل الثورة شيئاً مثيراً وفاتناً ومشروعاً. والاعلام الغربي.. من هنا يرسم صورة مفزعة للقذافي وزين العابدين وصالح ومبارك والاسد و.. ومن هناك الإعلام ذاته يرسم صورة فاتنة للربيع العربي. الغرب يقود الخطوات .. ويرصد ويترصد.. لأنه يعرف ما بعد القذافي. وما بعد القذافي هو الخراب الآن الذي يجعل القذافي شيئاً يتمناه الناس. (5) - الستينيات .. الاسلاميون يعرفون كيف هو العالم.. ويحاورون العالم بلغته. - ولغة السبعينيات و.. ولغة السنوات العشرين الاخيرة. *** السادة الذين لا يطيقون طول الحلقات هذه. المعركة القادمة تعتمد على أن ينشأ جيل لا يعرف ما صنعه الاسلاميون. وعندها..؟؟ والتفاصيل.. بعد الإجمال هذا.. نطلقها ابتداءً من دار الهاتف.


alintibaha

أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 03 أغسطس 2016


اخبار و بيانات

  • السبت المقبل انطلاقة فعاليات الاسبوع الثقافي الثاني لكلية كمبوني
  • تنبؤات بكارثة سيول لم يشهدها السودان خلال مائة عام
  • رئيس حركة/ جيش تحرير السودان ينعى ناظر عموم الرزيقات سعيد محمود موسي مادبو
  • جوبا تمنع سفر أي شاب فوق الـ(18) سنة خارج أراضيها
  • وزير التعاون الدولي : توقعات بانضمام السودان لمنظمة التجارة العالمية بالأرجنتين 2017
  • شباب وطلاب حركة تغيير السودان يدشنون (حملة ساعد بضراعك) للمتضررين من الخريف
  • مدير جهاز الأمن الأسبق د.نافع علي نافع يكشف معلومات جديدة عن محاولة اغتيال(حسني مبارك)
  • ممثل اليونسيف بالسودان عبد الله الفاضل في أول حوار له مع الايام
  • حركة تغيير السودان: بعد ركوع وانكساربعض قوي نداء السودان امام الحكومة، الحركة تعيد تقييم مشاركتها
  • السودان يحتاج لتدريب 25 الف قابلة كل عام خلال السنوات الخمس المقبلة
  • مفوضية العون الإنساني ترسل قوافل لإغاثة المتضررين
  • كاركاتير اليوم الموافق 03 أغسطس 2016 للفنان عمر دفع الله عن عمر البشير و ميسى

    اراء و مقالات

  • ملاحظات حول التاريخ الشفاهي للقبائل والمجموعات السودانية بقلم د . الصادق محمد سلمان
  • الشعاع الساطع:- بقلم عمر الطيب ابوروف​
  • الثقافة العميقة أو ثقافة الدولة الوطنية بقلم د. الصادق محمد سلمان
  • هزيمة داعش وانهاء الحرب السنيّة – الشيعيّة في العراق بقلم ألون بن مئير
  • الخيال و الإرادة ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • قصة قصيرة: كوابيس كاتب مغمور بقلم اسعد عبد الله عبد علي
  • مواجهة نتانياهو أسبق من ملاحقة بلفور بقلم د. فايز أبو شمالة
  • لابد من مواجة المسكوت عنه في السودان. بقلم عبد الباقي شحتو علي ازرق
  • أجتماع 18 يوليو بباريس أعلان عن بداية جادة لراديو وتلفزيون نداء السودان بقلم الفاضل سعيد سنهوري
  • الناظر سعيد مادبو رحيل ركن من أركان الحكمة بقلم ياسر عرمان
  • من يتدلى من شجرة الدردار ؟ بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • من هو الكذاب: الترابي، أم على عثمان، أم نافع؟ بقلم صلاح شعيب
  • لتكامل بين مصر والسودان واثيوبيا ...!!!؟؟؟ بقلم محمد فضل -- جدة ...
  • المُنشار..! بقلم عبد الله الشيخ
  • الصحافة السودانية.. بخير بقلم عثمان ميرغني
  • يوم الزيارة..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • حول المؤتمر السادس للحزب الشيوعى السودانى بقلم سعيد شاهين اخبار المدينه تورنتو
  • السفير فاروق عبد الرحمن نموذج يجب ان يحتذى بقلم صلاح محمد احمد
  • من المطالبة بإسقاط النظام إلى المطالبة بالحوار المتكافيء.. كيف وصلنا إلى هنا يا رفاق؟
  • أوباما رجل القرن ألواحد والعشرين بقلم هلال زاهر الساداتى
  • عيب عليكم ....!!! بقلم سميح خلف
  • إنهم يحاصرون البلد بالجوع و الخوف و الضرب في المليان! بقلم عثمان محمد حسن

    المنبر العام

  • ھههههههههههههههه الولد دا غبي
  • لماذا سيعجز السودانيون عن إزالة (وساختهم)؟
  • ** يحي قبانى**
  • عاجل للنساء : توب الرئيس نزل الأسواق ..(توجد صور)
  • مسئول سوداني بارز يتصور سيلفي مع مغتصب أطفال
  • المتأسلمون ( الكيزان) وعجل السامرى
  • وفاة ناظر عموم الرزيقات وتشييعه في موكب مهيب ... ( صور )
  • من يرث مكانتها؟ صورة قاتمة تخيم على مصر وتحيلها من زعامة العالم العربي إلى "شبه دولة"
  • اختلاف نداء السودان حول التوقيع على رسالة امبيكي
  • تنكر للبيع
  • آخر وقاحات الصينيين: تصدير لحوم "موتاهم" معلبة إلي أفريقيا.. توجد صورة صادمة!
  • الشفيع خضر والبكاء على اللبن المسكوب ( صحيفة حريات ) 2013م
  • الكيك
  • وعلى الرغم من ذلك يقولوا ليك قائد .. فتأمل!
  • فديوهات إضراب اليوناميد بالزغاريد
  • تيس الفيس قصة قصيرة
  • حلقة الترابي الاخيرة ... نعي للحركة الاسلامية بكاملها
  • الشفاء للموسيقار : عمر الشاعر
  • عمر محمد الطيب يقول: جهاز الأمن السوداني كانت له قناة مفتوحة مع السعودية
  • بعد إيييييييه؟؟؟
  • وفاة الداعشي قصي الجيلي مهرِّب قتلة الدبلوماسي الأمريكي في ليبيا في ظروف غامضة
  • البشير و حجوة أم ضبيبينة 'غير مسئول اذا اصبت بغثيان'
  • مابين اعتقال مدير الجمارك واطلاق سراح محمد حاتم سلمان..
  • السودان يرفض إلتماسا دوليا للتوسط المنفرد في حل أزمة جنوب السودان
  • ديل القالوا عليهم مااااااااااتوا !!
  • السودان يرفض تعيين تعبان دينق ويشترط على دولة السودان إعادة رياك مشار لمنصبه نائباً أول
  • ماركسية جلابية وتوب فى رفاعة ومديرية النيل الازرق
  • وداعاً لعهد الإنقلابات واسقاط النظم: المعارضة توقّع رسمياً على خارطة الطريق السودانية
  • إنجازات وإخفاقات الانقاذ
  • انت يا قسوم لسه زعلان مني ياخ مبالغة عديل
  • أحـــلـي نكتتتتتتتتة ... في الـحــزب الـشـيـوعــي الــســودانـي ،،، رووووووعـــــــة ،،،
  • الحزب الشيوعي السوداني هل اكل الزغنبوت ؟؟ ( تكويعة ابو روضة خير دليل )
  • يا جماعة اخونا محمود الدقم اين هو الآن ؟؟؟؟؟
  • أنعي إاليكم شقيقي الأكبر عثمان أحمد كمبال عميد آل كمبال !!
  • اللهم أهلك البشيروعسكره الذين عاثوا في أرض السودان فساداً وسكبوا الدماء أنهاراً-آمين.
  • مخرجات الحوار الوطني :
  • نكتة.. (هدية لود الباوقة)
  • اخ مسلم فاسد يقول بالامس انه بمشى كداري و اليوم يتم القبض عليه في فساد مالي
  • القبض علي قيادي كبير ووزير العدل بنفسه يذهب للحراسة لاطلاق سراحه(صور)
  • صور زوجة ترامب العارية مع صديقتها المثلية.. هل تمنعها أن تصبح سيدة أميركا الأولى؟