شاهد على العصر، سيرة الأسرار و الإغتيالات في الحركة الإسلامية. بقلم د. محمد حسن فرج الله

شاهد على العصر، سيرة الأسرار و الإغتيالات في الحركة الإسلامية. بقلم د. محمد حسن فرج الله


07-06-2016, 05:05 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1467777915&rn=0


Post: #1
Title: شاهد على العصر، سيرة الأسرار و الإغتيالات في الحركة الإسلامية. بقلم د. محمد حسن فرج الله
Author: محمد حسن فرج الله
Date: 07-06-2016, 05:05 AM

04:05 AM July, 06 2016

سودانيز اون لاين
محمد حسن فرج الله- السعوديه
مكتبتى
رابط مختصر




الطرفة تقول أن أحد (المساطيل) علق على برنامج شاهد على العصر قائلا:
(شاهد بس!! طيب نحن العَصَرْنا مْنُو... !!!).

كان يمكن لشهادة الدكتور الترابي أن تكون ذات قيمة ضخمة و مصداقية عالية إذا كان قد أدلى بها قبل ما يسمى بالمفاصلة ، وإذا كانت مصحوبة بنقد ذاتي شامل و عميق وهذا مالم يحصل أيضا، للأسف اعتراض الترابي رحمه الله كان على فكرة اغتيال مُنفذي العملية و ليس على فكرة حسم الخصومة السياسية عن طريق التصفية الجسدية (إغتيال مبارك)!! ، وعلى بشاعة وغرائبية فكرة إغتيال الشريك و التضحية به من أجل تغطية الجريمة، الأمر الذي يجعلك تظن أنك تشاهد أحد أفلام الخيانة في سينما الغرب الأمريكية، على بشاعة هذه الفكرة، إلا أن استنكار مجرد التفكير في وضع حد لحياة أي إنسان عن طريق الإغتيال السياسي لا يقل أهمية في ميزان الدين و الإنسانية عن إستنكار سيناريو الخيانة السابق ذكره.

كما أن الترابي لم ينهض بأي إجراءات قانونية و شرعية ضد من إتهمهم بالقيام بالمحاولة بل قام بتغطيتهم والتستر عليهم حتى أفلتت الأمور من بين يديه.

البعض يتحدث عن فرضية مسئولية المخابرات المصرية عن المحاولة وهذه فرضية ظنية لا يقوم عليها دليل، فضلا عن بُعدها عن المنطق لأن المخابرات عادة لا تجازف بحياة رئيس الجمهوريه مهما كانت أهمية العملية خاصةً في ظل وجود خيارات أخرى أقل كلفة.
الظن الغالب والله اعلم ان نسبة الأمر إلى المخابرات المصريه هو محاولة للتنصل و التبرير خاصة أن كل هذه الادعاءات تنتهي مصادرها الي احد الذين وجه إليهم الدكتور الترابي التهمة ..!!
فضلا عن أن صحة فرضية مسئولية المخابرات المصرية عن تنفيذ المحاولة لا ينفي وجود النيه لدى المتهمين ولا يعفيهم من مسئولية المشاركة.

السؤال المهم والمرعب والاساسي هو:
مَنْ هُمْ الذّين اغتالهم منسوبو الحركة الإسلامية؟؟؟
السؤال يطرح نفسه لأن حلقات الترابي بيّنت أن الاغتيالات مُمنهجة و مبررة، على الأقل لدى مجموعة لا يُستهان بها من الحركة الاسلاميه ولدي جهاز مخابراتها.

يجب فتح ملفات كل السياسيين الذين ظُن انهم ماتوا نتيجة لحوادث عابرة و غامضة!
(وآخرين من دونهم لا تعلمونهم الله يعلمهم)



أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 04 يوليو 2016


اخبار و بيانات


  • تعميم صحفي بواسطة أمانة الشؤون السياسية حركة العدل والمساواة السودانية
  • احتفالات الجالية السودانية بنيويورك بعيد الفطر المبارك
  • هل توجد حركة إسلامية متمردة في جنوب السودان؟
  • نداء و مناشدة من أجل مساعدة المدنيين الأبرياء في إقليم دارفور عامة وجبل مرة خاصة


    اراء و مقالات

  • لماذا سلمت السودان كارلوس إلى فرنسا؟ بقلم محمد الطاهر
  • صحفيون لا يعلمون.. و يتطاولون! بقلم عثمان محمد حسن
  • جربوا الحرب عقوداً من الزمن . . . فلماذا لم يجربوا الحوار الوطنى بقلم الاستاذ . سليم عبد الرحمن د
  • يقتلون أهل الإيمان ويدعون أهل الأوثان ! بقلم عثمان الطاهر المجمر طه
  • في ذكرى إنقلاب الشؤم: بين الترابي وتلاميذه ونبوءة الشهيد محمود بقلم أحمد الملك
  • آخر نكتة (خرج صباح يوم الوقفة ولم يعد)!!! بقلم فيصل الدابي/المحامي
  • محاصرة سكان مخيم ليبرتي في رمضان.. هل ستكسر إرادتهم؟! بقلم وائل حسن جعفر
  • تائه بين القوم/ الشيخ الحسين/ ضراعة في وقفة العيد
  • حصاد الجلد ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • أنا وأنتِ.. لأحمد الخميسى
  • الى متى هذا الدمار بقلم سعيد شاهين
  • آخر نكتة سودانية (جنون التسوق يوم الوقفة)!!! بقلم فيصل الدابي/المحامي
  • ما بين سمير جرجس وسمير جريس بقلم بدرالدين حسن علي
  • وعيد الحرية هي الأسعد بقلم محمد كاس
  • العيد عيد الفائزين بقلم ماهر إبراهيم جعوان
  • لبني مرة أخري بقلم هلال زاهر الساداتي
  • نحن لسنا مقبرة للنفايات رحمكم الله بقلم عبد الصمد وسايح


    المنبر العام

  • كل عام وجميع بخير
  • كل سنة و أنتم بخير....عيد مبارك‎
  • بكره الشعيرية سمحة و سمرية محبوبتي ......عيدكم مبارك
  • المفكر الكبير د حيدر ابراهيم يخرج من المستشفي ( صورة )
  • حادث بشع بين بص وشاحنة غاز وعدد كبير من الموتي ( صور )
  • هل يستوى الذين يهنئون والذين لايهنئون ... !!!
  • آسف و أعتذر و أرجو العفو منك يا أخي: من الغمز أو اللمز أو سوء الظن أو سوء ‏القصد أوالمكر السيء
  • آخر الرعاة في داغستان.. وثائقي رائع..
  • افريقي يطلب من اشخاص ترجمة رسالة عنصرية وصلته.شاهد ردود الفعل
  • المحكمة الدولية بصدد سن قانون التحلل من اجل انقاذ موظفيها
  • أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 05 يوليو 2016
  • ***** كل عام و كل السودان و اهله الطيبين بخير *****
  • كل عام وانتم بخير والسوان امن من الإسلاميين و حكومة السفاح البشير
  • بريطانيا العظمى تلوح بالإنسحاب من المحكمة الجنائية الدولية اذا حاولت محاكمة جندها.
  • فتحى الضو يعلق على اعتراف الترابى لقناة الجزيرة
  • مصري يسب سعودية ويضربها داخل مركز تجاري بجدة.. فماذا كان رد فعل أبناء بلدها؟
  • مدير ال(FBI) بعد التحقيقيات لم نجد أدلة كافية لتقديم أتهامات ل هيلاري كلينتون .
  • "طعام صلاة حب".. طلاق
  • الجزيرة السجمانة تنشر تراش الكيزان
  • فطور علي عثمان في المدنية المنورة ومعه ناسوا صور بس
  • عشيقته وضعته بحقيبة سفرحكاية المغربي أشرف السكاكي أشهر هاربٍ في العالم ستذهلك جرأة مخططاته
  • أفلام العيد في القاهرة الجمهور عاوز كوميديا
  • مقتل (6) أشخاص وجرح (2) في هجوم للشفته الإثيوبية على منطقة الفشقة بالقضارف
  • ذكرى انقلاب الانقاذ في شهر سبعة ولا تمانية ولا الحاصل شنو ؟؟
  • عساكم من عواده وكل عام وانتم بخير
  • محمود محمد طه: ولي الله الذى قتله الصعاليك (فيديو)
  • تلك إذا قسمة ضيزى
  • ناس سودانيز يقع في يدكم العدو
  • في حسم آمر عبقري زمانو حاتم شو Put up or Shut up
  • ‏أحمد منصور ينصح أخوان مصر بعد اعترافات الترابي
  • سيدي الرئيس ( يفطس ) بنت سودة
  • وانت توج ياطير وتغنى..اه ياطير الجنى..عيدية..فيديو.
  • وقعة سودا..محامون مصريون يلاحقون "طه" و"نافع"جنائياً بتهمة اغتيال مبارك (صور)
  • البشير في المدينة وعلي عثمان في المدينة جلبو الشؤم للمدينة المنورة (صور)
  • يا هؤلاء: إنه فشل الكيزان لا فشل الإسلام. فما زال هو الحل. وسنظل مسلمين.
  • الكوز المجرم علي عثمان يعترف بانهم قتلوا 80 شابا بريئاً (فيديو)
  • لا تنسوا اخراج زاكاة الفطر قبل صلاة العيد


    Latest News

    li>Statement of the Prosecutor correcting assertions contained in article published by The Telegraph
  • Sudan Appeal forces to meet in Paris
  • Logistical and Procedural Issues on UNAMID Work Discussed
  • Rizeigat welcome general amnesty in East Darfur
  • Minister of Cabinet Affairs chairs meeting on management of Kartoum Airport Company