تركيا و السودان مقاربات مفارقة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن

تركيا و السودان مقاربات مفارقة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن


07-17-2016, 02:58 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1468720681&rn=3


Post: #1
Title: تركيا و السودان مقاربات مفارقة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
Author: زين العابدين صالح عبد الرحمن
Date: 07-17-2016, 02:58 AM
Parent: #0

02:58 AM July, 17 2016

سودانيز اون لاين
زين العابدين صالح عبد الرحمن-سيدنى - استراليا
مكتبتى
رابط مختصر



أصدرت حكومة السودان بيانا أكدت فيه إدانة الانقلاب العسكري في تركيا، و إدانتها للعملية الانقلابية، و تأييد الشرعية في تركيا، في الوقت الذي جاءت فيه الحكومة السودانية للسلطة علي ظهر دبابة، هادما للشرعية الديمقراطية، حتى إذا أجرى النظام السوداني عشرات الانتخابات غير النزيهة، ستظل تطارده العملية الانقلابية، لكي تؤكد عدم شرعيته، في الوقت الذي جاء فيه حزب التنمية و العدالة في تركيا من خلال صناديق الاقتراع، و خروج الجماهير التركية بمختلف تياراتها السياسية دفاعا عن الديمقراطية و إدانة للانقلاب، تؤكد وعي المجتمع المدني في تركيا بقيمة الديمقراطية.
لماذا فشل الانقلاب في تركيا؟ بينما نجح الانقلاب العسكري الذي كانت وراءه الحركة الإسلامية في السودان؟
يقول الجنرال المتقاعد ويسلي كلارك القائد الأعلى السابق لحلف الأطلنطي لقناة " CNN" إن هناك أربعة أسباب وراء فشل الانقلاب العسكري في تركيا، أولها عدم اعتقال الرئيس و الثاني لم يعطل الأنقلابيون خدمات الانترنيت و وسائل الاتصال الاجتماعي، وثالثا عدم وجود قوات عسكرية كافية تنتشر في كل مكان مما تزرع الخوف في الخارجين ضد الانقلاب، و رابعا إن خروج الجماهير بكثافة دفاعا عن النظام الديمقراطي قد أحدثت ارتباكا في تخطيط الانقلابيين، هذه رؤية عسكرية و لكن في رؤية مدنية يقول الصحافي و المفكر الليبرالي فريد زكريا في برنامجه " GPS" في قناة " CNN " إن أسباب فشل الانقلاب العسكري في تركيا، إن قائد الجيش لم يظهر و يطلب العون من الشعب لدعم الجيش في قراره، و عدم انتقال القيادات السياسية، لكن السبب الرئيسي أن الانتعاش الذي يحدث في تركيا مؤخرا أدي إلي أنتاج طبقة وسطي كبيرة، الأمر الذي خلق مجتمع مدني واسع و منظم و وسائل إعلام حرة، و هؤلاء بالفعل قد شكلوا حماية للنظام الديمقراطي، و خرجوا يدافعون دون خوف عن حقوقهم، المتمثلة في استمرار و بقاء النظام الديمقراطي.
فحزب العدالة و التنمية في تركيا هو حزب إسلامي يمتلك رؤية و برنامجا سياسيا، و رضي بأن يكون ضمن اللعبة السياسية الديمقراطية و أدواتها، و المهم إنه جاء عبر صناديق الاقتراع و برضي الأغلبية، و بالتالي كان همه أن يضع حدا لسلطة الجيش في البلاد، و إبعادها عن ممارسة العمل السياسي، و إخضاع هذه المؤسسة للنظام السياسي المدني التزاما بالدستور و القانون، لذلك كرس حزب العدالة مجهوده في تحسن الاقتصاد التركي، و يخرج تركيا من دائرة الديون، و بعد ما كانت تشغل في الترتيب العالمي الدولة رقم 111 في التنمية الاقتصادية، أصبحت تركيا رقم 16 في الترتيب العالمي، الأمر الذي وسع من مساحة الطبقة الوسطي في المجتمع، و هي طبقة تقود عملية التنوير و التطور و التحديث في البلاد، إلي جانب أنها الطبقة التي تحفظ عملية التوازن الاجتماعي، و هي الطبقة التي خرجت جلها تدافع عن النظام الديمقراطي و تمنع الانقلابيين من تحقيق أهدافهم، و هؤلاء الذين خرجوا لا يمثلون حزب العدالة و التنمية فقط، إنما خرجت كل القوي السياسية علي مختلف قواها الفكرية تدافع عن النظام الديمقراطي في جبهة واحدة.
إذا نظرنا في الجانب السوداني، عندما حدث انقلاب الجبهة الإسلامية في 30 يونيو عام 1989، لماذا لم تخرج الجماهير تدافع عن النظام الديمقراطي، و تتصدي للانقلابيين؟ هناك أسبابا عديدة لكن ليس حبا في الحركة الإسلامية، و أول هذه الأسباب كانت الطبقة الوسطي ضعيفة و تضعضعت بسبب سوء إدارة الاقتصاد في نظام مايو العسكري، الذي شهد أزمة اقتصادية أدت إلي اتساع رقعة الفقر في المجتمع، السبب الثاني إن الأحزاب السياسي التي كانت ممنوعة من النشاط كانت ضعيفة في نشاطها و في إدارتها للصراع، ثالثا علاقة الأحزاب بالقوي الجماهير علاقة ضعيفة و غير مرتبطة ببرامج للوعي السياسي، و ما تزال هذه القوي السياسية تحافظ علي ضعفها و عدم ديمقراطيتها، و يظهر ذلك بصورة واضحة في الانقسامات التي طالتها و أدت إلي تشقيقها، هذه الأزمات السياسية أدت إلي تصعيد عناصر لمواقع القيادة ضعيفة جدا في قدراتها الفكرية و التنظيمية، الأمر الذي أضعف العملية الإبداعية داخل هذه المؤسسات السياسية، في الجانب الأخر كانت المؤسسة العسكرية تشكل خللا في توازن القوة في المجتمع.
كانت الجبهة الإسلامية تتكون من عناصر جلها من الطبقة الوسطي، و تمتلك قدرات مالية و تنظيمية، و لكنها لا تملك برنامجا سياسيا واضحا، كان عضوية الحركة الإسلامية لها علاقة متردية مع الديمقراطية كقيمة و كنظام، و بما إنها جاءت عبر طريق غير شرعي، رفضت أن تشاركها القوي السياسية، إي إنها رفضت عملية التحول الديمقراطي، و عدم وجود البرنامج السياسي، جعلها تنحرف نحو الفساد و تعدد الزوجات ،الأمر الذي يؤكد إن الغرائز كانت أكثر سيطرة عليهم، مما أدي إلي تغيب دور العقل، لذلك اعتمدوا علي البرجوازية الطفيلية التي تهتم بالمضاربة في العقارات و الخدمات ذات العائد السريع، و ذهبت أغلبية عضوية الإسلاميين لجهاز الأمن و المخابرات لحماية النظام، الأمر الذي جعل الأجندة الأمنية فوق الأجندة السياسية و الاقتصادية، مما اقعد بالعملية الاقتصادية، و أحدث تدميرا كاملا للطبقة الوسطي، و أصبح الأمر جله في يد البرجوازية الطفيلية، مما أدي إلي انفجار داخل بنية النظام السياسي، و صراع بين عناصر الحركة الإسلامية، مما جعل الأمر يتحول من السياسيين الإسلاميين إلي العسكريين، و تحول أغلبية السياسيين الإسلاميين إلي دائرة الهتاف و التطبيل حماية لمصالحهم.
إذا لاحظنا بعد المفاصلة و حتى اليوم نجد إن السلطة السياسية و التنفيذية أصبحت في يد العسكريين، و خاصة من مخلفات جهاز الأمن و المخابرات و المؤسسة العسكرية، أي إن الأغلبية في العمل السياسي و الذين يشغلون الحقائب الوزارية، و ولاء الولايات، هم من العناصر التي خرجت للمعاش، إن كانوا في جهاز الأمن و المخابرات أو المؤسسة العسكرية بخلفياتهم الإسلامية، إلي جانب عناصر إسلامية، و بالتالي هؤلاء بالضرورة ليس لهم علاقة بقضية الديمقراطية، و لا يستطيعون أن يقدموا ما يفيد لبناء الدولة علي أسس تحديثية، فالعقليات العسكرية لابد أن تغيب عن الساحة السياسية تماما في السودان، فهي عقليات قد خلقت كل الأزمات التي تعاني منها البلاد، و استمرارها يعني استمرار المعانة في البلاد.
إن الشعب التركي بالفعل قد خلق واقعا جديدا في المنطقة، بخروجه جميعا في التصدي للعملية الانقلابية لكي يؤكد للمؤسسة العسكرية التركية إن دور عهد أتاتورك المعتمد علي القوات المسلحة يكون قد كتب نهايته في 15 يوليو 2016، و تخرج المؤسسة العسكرية التركية من دائرة الفعل السياسي، و هي ربما تعيد رياح الربيع العربي في المنطقة مرة أخرى، و في الشرق الأوسط لقد أنتهي دور المدرسة المصرية السياسية التي جاءت بها انقلاب 23 يوليو 1952، لكي تبدأ المدرسة التركية في السياسة التي وضعت حدا لدور المؤسسة العسكرية، و في السودان يجب علينا أن نعيد قراءة واقعنا و التعامل مع العوامل و المعطيات التي تجعلنا يد وحدة ضد العصبة الديكتاتورية الحاكمة، و أيضا نضع حدا لدور المؤسسة العسكرية في التعاطي السياسي، و هي تعتمد علي وعي النخبة، و نسأل الله حسن البصيرة.


أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 16 يوليو 2016


اخبار و بيانات

  • السودان يُدين هجوم (نيس) الفرنسية ويصفه بالعمل الإرهابي
  • إعادة تشكيل أركان القوات البرية بالجيش السودانى
  • لجنة برلمانية تستدعي مُلاّكاً لحاويات خطرة بميناء بورتسودان
  • الجثث تتناثر في شوارع جوبا ونهب (4500) طن من الأغذية
  • احتجاجاً على رغيفتين بجنيه حملة توقيعات لمقاطعة الخبز يقودها مدونون وسياسيون
  • مجلس احزاب الوحدة الوطنية المحاولة الانقلابية في تركيا تهدف للقضاء علي النموذج التركي الديمقراطي
  • عودة سودانيين عالقين بجوبا للخرطوم
  • أمانة حركة دبجو السياسية تعرب عن أسفها للأحداث في دولة جنوب السودان
  • مسؤول بالصحة الليبية: ترتيبات للاستعانة بأطباء سودانيين
  • وزير الاعلام يخاطب المنتدى الثاني للإعلام السوداني

    اراء و مقالات
  • تركيا وليلة الكرامة بقلم ماهر إبراهيم جعوان
  • تركيا توقظ ذاكرة المصريين بقلم د. فايز أبو شمالة
  • عملية يوليو الكبري(1) الرغبات لا تصنع الأحداث.... عرض محمد علي خوجلي
  • قيمة الإنسان ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • لماذا لا نحرّم الأحزاب العقائدية؟؟ بقلم عثمان ميرغني
  • مراكش والزحف المتوحش بقلم مصطفى منيغ
  • تركيا ...هل فشل الإنقلاب أم تأجل ؟؟ بقلم سارة عيسي
  • البلو والبلويون والقوى الجديدة بقلم د. أحمد الياس حسين
  • الاستاذ عوض عبد الرازق وضرورة رد الإعتبار بقلم عادل عبد العاطي
  • نهاية .. الحب الذى لم يبدأ بقلم الاستاذ سليم عبد الرحمن دكين-لندن - بريطانيا
  • أبْ شَنبْ ، وأبو طّباَلِي..! بقلم عبد الله الشيخ
  • كلمات في الذكري الثانية لرحيل الموسيقار محمدية بقلم صلاح الياشا
  • وامحمداه.. لقد بلغ السيل الزبى ! بقلم محمد بوبكر
  • أخى الرئيس .. أوقف عبث المتكالبين على (أسامة دأوؤد) .. بقلم جمال السراج
  • واحتفلت حماس بنصر اردوغان بقلم سميح خلف
  • اانت هو .. انـا وانـا؟!! بقلم رندا عطية
  • من وراء جمهورية اليسع عثمان ؟!(1) بقلم حيدر احمد خيرالله
  • مراجعات أم مجادعات !! بقلم عثمان ميرغني
  • من منا (في شنو)؟!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • د.معز .. ونهضة مستشفى النو بقلم الطيب مصطفى
  • ناس الصعيد ديل عبيد ساكت!!! بقلم فيصل الدابي/المحامي
  • انتقام نظام الخرطوم من استقلال الجنوب بقلم امين زكريا -قوقادى
  • الانقلاب التركى والدرس المستفاد بقلم سعيد عبدالله سعيد شاهين
  • المواطن سوداني فاكه منو والرئيس ضارب فيوز!! بقلم فيصل الدابي/المحامي
  • الجنوب .. والسيناريو الخبيث بقلم د. كمال طيب الأسماء
  • هل نزلت الحركات المُسلّحة السودانية بسقُوفِها إلى (الهُبوطِ النَاعِم)؟ بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • الحمد لله على الأمل في المستقبل بقلم نورالدين مدني
  • الترابي يعيد ملف قضية اغتيال حسني مبارك إلى سطح الأحداث بقلم نورالدين عثمان
  • بعد اعتداء نيس الإرهابي فرنسا على سطح صفيح ساخن بقلم بدرالدين حسن علي
  • المتسللون الفلسطينيون إلى قطاع غزة بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • قراءة اوليه لاحداث تركيا بقلم سميح خلف

    المنبر العام

  • صهيب الجميعابي سوداني يحقق نصر علمي وتصبح مادته هامة في مكافحة الحرائق علي الطائرات
  • أين تكمن الحقيقة في اتهامات الترابي لطه؟!
  • من كان همة السودان لن تلهيه مصائب الدنيا كلها عن قضيته ... !!!
  • انقلاب في دولة كوزستان
  • وهم الأسطوانات الغامضة :مذهل، أليس كذلك؟
  • قبل كل كارثة في العالم امريكا تحذر رعاياها !!!
  • لا للهبوط الناعم ....نعم للمحاسبة
  • أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 16 يوليو 2016
  • درس تركي مجاني
  • ...ولا تزال الالحان والانغام..تنادى عليك..ايها الموسيقار ..الفنان ..محمديه..
  • مسئول أمريكي سابق:"يجب طرد كل مُسلمٍ يؤمن بالشريعة الإسلامية من أمريكا" (فيديو)
  • احذروا الجيش الاثيوبى
  • المبادئ لا تتجزأ فالإنقلابات العسكرية مرفوضة قام بها الإسلاميون أو العلمانيون
  • ما هذا الكلام القبيح يا عبدالله غول؟
  • ُهل انقلاب تركيا صناعة اوردغانية
  • يا للعار اعضاء حزب الكوز اردوغان يقطعون امام الكل راس جندي في كبري البسفور
  • الفرق بين مسلمين ومتأسلمين تركيا مثالٱ.
  • بركات الواتس
  • ولي الله الإنترنت .. راجل اسطنبول .. اطلبوا الديمقراطية ولو في .. أنقــرة ..
  • الموت.. بين جدارية محمود درويش وديوان غيداء أبو صالح
  • نقاط في انقلاب تركيا الفاشل
  • بيان المؤتمر الوطني بالسودان حول احداث تركيا الله اكبر .. الله اكبر.
  • اردوغان و ليلة الشرارة
  • ماشأن خونة الشعب السوداني القتلة والمهرجيين داعمي الانقاذ في ديمقراطية تركيا ؟؟؟
  • خلى شويه للقمرا
  • سقوط فروخ العسكر فى امتحان مبدأ الديمقراطية وحرية الرأي
  • فا يت مر و ح و ين
  • عجبوني اولاد اردوغان خلفو الكية لي بني علمان ...
  • ما معنى خواضة المسؤلين أمام المصورين في موية المطر والطين؟؟ كاراكاتير
  • اليسع وسع كل شيء .. أو تعددت الاكشاك واليسع واحد !!
  • اذا لم يكن هذا انفصام فماذا يكون
  • تماضــــر تعالي..
  • عقار/الحلو/عرمان ليسو سوى جنود في الجيش الجنوبي ويدينون بالولاء للبت شاويش سلفاكير
  • هل شعوب العالم جميعاً هم أمة " محمد "
  • سقوط النظرية التفاحية لصاحبها محمد العريفي.
  • عبدالعزيز سام والتشفي في بقاري
  • فتح القسطنطينية
  • الشعب التركي ينتصر علي محاولة الإنقلاب....لكم ألف تحية أيها الصناديد
  • يسقط حكم العسكر وعبدة العسكر ومؤيدي العسكر ويعيش من ينتخبه شعبه حرا
  • كل انقلاب عسكري وراءه استخبارات اجنبية كلنا اردوغان
  • الملفت للنظر تاخر الردود علي المحاولة الانقلابية في تركيا
  • غالبا يفشل الانقلاب في تركيا
  • موقف الدول الغربية من الإنقلاب العسكري في تركيا
  • تباً للمتأسلمين العصرانيين الفاشلين. هم دوماً تحت أحذية العسكر الأمريكاني.يركعون!
  • سيطرة للجيش هروب اردوغان المظاهرات تتصدي للدبابات (صور + فيديو )
  • شكلها خلصت:الجيش التركي يعلن حظر التجول
  • بعد رجب اوردغان الدعم التركي للسودان سوف يقف و اين علي عثمان طه هل سوف يفضح

    Latest News

  • President Al-Bashir Condemns Coup Attempt in Turkey
  • Interview: U.S. stirs up tension in South China Sea, Sudanese expert
  • Arrival of first batch of Sudanese nationals from South Sudan State
  • UN: South Sudan refugees could soon hit one million
  • Sudan Affirms its Strong Solidarity and Support to Turkish Leadership and People
  • Sudan Liberation Movement-SLM Statement on Terror Attack in Nice>

    ArticlesandAnalysis

  • Shame on You Rwandan President Paul Kagame for inviting the genocidal criminal Omer al-Bashir

  • Post: #2
    Title: Re: تركيا و السودان مقاربات مفارقة بقلم زين ا�
    Author: بكرى ابوبكر
    Date: 07-17-2016, 03:39 AM
    Parent: #1

  • تركيا و السودان مقاربات مفارقة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • كيف يفكر الرئيس البشير؟ المقال الثاني بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • كيف يفكر الرئيس البشير و من الذي يخطط له؟ بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • علي عثمان و دكتور نافع و لعبة الروليت بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • جادين و جدل الفكر و الاستنارة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الإعلام السوداني و غياب الاستنارة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • هل يخسر الصادق المهدي المعارضة بصراعه مع مبارك؟ بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الخليج و السودان و حصار الأزمات بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الأستاذ علي عثمان و الحلم الذي ضاع بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن-سيدنى - استراليا
  • الإعلاميون بين دائرتي الواقع و الطموح بقلمزين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الفكرة عند الأحزاب السودانية الأمة نموذجا بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الأيديولوجية و دورها في توظيف الثقافة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • جهاز الأمن و المخابرات و رسائل غير موفقة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الصفوة السودانية و الطريق الثالث للحل بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الثقافة السودانية دعامة العنف في المجتمع بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • سياحة فكرية مع الدكتور لوكا بيونق بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • قوي نداء السودان و محاولة تجديد الذات بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الرئيس و إعلام و المسؤولية الوطنية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الاتحاديون و تحديات المستقبل السياسي بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • منهج النقد اختبار لتوجهات الحركة الإسلامية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • المؤتمر الشعبي و العبور نحو المؤسسة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • سياحة فكرية في القبضة السرية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • المجلس القومي للصحافة و المواقف الرمادية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الدكتور الترابي التاريخ و الفكرة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الإعلام بين الانحياز السياسي و القضية الوطنية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الأجيال الجديدة و التغيير و الثورة المستمرة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • النخبة السودانية و مأزق الديمقراطية
  • الاستالنيون و سقوط رايات الديمقراطية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الحسن الميرغني و اللعبة السياسية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • نخب الإنقاذ و النقد بعد انتهاء المدة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • المثقف و الناشط السياسي و صراع المبادئ بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الإمام الصادق و الحكومة و البحث عن تحالفات بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الأسئلة الحائرة في مسيرة النهضة السودانية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • المؤتمر السوداني دروس في الديمقراطيةن بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • العقل السوداني بين الأسطورة و الواقع بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الاستقلال و الديمقراطية تزاوج لم يكتمل بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الخاتم عدلان و عبد الله علي إبراهيم زوايا مختلفة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الداعية السياسية و السلطة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • مشروع الترابي و أفكار أخرى علي الهامش بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الأحياء و التجديد الثقافي مشروع تحت البناء بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الصاوي و الشفيع خضر و الديمقراطية و التغيير بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • صناعة الأصنام في السودان بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الحسن الميرغني و الرقص علي أنغام الحلم بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • رئيس شورى الإسلامية بين ضفتي التناقض بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • السكرتير التنظيمي للشيوعي في قفص الاتهام...! بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الشعارات و أثرها في برامج الأحزاب السودانية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الحزب الشيوعي السوداني في مفترق الطرق بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • يساريو الحركة الإسلامية إلي أين ( 2-2) بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • يساريو الإسلام في السودان إلي أين؟ (1-2) بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • النخب و الهوية جدل الأزمة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الفكر و مآلات الحوار الوطني بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • السيد وزير الإعلام نخالفك الرأي بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • قراءة في كلمة الرئيس في جلسة الحوار الوطني بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • النخب السودانية و تاريخية الحوار الوطنيا بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • إشكالية الثقافة و الهوية في لوحات الإبداع بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • انقلاب مايو في قصاصات دفتر المعارضة السودانية (4) بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • السودان و الخيارات الإستراتيجية بين السعودية و روسيا بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الحركات المسلحة بين الوعي وثقافة الاعتراض بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الرئيس البشير و عرمان من يكسب الرهان بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الوليد الحسين قضية رأي بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • المهدي و قصاصات من دفتر المعارضة (3) بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • إشكالية العقل السوداني و الإبداع بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • صراع العقل و البندقية في السودان (2) بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • البندقية و العقل إشكالية السياسة السودانية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • السعودية و ترويض نظام الإنقاذ دون مقابل بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • قصاصات من دفتر المعارضة ( 2) الاتحاديون و صراعات علي هامش الأحداث بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • العيد و منافذ مشرقة بالأمل بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • مقاربة بين الغرب و السودان في الإصلاح و النهضة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • قصاصات من دفتر المعارضة، حقائق يجب أن تقال للتاريخ بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • ياسر عرمان خلاف في قضية الحرية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • النخبة السياسية السودانية و أزمة العقل التبريري بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الإنقاذ و الحركة الإسلامية جدلية الصراع بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • نزع قناع مقدسات البيت الميرغني بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • النخبة السودانية و غياب مشروع النهضة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • إشكالية المثقف المفكر في الحركة الإسلامية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • القوميون العرب في السودان إشكالية التوحد و الديمقراطية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الذاكرة و السياسة علاقة مليئة بالجدل بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • غندور و الخوف علي مستقبل المؤتمر الوطني بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • عندما يغيير الداعية منهجه لفهم الواقع بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الحزب الشيوعي السوداني التجديد أو الإنهيار بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • أثر صراع النفوذ بين الرياض و طهران علي الاقتصاد و السياسة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الرئيس يضحي بالأخوان بعد الانتخابات بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الدكتور الترابي و عداء مستمر مع الديمقراطية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • زيارة البشير للسعودية و أبعادها الإستراتيجية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الاتحاديون و معركة ما بعد قضية التفويض بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الرهان علي أجندة خارج السياق بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • النخبة الاتحادية و الصعود إلي الهاوية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الحسن الميرغني إحداث ثورة تغيير أم تراجع بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الرياض و القاهرة هل تتجاوز السودان في أمن البحر الأحمر؟ بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • ماوراء المواقف الجديدة للإنقاذ في الأمارات بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الأزمة و تراجعات العقل السياسي بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الباقر أحمد عبد الله و الإتكاءة علي وهم السياسة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • مـازق المؤتمر الشعبي مع الجمعية العمومية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • المؤتمر الشعبي و القصر و أبعاد الصراع بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • عودت الفتوات للسودان...!!!!!!! بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • إنقلابا جديدا للرئيس البشير لمصلحة من؟ بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • السيد علي عثمان محمد طه يعيد أحداث التاريخ بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • حالة الجفاء بين الرئيس و المثقفين بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • أثر الثقافة السعودية علي السياسة في السودان بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • سياحة فكرية مع النخبة المصرية في القاهرة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • القوات المسلحة و انقلاب في السياسة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الخارجية السودانية و الانهزام أمام مجلس الأمن بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الصراع الخفي بن الرئيس البشر و الدكتور نافع بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • إستراتيجية الحركة الشعبية في مفاوضات أديس أبابا بـقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • ما هي أسباب استمرار فشل المعارضة السودانية؟ زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الميرغني والوقوف علي حافة الهاوية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • ماذا تريد الرياض و القاهرة من الخرطوم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • أستراليا في حضرة حزب المؤتمر السوداني زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • شخصيات وطنية فاقدة الأهلية زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • من الذي يهمس في آذن الرئيس زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • التقاطعات السياسية و الفكرية بين الترابي و ياسر عرمان زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • قراءة في ورقة الدكتور الواثق كمير زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • حزب المؤتمر السوداني و التحديات السياسية زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • أزمة الحركات المسلحة بين الحل و التنظيم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • السودان و بداية الصراع المذهبي زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • شمارات من داخل الغرف المغلقة زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • السعودية تراجع سياساتها و تحاور الأخوان سرا بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • المسافة الذهنية بين باريس و قاعة الصداقة زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • قراءة في إعلان باريس بين حزب الأمة و الجبهة الثورية زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الإبداع في توظيف الحواس في العمل الإذاعي زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • لجنة 7+7 و إعادة إنتاج الإزمة السودانية زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • نماذج من سحر الإبداع في البرمجة الإعلامية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • صراع المبادرات بين الإسلاميين و الديمقراطيين زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الرئيس البشير و الرهانات الصعبة زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • المؤتمر السوداني موقف تاريخي زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • السيد الصادق المهدي و التنازع بين الشعار و السلوك زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • رسالة للرئيس المصري المشير عبد الفتاح السيسي زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • مصر السيسي و الطريق الثالث زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • مدارس الإبداع في الإذاعة السودانية زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • مؤتمر ألمانيا يفتح خلافات المعارضة زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الصحافة تقود المعارضة و وزير الإعلام يتوعد زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • حرب السعودية و مصر ضد السودان في ليبيا زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • ما وراء القبض علي الصادق المهدي زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • السعودية تغيير إستراتيجية أم مناورة سياسية زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • المفكر السوداني و فرض شروطه علي العملية السياسية زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • حزب المؤتمر السوداني و خياراته الفكرية زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • المناورات السعودية رسالة بدون عنوان زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • إتكأة علي جدل الفكر الإصلاحي بين العتباني و الشفيع خضر زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • السودان توطيد علاقات مع روسيا و بعد عن الرياض زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • تركيا و إيران و تقويض المشروع الديني السعودي
  • جدل مشروع النهضة السوداني بين المهدي و الصاوي
  • الشارع يرغم الكل علي الحوار الوطني
  • جهاز الأمن عائق أساسي للحوار الوطني
  • الدكتور الترابي و قيادة حلف الممانعة في المنطقة
  • تركيا و السعودية و خلط الأوراق السياسية في الشرق الأوسط زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • ما وراء زيارة أمير قطر للسودان زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • عندما تذبح العدالة تحت شعارات الديمقراطية زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • أسرار الظاهر و الباطن لعملية الحوار الوطني زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • مآلات الأختلاف و التوافق للإسلاميين في السودان زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • القرارات السعودية و إنعكاساتها عل السودان زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • بحري و ذكرياتها " قصة مدينتين" (2-2) زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • بحري و ذكرياتها " قصة مدينتين" ( 1-2) ما بين الدناقلة شمال و حي المزاد زين العابدين صالح عبد الرحم
  • ألجبهة الثورية و تغيير المعادلات السياسية في السودان زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • السعودية و السودان و الضرب تحت الحزام زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • المزاد شمال و ليلة الوفاء زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • السعودية و قطر علي حافة الحرب و السودان ليس ببعيد عنها زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الحركة الشعبية تختبر حوار المؤتمر الوطني زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الحوار الوطني و ثنائيات الاتفاق زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • إصلاح علاقات السودان مع الخليج عبر القاهرة زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الدكتور غندور و خطاب الرئيس و لكن...! زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • مسارات العمل السياسي التي غيرها خطاب الرئيس زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الرئيس يؤجل مفاجأته ليوم أخر زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • جهاز الأمن و الحريات الصحفية زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الأحزاب و الرئيس و الديمقراطية زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • وحدة الاتحاديون و السير بقوة نحو الطريق الثالث زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • حرب الرفاق بين الميرغني و الشيوعيين زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • بدأ التنافس علي وراثة النظام بين الاتحادي و الأمة زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • العنة السورية تصيب الأخوان المسلمين زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • عاٌر عليك با سودان حكومة و معارضة زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • ما علاقة الصراع السعودي القطري بعملية التغيير في السودان زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • فشل التغيير في السودان علي لسان صانعيه زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • التحديات الخارجية التي تواجهها عملية التغيير في السودان زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • إنعكاسات آثار المحاولة الإنقلابية دولة الجنوب علي السودان زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • ما هي الأسباب التي أدت البشير للتغيير و ما هي أبعاد التغيير؟ زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • من الذي يصدق قسم الرئيس؟ زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • المنعطفات الحادة للعلاقة السودانية السعودية في ظل الإنقاذ زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • إتحاد الكتاب السودانيين و الوقوف علي الرصيف زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • لحساب من تقاتل القوات المسلحة؟ زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • المؤتمر الوطني اضطراب سياسات أم بداية للنهاية زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • هل الجبهة الثورية حصان رهان التغيير في السودان زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • هل الجبهة الثورية تواجه نوعا من الحصار أم أنها تحاول أن تنقل الصراع إلي مربع جديد أسرع في نتائجه؟ ز
  • ثرثرة في قاعات القصر الجمهوري زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • خطاب الرئيس البشير أمنيات و إرادة مكسورة زين العابدين صالح عبد الرحمن

  • Post: #3
    Title: Re: تركيا و السودان مقاربات مفارقة بقلم زين ا�
    Author: حسان
    Date: 07-17-2016, 04:58 AM
    Parent: #1

    انقلاب تركيا اصاب نظام البشير بالهلع
    زي الموت المفاجئ ومهما بربحو الجيش ودجنو
    احتمال يحصل انقلاب في السودان وارد بدرجة كبيرة